عاشق الزهراء
12-02-2008, 01:01 PM
http://www.yasater.com/img/saudi_woman2.jpg
تفاجأ رجل قارب عمره السبعين عاماً في إحدى المحافظات القريبة من الرياض بحقيقة مرة لم تكن في حسبانه طوال ال 25سنة التي قضاها مع زوجته، حيث فوجئ بأن زوجته التي عاش معها أجمل فترات حياته هي ابنة أخته "من الرضاع"، فالرجل يشكو من مرض السكر الأمر الذي تطور لبتر أربع من أصابع رجليه.
الأمر أصبح بمثابة الصاعقة المدوية على الزوجين والأبناء، فأصبح كل منهم ما بين مصدق ومكذب للأمر، فالخبر انتشر بين أوساط المحافظة التي يقطنها الزوجان، مطالبين الزوج بالطلاق وهو يرفض باحتجاج ويقول "ان الأمر حصل وما عليه الآن سوى مراعاة حق الأبوة تجاه أبنائه ومراعاة مشاعرهم".
الخبر كان مفاجئاً للجميع والضحية حياة الوالدين والأبناء التي كانت تسير في رغد من الحب والوئام.. هذا وقد قال ل"الرياض" (ش، س) لقد تلقيت الخبر من شقيقة زوجتي التي هي الآن ابنة أختي رضاعاً، فشقيقة زوجتي تم رضاعتي معها في حياة الصغر من قبل والدتها، وسنها مقارب لسني إلا أن أمر الرضاعة تلك لم يتضح إلا قبل فترة قصيرة نظراً لكثرة الأشخاص الذين تمت رضاعتهم من قبل والدة زوجتي، كما أن معرفتنا بالأمر كان من قبل إحدى النساء كبيرات السن التي قدمت مؤخراً من إحدى الدول الخليجية المجاورة حيث انها عاشت في المحافظة فترة طويلة ومن ثم انتقلت للعيش هناك". ويضيف "والدة زوجتي متوفاة منذ أكثر من 17سنة تقريباً، وكان في القدم على حياة آبائنا المرأة يتركون الأطفال الصغار عندها للعناية بهم حتى انتهاء وعودة أهاليهم من أمور الفلاحة في مزارعهم التي كانوا يذهبون إليها من وقت الفجر حتى نهاية غروب كل يوم، حتى ان البعض كان يسميها بوالدة الجميع".
تفاجأ رجل قارب عمره السبعين عاماً في إحدى المحافظات القريبة من الرياض بحقيقة مرة لم تكن في حسبانه طوال ال 25سنة التي قضاها مع زوجته، حيث فوجئ بأن زوجته التي عاش معها أجمل فترات حياته هي ابنة أخته "من الرضاع"، فالرجل يشكو من مرض السكر الأمر الذي تطور لبتر أربع من أصابع رجليه.
الأمر أصبح بمثابة الصاعقة المدوية على الزوجين والأبناء، فأصبح كل منهم ما بين مصدق ومكذب للأمر، فالخبر انتشر بين أوساط المحافظة التي يقطنها الزوجان، مطالبين الزوج بالطلاق وهو يرفض باحتجاج ويقول "ان الأمر حصل وما عليه الآن سوى مراعاة حق الأبوة تجاه أبنائه ومراعاة مشاعرهم".
الخبر كان مفاجئاً للجميع والضحية حياة الوالدين والأبناء التي كانت تسير في رغد من الحب والوئام.. هذا وقد قال ل"الرياض" (ش، س) لقد تلقيت الخبر من شقيقة زوجتي التي هي الآن ابنة أختي رضاعاً، فشقيقة زوجتي تم رضاعتي معها في حياة الصغر من قبل والدتها، وسنها مقارب لسني إلا أن أمر الرضاعة تلك لم يتضح إلا قبل فترة قصيرة نظراً لكثرة الأشخاص الذين تمت رضاعتهم من قبل والدة زوجتي، كما أن معرفتنا بالأمر كان من قبل إحدى النساء كبيرات السن التي قدمت مؤخراً من إحدى الدول الخليجية المجاورة حيث انها عاشت في المحافظة فترة طويلة ومن ثم انتقلت للعيش هناك". ويضيف "والدة زوجتي متوفاة منذ أكثر من 17سنة تقريباً، وكان في القدم على حياة آبائنا المرأة يتركون الأطفال الصغار عندها للعناية بهم حتى انتهاء وعودة أهاليهم من أمور الفلاحة في مزارعهم التي كانوا يذهبون إليها من وقت الفجر حتى نهاية غروب كل يوم، حتى ان البعض كان يسميها بوالدة الجميع".