مروان1400
06-10-2022, 05:37 AM
روى ابن الجوزية عن شيخه احمد بن تيمية الحراني بأنه (ابن تيمية)
كان يقول انه
يتلقى الجواب من النبي صلى الله عليه وآله في احلامه ويفتي وفقا لذلك !!!!!!!!!
https://www.yahosein.com/vb/filedata/fetch?id=3465969&d=1665019159
رابط موقع :
https://al-maktaba.org/book/10284/665
كتاب المستدرك على مجموع الفتاوى (https://al-maktaba.org/book/10284)
[ابن تيمية (https://al-maktaba.org/author/54)]
الرئيسية (https://al-maktaba.org/)
أقسام الكتب (https://al-maktaba.org/#categories)
كتب ابن تيمي (https://al-maktaba.org/category/142)ة
فصول الكتاب
مسار الصفحة الحالية:
فهرس الكتاب (https://al-maktaba.org/book/10284) كتاب الجنائز (https://al-maktaba.org/book/10284/661)
بعضهم إلى بعض؟ قال: «نعم» ، قالت، وآفضيحتاه، قال: «الأمر أشد من ذلك» (1) .
الصلاة عليهوقال شيخنا: كان يشكل عليَّ أحيانا حال من أصلي عليه الجنائز: هل هو مؤمن، أو منافق؟ فرأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المنام فسألته عن مسائل عديدة منها هذه المسألة، فقال: «يا أحمد: الشرط، الشرط، أو قال: علق الدعاء بالشرط» (2) .ويصلي على الجنازة مرة بعد أخرى، لأنه دعاء، وهو وجه في المذهب واختاره ابن عقيل في الفنون.وقال أبو العباس في موضع آخر: ومن صلى على الجنازة فلا يعيدها إلا لسبب مثل أن يعيد غيره الصلاة فيعيدها معه، أو يكون هو أحق بالإمامة من الطائفة التي صلت أولا فيصلي بهم، ويصلي على القبر ولو إلى شهر وهو مذهب أحمد.صلى على جنازة وهي على أعناق الرجال وهي واقفة فهذا له مأخذان:الأول: اشتراط استقرار المحل فقد يخرج على الصلاة في السفينة وعلى الراحلة مع استيفاء الفرائض وإمكان الانتقال، وفيه روايتان.والثاني: اشتراط محاذاة المصلي للجنازة بحيث (3) كانت أعلى من (1) مختصر الفتاوى (172، 173) ف (2/ 93) .
(2) إعلام الموقعين (3/ 399) ف (2/ 94) .
(3) نسخة فلو كانت.
.................
لو قاله غيره لقامت الدنيا عليه وقعدت ولكنه ابن تيمية , (https://al-maktaba.org/book/10284/665)
بينما يقول عبد ابن تيمية وتلميذه المخلص محمد بن عبدالوهاب في كتاب
شهداء الفضيلة ص 288 (ان عصاي خير من محمد فانها تنفع ومحمد لاينفع )
مرة تؤخذ منه صلى الله عليه وآله الاحكام في الاحلام
ومرة ما يقوله الدجال عبد الوهاب أعلاه ..
فن الدجل الشيطاني لحزب ابليس https://www.yahosein.com/vb/core/images/smilies/biggrin.gif (https://al-maktaba.org/book/10284/665)
سلام عليكم
مروان
كان يقول انه
يتلقى الجواب من النبي صلى الله عليه وآله في احلامه ويفتي وفقا لذلك !!!!!!!!!
https://www.yahosein.com/vb/filedata/fetch?id=3465969&d=1665019159
رابط موقع :
https://al-maktaba.org/book/10284/665
كتاب المستدرك على مجموع الفتاوى (https://al-maktaba.org/book/10284)
[ابن تيمية (https://al-maktaba.org/author/54)]
الرئيسية (https://al-maktaba.org/)
أقسام الكتب (https://al-maktaba.org/#categories)
كتب ابن تيمي (https://al-maktaba.org/category/142)ة
فصول الكتاب
مسار الصفحة الحالية:
فهرس الكتاب (https://al-maktaba.org/book/10284) كتاب الجنائز (https://al-maktaba.org/book/10284/661)
بعضهم إلى بعض؟ قال: «نعم» ، قالت، وآفضيحتاه، قال: «الأمر أشد من ذلك» (1) .
الصلاة عليهوقال شيخنا: كان يشكل عليَّ أحيانا حال من أصلي عليه الجنائز: هل هو مؤمن، أو منافق؟ فرأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المنام فسألته عن مسائل عديدة منها هذه المسألة، فقال: «يا أحمد: الشرط، الشرط، أو قال: علق الدعاء بالشرط» (2) .ويصلي على الجنازة مرة بعد أخرى، لأنه دعاء، وهو وجه في المذهب واختاره ابن عقيل في الفنون.وقال أبو العباس في موضع آخر: ومن صلى على الجنازة فلا يعيدها إلا لسبب مثل أن يعيد غيره الصلاة فيعيدها معه، أو يكون هو أحق بالإمامة من الطائفة التي صلت أولا فيصلي بهم، ويصلي على القبر ولو إلى شهر وهو مذهب أحمد.صلى على جنازة وهي على أعناق الرجال وهي واقفة فهذا له مأخذان:الأول: اشتراط استقرار المحل فقد يخرج على الصلاة في السفينة وعلى الراحلة مع استيفاء الفرائض وإمكان الانتقال، وفيه روايتان.والثاني: اشتراط محاذاة المصلي للجنازة بحيث (3) كانت أعلى من (1) مختصر الفتاوى (172، 173) ف (2/ 93) .
(2) إعلام الموقعين (3/ 399) ف (2/ 94) .
(3) نسخة فلو كانت.
.................
لو قاله غيره لقامت الدنيا عليه وقعدت ولكنه ابن تيمية , (https://al-maktaba.org/book/10284/665)
بينما يقول عبد ابن تيمية وتلميذه المخلص محمد بن عبدالوهاب في كتاب
شهداء الفضيلة ص 288 (ان عصاي خير من محمد فانها تنفع ومحمد لاينفع )
مرة تؤخذ منه صلى الله عليه وآله الاحكام في الاحلام
ومرة ما يقوله الدجال عبد الوهاب أعلاه ..
فن الدجل الشيطاني لحزب ابليس https://www.yahosein.com/vb/core/images/smilies/biggrin.gif (https://al-maktaba.org/book/10284/665)
سلام عليكم
مروان