مروان1400
05-10-2023, 05:23 AM
بلا مقدمات ,
برعاية رسمية من الحكومة العراقية أقيم مهرجان بغداد البارحة تحت شعار
( اليوم الوطني العراقي)
والمهرجان ليس اكثر من تطبيق اجندة جاءت من السفارة الامريكية على غرار اجندات
محمد بن سلمان السعودي في تخريب البلد واغراقه بالمجون والانفتاح
, فكاتب الاجندة ومخرجها واحد وهي السفارة الامريكية لصاحبتها السفيرة الاسرائيلية.
المطلوب هو خلق جمهور تافه سطحي ومسطول بالمظاهر والمخدرات
ومشغول بالالبسة والفساتين , ومشغول بصفحات التواصل الناشرة للمحتوى التافه
تماما كجمهور السعودية في حفلات طنطورة والرياض الموسمية ..
وقد حققت الحكومة العراقية والمنتمين لها هذا التطبيق الجديد للعهر المنظم
واختاروا اسم ( اليوم الوطني العراقي ) لمهرجان العهر هذا في سبيل البقاء
في المنصب وعن غباء وقصر نظر لما ستكون عليه عاقبة الامور, ولكي لانظلم
احدا حتما هناك في الحكومة من لم يرض بذلك ولكن لاثبات ذلك عليه أن يبين رأيه
الان وقبل فوات الاوان..
, تطبيق لمهرجان كذلك هو عبارة عبارة عن
1-جس نبض للمنابر الدينية لاستشفاف موقفها من المهرجان التافه وانتظار
هل ياترى سترد المنابر ام تلتزم الصمت والحيطة والحذر , فأن صمتت وهو المتوقع
, فهناك مهرجانات اخرى ستقام والسيل قادم ..
2-المهرجان كذلك لتوريط من له سجل في الجهاد
والقتال ليظهر بمظهر المتورط والخاضع والمسايس الفاشل ..
وقد تحقق كل ذلك
...............
اجندة محمد بن سلمان بدأت بالانفتاح والرياضة وحفلات الرقص وستنتهي بالتطبيع
مع اسرائيل ونسيان المقاومة والقضية , وهذه الاجندة تعمل السفارة في العراق بكل قوتها
على تطبيقها على العراق , اول الخطوات هي الحفلات الراقصة ونشر العهر والجندرة
والشذوذ , اما نشر المخدرات والمسكرات فهي موجودة اصلا , ثم تأتي الرياضة
وهؤ ايضا موجودة ولها جمهورها المشغول بها عن المهم,
وكذلك هناك مشروع تفتيت الدولة (تفصيخ) الدولة وتحويلها الى قطاع خاص
يقع تحت رحمة شركات اجنبية ومنها اسرائيلية واماراتية ..الخ وهذه الخطوة الخطرة ينفذها
السوداني كما مهد لها الكاظمي , واشياء اخرى ...ثم يأتي التطبيع مع اسرائيل وهو آخر
المطاف ..
................
رحم الله تعالى الشهداء الذين مضوا , لماذا ايتها الحكومة
دعوتم العاهرات في (يوم العراق الوطني) ولم ترسلوا
دعواتكم لعوائل الشهداء الذين لولا هم
لم تكن هناك دولة ولابرلمان ولا عراق ولم تكونوا في كراسيكم !
نعلم الجواب انها اوامر السفيرة وانتم قد اصبحتم قرودا للسفيرة ..
ملاحظة : هناك صور للمهرجان لم انقلها هنا احتراما لأسم المنتدى,
ولكن نشرتها في مكان آخر , فعذرا
سلام عليكم ...
برعاية رسمية من الحكومة العراقية أقيم مهرجان بغداد البارحة تحت شعار
( اليوم الوطني العراقي)
والمهرجان ليس اكثر من تطبيق اجندة جاءت من السفارة الامريكية على غرار اجندات
محمد بن سلمان السعودي في تخريب البلد واغراقه بالمجون والانفتاح
, فكاتب الاجندة ومخرجها واحد وهي السفارة الامريكية لصاحبتها السفيرة الاسرائيلية.
المطلوب هو خلق جمهور تافه سطحي ومسطول بالمظاهر والمخدرات
ومشغول بالالبسة والفساتين , ومشغول بصفحات التواصل الناشرة للمحتوى التافه
تماما كجمهور السعودية في حفلات طنطورة والرياض الموسمية ..
وقد حققت الحكومة العراقية والمنتمين لها هذا التطبيق الجديد للعهر المنظم
واختاروا اسم ( اليوم الوطني العراقي ) لمهرجان العهر هذا في سبيل البقاء
في المنصب وعن غباء وقصر نظر لما ستكون عليه عاقبة الامور, ولكي لانظلم
احدا حتما هناك في الحكومة من لم يرض بذلك ولكن لاثبات ذلك عليه أن يبين رأيه
الان وقبل فوات الاوان..
, تطبيق لمهرجان كذلك هو عبارة عبارة عن
1-جس نبض للمنابر الدينية لاستشفاف موقفها من المهرجان التافه وانتظار
هل ياترى سترد المنابر ام تلتزم الصمت والحيطة والحذر , فأن صمتت وهو المتوقع
, فهناك مهرجانات اخرى ستقام والسيل قادم ..
2-المهرجان كذلك لتوريط من له سجل في الجهاد
والقتال ليظهر بمظهر المتورط والخاضع والمسايس الفاشل ..
وقد تحقق كل ذلك
...............
اجندة محمد بن سلمان بدأت بالانفتاح والرياضة وحفلات الرقص وستنتهي بالتطبيع
مع اسرائيل ونسيان المقاومة والقضية , وهذه الاجندة تعمل السفارة في العراق بكل قوتها
على تطبيقها على العراق , اول الخطوات هي الحفلات الراقصة ونشر العهر والجندرة
والشذوذ , اما نشر المخدرات والمسكرات فهي موجودة اصلا , ثم تأتي الرياضة
وهؤ ايضا موجودة ولها جمهورها المشغول بها عن المهم,
وكذلك هناك مشروع تفتيت الدولة (تفصيخ) الدولة وتحويلها الى قطاع خاص
يقع تحت رحمة شركات اجنبية ومنها اسرائيلية واماراتية ..الخ وهذه الخطوة الخطرة ينفذها
السوداني كما مهد لها الكاظمي , واشياء اخرى ...ثم يأتي التطبيع مع اسرائيل وهو آخر
المطاف ..
................
رحم الله تعالى الشهداء الذين مضوا , لماذا ايتها الحكومة
دعوتم العاهرات في (يوم العراق الوطني) ولم ترسلوا
دعواتكم لعوائل الشهداء الذين لولا هم
لم تكن هناك دولة ولابرلمان ولا عراق ولم تكونوا في كراسيكم !
نعلم الجواب انها اوامر السفيرة وانتم قد اصبحتم قرودا للسفيرة ..
ملاحظة : هناك صور للمهرجان لم انقلها هنا احتراما لأسم المنتدى,
ولكن نشرتها في مكان آخر , فعذرا
سلام عليكم ...