خادم العباس 313
30-08-2018, 01:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحاديث أهل البيت عليهم السلام في المنافق "عثمان بن عفان"
1. عن علي بن خرور، عن الأصبغ بن نباتة، قال: سأل رجل عليا عليه السلام عن عثمان، فقال: وما سؤالك عن عثمان؟ إن لعثمان ثلاث كفرات، وثلاث غدرات، ومحل ثلاث لعنات، وصاحب بليات، لم يكن بقديم الايمان ولا ثابت الهجرة، وما زال النفاق في قلبه، وهو الذي صد الناس يوم أحد.
2. وروى فيه عن مالك بن خالد الأسدي، عن الحسن بن إبراهيم، عن آبائه، قال: كان الحسن بن علي عليهما السلام يقول: معشر الشيعة! علموا أولادكم بغض عثمان، فإنه من كان في قلبه حب لعثمان فأدرك الدجال آمن به، فإن لم يدركه آمن به في قبره.
3. وروى فيه عن الحسين عليه السلام: أن عثمان جيفة على الصراط من أقام عليها أقام على أهل النار، ومن جاوزه جاوز إلى الجنة.
4. وروى فيه عن محمد بن بشر، قال: سمعت محمد بن الحنفية يلعن عثمان ويقول: كانت أبواب الضلالة مغلقة حتى فتحها عثمان.
5. ورووا فيه عن بكر بن أيمن، عن الحسين بن علي عليهما السلام، قال:
إنا وبني أمية تعادينا في الله فنحن وهم كذلك إلى يوم القيامة، فجاء جبرئيل عليه السلام براية الحق فركزها بين أظهرنا وجاء إبليس براية الباطل فركزها بين أظهرهم، وإن أول قطرة سقطت على وجه الأرض من دم المنافقين دم عثمان بن عفان.
====
المصادر: بحار الأنوار الجزء 31 - صفحة (306) و صفحة (308).
ونسألكم الدعاء.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحاديث أهل البيت عليهم السلام في المنافق "عثمان بن عفان"
1. عن علي بن خرور، عن الأصبغ بن نباتة، قال: سأل رجل عليا عليه السلام عن عثمان، فقال: وما سؤالك عن عثمان؟ إن لعثمان ثلاث كفرات، وثلاث غدرات، ومحل ثلاث لعنات، وصاحب بليات، لم يكن بقديم الايمان ولا ثابت الهجرة، وما زال النفاق في قلبه، وهو الذي صد الناس يوم أحد.
2. وروى فيه عن مالك بن خالد الأسدي، عن الحسن بن إبراهيم، عن آبائه، قال: كان الحسن بن علي عليهما السلام يقول: معشر الشيعة! علموا أولادكم بغض عثمان، فإنه من كان في قلبه حب لعثمان فأدرك الدجال آمن به، فإن لم يدركه آمن به في قبره.
3. وروى فيه عن الحسين عليه السلام: أن عثمان جيفة على الصراط من أقام عليها أقام على أهل النار، ومن جاوزه جاوز إلى الجنة.
4. وروى فيه عن محمد بن بشر، قال: سمعت محمد بن الحنفية يلعن عثمان ويقول: كانت أبواب الضلالة مغلقة حتى فتحها عثمان.
5. ورووا فيه عن بكر بن أيمن، عن الحسين بن علي عليهما السلام، قال:
إنا وبني أمية تعادينا في الله فنحن وهم كذلك إلى يوم القيامة، فجاء جبرئيل عليه السلام براية الحق فركزها بين أظهرنا وجاء إبليس براية الباطل فركزها بين أظهرهم، وإن أول قطرة سقطت على وجه الأرض من دم المنافقين دم عثمان بن عفان.
====
المصادر: بحار الأنوار الجزء 31 - صفحة (306) و صفحة (308).
ونسألكم الدعاء.