مروان1400
07-03-2024, 11:53 PM
العدوان الإسرائيلي الأميركي مُستمر للشهر السادس
على الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة
الإجرام الإسرائيلي الأميركي بالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة هو
على مرأى ومسمع المجتمع الدولي
ما يحصل من جريمة إبادة في غزّة هو جريمة بحق الإنسانية
لم يعد هناك من مكان آمن في غزة وكل شيء مستهدف بالأسلحة المحرمة دولياً
من المعيب على المجتمع الدولي أن يغضّ الطرف عن الجرائم في
غزّة والدور الأساس في الجرائم هو للولايات المتحدة
الأميركي يتحمّل الخزي والعار وله الدور الأول في الجرائم
بحق الفلسطينيين في غزّة
الأميركي يحاول خداع الشعوب عندما ألقى كميات ضئيلة
من المساعدات جواً إلى أهالي قطاع غزة
الأميركي يُقدّم عشرات الأطنان من الأسلحة إلى
الإسرائيلي ليقتل بواسطتها الفلسطينيين في غزة
الأميركي يُعيق وصول المساعدات عبر الممرات
البرية والبحرية وعبر المطارات إلى قطاع غزة
هناك عجز لدى الاحتلال في تحقيق أهدافه في قطاع
غزة فهو لم يستطع الوصول إلى أسراه ولا يستطيع القضاء على المقاومين
العدو يخسر في الروح المعنوية المدمرة لدى جنوده الذين يحاربون في غزة
هناك خيبة أمل لدى الإسرائيلي والأميركي لعدم تحقيق
أهدافهم في غزّة والتي وصفها بعضهم بأنها أهداف غير واقعية
العدو يُمارس حرب إبادة جماعية في غزّة في محاولة
لتعويض فشله في تحقيق أهدافه
باستثناء أميركا وبريطانيا فإن كل دول العالم تطالب بوقف العدوان على غزة
الرأي العام في أميركا وبريطانيا يُطالب حكومتيهما بالضغط لوقف العدوان على غزة
يريدون توظيف موضوع الهدنة المؤقتة خلال شهر رمضان
للالتفاف على وقف العدوان بشكل كامل
التنديد وبيانات الاستنكار التي تصدر
عن بعض الدول الإسلامية غير كاف
يجب على تلك الدول اتخاذ خطوات عملية للمساهمة في وقف العدوان على غزة
الأميركي والإسرائيلي هما خطر على كل أمتنا بكل ذلك
الإجرام والعدوانية والوحشية التي تجلت في غزة
ليس هناك في توجهات الأميركي والإسرائيلي ولا في
استراتيجياتهم أي توجه وِدّي أو سلام حقيقي مع أي دولة عربية
البرنامج الغربي الأميركي الإسرائيلي تجاه الدول المطبعة هو السيطرة عليها
الإسرائيلي والأميركي بما يفعلانه كشفا حجم خطورتهما على الأمة
المواقف العربية والإسلامية ما زالت ضعيفة واقتصرت
على إصدار بيانات من دون اتخاذ أي خطوات عملية
حتى أنهم عندما يتحدثون عن اليمن وعمليات القوات
المسلحة المساندة لجبهة غزة فإنهم يتحدثون بطريقة سلبية
من خلال التجنيس يمكن للعدو التغلغل في الأجهزة الرسمية
وهناك برنامج واسع للسيطرة على الدول المطبعة
العدو يسعى للتأثير على البنية العقائدية والهوية والانتماء
في الدول المطبعة بمسخ الأخلاق والقيم
العدو يسعى إلى تغيير ديموغرافي في بعض البلدان المطبّعة
من ضمن برامج واسعة للسيطرة والاستحواذ
البيانات الإسلامية بشأن الموضوع الفلسطيني تصاغ بطريقة يرغب بها الإسرائيلي
مطلوب من الشعوب المكبوتة أن تتحرك ولو على مستوى
المقاطعة للبضائع الأميركية والإسرائيلية
كان يفترض أن تعلن الشركات الداعمة للعدو إفلاسها
لاعتمادها على أسواق عربية وإسلامية
تم تنفيذ 32 عملية بالصواريخ البالستية والمجنحة
ضد أهداف في فلسطين المحتلة.
- أمريكا لها الدور الأول والأساس في جرائم حرب الإبادة والتجويع في غزة
- مجموع ما ألقاه الأمريكي من مواد غذائية لا تصل إلى
حمولة 3 أو 4 شاحنات ومع تنسيق عملياتي مع العدو
لقتل من يتجمع للحصول عليها
- الأمريكي قدم بسخاء عشرات الآلاف من القنابل والأطنان
المتفجرة لتلقى على رؤوس سكان غزة، ويأتي لإلقاء القليل من الوجبات!!
- أكثر من 70,000 طن من القنابل والمتفجرات أُلقيت على الشعب الفلسطيني
- الجبهة العراقية مستمرة في الاستهداف للعدو الإسرائيلي،
والأمل أن تتصاعد عملياتها أكثر.
عملياتنا في اليمن لنصرة غزة بلغت 96 عملية بـ403
من الصواريخ البالستية والمجنحة,
والطائرات المسيرة استهدفت 61 سفينة
على الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة
الإجرام الإسرائيلي الأميركي بالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة هو
على مرأى ومسمع المجتمع الدولي
ما يحصل من جريمة إبادة في غزّة هو جريمة بحق الإنسانية
لم يعد هناك من مكان آمن في غزة وكل شيء مستهدف بالأسلحة المحرمة دولياً
من المعيب على المجتمع الدولي أن يغضّ الطرف عن الجرائم في
غزّة والدور الأساس في الجرائم هو للولايات المتحدة
الأميركي يتحمّل الخزي والعار وله الدور الأول في الجرائم
بحق الفلسطينيين في غزّة
الأميركي يحاول خداع الشعوب عندما ألقى كميات ضئيلة
من المساعدات جواً إلى أهالي قطاع غزة
الأميركي يُقدّم عشرات الأطنان من الأسلحة إلى
الإسرائيلي ليقتل بواسطتها الفلسطينيين في غزة
الأميركي يُعيق وصول المساعدات عبر الممرات
البرية والبحرية وعبر المطارات إلى قطاع غزة
هناك عجز لدى الاحتلال في تحقيق أهدافه في قطاع
غزة فهو لم يستطع الوصول إلى أسراه ولا يستطيع القضاء على المقاومين
العدو يخسر في الروح المعنوية المدمرة لدى جنوده الذين يحاربون في غزة
هناك خيبة أمل لدى الإسرائيلي والأميركي لعدم تحقيق
أهدافهم في غزّة والتي وصفها بعضهم بأنها أهداف غير واقعية
العدو يُمارس حرب إبادة جماعية في غزّة في محاولة
لتعويض فشله في تحقيق أهدافه
باستثناء أميركا وبريطانيا فإن كل دول العالم تطالب بوقف العدوان على غزة
الرأي العام في أميركا وبريطانيا يُطالب حكومتيهما بالضغط لوقف العدوان على غزة
يريدون توظيف موضوع الهدنة المؤقتة خلال شهر رمضان
للالتفاف على وقف العدوان بشكل كامل
التنديد وبيانات الاستنكار التي تصدر
عن بعض الدول الإسلامية غير كاف
يجب على تلك الدول اتخاذ خطوات عملية للمساهمة في وقف العدوان على غزة
الأميركي والإسرائيلي هما خطر على كل أمتنا بكل ذلك
الإجرام والعدوانية والوحشية التي تجلت في غزة
ليس هناك في توجهات الأميركي والإسرائيلي ولا في
استراتيجياتهم أي توجه وِدّي أو سلام حقيقي مع أي دولة عربية
البرنامج الغربي الأميركي الإسرائيلي تجاه الدول المطبعة هو السيطرة عليها
الإسرائيلي والأميركي بما يفعلانه كشفا حجم خطورتهما على الأمة
المواقف العربية والإسلامية ما زالت ضعيفة واقتصرت
على إصدار بيانات من دون اتخاذ أي خطوات عملية
حتى أنهم عندما يتحدثون عن اليمن وعمليات القوات
المسلحة المساندة لجبهة غزة فإنهم يتحدثون بطريقة سلبية
من خلال التجنيس يمكن للعدو التغلغل في الأجهزة الرسمية
وهناك برنامج واسع للسيطرة على الدول المطبعة
العدو يسعى للتأثير على البنية العقائدية والهوية والانتماء
في الدول المطبعة بمسخ الأخلاق والقيم
العدو يسعى إلى تغيير ديموغرافي في بعض البلدان المطبّعة
من ضمن برامج واسعة للسيطرة والاستحواذ
البيانات الإسلامية بشأن الموضوع الفلسطيني تصاغ بطريقة يرغب بها الإسرائيلي
مطلوب من الشعوب المكبوتة أن تتحرك ولو على مستوى
المقاطعة للبضائع الأميركية والإسرائيلية
كان يفترض أن تعلن الشركات الداعمة للعدو إفلاسها
لاعتمادها على أسواق عربية وإسلامية
تم تنفيذ 32 عملية بالصواريخ البالستية والمجنحة
ضد أهداف في فلسطين المحتلة.
- أمريكا لها الدور الأول والأساس في جرائم حرب الإبادة والتجويع في غزة
- مجموع ما ألقاه الأمريكي من مواد غذائية لا تصل إلى
حمولة 3 أو 4 شاحنات ومع تنسيق عملياتي مع العدو
لقتل من يتجمع للحصول عليها
- الأمريكي قدم بسخاء عشرات الآلاف من القنابل والأطنان
المتفجرة لتلقى على رؤوس سكان غزة، ويأتي لإلقاء القليل من الوجبات!!
- أكثر من 70,000 طن من القنابل والمتفجرات أُلقيت على الشعب الفلسطيني
- الجبهة العراقية مستمرة في الاستهداف للعدو الإسرائيلي،
والأمل أن تتصاعد عملياتها أكثر.
عملياتنا في اليمن لنصرة غزة بلغت 96 عملية بـ403
من الصواريخ البالستية والمجنحة,
والطائرات المسيرة استهدفت 61 سفينة