المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهمية وجود امير المؤمنين: حفاظه على صلاة النبي انمودجا


Bani Hashim
02-06-2021, 10:04 PM
من واجبات الحجة الإلهي، هي الحفاظ على سنة النبي وشريعته..

وهذا ما فعله امير المؤمنين عليه السلام بعدما ابو بكر وعمر وباقي عصاباتهم من الصحابة اضاعوا الصلاة الصحيحة وبقى امير المؤمنين عليه السلام محافظا عليها..

مثلا :


• الصحابي عمران بن حصين

عن مطرف عن عمران : قال: صلى مع علي رضي الله عنه بالبصرة فقال: «ذكرنا هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر أنه كان يكبر كلما رفع وكلما وضع»

- مصدر آخر : عن الحسن، قال: لما قدم علي عليه السلام البصرة صلى بهم , فكان كلما وضع ورفع فقال عمران بن حصين: «ذكرنا هذا الشيخ صلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم»


• الصحابي أبي موسى
قال: «صلى بنا علي رضي الله عنه يوم الجمل صلاة ذكرنا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، إما أن يكون نسيناها أو تركناها على عمد، فكان يكبر في كل خفض، ورفع، ويسلم عن يمينه، وعن شماله»



• الصحابي أنس بن مالك
قال: " ما أعرف شيئا مما كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، قيل: الصلاة؟ قال: أليس ضيعتم ما ضيعتم فيها "

• عن شقيق عن حذيفة قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أحصوا لي كم يلفظ الإسلام " قال: فقلنا: يا رسول الله، أتخاف علينا ونحن بين الستمائة إلى السبعمائة؟ قال: " إنكم لا تدرون، لعلكم أن تبتلوا " قال: فابتلينا حتى جعل الرجل منا لا يصلي إلا سرا

• وعن أم الدرداء رضي الله عنها، قالت: دخل علي أبو الدرداء وهو مغضب، فقلت: ما أغضبك؟ قال: والله ما أعرف من أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم شيئا إلا أنهم يصلون جميعا

كيف كانت صلاة الصحابة اذا؟

أكثر من ٢٠ سنة الصحابي عمران بن حصين يصلي صلاة غير إسلامية !!

وهج الإيمان
04-06-2021, 07:08 PM
حتى الصلاة غيرت وبدلت وبإعتراف الصحابه
السلام على أمير المؤمنين الذي لم يغير ولم يبدل والذي حفظ الله به الدين
بحث قيم وربط موفق جزاكم الله خيرآ أخي بني هاشم

Bani Hashim
14-06-2021, 05:04 PM
حتى الصلاة غيرت وبدلت وبإعتراف الصحابه
السلام على أمير المؤمنين الذي لم يغير ولم يبدل والذي حفظ الله به الدين
بحث قيم وربط موفق جزاكم الله خيرآ أخي بني هاشم
الله يحسن لكم.

١٤٤٢ سنة وللان الصلاة ضايعة عند أنس بن مالك..

شكرا لك علي بن أبي طالب حتى تنقطع الأنفاس إلى يوم القيامة، شكرا لك حفظت لنا الإسلام الحقيقي،