محمد علي 92
31-01-2021, 12:56 AM
《 أخبار لا يصدقها العقل *》
( عادة غريبة )
ـ من عادة الكاتب المسرحي ( ماكسويل أندرسون ) أنه لا يحب الكتابة إلا إذا كان المطر يتساقط ، ولكي يستمر بالكتابة أقام على سطح منزله نظاما للرش يصدر صوتا شبيها لصوت تساقط المطر ، كان يستعمله كلما أراد الكتابة أو تصحيح مسرحياته.
ـــــــــــــــــــــــــ
(* أمنية فاشلة* )
ـ قرر اللص الشهير ( جون ويلنجر ) أن يغيّر بصمات أصابعه خوفا من شرطة الولايات المتحدة الاميريكية التي لديها بصمات جميع المجرمين. ولتحقيق هذه الأمنية عمد إلى غمسها في الحامض ، فذاق مرارة العذاب، ولما شفيت أصابعه من الحروق، اكتشف أن بصماته القديمة عادت كما هي.!!
ــــــــــــــــــــــــــــ
ـ هل تعلم أنه في القرن السادس عشر والسابع عشر كان القانون يعاقب كل إنسان يشرب القهوة في تركيا. !! ــــــــــــــــــــــــــــ
( كفى بالأجل حارسا )
ـ قفز أحد المظليين واسمه ( بوب هيل) سنة 1972من طائرته، فاكتشف حالا أن مظلّته العادية لم تُفتَح وكذلك مظلته الاحتياطية. وقد سقط مسافة 100متر بمعدل 128كلم في الساعة، وقد سقط على وجهه في أحد السهول.
ـ وهو روى ما حصل قائلا: لقد صرخت وأيقنت أنني ميت وأن حياتي قد انتهت،لم يكن باستطاعتي ان أفعل شيئا.
ـ لكن الواقع يشير إلى أن بوب قام ومشى بعد ارتطامه بالارض دون أن يصاب بأذى سوى كسر في أنفه وخسارة بعض أسنانه! !
( عادة غريبة )
ـ من عادة الكاتب المسرحي ( ماكسويل أندرسون ) أنه لا يحب الكتابة إلا إذا كان المطر يتساقط ، ولكي يستمر بالكتابة أقام على سطح منزله نظاما للرش يصدر صوتا شبيها لصوت تساقط المطر ، كان يستعمله كلما أراد الكتابة أو تصحيح مسرحياته.
ـــــــــــــــــــــــــ
(* أمنية فاشلة* )
ـ قرر اللص الشهير ( جون ويلنجر ) أن يغيّر بصمات أصابعه خوفا من شرطة الولايات المتحدة الاميريكية التي لديها بصمات جميع المجرمين. ولتحقيق هذه الأمنية عمد إلى غمسها في الحامض ، فذاق مرارة العذاب، ولما شفيت أصابعه من الحروق، اكتشف أن بصماته القديمة عادت كما هي.!!
ــــــــــــــــــــــــــــ
ـ هل تعلم أنه في القرن السادس عشر والسابع عشر كان القانون يعاقب كل إنسان يشرب القهوة في تركيا. !! ــــــــــــــــــــــــــــ
( كفى بالأجل حارسا )
ـ قفز أحد المظليين واسمه ( بوب هيل) سنة 1972من طائرته، فاكتشف حالا أن مظلّته العادية لم تُفتَح وكذلك مظلته الاحتياطية. وقد سقط مسافة 100متر بمعدل 128كلم في الساعة، وقد سقط على وجهه في أحد السهول.
ـ وهو روى ما حصل قائلا: لقد صرخت وأيقنت أنني ميت وأن حياتي قد انتهت،لم يكن باستطاعتي ان أفعل شيئا.
ـ لكن الواقع يشير إلى أن بوب قام ومشى بعد ارتطامه بالارض دون أن يصاب بأذى سوى كسر في أنفه وخسارة بعض أسنانه! !