محمد علي 92
05-04-2021, 10:53 PM
《 قرآن وأحاديث حول القرآن الكريم 》
﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيم ﴾(الحِجر/ ٨٧)
﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴾(القمر/١٧)
1 ـ الإمامُ علي عليه السلام ـ في صفةِ القرآن ـ : جَعـَلَهُ اللهُ ريّاً لِعطش العلماء ، وربيعاً لقلوب الفقهاء ، ومَحاجَّ لطرق الصُّلَحاء ، ودواءً ليس بَعده داء ، ونوراً ليس معه ظلمة .
2 ـ عنه عليه السلام : إعلموا أَنَّ هذا القرآنَ هو الناصحُ الذي لا يَغُشّ ، والهادي الذي لا يُضِلّ ، والمُحَدِّثُ الذي لا يَكْذِب ، وما جالَسَ هذا القرآن أحَدٌ إِلا قامَ عَـنْهُ بزيادةٍ أو نُقصان ، زيادةٍ في هُدیً ، أو نُقْصانٍ مِنْ عَمیً.
3 ـ عنه عليه السلام : فالقرآنُ آمِرٌ زاجِر، وصامِتٌ ناطِق ، حُجَّةُ اللهِ علی خَلقِه ، أَخَذَ عَـلَيْهِ ميثاقَهُم ، وارتَهَنَ عَـلَيْهِم أنفُسَهُم .
4 ـ عنه عليه السلام : أفضلُ الذِّكْرِ القرآن ، بِهِ تُشْرَحُ الصُّدور ، وتَستَنيرُ السَّرائرُ .
5 ـ الإمام زينُ العابدين عليه السلام : لَوْ ماتَ مَنْ بَـيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ لَمَا اسْـتَوْحَشْتُ بعدَ أن يكونَ القرآنُ مَعي.
6 ـ عنه [ أي الإمام علي ] عليه السلام : أَللهَ اللهَ في القرآن ، لا يَسْبِقُكُمْ بالعَمَلِ بِهِ غَيرُكُمْ .
﴿اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾(الزمر/ من آية 23)
7 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : إِنَّ أَحْسَنَ الحديثِ كتابُ الله ، وخَيرُ الهُدی هُدی مُحمَّد صلی الله عليه وآله ، وشَرُّ الأمور مُحْدَثاتُها .
8 ـ الإمام علي عليه السلام : إِنَّ أَحْسَنَ القَصصِ و أبلَغَ المَوعِظَة وأنفَعَ التَّذكُّرِ كتابُ اللهِ جلَّ وعَزّ .
9 ـ رسولُ الله صلی الله عليه وآله : أَصدَقُ القول وأبلغُ المَوعِظة وأحسنُ القَصصِ كتابُ الله.
10 ـ الإمام الصادق عليه السلام ـ لَمّا سُئلَ : ما بالُ القرآن لا يَزدادُ علی النَّشرِ والدَّرْسِ إلا غَضاضة ـ : لأنَّ اللهَ تباركَ وتعالی لَمْ يَجْعَـلْهُ لزمانٍ دونَ زمان ، ولا لناسٍ دونَ ناس ، فهُو في كلِّ زَمانٍ جَديد ، وعِند كُلِّ قَومٍ غَضٌّ إلی يومِ القيامة .[ غَضاضة : طراوة / الغَضّ : الطري ]
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِين﴾(يونس/57)
11 ـ الإمام علي عليه السلام : إنَّ فيهِ شفاءً مِن أكبَرِ الداء ، وهُو الكُفرُ والنِّفاق ، والغَيُّ والضَّلال.
12 ـ الإمام الحسن عليه السلام : إنَّ هذا القرآن فيهِ مَصابيحُ النُّورِ وشِفاءُ الصدور (....)
13 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : إِنْ أَرَدْتُم عَيشَ السُّعداء وموتَ الشُّهداء والنّجاةَ يومَ الحَسرة والظِّلَّ يومَ الحَرور [ الحَرُّ و وَهَجُهُ نهاراً كان أو ليلا ً]والهُدی يومَ الضَّلالة فادرُسوا القرآن ؛ فإِنَّهُ كلامُ الرَّحمن وحِرزٌ مِن الشيطان ورُجحانٌ في الميزان .
14 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : يُقالُ لِصاحِبِ القرآن : إِقرَأ وَارقَ ورتِّلْ كما كنتَ تُرَتِّل في دارِ الدنيا ، فإِنَّ مَنْزِلـَتَكَ عندَ آخِرِ آيةٍ كُنتَ تَقرَؤها .
15 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : إذَا أحَبَّ أحدُكُم أن يُحَدِّثَ ربَّهُ فَلْيَقْرأ القرآن .
16 ـ عنه صلی الله عليه وآله : إِنَّ هذهِ القُلوبَ تَصْدَأ كما يَصْدَأ الَحديد . قيلَ : يا رسول الله ، فَما جَلاؤها ؟
ـ قال : تِلاوَةُ القرآن .
17 ـ عنه [ أي الإمام علي ] عليه السلام : مَنْ أَنِسَ بِتِلاوَةِ القرآن لم تُوحِشْهُ مُفَارَقَةُ الإخوان .
﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيم ﴾(الحِجر/ ٨٧)
﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴾(القمر/١٧)
1 ـ الإمامُ علي عليه السلام ـ في صفةِ القرآن ـ : جَعـَلَهُ اللهُ ريّاً لِعطش العلماء ، وربيعاً لقلوب الفقهاء ، ومَحاجَّ لطرق الصُّلَحاء ، ودواءً ليس بَعده داء ، ونوراً ليس معه ظلمة .
2 ـ عنه عليه السلام : إعلموا أَنَّ هذا القرآنَ هو الناصحُ الذي لا يَغُشّ ، والهادي الذي لا يُضِلّ ، والمُحَدِّثُ الذي لا يَكْذِب ، وما جالَسَ هذا القرآن أحَدٌ إِلا قامَ عَـنْهُ بزيادةٍ أو نُقصان ، زيادةٍ في هُدیً ، أو نُقْصانٍ مِنْ عَمیً.
3 ـ عنه عليه السلام : فالقرآنُ آمِرٌ زاجِر، وصامِتٌ ناطِق ، حُجَّةُ اللهِ علی خَلقِه ، أَخَذَ عَـلَيْهِ ميثاقَهُم ، وارتَهَنَ عَـلَيْهِم أنفُسَهُم .
4 ـ عنه عليه السلام : أفضلُ الذِّكْرِ القرآن ، بِهِ تُشْرَحُ الصُّدور ، وتَستَنيرُ السَّرائرُ .
5 ـ الإمام زينُ العابدين عليه السلام : لَوْ ماتَ مَنْ بَـيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ لَمَا اسْـتَوْحَشْتُ بعدَ أن يكونَ القرآنُ مَعي.
6 ـ عنه [ أي الإمام علي ] عليه السلام : أَللهَ اللهَ في القرآن ، لا يَسْبِقُكُمْ بالعَمَلِ بِهِ غَيرُكُمْ .
﴿اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾(الزمر/ من آية 23)
7 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : إِنَّ أَحْسَنَ الحديثِ كتابُ الله ، وخَيرُ الهُدی هُدی مُحمَّد صلی الله عليه وآله ، وشَرُّ الأمور مُحْدَثاتُها .
8 ـ الإمام علي عليه السلام : إِنَّ أَحْسَنَ القَصصِ و أبلَغَ المَوعِظَة وأنفَعَ التَّذكُّرِ كتابُ اللهِ جلَّ وعَزّ .
9 ـ رسولُ الله صلی الله عليه وآله : أَصدَقُ القول وأبلغُ المَوعِظة وأحسنُ القَصصِ كتابُ الله.
10 ـ الإمام الصادق عليه السلام ـ لَمّا سُئلَ : ما بالُ القرآن لا يَزدادُ علی النَّشرِ والدَّرْسِ إلا غَضاضة ـ : لأنَّ اللهَ تباركَ وتعالی لَمْ يَجْعَـلْهُ لزمانٍ دونَ زمان ، ولا لناسٍ دونَ ناس ، فهُو في كلِّ زَمانٍ جَديد ، وعِند كُلِّ قَومٍ غَضٌّ إلی يومِ القيامة .[ غَضاضة : طراوة / الغَضّ : الطري ]
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِين﴾(يونس/57)
11 ـ الإمام علي عليه السلام : إنَّ فيهِ شفاءً مِن أكبَرِ الداء ، وهُو الكُفرُ والنِّفاق ، والغَيُّ والضَّلال.
12 ـ الإمام الحسن عليه السلام : إنَّ هذا القرآن فيهِ مَصابيحُ النُّورِ وشِفاءُ الصدور (....)
13 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : إِنْ أَرَدْتُم عَيشَ السُّعداء وموتَ الشُّهداء والنّجاةَ يومَ الحَسرة والظِّلَّ يومَ الحَرور [ الحَرُّ و وَهَجُهُ نهاراً كان أو ليلا ً]والهُدی يومَ الضَّلالة فادرُسوا القرآن ؛ فإِنَّهُ كلامُ الرَّحمن وحِرزٌ مِن الشيطان ورُجحانٌ في الميزان .
14 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : يُقالُ لِصاحِبِ القرآن : إِقرَأ وَارقَ ورتِّلْ كما كنتَ تُرَتِّل في دارِ الدنيا ، فإِنَّ مَنْزِلـَتَكَ عندَ آخِرِ آيةٍ كُنتَ تَقرَؤها .
15 ـ رسول الله صلی الله عليه وآله : إذَا أحَبَّ أحدُكُم أن يُحَدِّثَ ربَّهُ فَلْيَقْرأ القرآن .
16 ـ عنه صلی الله عليه وآله : إِنَّ هذهِ القُلوبَ تَصْدَأ كما يَصْدَأ الَحديد . قيلَ : يا رسول الله ، فَما جَلاؤها ؟
ـ قال : تِلاوَةُ القرآن .
17 ـ عنه [ أي الإمام علي ] عليه السلام : مَنْ أَنِسَ بِتِلاوَةِ القرآن لم تُوحِشْهُ مُفَارَقَةُ الإخوان .