وهج الإيمان
31-07-2019, 07:26 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
https://www3.0zz0.com/2019/11/26/03/478845981.jpg
اللهم صل على محمد وال محمد
الإعلاميه الباحثه السنيه رولا خرسا مؤلفة كتاب فضحكت فبشرناها ، تقر بإجهاض المحسن بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وبكاء الزهراء عليها السلام مع الإمام علي عليه السلام لأنهما كانا يؤمنان أن عليآ عليه السلام هو الأولى بالخلافة
قالت في مقالتها السند " الأخت" 1 - السيدة زينب من صحيفة المصري اليوم أنقل منها موضع الشاهد :
تربّت السيدة زينب فى بيت النبوة، وكانت أمها فاطمة حريصة على إعلامها بالنبوءة لتتأهل لما ينتظرها.. وما انتظرها كان كثيرا.. فى الخامسة من عمرها انتقل جدها إلى الرفيق الأعلى.. جدها سيد قومها والأقرب لقلب والدتها مات.. رأت دموع القوم ورأت دموع والدها ووالدتها بعد مبايعة الناس لأبى بكر، وكانا يؤمنان أن علياً هو الأولى بالخلافة. عاشت بعدها السيدة زينب تشهد حزن والدتها.. كيف أجهضت المحسن وكيف كانت لا تخرج من غرفتها إلا لزيارة قبر والدها عليه أفضل الصلاة والسلام.. كانت فاطمة تبكى دون توقف وكانت ابنتها زينب ترقبها فى صمت.. ثم ماتت فاطمة لتلحق بأبيها وتذهب للقاء ربها.. فتعيش زينب يتيمة حزينة." انتهى النقل
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
https://www3.0zz0.com/2019/11/26/03/478845981.jpg
اللهم صل على محمد وال محمد
الإعلاميه الباحثه السنيه رولا خرسا مؤلفة كتاب فضحكت فبشرناها ، تقر بإجهاض المحسن بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وبكاء الزهراء عليها السلام مع الإمام علي عليه السلام لأنهما كانا يؤمنان أن عليآ عليه السلام هو الأولى بالخلافة
قالت في مقالتها السند " الأخت" 1 - السيدة زينب من صحيفة المصري اليوم أنقل منها موضع الشاهد :
تربّت السيدة زينب فى بيت النبوة، وكانت أمها فاطمة حريصة على إعلامها بالنبوءة لتتأهل لما ينتظرها.. وما انتظرها كان كثيرا.. فى الخامسة من عمرها انتقل جدها إلى الرفيق الأعلى.. جدها سيد قومها والأقرب لقلب والدتها مات.. رأت دموع القوم ورأت دموع والدها ووالدتها بعد مبايعة الناس لأبى بكر، وكانا يؤمنان أن علياً هو الأولى بالخلافة. عاشت بعدها السيدة زينب تشهد حزن والدتها.. كيف أجهضت المحسن وكيف كانت لا تخرج من غرفتها إلا لزيارة قبر والدها عليه أفضل الصلاة والسلام.. كانت فاطمة تبكى دون توقف وكانت ابنتها زينب ترقبها فى صمت.. ثم ماتت فاطمة لتلحق بأبيها وتذهب للقاء ربها.. فتعيش زينب يتيمة حزينة." انتهى النقل
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان