المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شيخ الوهابية بن باز يعتقد ان ربه يهرول ويضحك


كاره عمر
09-01-2008, 01:48 PM
أو ندعي أن من صفات الله عز وجل عند أهل السنة الضحك والهرولة لأن شيخ الوهابية ابن باز يعتقد أن ربه يهرول ويضحك !! ، وأوضح منه قول أحد أئمتهم أن الله -والعياذ بالله- يهرول فوق عرشه وهي صفة قديمة !! ( 1 ) .


( 1 ) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج3ص196 : ( س : هل لله صفة الهرولة ؟ ج : نعم ، على نحو ما جاء في الحديث القدسي الشريف على ما يليق به قال تعالى : إذا تقرب إليّ العبد شبرا تقربت إليه ذراعا وإذا تقرب إليّ ذراعا تقربت منه باعاً وإذا أتاني ماشياً أتيته هرولة . رواه البخاري وسلم ).
قال إمامهم الدارمي في رده على المريسي ، كما نقلت في كتاب عقائد السلف ص479 : ( لا نسلم أن مطلق المفعولات مخلوقة ، وقد أجمعنا واتفقنا على أن الحركة والنزول والمشي والهرولة على العرش ، وإلى السماء قديم ، والرضى والفرح والغضب والحب والمقت كلها أفعال في الذات للذات وهي قديمة ) .

أقول لا أدري كيف صارت الهرولة قديمة وهي تحدث عند تقرب الله لعباده ؟!!

وفي نفس الجزء من فتاوى اللجنة الدائمة ص206 ( س : ما معنى قوله صلى الله عليه (وآله) وسلم : يضحك الله من رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة . متفق عليه ؟ ج : لفظ الحديث : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد . انتهى ، وهو يدل على إثبات صفة الضحك لله تعالى كما يليق بجلاله وعظمته لا يشابه خلقه في شيء كما قال سبحانه { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }). انتهى

قال تعالى{ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا }(الإسراء/43).

مصطفى العراقي
09-01-2008, 01:55 PM
الله يلعن الخوارج الوهابين

أين هم يروا معتقداتهم

ملاذ الطير
09-01-2008, 02:10 PM
الله يلعنه
يسلمووووو كاره وانا بعد اكره عمر

لبيك داعي الله
09-01-2008, 08:42 PM
والعياذ بالله

رساله من الامام علي لكم ولغيركم انظروا ماذا يقول

الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون. ولا يحصى نعماءهُ العادون. ولا يؤدّى حقّه المجتهدون، الذي لا يدركه بعد الهمم ولا يناله غوص الفطن . الذي ليس لصفته حدٌّ محدودٌ ولا نعتٌ موجودٌ. ولا وقتٌ معدودٌ ولا أجلٌ ممدودٌ. فطر الخلائق بقدرته. ونشر الرياح برحمته. ووتد بالصخور ميدان أرضه . أوّلُ الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به. وكمال التصديق به توحيده. وكمال توحيده الإخلاص له. وكمال الإخلاص له نفى الصفاتِ عنه لشهادة كل صفةٍ أنها غير الموصوف وشهادة كلِّ موصوفٍ أنه غير الصفة. فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه. ومن قرنه فقد ثناهُ ومن ثناه فقد جزأه، ومن جزأه فقد جهله . ومن جهله فقد أشار إليه. ومن أشار إليه فقد حده . ومن حدّهُ فقد عدّهُ. ومن قال فيم فقد ضمنه. ومن قال علام فقد أخلى منه. كائنٌ لا عن حدثٍ موجودٌ لا عن عدمٍ. مع كلِّ شيءٍ لا بمقارنةٍ. وغير كلِّ شيءٍ لا بمزايلةٍ . فاعلٌ لا بمعنى الحركات والآلة. بصيرٌ إذ لا منظور إليه من خلقه. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#10) متوحِّدٌ إذ لا سكن يستأنسُ به ولا يستوحشُ لفقده. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#11)أنشأ الخلق إنشاء. وابتدأه ابتداءً. بلا رويةٍ أجالها. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#12) ولا تجربةٍ استفادها. ولا حركةٍ أحدثها. ولا همامةِ نفسٍ اضطرب فيها. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#13) أحال الأشياء لأوقاتها. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#14) ولأم بين مختلفاتها. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#15) وغرّز غرائزها وألزمها أشباحها عالماً بها قبل ابتدائها محيطاً بحدودها وانتهائها. عارفاً بقرائنها وأحنائها. (http://spaces.msn.com/mmm2005-06-20_17.53/#18) ثمَّ أنشأ سبحانه فتق الأجواء. وشقَّ الأرجاء وسكائك الهواء. فأجرى فيها ماءً متلاطماً تيارهُ ، متراكماً زخارهُ. حمله على متن الريح العاصفة، والزعزع القاصفة. فأمرها بردّه ، وسلطها على شدّه، وقرنها إلى حدّه. الهواء من تحتها فتيق، والماء من فوقها دفيقٌ. ثمّ أنشأ سبحانه ريحاً اعتقم مهبها وأدام مربّها. وأعصف مجراها، وأبعد منشاها. فأمرها بتصفيق الماء الزخار، وإثارة موج البحار. فمخضته مخض السقاء، وعصفت به عصفها بالفضاء. ترد أوّله إلى آخره، وساجيه إلى مائره. حتى عب عبابه، ورمى بالزبد كامه فرفعه في هواءٍ منفتقٍ، وجوٍ منفهقٍ. فسوّى منه سبع سمواتٍ جعل سفلاهن موجاً مكفوفاً وعلياهن سقفاً محفوظاً. وسمكاً مرفوعاً. بغير عمدٍ يدعمها، ولا دسارٍ ينظمها. ثم زينها بزينة الكواكب، وضياء الثواقب. وأجرى فيها سراجاً مستطيراً، وقمراً منيراً. في فلكٍ دائرٍ، وسقفٍ سائرٍ، ورقيمٍ مائرٍ ثم فتق ما بين السموات العلا. فملأهن أطواراً من ملائكته منهم سجودٌ لا يركعون، وركوعٌ لا ينتصبون، وصافون لا يتزايلون ومسبحون لا يسأمون. لا يغشاهم نومُ العين. ولا سهوُ العقول. ولا فترة الأبدان. ولا غفلة النسيان. ومنهم أمناءُ على وحيه، وألسنةٌ إلى رسله، ومختلفون بقضائه وأمره. ومنهم الحفظة لعباده والسدنة لأبواب جنانه. ومنهم الثابتة في الأرضين السفلى أقدامهم، والمارقة من السماء العليا أعناقهم، والخارجة من الأقطار أركانهم، والمناسبة لقوائم العرش أكتافهم. ناكسةٌ دونه أبصارهم . متلفعون تحته بأجنحتهم. مضروبة بينهم وبين من دونهم حجبُ العزة وأستار القدرة. لا يتوهمون ربهم بالتصوير. ولا يجرون عليه صفات المصنوعين. ولا يحدونه بالأماكن. ولا يشيرون إليه بالنظائر.

رجل من مكة
09-01-2008, 10:01 PM
قال الشيخ عبدالعزيز بن باز في معرض رده على سائل سأله عن الحديث: "ومن تقرب إلى باعا تقربت منه ذراعاً ومن أتاني يبمشي أتيته هرولة" وقد ذكر عبث بعض المحققين بتأويله: "ولا مانع من إجراء الحديث على ظاهره على طريق السلف الصالح، فإن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سمعوا هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يعترضوه، ولم يسألوا عنه، ولم يتأولوه، وهم صفوة الأمة وخيرها، وهم أعلم الناس باللغة العربية، وأعلم الناس بما يليق بالله وما يليق نفيه عن الله سبحانه وتعالى.

فالواجب في مثل هذا أن يتلقى بالقبول، وأن يحمل على خير المحامل، وأن هذه الصفة تليق بالله لا يشابه فيها خلقه فليس تقربه إلى عبده مثل تقرب العبد إلى غيره، وليس مشيه كمشيه، ولا هرولته كهرولته، وهكذا غضبه، وهكذا رضاه، وهكذا مجيئه يوم القيامة وإتيانه يوم القيامة لفصل القضاء بين عباده وهكذا استواؤه على العرش، وهكذا نزوله في آخر الليل كل ليلة، كلها صفات تليق بالله جل وعلا، لا يشابه فيها خلقه فكما أن استواءه على العرش، ونزوله في آخر الليل في الثلث الأخير من الليل، ومجيئه يوم القيامة، لا يشابه استواء خلقه ولا مجيء خلقه ولا نزول خلقه؟ فهكذا تقربه إلى عباده العابدين له والمسارعين لطاعته، وتقربه إليهم لا يشابه تقربهم، وليس قربه منهم كقربهم منه، وليس مشيه كمشيهم، ولا هرولته كهرولتهم (بل هو شيء) يليق بالله لا يشابه فيه خلقه سبحانه وتعالى كسائر الصفات، فهو أعلم بالصفات وأعلم بكيفيتها عز وجل. وقد أجمع السلف على أن الواجب في صفات الرب وأسمائه إمرارها كما جاءت واعتقاد معناها وأنه حق يليق بالله سبحانه وتعالى، وأنه لا يعلم كيفية صفاته إلا هو، كما أنه لا يعلم كيفية ذاته إلا هو، فالصفات كالذات، فكما أن الذات يجب إثباتها لله وأنه سبحانه وتعالى هو الكامل في ذلك، فهكذا صفاته يجب إثباتها له سبحانه مع الإيمان والاعتقاد بأنها أكمل الصفات وأعلاها، وأنها لا تشابه صفات الخلق، كما قال عز وجل: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ

وقال عز وجل: فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [النحل: 74] . وقال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى: 11]. فرد على المشبهة بقوله: "ليس كمثله شيء" وقوله: "فلا تضربوا لله الأمثال" ورد على (المعطلة) بقوله: "وهو السميع البصير" وقوله: "قل هو الله أحد الله الصمد" "إن الله عزيز حكيم" وقوله: "إن الله سميع بصير" وقوله: "إن الله غفور رحيم" "إن الله على كل شيء قدير" إلى غير ذلك.

". أهـ المراد.
http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=4452 (http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=4452)



وقد ورد في الفتوى ( رقم 6932) من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (3/142) ما يلي :

س : هل لله صفة الهرولة ؟

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه …وبعد

الجواب : نعم صفة الهرولة على نحو ما جاء في الحديث القدسي الشريف على ما يليق به قال تعالى : " إذا تقرب إلي العبد شبراً تقربت إليه ذراعاً وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً وإذا أتاني ماشياً أتيته هرولة " رواه : البخاري ومسلم
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم"

وقال العلامةالألباني في فتاوه: "الهرولة كالمجيء والنزول صفات ليس يوجد عندنا ما ينفيها".

وقد أثبتها من الثبات المعاصرين العلامة عبدالرزاق عفيفي والشيخ ابن عثيمين وابن غديان وابن قعود وفئام ممن عرفوا طريق أهل الحق والسنة.

ولم يؤثر عن أحد من السلف في القرون الثلاثة المفضلة تأويل هذه الصفة، وقد حكى الترمذي بعدهم تأويل البعض لها ولم يسمهم ولم يصرح بموافقتهم، فمن تشبث بحرف الإمام الترمذي ورماه بقول لم يقل به ثم ضرب بأقول من سبق من الأئمة عرض الحائط فقد أعظم الفرية وأكبر الجناية.

والله أعلم

رجل من مكة
09-01-2008, 10:32 PM
الرد:
ما أجمل هذا الحديث الذي يبيـّن لنا قرب الله من عبــاده. فلا حاجة لنا إلى واسطة ولا وليّ ولا قبر ليستجاب لنـا. فالتقرّب إلى الله يكون بفعل الخيرات وترك المنهيات وذكر الله والتصدّق و الاعتكاف وغيره من الأمور المقربة إلى الله.
فالتقرب يكون على أنواع وليس على نوع واحد. ولا يجوز تخصيص معنى من المعاني المتعددة دون المعنى الآخر إلا بحسب السياق.
كيف كان نوع مشي العبد إلى الله. هل بالأرجل أم بالعمل؟ ... كان المشي المقصود هو عمل الأعمال الصالحة... فإذن لماذا تعتبرون المشي هنا على المجاز ومعناها الحقيقي؟؟
أليس ما تفعلونه هنا هو عين ما فعلتموه في آية (وهو معكم أينما كنتم) حيث تحكمتم في معنى دون المعاني الأخرى. وجعلتموه هو الأصل وما عداه من المعاني مجازية.
اعترفوا أن المشي على أنواع وأن نوع المشي هنا لا علاقة له بمشي الأرجل.
والمشي والهرولة مقترنان بالتقرب. وهذا النوع من التقرب إلى الله ليس بالمشي إليه وإنما يتقرب إلى الله بالعمل الصالح وليس بمشي الأرجل. فكذلك الهرولة هي مشي سريع لا بالأرجل وإنما بالجزاء على العمل الصالح.

رجل من مكة
09-01-2008, 10:34 PM
ان المجسمة هو انتم وخاصة صاحب الموضوع هو مجسم لانة تخيل الله مثل البشر يشمى ويهرول ( دم ولحم )

استغرف الله اخى الطيب