عاشق البقيع
07-12-2007, 09:10 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد في الأولين وصل على محمد وآل محمد في الآخرين وصل على محمد وآل محمد في الملأ الاعلى وصل على محمد وآل محمد في المرسلين
((( بسم الله الرحمن الرحيم )))
اللهم صلي وسلم..............وزد وبارك............على رسول الله ..............وآله الأخيار
اللهـــــــــــــــــــــم صلي علــــــــــــــــى محمــــــــــــــــــــــــــد وآل محمــــــــــــــــــــــــــــد
بسم الله الرحمن الرحيم
) اللهم صلي على محمد وعلى آلي محمد)
السلام عليكم ايه الأخوة ورحمة الله وبركاته
زيارة أئمة البقيع (عليهم السلام)
يستحب استحباباً مؤكداً زيارة أئمة البقيع (عليهم السلام)، فاذا فرغت من زيارت النبي الأعظم (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وبضعته الطاهرة فاطمة الزهراء (عليهاالسلام) فتوجه إلى البقيع لزيارة الأئمة الأربعة من أئمة اهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً، وهم:
1 ـ الامام الحسن بن علي الزكي (عليه السلام).
2 ـ الامام علي بن الحسين زين العابدين (عليه السلام).
3 ـ الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام).
4 ـ الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام).
يستحب الغسل لأجل الزيارة والدعاء بهذا الدعاء:
«بسم الله وبالله، أللهم اجعله لي نوراً و طهوراً و حرزاً و شفاءً من كل داء وآفة وعاهة، اللهم طهر به قلبي واشرح به صدري ويسر به اموري».
ويستحب أن يلبس الزائر أنظف الثياب، ويتطيب بأفضل الطيب، و يذهب لزيارتهم على سكينة ووقار، فإذا وصل إلى باب القبة الشريفة ويقف ويستأذن بهذا الأستئذان قائلا:
يَا مَوالِىَّ يَا اَبْنَاءَ رَسُولِ اللهِ، عَبْدُكُمْ وَابْنُ اَمَتِكُمُ، اَلذَّلِيلُ بَيْنَ اَيْدِيكُمْ، وَالْمُضْعِفُ فِي عُلُوِّ قَدْرِكُمْ، وَالْمُعْتَرِفُ بَحَقِّكُمْ، جاءَكُمْ مُسْتَجِيراً بِكُمْ، قاصِداً اِلى حَرَمِكُمْ، مُتَقَرِّباً اِلى مَقامِكُمْ، مُتَوَسِّلا اِلَى اللهِ تَعالى بِكُمْ، ءَاَدْخُلُ يامَوالِىَّ، ءَأَدْخُلُ يا اَوْلِياءٌ اللهِ، ءَأَدْخُلْ يا مَلائِكَةَ اللهِ الُمحْدِقينَ بِهذَا الْحَرَمِ، الْمُقيِمِينَ بِهَذَا المَشْهَدِ.
ثم ادخل بخضوع وخشوع، وقدم رجلك اليمنى، وقل وأنت في حال الدخول:
اللهُ اَكْبَرُ كَبِيراً، وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيراً، وَسُبْحانَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيلا، وَالْحَمْدُ للهِ الْفَرْدِ الصَّمَدِ، الْماجِدِ الاَحَدِ، الْمُتَفَضِّلِ المَّنّانِ، اَلمُتَطَوِّلِ الْحَنَّانِ، الَّذِي مَنَّ بِطَوْلِهِ، وَسَهَّلَ زِيارَةَ ساداتِي بِاِحْسانِهِ وَلَمْ يَجْعَلْنِي عَنْ زِيارَتِهِمْ مَمْنُوعاً، بَلْ تَطَوَّلَ وَمَنَح.
و تقول في زيارتهم وأنت مستقبلا قبورهم، ومستدبراً القبلة الشريفة:
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى، اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ، وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ، وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا، وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً، فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.
و بعد ذلك ادعُ بما شئت ثم صلّ ثمان ركعات صلاة الزيارة، يعنى لكل امام ركعتان
نسالكم الدعاء
اخوكم
عاشق البقيع
((( بسم الله الرحمن الرحيم )))
اللهم صلي وسلم..............وزد وبارك............على رسول الله ..............وآله الأخيار
اللهـــــــــــــــــــــم صلي علــــــــــــــــى محمــــــــــــــــــــــــــد وآل محمــــــــــــــــــــــــــــد
بسم الله الرحمن الرحيم
) اللهم صلي على محمد وعلى آلي محمد)
السلام عليكم ايه الأخوة ورحمة الله وبركاته
زيارة أئمة البقيع (عليهم السلام)
يستحب استحباباً مؤكداً زيارة أئمة البقيع (عليهم السلام)، فاذا فرغت من زيارت النبي الأعظم (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وبضعته الطاهرة فاطمة الزهراء (عليهاالسلام) فتوجه إلى البقيع لزيارة الأئمة الأربعة من أئمة اهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً، وهم:
1 ـ الامام الحسن بن علي الزكي (عليه السلام).
2 ـ الامام علي بن الحسين زين العابدين (عليه السلام).
3 ـ الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام).
4 ـ الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام).
يستحب الغسل لأجل الزيارة والدعاء بهذا الدعاء:
«بسم الله وبالله، أللهم اجعله لي نوراً و طهوراً و حرزاً و شفاءً من كل داء وآفة وعاهة، اللهم طهر به قلبي واشرح به صدري ويسر به اموري».
ويستحب أن يلبس الزائر أنظف الثياب، ويتطيب بأفضل الطيب، و يذهب لزيارتهم على سكينة ووقار، فإذا وصل إلى باب القبة الشريفة ويقف ويستأذن بهذا الأستئذان قائلا:
يَا مَوالِىَّ يَا اَبْنَاءَ رَسُولِ اللهِ، عَبْدُكُمْ وَابْنُ اَمَتِكُمُ، اَلذَّلِيلُ بَيْنَ اَيْدِيكُمْ، وَالْمُضْعِفُ فِي عُلُوِّ قَدْرِكُمْ، وَالْمُعْتَرِفُ بَحَقِّكُمْ، جاءَكُمْ مُسْتَجِيراً بِكُمْ، قاصِداً اِلى حَرَمِكُمْ، مُتَقَرِّباً اِلى مَقامِكُمْ، مُتَوَسِّلا اِلَى اللهِ تَعالى بِكُمْ، ءَاَدْخُلُ يامَوالِىَّ، ءَأَدْخُلُ يا اَوْلِياءٌ اللهِ، ءَأَدْخُلْ يا مَلائِكَةَ اللهِ الُمحْدِقينَ بِهذَا الْحَرَمِ، الْمُقيِمِينَ بِهَذَا المَشْهَدِ.
ثم ادخل بخضوع وخشوع، وقدم رجلك اليمنى، وقل وأنت في حال الدخول:
اللهُ اَكْبَرُ كَبِيراً، وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيراً، وَسُبْحانَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيلا، وَالْحَمْدُ للهِ الْفَرْدِ الصَّمَدِ، الْماجِدِ الاَحَدِ، الْمُتَفَضِّلِ المَّنّانِ، اَلمُتَطَوِّلِ الْحَنَّانِ، الَّذِي مَنَّ بِطَوْلِهِ، وَسَهَّلَ زِيارَةَ ساداتِي بِاِحْسانِهِ وَلَمْ يَجْعَلْنِي عَنْ زِيارَتِهِمْ مَمْنُوعاً، بَلْ تَطَوَّلَ وَمَنَح.
و تقول في زيارتهم وأنت مستقبلا قبورهم، ومستدبراً القبلة الشريفة:
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى، اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ، وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ، وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا، وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً، فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.
و بعد ذلك ادعُ بما شئت ثم صلّ ثمان ركعات صلاة الزيارة، يعنى لكل امام ركعتان
نسالكم الدعاء
اخوكم
عاشق البقيع