حسين دراز
03-12-2018, 12:57 PM
هناك ذكريات سيئة عاشها المنتخب السعودي (https://arabic.sport360.com/category/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D 8%AA/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A) في كأس آسيا 2004 والتي أقيمت في الصين، حيث ودع البطولة بشكل مخيب عندما غادر المنافسة من الدور الأول ولم يجمع سوى نقطة واحدة من ثلاث مباريات، وكان وقتها في المجموعة الثالثة مع منتخبات "أوزبكستان، تركمنتسان، العراق"، وبعد أن تعادل مع تركمنتسان وحصد نقطة وحيدة لم يتمكن من ذلك في مباراتيه الأخرتين حيث خسر على يد أوزبكستان بهدف دون رد قبل الهزيمة على يد العراق بهدفين لهدف، ليتذيل المجموعة ويتوقف مشواره عند الدور الأول.
لكن في النسخة الجديدة عام 2019 والتي تستضيفها الامارات بداية من 5 يناير المقبل وحتى 1 فبراير، يسعى الأخضر لتقديم كل شيء من أجل التواجد في الأدوار الإقصائية، لكن لن يتحقق ذلك سوى بتخطي الدور الأول ومواجهاته في المجموعة الخامسة ضد منتخبات "كوريا الشمالية ــ لبنان – قطر"، ومحاولة تحقيق المنتخب السعودي الفوز في اختباراته الثلاثة الأول أمام كوريا الشمالية يوم الثلاثاء 8 يناير 2019، على استاد مكتوم بن راشد بنادي الشباب، ثم مواجهة المنتخب اللبناني يوم السبت 12 يناير 2019، على استاد آل مكتوم بنادي النصر ، ثم آخر لقاءات في الدور الأول أمام المنتخب القطري في الجولة الثالثة يوم الخميس 17 يناير 2019، على استاد مدينة زايد الرياضية.
يذكر أن البطولة أصبحت تضم 24 منتخب وليس 16 فقط، ويتكون النظام الجديد من ست مجموعات تضم كل واحدة أربعة فرق، والفرق المتأهلة من الدور الأول ستخوض مرحلة خروج المغلوب في ثمن النهائي، وتأهل البلد المضيف تلقائيًا لنهائيات البطولة، أما باقي المنتخبات وعددها 23 حجزت مكانها بعد صراع بين 45 منتخب وطني في التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي بدأت من مارس 2015 إلى مارس 2018.
وستشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة على الفوز بكأس آسيا 2019 حتى يشارك البطل في كأس القارات 2021، وبما أن البلد المضيف لكأس القارات 2021 سيكون مؤهل بالفعل للمشاركة بصفته صاحب الأراضي التي تقام عليها المنافسة الآسيوية، فسيكون المنتخب الفائز إذا بكأس آسيا هذا الشتاء مشارك بصفته البطل.
لكن في النسخة الجديدة عام 2019 والتي تستضيفها الامارات بداية من 5 يناير المقبل وحتى 1 فبراير، يسعى الأخضر لتقديم كل شيء من أجل التواجد في الأدوار الإقصائية، لكن لن يتحقق ذلك سوى بتخطي الدور الأول ومواجهاته في المجموعة الخامسة ضد منتخبات "كوريا الشمالية ــ لبنان – قطر"، ومحاولة تحقيق المنتخب السعودي الفوز في اختباراته الثلاثة الأول أمام كوريا الشمالية يوم الثلاثاء 8 يناير 2019، على استاد مكتوم بن راشد بنادي الشباب، ثم مواجهة المنتخب اللبناني يوم السبت 12 يناير 2019، على استاد آل مكتوم بنادي النصر ، ثم آخر لقاءات في الدور الأول أمام المنتخب القطري في الجولة الثالثة يوم الخميس 17 يناير 2019، على استاد مدينة زايد الرياضية.
يذكر أن البطولة أصبحت تضم 24 منتخب وليس 16 فقط، ويتكون النظام الجديد من ست مجموعات تضم كل واحدة أربعة فرق، والفرق المتأهلة من الدور الأول ستخوض مرحلة خروج المغلوب في ثمن النهائي، وتأهل البلد المضيف تلقائيًا لنهائيات البطولة، أما باقي المنتخبات وعددها 23 حجزت مكانها بعد صراع بين 45 منتخب وطني في التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي بدأت من مارس 2015 إلى مارس 2018.
وستشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة على الفوز بكأس آسيا 2019 حتى يشارك البطل في كأس القارات 2021، وبما أن البلد المضيف لكأس القارات 2021 سيكون مؤهل بالفعل للمشاركة بصفته صاحب الأراضي التي تقام عليها المنافسة الآسيوية، فسيكون المنتخب الفائز إذا بكأس آسيا هذا الشتاء مشارك بصفته البطل.