جعفر المندلاوي
13-01-2025, 08:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بحمد الله ومنّه تم إنجاز كتاب (الصحابة في ميزان الحسين) وهو بحثٌّ تأصيليٌ عقائديٌّ تحليليٌ استدلاليٌ رجاليٌّ موضوعيٌّ علميٌّ توثيقيٌّ ، مبتكرٌ في بابه ، يبحث في الصحابة الأحياء في يوم الحسين عليه السلام وعددهم 824 صحابياً بحسب تحقيقاتنا وبحثنا في كتب الرجال والسير ، وعليه تم تبويب الكتاب الى خمسة أقسام وهي :
القسم الأول : مدركو الفتح وعددهم 90 صحابياً .
القسم الثاني : آخذو الثأر وعددهم 34 صحابياً .
القسم الثالث : المعذورون وعددهم 19 صحابياً .
القسم الرابع : صالّو الجحيم وعددهم 32 صحابياً .
القسم الخامس : الخاذلون وعددهم 649 صحابياً .
وفي المتن ؛ (رسالة في المعمّرين عبر التاريخ البشري) الى القرن الأول الهجري ، وفي نهاية الكتاب تتميم بعنوان ( مجتمع الصحابة بين الحقيقة والخيال) وفيه ذكر المرتدين والمنافقين والمبشّرين بالنار وغيرهم ، وختامه مسكٌ ؛ ببحث تفصيلي عن مُبغضي عليّ بن أبي طالب وأهل البيت في القرن الأول الهجري وعقاب من يبغضهم .
والكتاب يقع في جزأين ومجموع صفحاته 1198 صفحة ، وقد اعتمدنا على 655 مرجعاً ومصدراً من كتب الجمهور .
والحمد لله ربّ العالمين وصلى الله على محمّد وآله الطاهرين ...
بحمد الله ومنّه تم إنجاز كتاب (الصحابة في ميزان الحسين) وهو بحثٌّ تأصيليٌ عقائديٌّ تحليليٌ استدلاليٌ رجاليٌّ موضوعيٌّ علميٌّ توثيقيٌّ ، مبتكرٌ في بابه ، يبحث في الصحابة الأحياء في يوم الحسين عليه السلام وعددهم 824 صحابياً بحسب تحقيقاتنا وبحثنا في كتب الرجال والسير ، وعليه تم تبويب الكتاب الى خمسة أقسام وهي :
القسم الأول : مدركو الفتح وعددهم 90 صحابياً .
القسم الثاني : آخذو الثأر وعددهم 34 صحابياً .
القسم الثالث : المعذورون وعددهم 19 صحابياً .
القسم الرابع : صالّو الجحيم وعددهم 32 صحابياً .
القسم الخامس : الخاذلون وعددهم 649 صحابياً .
وفي المتن ؛ (رسالة في المعمّرين عبر التاريخ البشري) الى القرن الأول الهجري ، وفي نهاية الكتاب تتميم بعنوان ( مجتمع الصحابة بين الحقيقة والخيال) وفيه ذكر المرتدين والمنافقين والمبشّرين بالنار وغيرهم ، وختامه مسكٌ ؛ ببحث تفصيلي عن مُبغضي عليّ بن أبي طالب وأهل البيت في القرن الأول الهجري وعقاب من يبغضهم .
والكتاب يقع في جزأين ومجموع صفحاته 1198 صفحة ، وقد اعتمدنا على 655 مرجعاً ومصدراً من كتب الجمهور .
والحمد لله ربّ العالمين وصلى الله على محمّد وآله الطاهرين ...