الباحث الطائي
26-08-2020, 04:09 AM
دفعت الفاتورة بكوب من اللبن
دفعت الفاتورة بكوب من اللبن بسمه تعالى عمل الخير لا يضيع عند الله قصة وعبرة لطيفة جدا ننقلها لكم مع الترجمة المناسبة
One day, a poor boy who was selling goods from door to door to pay his way through school, found he had only one thin dime left, and he was hungry.* He decided he would ask for a meal at the next house. However, he lost his nerve when a lovely young woman opened the door. Instead of a meal he asked for a drink of water. She thought he looked hungry so brought him a large glass of milk. He drank it slowly, and then asked, “How much do I owe you?” “You don’t owe me anything,” she replied. “Mother has taught us never to accept pay for a kindness.” He said….. “Then I thank you from my heart.”* As Howard Kelly left that house, he not only felt stronger physically, but his faith in God and man was strong also. He had been ready to give up and quit.* Year’s later that young woman became critically ill. The local doctors were baffled. They finally sent her to the big city, where they called in specialists to study her rare disease. Dr. Howard Kelly ! was called in for the consultation. When he heard the name of the town she came from, a strange light filled his eyes. Immediately he rose and went down the hall of the hospital to room. Dressed in his doctor’s gown he went in to see her. He recognized her at once. He went back to the consultation room determined to do his best to save her life. From that day he gave special attention to the case. After a long struggle, the battle was won.* Dr. Kelly requested the business office to pass the final bill to him for approval. He looked at it, then wrote something on the edge and the bill was sent to her room. She feared to open it, for she was sure it would take the rest of her life to pay for it all. Finally she looked, and something caught her attention on the side of the bill. She read these words….. “Paid in full with one glass of milk”* Signed Dr. Howard Kelly. Tears of joy flooded her eyes as her happy heart prayed: “Thank You, God, that Your love has spread abroad through human hearts and hands.”
اترجمها لكم -
تقول القصة ، ان ولداً صغيرا فقيرا كان يعمل ببيع بعض البضائع على اهل بيوت مدينة / قرية من اجل سد نفقات تعلمه في المدرسة ، يوما من الايام وجد نفسه انه لا يملك الا مبلغ صغير جدا وهو جائع فقرر ان يسأل اهل اول بيت تالي في طريقه طرق الباب فخرجت له بنت صغيرة جميلة ، ارتبك وبدلا من ان يسألها عن الطعام اكتفى وسألها عن قليل من الماء ليشرب . ولكن الفتاة شكت بانه ولداً جائع فجلبت له كوب من اللبن ليشربه ، شربه ببطئ وسئلها بعد ذلك لمّا انتهى : كم انا مدين لكِ على كوب اللبن هذا ! فقالت له الفتاة الجميلة الصغيرة : انت لست مدين لي باي شيء ، " لقد علّمتنا والدتنا ان لا ناخذ اجرا على فعل الخير " فقال لها : انا اشكرك من قلبي ... بعد ان ترك هاورد كيلي ذلك البيت ، شعر ليس فقط انه اقوى جسديا بل روحياً ايضاً ! وانّ ايمانه بالله اقوى . بعد سنيين - اصيبت هذه الفتاة ( التي اعطته اللبن ) بمرض خطير / مميت ، وقد عجز اطباء القرية في علاجها ، فقرروا ارسالها الى المدينة الكبيرة حيث هناك اختصاصي يمكن ان يدرس حالتها المرضية . وهناك كان الدكتور هاورد كيلي ( الولد الذي ساعدته ) قد ابلغ ليفحص حالتها . لمّا سمع الدكتور هاورد اسم المدينة التي جائت منها الفتاة المريضة ، شعر بقوة ضوء كبيرة ملئت عينيه ، وبسرعة توجه الى غرفة هناك ولبس ملابس الطبيب وتوجه الى غرفة الفتاة المصابة لقد عرف وشخص الفتاة من اول نظرة ، وعرف انها هي تلك نفسها . ثم بعد ذلك رجع الى غرفة الاستشارة الطبية وقرر ان يبحث / يدرس عن افضل طريقة ما لعلاجها وانقاذها من المرض المميت . ومنذ ذلك اليوم اعطى الفتاة اهتمام ورعاية خاصة ، وبعد فترة طويلة في الصراع مع المرض وعلاجه نجح وربح المعركة . طلب الدكتور هاورد من قسم الاعمال ان يرسلوا له فاتورة العلاج ليمضيها ، نظر اليها وكتب شيء ما في اسفل حاشية الفاتورة وارسلت الى غرفة الفتاة ، لقد كانت خائفة ان تفحص الفاتورة ، لانها تعتقد سوف تبقى تسدد الفاتورة طول حياتها ، واخيرا قررت ان تفتحها وترى ، فشاهدت انه مكتوب اسفل الفاتورة شيء ما ! قرأت تلك الكلمات وهي : دفعت الفاتورة بكوب من اللبن ، التوقيع دكتور هاورد كيلي لقد اغرقت الدموع عيني الفتاة من الفرح . وقالت " شكرا لك ياإلهي ، لقد انتشر حبك على قلوب الناس وايديهم " انتهت الترجمة
اقول - نعم قصة رائعة جدا لا تحتاج الى تعليق اكثر من جمال معانيها الانسانية وروعة الوفاء والحب في الله . سبحانك - لا يضيع عندك اجر من عمل صالحا
سيّدي يا ابا عبد الله الحسين ، لقد سمح ابوك الامام علي ع لجيش الملعون معاوية ان يشربوا الماء وهم اعدائهم ويقاتلوهم ، ثم ان ابنه الملعون يزيد وقادة جيشه لم يعطوكم شربة ماء ولا الى نسائكم واطفالكم ، اهكذا جزاء الاحسان ، اهكذا اخلاق الاسلام ، ايقتل حسيناً عطشانا وال بيته واهله واطفاله وهو البحر الكبير والنهر الصافي العذب ،،، لا انالهم الله شربة ماء في حر يوم القيامة ولا انالهم شفاعة جده .
والسلام عليكم
الباحث الطائي
دفعت الفاتورة بكوب من اللبن بسمه تعالى عمل الخير لا يضيع عند الله قصة وعبرة لطيفة جدا ننقلها لكم مع الترجمة المناسبة
One day, a poor boy who was selling goods from door to door to pay his way through school, found he had only one thin dime left, and he was hungry.* He decided he would ask for a meal at the next house. However, he lost his nerve when a lovely young woman opened the door. Instead of a meal he asked for a drink of water. She thought he looked hungry so brought him a large glass of milk. He drank it slowly, and then asked, “How much do I owe you?” “You don’t owe me anything,” she replied. “Mother has taught us never to accept pay for a kindness.” He said….. “Then I thank you from my heart.”* As Howard Kelly left that house, he not only felt stronger physically, but his faith in God and man was strong also. He had been ready to give up and quit.* Year’s later that young woman became critically ill. The local doctors were baffled. They finally sent her to the big city, where they called in specialists to study her rare disease. Dr. Howard Kelly ! was called in for the consultation. When he heard the name of the town she came from, a strange light filled his eyes. Immediately he rose and went down the hall of the hospital to room. Dressed in his doctor’s gown he went in to see her. He recognized her at once. He went back to the consultation room determined to do his best to save her life. From that day he gave special attention to the case. After a long struggle, the battle was won.* Dr. Kelly requested the business office to pass the final bill to him for approval. He looked at it, then wrote something on the edge and the bill was sent to her room. She feared to open it, for she was sure it would take the rest of her life to pay for it all. Finally she looked, and something caught her attention on the side of the bill. She read these words….. “Paid in full with one glass of milk”* Signed Dr. Howard Kelly. Tears of joy flooded her eyes as her happy heart prayed: “Thank You, God, that Your love has spread abroad through human hearts and hands.”
اترجمها لكم -
تقول القصة ، ان ولداً صغيرا فقيرا كان يعمل ببيع بعض البضائع على اهل بيوت مدينة / قرية من اجل سد نفقات تعلمه في المدرسة ، يوما من الايام وجد نفسه انه لا يملك الا مبلغ صغير جدا وهو جائع فقرر ان يسأل اهل اول بيت تالي في طريقه طرق الباب فخرجت له بنت صغيرة جميلة ، ارتبك وبدلا من ان يسألها عن الطعام اكتفى وسألها عن قليل من الماء ليشرب . ولكن الفتاة شكت بانه ولداً جائع فجلبت له كوب من اللبن ليشربه ، شربه ببطئ وسئلها بعد ذلك لمّا انتهى : كم انا مدين لكِ على كوب اللبن هذا ! فقالت له الفتاة الجميلة الصغيرة : انت لست مدين لي باي شيء ، " لقد علّمتنا والدتنا ان لا ناخذ اجرا على فعل الخير " فقال لها : انا اشكرك من قلبي ... بعد ان ترك هاورد كيلي ذلك البيت ، شعر ليس فقط انه اقوى جسديا بل روحياً ايضاً ! وانّ ايمانه بالله اقوى . بعد سنيين - اصيبت هذه الفتاة ( التي اعطته اللبن ) بمرض خطير / مميت ، وقد عجز اطباء القرية في علاجها ، فقرروا ارسالها الى المدينة الكبيرة حيث هناك اختصاصي يمكن ان يدرس حالتها المرضية . وهناك كان الدكتور هاورد كيلي ( الولد الذي ساعدته ) قد ابلغ ليفحص حالتها . لمّا سمع الدكتور هاورد اسم المدينة التي جائت منها الفتاة المريضة ، شعر بقوة ضوء كبيرة ملئت عينيه ، وبسرعة توجه الى غرفة هناك ولبس ملابس الطبيب وتوجه الى غرفة الفتاة المصابة لقد عرف وشخص الفتاة من اول نظرة ، وعرف انها هي تلك نفسها . ثم بعد ذلك رجع الى غرفة الاستشارة الطبية وقرر ان يبحث / يدرس عن افضل طريقة ما لعلاجها وانقاذها من المرض المميت . ومنذ ذلك اليوم اعطى الفتاة اهتمام ورعاية خاصة ، وبعد فترة طويلة في الصراع مع المرض وعلاجه نجح وربح المعركة . طلب الدكتور هاورد من قسم الاعمال ان يرسلوا له فاتورة العلاج ليمضيها ، نظر اليها وكتب شيء ما في اسفل حاشية الفاتورة وارسلت الى غرفة الفتاة ، لقد كانت خائفة ان تفحص الفاتورة ، لانها تعتقد سوف تبقى تسدد الفاتورة طول حياتها ، واخيرا قررت ان تفتحها وترى ، فشاهدت انه مكتوب اسفل الفاتورة شيء ما ! قرأت تلك الكلمات وهي : دفعت الفاتورة بكوب من اللبن ، التوقيع دكتور هاورد كيلي لقد اغرقت الدموع عيني الفتاة من الفرح . وقالت " شكرا لك ياإلهي ، لقد انتشر حبك على قلوب الناس وايديهم " انتهت الترجمة
اقول - نعم قصة رائعة جدا لا تحتاج الى تعليق اكثر من جمال معانيها الانسانية وروعة الوفاء والحب في الله . سبحانك - لا يضيع عندك اجر من عمل صالحا
سيّدي يا ابا عبد الله الحسين ، لقد سمح ابوك الامام علي ع لجيش الملعون معاوية ان يشربوا الماء وهم اعدائهم ويقاتلوهم ، ثم ان ابنه الملعون يزيد وقادة جيشه لم يعطوكم شربة ماء ولا الى نسائكم واطفالكم ، اهكذا جزاء الاحسان ، اهكذا اخلاق الاسلام ، ايقتل حسيناً عطشانا وال بيته واهله واطفاله وهو البحر الكبير والنهر الصافي العذب ،،، لا انالهم الله شربة ماء في حر يوم القيامة ولا انالهم شفاعة جده .
والسلام عليكم
الباحث الطائي