مشاهدة النسخة كاملة : أرجو من الأخوة السنة "فقط"
المسداني
09-12-2007, 10:19 AM
أرجو من الأخوة السنة "فقط"
كتابة أو جلب الأحاديث الصحيحة السند
في فضائل الإمام علي عليه السلام من كتبهم فقط
و صلى الله على محمد و آل بيته الطيبين الطاهرين
أرجو عدم تغيير مجرى الموضوع رحم الله والديكم
الرهيف
09-12-2007, 11:50 AM
غالي والطلب رخيص
من عيوني
تبي واحد
اثنين
عشرة
قال صلى الله عليه وسلم:
"أبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة، وأبو عبيدة في الجنة، وطلحة في الجنة، والزبير في الجنة، وسعدٌ في الجنة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة، وسعيد بن زيد في الجنة" – كما رواه أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم-.
ــــــــــــــ
ما ثبت في صحيح البخاري من قوله عليه الصلاة والسلام في غزوة خيبر: "لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ويفتح الله على يديه" فتمنى كل واحد من الصحابة الكرام أن يكون ذلك الرجل، فدعا النبي عليه الصلاة والسلام من الغد علي بن أبي طالب وأعطاه الراية وقال: "انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم" الحديث.
ـــــــــــ
مقتطفات من كتبنا
كما اشتهر رضي الله عنه بقوة بيانه وعلو فصاحته وعذوبة لسانه، وقد أسلم على يديه متأثراً بدعوته وموعظته أهلُ مدينة همدان كلهم في يوم واحد –كما روى ذلك الإمام الطبري في تاريخه-.
ــ
وكان الصحابة الكرام يقدّرون لعلي مكانته العظيمة وعلمه وفقهه بالشريعة وفصل الخطاب بين الناس. وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: "عليٌّ أقضانا، وأبيٌّ أقرؤنا". وروي عنه أنه قال: "أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن" يعني عليّاً رضي الله عنهما.
ــــــــــ
وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه مقرّب من الخلفاء الذين سبقوه، ومحبّباً إليهم، ومستشاراً ناصحاً وحكيماً وأميناً لديهم.
واعتبر علي رضي الله عنه مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه فاجعة عظيمة حلت بأمة الإسلام وقال: "لقد طاش عقلي يوم قتل عثمان وأنكرت نفسي".
وأجمع أهل المدينة على تعيينه خليفة للمسلمين بعد عثمان، ولكنه أبى في البداية معرضاً عن تولي هذه المسئولية العظيمة الخطيرة، ولكنه رضي بعد ذلك من أجل جمع كلمة المسلمين ومنعاً لاشتداد الفتن التي اختلقها ابن سبأ المنافق الخبيث.
ــــــــــ
وأما قاتل علي رضي الله عنه فهو ابن مُلجَم الخارجي – قبّحه الله-، قال عنه الإمام الذهبي في "تاريخ الإسلام":
"... وابن ملجم عند الشيعة أشقى الخلق، وهو عندنا أهل السنة ممن نرجو له النار، ، وحكمه حكم قاتل عثمان، وقاتل الزبير، وقاتل طلحة، وقاتل سعيد بن جبير، وقاتل عمّار، وقاتل خارجة، وقاتل الحسين؛ فكل هؤلاء نبرأ منهم، ونبغضهم في الله، ونكل أمورهم إلى الله عز وجل".
وقال علي رضي الله عنه: "يهلك فيّ رجلان؛ مُبْغِضٌ مُفْتَرٍ، ومُحِبٌّ مُطْرٍ".
المسداني
10-12-2007, 02:02 AM
و أيضا
ياريت أحاديث تختص في فضل الإمام عليه السلام لوحده..بالإضافة لما ذكرت
أرجو كل ما يتذكر أحد منكم حديث أو يقرأ, يضعه هنا
جزاكم الله خيرا
وشكرا لك
الثابت
10-12-2007, 03:11 AM
اخي الكريم المسداني
بارك الله فيك
هل نستطيع ان نضع رويات القوم الصحيحه
موضوع جميل
تشكر
المسداني
10-12-2007, 03:41 AM
شكرا أخ الثابت
و لكن أريدهم أن يكتبوها بأنفسهم
و شكرا لك مجددا
المسداني
10-12-2007, 11:08 PM
وصلني لحد الآن حديثين فقط و الباقي مقتطفات
أين العشرات العشرات من الأحاديث في فضله عليه السلام
!
المسداني
11-12-2007, 03:36 AM
فقط حديثين!؟
فقط أريد الأحاديث الصحيحة منكم , حتى أعرفها فقط!
رحم الله والديكم!
مطيري شيعي
11-12-2007, 04:17 AM
عن زيد بن ارقم ان رسول الله (ص) قال لعلي وفاطمه والحسن والحسين عليهم السلام : انا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم 0
* رواه الترمذي وابن ماجه
الحــر
11-12-2007, 10:21 AM
أبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة، وأبو عبيدة في الجنة، وطلحة في الجنة، والزبير في الجنة، وسعدٌ في الجنة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة، وسعيد بن زيد في الجنة" – كما رواه أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم-.
س/ طلحة والزبير ممن قاتلوا الإمام علي في واقعة الجمل , ويقول (ص) : ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق) فهل ترى أن المصطفى (ص) يخالف قوله ؟
ما ثبت في صحيح البخاري من قوله عليه الصلاة والسلام في غزوة خيبر: "لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ويفتح الله على يديه" فتمنى كل واحد من الصحابة الكرام أن يكون ذلك الرجل، فدعا النبي عليه الصلاة والسلام من الغد علي بن أبي طالب وأعطاه الراية وقال: "انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم" الحديث.
س/ قد ذهب قبل الإمام علي كل من عمر وأبوبكر ورجعوا بالخيبة,ثم قال المصطفى ما قال لمن سيعطيه الراية من محبة , هل أن غير هذا الرجل(الإمام علي) لا يحبون الله ورسوله والعكس؟
واعتبر علي رضي الله عنه مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه فاجعة عظيمة حلت بأمة الإسلام وقال: "لقد طاش عقلي يوم قتل عثمان وأنكرت نفسي".
أرجو أن تقرأ الخطبة الشقشقية وماذا قال عن الثلاثة بما فيهم عثمان .
أما عن فصاحته وأمانته وبلاغته فقد شهدت له السماء قبل الأرض
الثابت
11-12-2007, 03:53 PM
معذرة اخواني الموالين صاحب الموضوع المحترم
قال
من الأخوة السنة "فقط"
ننتظر مع صاحب الموضوع المحترم
اخوانا السنة
المسداني
12-12-2007, 02:20 AM
الموضوع ليس تحدل للسنة . لكن كلما كتب الأخوة حديثا في فضائل الإمامع علي عليه السلام
قالوا أغلب الأحيان : موضوع, ضعيف
و كتبوا المواضيع في الأحاديث التي نستشهد فيها بفضله و قالوا ضعيفة
أرجو أن تكتبوا لنا أكثر ما تعرفون من الأحاديث الصحيحة حتى نعرف
على الأقل اكتبوا 50 حديث
وليس اثنان فقط, كدليل لنا فقط
و منكم نستفيد
و شكرا لمن مر هنا : الحر,مطيري شيعي, الثابت
المسداني
12-12-2007, 05:47 AM
أريد أن أستفيد حقا!!!!
المسداني
07-01-2008, 08:36 PM
الموضوع ليس تحدي و لست أهلا للحوار
لكن ما أثارني هو قرائتي منذ قليل لموضوع عن "الأحاديث الواهية في فضل الإمام عليه السلام"!!!!
و عشرات المشاركات و عشراة الأحاديث
بينما أنا سألت عن أحاديث صحيحة و لم تقدموا لي سوى اثنين !
على الأقل , أخبروني بعشرة من كتبكم, رحم الله ولديكم
و جزاكم خير الجزاء
المسداني
11-01-2008, 06:59 AM
شكرا لك
و هذا ما وجدته في الرابط
وَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِعَلِيٍّ " أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ ". وَقَالَ عُمَرُ تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهْوَ عَنْهُ رَاضٍ.
3748 ـ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلاً يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَى يَدَيْهِ " قَالَ فَبَاتَ النَّاسُ يَدُوكُونَ لَيْلَتَهُمْ أَيُّهُمْ يُعْطَاهَا فَلَمَّا أَصْبَحَ النَّاسُ، غَدَوْا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كُلُّهُمْ يَرْجُو أَنْ يُعْطَاهَا فَقَالَ " أَيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ". فَقَالُوا يَشْتَكِي عَيْنَيْهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ " فَأَرْسِلُوا إِلَيْهِ فَأْتُونِي بِهِ ". فَلَمَّا جَاءَ بَصَقَ فِي عَيْنَيْهِ، وَدَعَا لَهُ، فَبَرَأَ حَتَّى كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بِهِ وَجَعٌ، فَأَعْطَاهُ الرَّايَةَ. فَقَالَ عَلِيٌّ يَا رَسُولَ اللَّهِ أُقَاتِلُهُمْ حَتَّى يَكُونُوا مِثْلَنَا فَقَالَ " انْفُذْ عَلَى رِسْلِكَ حَتَّى تَنْزِلَ بِسَاحَتِهِمْ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الإِسْلاَمِ، وَأَخْبِرْهُمْ بِمَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ مِنْ حَقِّ اللَّهِ فِيهِ، فَوَاللَّهِ لأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلاً وَاحِدًا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ ".
3749 ـ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ، حَدَّثَنَا حَاتِمٌ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ، عَنْ سَلَمَةَ، قَالَ كَانَ عَلِيٌّ قَدْ تَخَلَّفَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي خَيْبَرَ وَكَانَ بِهِ رَمَدٌ فَقَالَ أَنَا أَتَخَلَّفُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَخَرَجَ عَلِيٌّ فَلَحِقَ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَلَمَّا كَانَ مَسَاءُ اللَّيْلَةِ الَّتِي فَتَحَهَا اللَّهُ فِي صَبَاحِهَا، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ ـ أَوْ لَيَأْخُذَنَّ الرَّايَةَ ـ غَدًا رَجُلاً يُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ـ أَوْ قَالَ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ـ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَيْهِ ". فَإِذَا نَحْنُ بِعَلِيٍّ وَمَا نَرْجُوهُ، فَقَالُوا هَذَا عَلِيٌّ. فَأَعْطَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ.
3750 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَجُلاً، جَاءَ إِلَى سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ فَقَالَ هَذَا فُلاَنٌ ـ لأَمِيرِ الْمَدِينَةِ ـ يَدْعُو عَلِيًّا عِنْدَ الْمِنْبَرِ. قَالَ فَيَقُولُ مَاذَا قَالَ يَقُولُ لَهُ أَبُو تُرَابٍ. فَضَحِكَ قَالَ وَاللَّهِ مَا سَمَّاهُ إِلاَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، وَمَا كَانَ لَهُ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْهُ. فَاسْتَطْعَمْتُ الْحَدِيثَ سَهْلاً، وَقُلْتُ يَا أَبَا عَبَّاسٍ كَيْفَ قَالَ دَخَلَ عَلِيٌّ عَلَى فَاطِمَةَ ثُمَّ خَرَجَ فَاضْطَجَعَ فِي الْمَسْجِدِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ ". قَالَتْ فِي الْمَسْجِدِ. فَخَرَجَ إِلَيْهِ فَوَجَدَ رِدَاءَهُ قَدْ سَقَطَ عَنْ ظَهْرِهِ، وَخَلَصَ التُّرَابُ إِلَى ظَهْرِهِ، فَجَعَلَ يَمْسَحُ التُّرَابَ عَنْ ظَهْرِهِ فَيَقُولُ " اجْلِسْ يَا أَبَا تُرَابٍ ". مَرَّتَيْنِ.
!!
3751 ـ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنْ أَبِي حَصِينٍ، عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ، قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عُمَرَ، فَسَأَلَهُ عَنْ عُثْمَانَ،، فَذَكَرَ عَنْ مَحَاسِنِ، عَمَلِهِ، قَالَ لَعَلَّ ذَاكَ يَسُوؤُكَ. قَالَ نَعَمْ. قَالَ فَأَرْغَمَ اللَّهُ بِأَنْفِكَ. ثُمَّ سَأَلَهُ عَنْ عَلِيٍّ، فَذَكَرَ مَحَاسِنَ عَمَلِهِ قَالَ هُوَ ذَاكَ، بَيْتُهُ أَوْسَطُ بُيُوتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. ثُمَّ قَالَ لَعَلَّ ذَاكَ يَسُوؤُكَ. قَالَ أَجَلْ. قَالَ فَأَرْغَمَ اللَّهُ بِأَنْفِكَ، انْطَلِقْ فَاجْهَدْ عَلَىَّ جَهْدَكَ.
3752 ـ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، سَمِعْتُ ابْنَ أَبِي لَيْلَى، قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، أَنَّ فَاطِمَةَ، عَلَيْهَا السَّلاَمُ شَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أَثَرِ الرَّحَا، فَأَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم سَبْىٌ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ، فَوَجَدَتْ عَائِشَةَ، فَأَخْبَرَتْهَا، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ، فَجَاءَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِلَيْنَا، وَقَدْ أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْتُ لأَقُومَ فَقَالَ " عَلَى مَكَانِكُمَا ". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي وَقَالَ " أَلاَ أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَأَلْتُمَانِي إِذَا أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا تُكَبِّرَا أَرْبَعًا وَثَلاَثِينَ، وَتُسَبِّحَا ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ، وَتَحْمَدَا ثَلاَثَةً وَثَلاَثِينَ، فَهْوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ ".
3753 ـ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ سَعْدٍ، قَالَ سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِعَلِيٍّ " أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى ".
3754 ـ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ عَبِيدَةَ، عَنْ عَلِيٍّ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ، فَإِنِّي أَكْرَهُ الاِخْتِلاَفَ حَتَّى يَكُونَ لِلنَّاسِ جَمَاعَةٌ، أَوْ أَمُوتَ كَمَا مَاتَ أَصْحَابِي. فَكَانَ ابْنُ سِيرِينَ يَرَى أَنَّ عَامَّةَ مَا يُرْوَى عَلَى عَلِيٍّ الْكَذِبُ.
فقط!!
المسداني
11-01-2008, 07:05 AM
أمتأكد أنت من صحة جميع ما ورد في هذا الرابط جزاك الله خير و بالأخص هذه العبارة
ومن صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه.
لبيك داعي الله
11-01-2008, 10:31 AM
اتمنى لك التوفيق اخي العزيز
والسلام على من اتبع الهدى
رجل من مكة
11-01-2008, 10:23 PM
أرجو أن تقرأ الخطبة الشقشقية وماذا قال عن الثلاثة بما فيهم عثمان .
بلاسند اخى الكريم شئ بلاسند لا يصح
المسداني
12-01-2008, 08:46 AM
شكرا لك أخ لبيك داعي الله
و لكن الرابط عجيب
فيه اجحاف بحق الإمام عليه السلام
في ذكر فضاله
فأين العلم و الشجاعة
أين مدينة العلم أين باب خيبر
أين قتله لعمرو بن ود لعنه الله
أين و أين
حتى ذكر منامه سلام الله عليه على فراش الرسول صلى الله عليه و آله
غير مذكور!!
أليس غريبا فعلا
و لكن من المؤكد أن هناك أحاديث أخرى
صحيحة
أرجو أن تأتوني بها
..
و لكم خالص الشكر
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024