المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليلة القدر عند الشيعه


الحوت
09-12-2007, 03:41 AM
عادل العلوي ... يقول هذا الشيعي ان ليلة القدر هي فاطمة الزهراء
مادليل هذا الشيعي ياشيعه على هذا القول ..
كلمة للعقلاء من الشيعه: عودوا الى رشدكم وتبرؤا من امثال هذا وإسألوا الله الهداية

لبيك داعي الله
09-12-2007, 05:56 AM
ونفهم معنى أنها ليلة القدر: (عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: (إنا أنزلناه في ليلة القدر، ليلة القدر فاطمة ، ليلة القدر فاطمة ، فمن عرف فاطمة حق معرفتها فقد أدرك ليلة القدر، وإنما سميت فاطمة لأن الخلق فطموا عن معرفتها ما تكاملت النبوة لنبي حتى أمر بفضلها ومحبّتها وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الأولى »


اخي طرحنا هذا الموضوع من قبل ..........


تحياتي ............... لبيك داعي الله .

الحوت
09-12-2007, 07:42 AM
هذا السبب غير مقنع والمعروف عند جمهور العلماء ان ليلةهي الليله التي يتنزل الملائكه فيها والتي نزل فيها القرآن وهيه خير من الف شهروهيه تكون في العشر الاواخر من رمضان وان لها فضل عظيم و ليست هيه فاطمه كيف ليله تكون فاطمه ابغى تفسير ادق من هذا

الرهيف
09-12-2007, 01:55 PM
صدقت اخي بارك الله فيك


فلم نسمع على مر العصور ان الليلة تكون مقصود بها رجل او امرئة




ــــــــــــــــــــــــــــــ


المؤمنين الصادقين ان يراقبوا صبيحة الليالي التي تسبق ليلة القدر كأن تكون صبيحة الاثنين ويراقبوا طلوع الشمس حتى ترتفع، ويقارنوا ما يرونه من صفة الشمس صبيحة ليلة القدر وهي صبيحة يوم الثلاثاء ليروا بأعينهم ولتؤمن قلوبهم بما دل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن الشمس صبيحة ليلة القدر تطلع بيضاء لا شعاع لها فهذه الصفة للشمس صبيحة ليلة القدر هي صفة هدانا لها ولمراقبتها ولمعرفتها رسول الله، وهي بكل تأكيد تختلف اختلافا كليا عن طلوع الشمس في أي صبيحة أخرى، ما حددها لنا رسول الله الا أنها حقا ويقينا صحيحة من انها تطلع بيضاء لا شعاع لها وهذا الوصف من رسول الله هو فقط مخصص لصبيحة ليلة القدر


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



روى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- مرفوعاً "أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عز وجل عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم"


ـــــــــــــــــــــــ


ومن أعظم هذه الفرص، الحرص على ليالي العشر الأواخر من رمضان، فإن لم يكن، فعلى الأقل ليلة 21، 23، 25، 27، 29 لأن ليلة القدر لن تتعدى إحدى هذه الليالي كما قال صلى الله عليه وسلم:"تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان".
إلا إذا كان هناك اختلاف بين دول العالم الإسلامي في دخول رمضان، فإن الأحوط العمل كل ليالي العشر.
قال سبحانه وتعالى:"ليلة القدر خير من ألف شهر".
منذ أن يؤذن المغرب إلى أن يؤذن الفجر في الغالب لا يتجاوز 12 ساعة.
فكم سنة تعدل ليلة القدر؟ أكثر من ثلاث وثمانين سنة!! فلو حرصت كل الحرص على هذه الليلة فلا تفوتك، وذلك بقيام كل ليالي العشر الأخيرة، واستغلال كل ليلة منها كأحسن ما يكون الاستغلال كقدوتنا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وسلم- كما روت عنه عائشة رضي الله عنها:"أنه إذا دخل العشر شد المئزر وأحيا ليله وأيقظ أهله".



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الرهيف
09-12-2007, 01:57 PM
سميت ليلة القدر بذلك لعدة معان، هي:
1. لشرفها وعظيم قدرها عند الله.
2. وقيل لأنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة، لقوله تعالى: "فيها يفرق كل أمر حكيم".
3. وقيل لأنه ينزل فيها ملائكة ذوات قدر.
4. وقيل لأنها نزل فيها كتاب ذو قدر، بواسطة ملك ذي قدر، على رسول ذي قدر، وأمة ذات قدر.
5. وقيل لأن للطاعات فيها قدراً عظيماً.
6. وقيل لأن من أقامها وأحياها صار ذا قدر.
والراجح أنها سميت بذلك لجميع هذه المعاني مجتمعة وغيرها، والله أعلم.



ـــــــــــــــــــــــ



من القرآن

1. نزول سورة كاملة فيها، وهي سورة القدر، وبيان أن الأعمال فيها خير من الأعمال في ألف شهر ما سواها.
2. قوله تعالى:" فيها يفرق كل أمر حكيم. أمراً من عندنا إنا كنا منزلين"، حيث يقدر فيها كل ما هو كائن في السنة، وهو تقدير ثان، إذ أن الله قدر كل شيء قبل أن يخلق الخلائق بخمسين ألف سنة.
السنة القولية والعملية

"من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
أنه صلى الله عليه وسلم كان يعتكف ويجتهد في الليالي المرجوة فيها ما لا يجتهد في غيرها من ليالي رمضان ولا غيره، حيث كان صلى الله عليه وسلم كما صح عن عائشة رضي الله عنها: "إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله".
ã (http://www.islamadvice.com/mawasim/mawasim13.htm#بداية الصفحة)
في أي الليالي تلتمس ليلة القدر؟

تلتمس ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، خاصة في الوتر منها، سيما ليلتي إحدى وعشرين وسبع وعشرين، وأرجحها ليلة سبع وعشرين.
فعن عمر رضي الله عنهما أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر".2 (http://www.islamadvice.com/mawasim/mawasim13.htm#_ftn2)
وعند مسلم: "التمسوها في العشر الأواخر، فإن ضعف أحدكم أوعجز فلا يغلبن على السبع البواقي".
وعن عائشة رضي الله عنها كذلك: "تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان"3 (http://www.islamadvice.com/mawasim/mawasim13.htm#_ftn3).
ذهب علي، وابن مسعود، وابن عباس، وعائشة من الصحابة، والشافعي وأهل المدينة ومكة من الأئمة إلى أن أرجى لياليها ليلتا إحدى وعشرين وثلاث وعشرين، وقد رجح ذلك ابن القيم رحمه الله.
وذهب أبي بن كعب رضي الله عنه إلى أنها ليلة سبع وعشرين، وكان يحلف على ذلك، ويقول: "بالآية أوالعلامة التي أخبرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن الشمس تطلع في صبيحتها لا شعاع لها".4 (http://www.islamadvice.com/mawasim/mawasim13.htm#_ftn4)
وفي مسند أحمد عن ابن عباس أن رجلاً قال: "يا رسول الله، إني شيخ كبير عليل يشق عليَّ القيام، فمرني بليلة لعل الله يوفقني فيها لليلة القدر؛ قال: عليك بالسابعة"5 (http://www.islamadvice.com/mawasim/mawasim13.htm#_ftn5).
وعن ابن عمر يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم: "من كان متحريها فليتحرها ليلة سبع وعشرين"، أوقال: "تحروها ليلة سبع وعشرين".
ومن الناس من قال: إن وقع في ليلة من أوتار العشر جمعة فهي أرجى من غيرها، ولا دليل عليه، والله أعلم.



ــــــــــــــــــــــــــ


فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "أرأيتَ إن وفقت ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".9 (http://www.islamadvice.com/mawasim/mawasim13.htm#_ftn9)
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: "أعوذ برضاك من سخطك، وعفوك من عقوبتك".

ضد المنحرفين
09-12-2007, 03:20 PM
المقصود بأن ليلة القدر هي فاطمة الزهراء عليها السلام .... أي ان الشبه بين ليلة القدر وفاطمة الزهراء عليها السلام شبه كبير يصل الى حد المطابقه وليس كما فهمتموه ....
نطرح هذا البحث البسيط الذي يبين اوجه الشبه بين فاطمة الزهراء عليها السلام وبين ليلة القدر...

« من عرف فاطمة حق معرفتها فقد أدرك ليلة القدر وإنما سميت فاطمة لأنّ الخلق فطموا عن معرفتها ... »
تمعن في الرواية الشريفه وافهم معناها....المعنى هو ان من ادرك وعرف حق فاطمة فقد عرف وادرك فضل ليلة القدر...وهذه حقيقه يجب ان نتفق عليها و هي ليست غلو ولاشرك....واريد من يقرأهذا البحث ان يقرأه بتعقل وانصاف...
في فاطمة الزهراء عليها السلام سر مستودع , وأيضا في ليلة القدر سر عظيم لا يعرفه إلاّ المقربون الذين امتحن الله قلوبهم للأيمان والتقوى ، فليلة القدر رفعها الباري عز جل وجعلها خيراً من ألف شهر وفيها تشويق لذيذ لمعرفة ذلكم السر المكنون في أعماقها، ( وما أدراك ما ليلة القدر ) حيث خاطب الله تعالى المؤمنين في ضمائرهم لكي يحرك فيهم أمواج المعرفة عبر وسائل العلم والوعي ولتنفتح لهم أسرار ليلة القدر بالتمعن والتدقيق فيها ، على ان معرفة ليلة القدر تفوق الإدراك البشري العادي أي إنها تفوق إدراك سائر الناس من السواد الأعظم فانه لابد ان يكون فيها سر عظيم ، والسر تقتضي معرفته استيعابا كاملا لمعنى ليلة القدر والغاية التي نزلت ليلة القدر من اجلها ولا جل تحقيقها في الأرض .

وعلى هذا الأساس لابد من معرفة الأساس الذي بنى عليه الحديث الذي ذكرناه ..حول علاقة معرفة فاطمة عليها السلام بليلة القدر فانه لابد من وجود الترابط في هذا الموضوع المهم ، ففاطمة فيها سر مستودع وكذلك ليلة القدر فيها سر مكنون ، فمن عرف فاطمة والسر المستودع فيها عرف سر ليلة القدر وعظمتها ، فليلة القدر عظيمة كعظمة فاطمة عليها السلام لذا كانت مجهولة في إثباتها ودقتها من حيث الزمان المختص بليالي شهر رمضان .
على ان من عرف فاطمة فقد أدرك ليلة القدر هذا كونه ناتج عن معرفة فاطمة التي تجعلنا ندرك الإسلام ونستوعب أهمية ليلة القدر من خلال هذه المعرفة ، ولقد طرح الكثير من العلماء أوجه للشبه بين ليلة القدر وفاطمة عليها السلام ومنها :

* ليلة القدر وعاء وظرف زماني لنزول كل القرآن الكريم ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) ، ( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين ) ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ، وفيه كل شيء ، وتبيان كل شيء ، وسعادة الدارين . وكذلك الحوراء الإنسية فاطمة الزكية ، فان قلبها ظرف مكاني وروحاني ، وصدرها وعاء الهي للقرآن الكريم والمصحف الشريف ، وإنها كانت محدثة تحدثها الملائكة ، فهي وعاء للإمامة وللمصحف الشريف .

* وفي ليلة القدر يفرق كل أمرٍ أحكمه الله خلال السنة ، فيفرق ما يحدث فيها من الأمور الحتمية وغيرها ، وينزل بها روح القدس على ولي العصر والزمان وحجة الله على الخلق الذي بيمنه رزق الورى وبوجوده ثبتت الأرض والسماء ، وان الإيمان بليلة القدر فارق بين المؤمن والكافر .

كذلك بفاطمة الزهراء الطيبة الطاهرة المطهرة يفرق بين الحق والباطل ، والخير والشر ، والمؤمن والكافر ، وقد ارتد الناس في العمل وفي الولاية بعد رحلة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا ثلاث أو خمس أو سبع ، وفيهم سيدة النساء فهم على حق ، وغيرهم استحوذ عليهم الشيطان فأغرهم وأضلهم فكانوا أئمة الضلال .

* وفي ليلة القدر معراج الأنبياء والأولياء إلى الله سبحانه فيزاد في علمهم أللدني والرباني ويكسبوا من الفيض الأقدس الإلهي . كذلك ولاية فاطمة المعصومة النقية التقية ، فهي مرقاة لوصولهم إلى النبوة ومقام الرسالة والعظمة الشموخ الإنساني والروحاني ، فما تكاملت النبوة لنبي حتى أقر بفضلها ومحبتها وذلك في عالم ( ألست بربكم ) أو في عالم الذر أو عالم الأنوار أو الأرواح أو النشأة الإنسانية التي وراء نشأتنا هذه ، وهذه انما هي صورة لتلك كما عنا بعض الأعلام . ففاطمة ، الزهراء قطب الأولياء والعرفاء ومعراج الأنبياء والأوصياء ، صدرها خزانة الأسرار ، ووجودها ملتقى الأنوار ، فهي حلقة الوصل بين أنوار النبوة وأنوار الإمامة ، فأبوها محمد رسول الله ، وبعلها علي وصيه وخليفته إمام المتقين وأمير المؤمنين ، ومنها أئمة الحق والرشاد وأركان التوحيد وساسة العباد .

* وليلة القدر خير من ألف شهر فيضاعف فيها العمل والثواب كل واحدٍ بألف ، فالتسبيح والتمجيد والتهليل والتكبير والصلاة وكل عمل كل واحد بألف ، فكذلك محبة الزهراء وولايتها يوجب مضاعفة الأعمال فان تسبيحها ( 34 مرة الله اكبر و33 مرة الحمد الله و33 مرة سبحان الله ) بعد كل صلاة واجبة او نافلة يجعل كل ركعة بألف ركعة كما ورد في الخبر الشريف .

فمودتها هي الإكسير الأعظم ، يجعل من كان معدنه الحديد ذهباً ، وان الناس معادن كمعادن الذهب والفضة ، فمن والاها وأحبها وأطاعها وأطاع أبنائها الأطهار ، وعادى عدوها وأعداء ذريتها ، فانه يكون كالذهب المصفى وباقي الناس كلهم التراب ، وان الله يضاعف الأعمال بحبها كما تضاعف في ليلة القدر ، وامتازت ليلة القدر عن كل ليالي السنة بالخير والبركة والشرف والعظمة وعلو الشأن والرفعة ، كذلك خير نساء الأولين والآخرين فاطمة الزهراء عليها السلام فهي خير أهل الأرض والسماء عنصرا وشرفا وكرامة بعد أبيها الرسول المصطفى وبعلها الوصي المرتضى .

* وليلة القدر ليلة مباركة ( إنا أنزلناه في ليلة مباركةٍ ) ، والبركة بمعنى النماء والزيادة والخير المستمر والمستقر الدائم والثابت وما يأتي من قبله الخير الكثير ، ومن ألقاب فاطمة الزهراء أنها ( المباركة ) ففيها كل بركات السماوات والأرض ، فهي الكوثر في الدنيا والآخرة ، وهي المنهل العذب والمعين الصافي لكل في اراد البركة ، فما ادراك ما فاطمة ، خير من الوجود بعد أبيها وبعها . فهي الكوثر ، والكوثر ، الخير الكثير ( انا اعطيناك الكوثر ) ، ومنها ذرية الرسول الأكرم ، وعدم انقطاع نسله إلى يوم القيامة ، وفي وصف النبي ، انما نسله من مباركة لها بيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب ، والعبادة في ليلة القدر تكون منشأ للفيوضات الإلهية ، والكمالات الربانية القدسية ، والبركات السماوية ، كذلك التوسل بفاطمة الزهراء فهي منشأ البركات والخيرات ، ونزل القرآن الكريم وهو النور والفرقان والبيان والتبيان في ليلة القدر ، فليلة القدر نزول النور الإلهي ، وفاطمة الزهراء عليها السلام هي نور الله ، وهي الكوكب الدري ، كما جاء ذلك في تفسير آية النور في قوله تعالى : ( الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كانها كوكب دري يوقد شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور الله يهدي لنوره من يشاء ) . عن موسى بن القاسم عن علي بن جعفر قال : سألت ابا الحسن ـ الإمام الكاظم عليه السلام ـ عن قول الله عز وجل ( كمشكاة فيها مصباح ) ، قال : المشكاة فاطمة والمصباح الحسن والحسين . ( كأنها كوكب دري ) قال : كانت فاطمة كوكباً دريا من نساء العالمين . ( يوقد من شجرة مباركة ) ، الشجرة المباركة إبراهيم ( لا شرقية ولا غربية ) ، لا يهودية ولا نصرانية ( يكاد زيتها يضيء ) قال : يكاد العلم ان ينطق ( ولو لم تمسسه نار نور على نور ) ، قال : يهدي الله عزوجل لولايتنا من يشاء .

هذا البحث منقول للفائدة

الرهيف
09-12-2007, 03:30 PM
يعني قصدك تقول ان ليلة القدر ليس المقصود بة فاطمة رضي الله عنها

بل للشبة فقط

هل هذا ماترمي الية لانة هذا الي فهمتة من مشاركتك بارك الله فيك

ضد المنحرفين
09-12-2007, 06:06 PM
« من عرف فاطمة حق معرفتها فقد أدرك ليلة القدر وإنما سميت فاطمة لأنّ الخلق فطموا عن معرفتها .. »
معرفة ليلة القدر مرتبط بمعرفة الزهراء عليها السلام فمن عرف سرفاطمة الزهراء عليها السلام فقد ادرك سر ليلة القدر...

لبيك داعي الله
09-12-2007, 08:28 PM
[quote=الرهيف;301524]سميت ليلة القدر بذلك لعدة معان، هي:

3. وقيل لأنه ينزل فيها ملائكة ذوات قدر.


ا لرهيف لو سمحت ممكن سؤال انا ماودي اخرج عن الموضوع بس ردك لفت انتباهي ...


على من تنزل الملائكه في ليله القدر ؟؟؟؟؟؟؟؟


اتمنى منك الرد


تحياتي ............... لبيك داعي الله .

الرهيف
09-12-2007, 08:30 PM
يعني الزبدة نبي نطلع بنتيجة


هل ليلة القدر الموجودة في شهر رمضان المبارك والتي ذكرت في القران ه المقصود بها هية فاطمة رضي الله عنها ام لا


1+1 = 2

يعني يا نعم يا لا

نبي الزبدة بدون مقدمات

الرهيف
09-12-2007, 08:43 PM
[quote=الرهيف;301524]سميت ليلة القدر بذلك لعدة معان، هي:

3. وقيل لأنه ينزل فيها ملائكة ذوات قدر.


ا لرهيف لو سمحت ممكن سؤال انا ماودي اخرج عن الموضوع بس ردك لفت انتباهي ...


على من تنزل الملائكه في ليله القدر ؟؟؟؟؟؟؟؟


اتمنى منك الرد


تحياتي ............... لبيك داعي الله .






أن الملائكة دائمة النزول ولاينزلون دفعة واحدة ولكنهم ينزلون أفواج متتالية كل فوج مختص بليل معين لأنه لايوجد ليل واحد فى نفس الوقت فى كل أنحاء الأرض وعليه ترتب ان يكون نزولهم متوالى الى أن ينتهى الليل على جميع سكان الأرض وليس بانتهاء فجر واحد مثلا كفجر منطقة الجزيرة العربية



وايضا تنزل الملائكة فيها إلى الأرض بالخير والبركة والرحمة والمغفرة بأمر خالقها قال تعالى: http://www.kalemat.org/gfx/braket_r.gif تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر http://www.kalemat.org/gfx/braket_l.gif.

العـراقي
09-12-2007, 11:11 PM
« من عرف فاطمة حق معرفتها فقد أدرك ليلة القدر وإنما سميت فاطمة لأنّ الخلق فطموا عن معرفتها .. »
معرفة ليلة القدر مرتبط بمعرفة الزهراء عليها السلام فمن عرف سرفاطمة الزهراء عليها السلام فقد ادرك سر ليلة القدر...