الشيخ عباس محمد
05-01-2018, 11:23 PM
فوائد السجود على التربة من الناحية العلمية
هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها الدكتور محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع. جاءت الدراسة دليل قاطع على صحة السجود على التربة، ونحن (الشيعة)، شيعة أهل بيت النبي (صلى الله عليه واله وسلم) الإمامية الإثنا عشرية (عليهم الصلاة والسلام)، يجب أن يكون موضع الجبهة في السجود على الأرض أو ما أنبتته الأرض مما لا يؤكل ولا يلبس، فلا يصح عندنا السجود على المعادن, والرماد, والقطن, والكتان والصوف, والجلود. بيد أن فقهاء المذاهب الأربعة يجيزون السجود على كل شيء، لذلك ترى أن السجود يتم على السجاد وما شابه في أغلب المساجد السنية.
واليكم الدراسة العلمية التي أجراها دكتور محمد ضياء الدين حامد استاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعشع الأغذية وتقول الدراسة: ( إذا كنت تعاني من الإرهاق أو التوتر أو الصداع الدائم أو العصبية وإذا كنت تخشى من الاصابة بالاورام... فعليك بالسجود، فهو يخلصك من أمراض العصبية و النفسية, ومعروف ان الانسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع، ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرو مغناطيسية، الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقتها، ولذلك كما يقول د. ضياء: فإن السجود يخلص من الشحنات الزائدة التي تسبب لعدد من الامراض).
التخاطب بين الخلايا:- هو نوع من التفاعلات بين الخلايا وهي تساعد الانسان على الاحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه واي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكسبها الجسم تسبب تشوشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الانسان بما يعرف بأمراض العصر، مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق، الى جانب النسيان والشرود الذهني، ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذا الموجات دون تفريغها فتسبب أوراماً سرطانية، ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وما ينتج عنها من آثار جانبية.
الحـــل ..؟؟
(لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها.. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما أمرنا الله سبحانه وتعالى... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض، ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الانسان إلى الارض السالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعة الاعضاء، الجبهة والركبتين والقدمين واليدين وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ).
لحد هنا تم البحث عن السجود على الأرض... فإذا كان لا بد من وجود وصلة أرضية للسجود عليها وهنا يقول حرفياً: (بوصل الجبهة بالأرض) ؟؟؟ لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها.
هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها الدكتور محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع. جاءت الدراسة دليل قاطع على صحة السجود على التربة، ونحن (الشيعة)، شيعة أهل بيت النبي (صلى الله عليه واله وسلم) الإمامية الإثنا عشرية (عليهم الصلاة والسلام)، يجب أن يكون موضع الجبهة في السجود على الأرض أو ما أنبتته الأرض مما لا يؤكل ولا يلبس، فلا يصح عندنا السجود على المعادن, والرماد, والقطن, والكتان والصوف, والجلود. بيد أن فقهاء المذاهب الأربعة يجيزون السجود على كل شيء، لذلك ترى أن السجود يتم على السجاد وما شابه في أغلب المساجد السنية.
واليكم الدراسة العلمية التي أجراها دكتور محمد ضياء الدين حامد استاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعشع الأغذية وتقول الدراسة: ( إذا كنت تعاني من الإرهاق أو التوتر أو الصداع الدائم أو العصبية وإذا كنت تخشى من الاصابة بالاورام... فعليك بالسجود، فهو يخلصك من أمراض العصبية و النفسية, ومعروف ان الانسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع، ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرو مغناطيسية، الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقتها، ولذلك كما يقول د. ضياء: فإن السجود يخلص من الشحنات الزائدة التي تسبب لعدد من الامراض).
التخاطب بين الخلايا:- هو نوع من التفاعلات بين الخلايا وهي تساعد الانسان على الاحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه واي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكسبها الجسم تسبب تشوشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الانسان بما يعرف بأمراض العصر، مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق، الى جانب النسيان والشرود الذهني، ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذا الموجات دون تفريغها فتسبب أوراماً سرطانية، ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وما ينتج عنها من آثار جانبية.
الحـــل ..؟؟
(لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها.. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما أمرنا الله سبحانه وتعالى... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض، ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الانسان إلى الارض السالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعة الاعضاء، الجبهة والركبتين والقدمين واليدين وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ).
لحد هنا تم البحث عن السجود على الأرض... فإذا كان لا بد من وجود وصلة أرضية للسجود عليها وهنا يقول حرفياً: (بوصل الجبهة بالأرض) ؟؟؟ لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها.