Bani Hashim
23-04-2020, 08:01 PM
بسمه تعالى،،
مشكلة إبليس ما چانت وي رب العالمين، مشكلته چانت ما يريد يطيع الخليفة المنصب من قبل الله، فقال عنه القرآن كله هذه الصفات :
• كافر:
{ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ } - [ سورة البقرة : 34 ]
• متكبر وصاغر:
{ قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ } [ سورة الأعراف : 13 ]
في آية أخرى، مستكبر: { إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ } - [ سورة ص : 74 ]
• من أهل جهنم ومذموم:
{ قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا ۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ } - [ سورة الأعراف : 18 ]
وفي آية أخرى : { قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَّوْفُورًا } - [ سورة الإسراء : 63 ]
• رجيم ولعين وملعون:
{ قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ } - { وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ } - [ سورة الحجر : 35-34 ]
في موقع اخر: { قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ } - { وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ } - [ سورة ص : 78-77 ]
• غاوي:
{ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ } - [ سورة الحجر : 42 ]
• فاسق:
{ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا } - [ سورة الكهف : 50 ]
و الملاحظ، إبليس يذكره القرآن الكريم فقط مع قصة النبي آدم عليه السلام.
وأما معصية النبي آدم عليه السلام فمثلها مثلما الدكتور يقول لك انت مزكم، الماي البارد مو زين عليك، فلا تشرب ماي بارد. انت شربت. فهنا أمره أمر ارشادي، والا سؤال: فعل آدم ترتب عليه جنة ونار؟ وشلون رب العالمين يصطفيه على الدنيا.
قد تقول: ترتب عليه انه هبط من الجنة؟
أقول: اي نعم، لأنه نبي فحسابه يختلف عن حسابنا، حتى الإرشادي تترتب عليه آثار (دنيوية) لأنه نبي، والدليل رب العالمين يقول لحبيبه: ﴿فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلۡحُوتِ إِذۡ نَادَىٰ وَهُوَ مَكۡظُومࣱ﴾ [القلم ٤٨]°
يعني مقامك يختلف عنه، فنحاسبك حتى على الإرشادي الي هو الإنسان العادي ما يتحاسب عليه لكنه مضر له مثل مال الدكتور.
هذا الي ما يطيع آدم عليه السلام، كيف بصاحب الزمان عليه السلام؟
مشكلة إبليس ما چانت وي رب العالمين، مشكلته چانت ما يريد يطيع الخليفة المنصب من قبل الله، فقال عنه القرآن كله هذه الصفات :
• كافر:
{ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ } - [ سورة البقرة : 34 ]
• متكبر وصاغر:
{ قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ } [ سورة الأعراف : 13 ]
في آية أخرى، مستكبر: { إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ } - [ سورة ص : 74 ]
• من أهل جهنم ومذموم:
{ قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا ۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ } - [ سورة الأعراف : 18 ]
وفي آية أخرى : { قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَّوْفُورًا } - [ سورة الإسراء : 63 ]
• رجيم ولعين وملعون:
{ قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ } - { وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ } - [ سورة الحجر : 35-34 ]
في موقع اخر: { قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ } - { وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ } - [ سورة ص : 78-77 ]
• غاوي:
{ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ } - [ سورة الحجر : 42 ]
• فاسق:
{ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا } - [ سورة الكهف : 50 ]
و الملاحظ، إبليس يذكره القرآن الكريم فقط مع قصة النبي آدم عليه السلام.
وأما معصية النبي آدم عليه السلام فمثلها مثلما الدكتور يقول لك انت مزكم، الماي البارد مو زين عليك، فلا تشرب ماي بارد. انت شربت. فهنا أمره أمر ارشادي، والا سؤال: فعل آدم ترتب عليه جنة ونار؟ وشلون رب العالمين يصطفيه على الدنيا.
قد تقول: ترتب عليه انه هبط من الجنة؟
أقول: اي نعم، لأنه نبي فحسابه يختلف عن حسابنا، حتى الإرشادي تترتب عليه آثار (دنيوية) لأنه نبي، والدليل رب العالمين يقول لحبيبه: ﴿فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلۡحُوتِ إِذۡ نَادَىٰ وَهُوَ مَكۡظُومࣱ﴾ [القلم ٤٨]°
يعني مقامك يختلف عنه، فنحاسبك حتى على الإرشادي الي هو الإنسان العادي ما يتحاسب عليه لكنه مضر له مثل مال الدكتور.
هذا الي ما يطيع آدم عليه السلام، كيف بصاحب الزمان عليه السلام؟