وهج الإيمان
10-03-2021, 02:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
الدكتورة السنية هالة الوردي أستاذة الحضارة في جامعة منوبة بتونس وهي مؤلفة كتاب الأيام الأخيرة لمحمد والخلفاء الملعونون أقرت بغضب الزهراء عليها السلام على أبي بكر وعمر وأوصت زوجها أن لايحضرا جنازتها ، ولعنتها التي عبرت عنها في الخطبة الفدكية وقولها لأبي بكر لأدعون عليك في كل صلاة أصليها واحتجاجها عليه بكتاب الله عندما زعم أن الأنبياء لايورثون وقالت إن كل هذا مذكور في كتب أهل السنه
قالت في لقاء معها في برنامج محاور على قناة فرانس 24 بعنوان ( هالة الوردي : هكذا " بدأ النزاع السياسي في الإسلام " وهي تتكلم عن حرمان أبي بكر للزهراء عليها السلام عن حقها ومااحتج عليها به : " إعتمادا على حديث نحن معاشر الأنبياء لانورث ماتركناه صدقه عارضته فاطمه في هذا الأمر واحتجت عليه بآية قرآنية هي الآية 11 من سورة النساء يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ وغضبت غضبآ شديدآ ولعنت فاطمة لعنة فاطمة وهو موجود عبرت عن هذه اللعنه فيما يعرف بالخطبة الفدكية والتي كنت أعتقد في البداية أنه نص شيعي بإمتياز لكن وجدتها في نصوص السنه نفس الحرفية ، خاصة الجملة المدوية وهي التي قالتها فاطمه لأبي بكر لأدعون عليك في كل صلاة أصليها وهي على فراش الموت لأنها متوفاة بعد أسابيع قليلة من وفاة والدها وأوصت زوجها على أن أبابكر الصديق وعمر بن الخطاب لايحضرون جنازتها " انتهى النقل
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
اللهم صل على محمد وال محمد
الدكتورة السنية هالة الوردي أستاذة الحضارة في جامعة منوبة بتونس وهي مؤلفة كتاب الأيام الأخيرة لمحمد والخلفاء الملعونون أقرت بغضب الزهراء عليها السلام على أبي بكر وعمر وأوصت زوجها أن لايحضرا جنازتها ، ولعنتها التي عبرت عنها في الخطبة الفدكية وقولها لأبي بكر لأدعون عليك في كل صلاة أصليها واحتجاجها عليه بكتاب الله عندما زعم أن الأنبياء لايورثون وقالت إن كل هذا مذكور في كتب أهل السنه
قالت في لقاء معها في برنامج محاور على قناة فرانس 24 بعنوان ( هالة الوردي : هكذا " بدأ النزاع السياسي في الإسلام " وهي تتكلم عن حرمان أبي بكر للزهراء عليها السلام عن حقها ومااحتج عليها به : " إعتمادا على حديث نحن معاشر الأنبياء لانورث ماتركناه صدقه عارضته فاطمه في هذا الأمر واحتجت عليه بآية قرآنية هي الآية 11 من سورة النساء يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ وغضبت غضبآ شديدآ ولعنت فاطمة لعنة فاطمة وهو موجود عبرت عن هذه اللعنه فيما يعرف بالخطبة الفدكية والتي كنت أعتقد في البداية أنه نص شيعي بإمتياز لكن وجدتها في نصوص السنه نفس الحرفية ، خاصة الجملة المدوية وهي التي قالتها فاطمه لأبي بكر لأدعون عليك في كل صلاة أصليها وهي على فراش الموت لأنها متوفاة بعد أسابيع قليلة من وفاة والدها وأوصت زوجها على أن أبابكر الصديق وعمر بن الخطاب لايحضرون جنازتها " انتهى النقل
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان