لبيك يا مهدي
05-01-2008, 05:06 PM
الولي حبيب الله المختار معلم الحب الإلهي
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الذي يأخذ الناس بحنانه ، بسم الله الذي يدعو عباده الى أحضانه ، بسم الله الذي لا يبخل على المؤمنين بإحسانه ، بسم الله الذي إليه نلجأ ولا نجاة إلا به ، بسم الله الذي به نستعين وعليه نتوكل وبيده الخير وهو على كل شيء قدير ..
الولي حبيب الله المختار هو عبد صالح عاش في حب الله دهراً طويلاً ، ودافع عن الله في قلبه وفي الواقع ، ورفع ذكر الله الحبيب ، وهو لا يقبل بأي تشويه لذكر الله ، ويقول أن الله لا يقبل بالطائفية ولا بالعنف ، فالولي يسعى الى إنهاء التعصب والكراهية والبغضاء من خلال منهج الحب الإلهي ، ويسعى الى تحقيق الألفة والمحبة والتسامح وأخلاق العفو والصفح بين أبناء المجتمع العراقي ، ويؤمن أن العراق سوف يتحول الى جنة على الأرض ، ويصبح أكثر بقعة في الأرض أماناً وسلاماً ..
ويدعو الولي حبيب الله المختار كل الطيبين من كل الملل والمذاهب في المجتمع الى الدخول في ثورة الحب الإلهي ، الثورة الروحية والأخلاقية الوجدانية التي تـُصلح علاقة المجتمع بالله الحبيب وتنقذ المجتمع من كل الآفات السياسية والإجتماعية والأخلاقية الناتجة من البُعد عن الله ، ويقول للجميع لا طريق للخلاص إلا من خلال الله الحبيب ، ومن خلال إصلاح علاقة المجتمع مع الله الحبيب ، فبها يخرج المجتمع من كل غفلة ومن كل دنيوية ومن كل أنانية أدت الى الصراعات والنزاعات وأدت الى خسائر أخروية كبيرة وخسائر في الحياة الدنيا ..
ويدعو الولي كل فئات المجتمع الى الدخول في حملة شعبية للتضرع والدعاء لله ربنا خالقنا من أجل أن يفتح الله على الناس بركاته التي تـُصلح قلوبهم وتـُصلح نواياهم وتـطهر نفوسهم وترشدهم الى طريق الصواب وتخرجهم من كل ظلمات الدنيا وتـُدخلهم في نور الولاية لله ولأوليائه ..
ويدعو الولي كل الطيبين الى التصديق بالله بمعنى أن يُصدقوا أن الله يُفرج عليهم ، وأن الله يُبدل حالهم ، وأن الله يغفر ذنوبهم ، وأن الله يفتح عليهم ، وأن الله يُنزل بركاته ، وأن الله قادر على أن يهزم كل الشر ..
ويدعو الولي كل فئات المجتمع الى نبذ كل أشكال التعصب المذهبي والتفرقة الطائفية والتشدد الديني الشكلي ، لأنها لا تمثل طريق الله ، وليست من دين الله ، ولأنها لا تؤدي سوى الى القسوة التي تـُبعد الإنسان عن الله الحبيب ..
ويدعو الولي كل فئات المجتمع الى رفض كل مبررات العنف ، لأن العنف يؤدي الى المظالم والى الفتنة والى البُعد عن الله ، ويؤدي الى كل سوء ، فالولي يدعو الجميع الى الابتعاد عن العنف حباً بالله لأن الله رب السلام ومع السلام ويريد السلام ..
والولي حبيب الله المختار يملك حلاً إلهياً لكل الأزمات السياسية والإجتماعية ، حلاًً يخرج المجتمع من بلاءاته المادية الدنيوية ومن بلاءاته الأخلاقية الأخروية ، ويجلب للمجتمع رضا الله وتوفيقه وحفظه وأمانه وبركاته التي تحيي الأرض والنفوس ..
والولي يدعو لكل الطيبين أن يوفقهم الله الى حبه والى التعرف على حنيته وعطفه ولطفه ، فالولي هو أب حنون لكل أبناء الشعب بكل ألوانه وأطيافه ، يتمنى لهم الخير الحقيقي ، خير الدنيا والآخرة .
والحمد لله صاحب الفضل والإحسان والهداية والغفران
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الذي يأخذ الناس بحنانه ، بسم الله الذي يدعو عباده الى أحضانه ، بسم الله الذي لا يبخل على المؤمنين بإحسانه ، بسم الله الذي إليه نلجأ ولا نجاة إلا به ، بسم الله الذي به نستعين وعليه نتوكل وبيده الخير وهو على كل شيء قدير ..
الولي حبيب الله المختار هو عبد صالح عاش في حب الله دهراً طويلاً ، ودافع عن الله في قلبه وفي الواقع ، ورفع ذكر الله الحبيب ، وهو لا يقبل بأي تشويه لذكر الله ، ويقول أن الله لا يقبل بالطائفية ولا بالعنف ، فالولي يسعى الى إنهاء التعصب والكراهية والبغضاء من خلال منهج الحب الإلهي ، ويسعى الى تحقيق الألفة والمحبة والتسامح وأخلاق العفو والصفح بين أبناء المجتمع العراقي ، ويؤمن أن العراق سوف يتحول الى جنة على الأرض ، ويصبح أكثر بقعة في الأرض أماناً وسلاماً ..
ويدعو الولي حبيب الله المختار كل الطيبين من كل الملل والمذاهب في المجتمع الى الدخول في ثورة الحب الإلهي ، الثورة الروحية والأخلاقية الوجدانية التي تـُصلح علاقة المجتمع بالله الحبيب وتنقذ المجتمع من كل الآفات السياسية والإجتماعية والأخلاقية الناتجة من البُعد عن الله ، ويقول للجميع لا طريق للخلاص إلا من خلال الله الحبيب ، ومن خلال إصلاح علاقة المجتمع مع الله الحبيب ، فبها يخرج المجتمع من كل غفلة ومن كل دنيوية ومن كل أنانية أدت الى الصراعات والنزاعات وأدت الى خسائر أخروية كبيرة وخسائر في الحياة الدنيا ..
ويدعو الولي كل فئات المجتمع الى الدخول في حملة شعبية للتضرع والدعاء لله ربنا خالقنا من أجل أن يفتح الله على الناس بركاته التي تـُصلح قلوبهم وتـُصلح نواياهم وتـطهر نفوسهم وترشدهم الى طريق الصواب وتخرجهم من كل ظلمات الدنيا وتـُدخلهم في نور الولاية لله ولأوليائه ..
ويدعو الولي كل الطيبين الى التصديق بالله بمعنى أن يُصدقوا أن الله يُفرج عليهم ، وأن الله يُبدل حالهم ، وأن الله يغفر ذنوبهم ، وأن الله يفتح عليهم ، وأن الله يُنزل بركاته ، وأن الله قادر على أن يهزم كل الشر ..
ويدعو الولي كل فئات المجتمع الى نبذ كل أشكال التعصب المذهبي والتفرقة الطائفية والتشدد الديني الشكلي ، لأنها لا تمثل طريق الله ، وليست من دين الله ، ولأنها لا تؤدي سوى الى القسوة التي تـُبعد الإنسان عن الله الحبيب ..
ويدعو الولي كل فئات المجتمع الى رفض كل مبررات العنف ، لأن العنف يؤدي الى المظالم والى الفتنة والى البُعد عن الله ، ويؤدي الى كل سوء ، فالولي يدعو الجميع الى الابتعاد عن العنف حباً بالله لأن الله رب السلام ومع السلام ويريد السلام ..
والولي حبيب الله المختار يملك حلاً إلهياً لكل الأزمات السياسية والإجتماعية ، حلاًً يخرج المجتمع من بلاءاته المادية الدنيوية ومن بلاءاته الأخلاقية الأخروية ، ويجلب للمجتمع رضا الله وتوفيقه وحفظه وأمانه وبركاته التي تحيي الأرض والنفوس ..
والولي يدعو لكل الطيبين أن يوفقهم الله الى حبه والى التعرف على حنيته وعطفه ولطفه ، فالولي هو أب حنون لكل أبناء الشعب بكل ألوانه وأطيافه ، يتمنى لهم الخير الحقيقي ، خير الدنيا والآخرة .
والحمد لله صاحب الفضل والإحسان والهداية والغفران