ثورة الحب الإلهي
26-02-2008, 03:57 PM
المواعظ الثانية عشرة لسماحة معلم الحب الإلهي حبيب الله المختار
وجه معلم الحب الإلهي سماحة حبيب الله المختار جملة من المواعظ في ثورة الحب الإلهي ومنها :
1.إن حب الله ليس عملاً لإبراء الذمة أو للراحة النفسية أو للحصول على البركات المادية أو للحصول على النعم في الجنات ، حب الله هو مسؤولية وعهد وثورة كبيرة .
2.اعلموا أنه لا تقرب حقيقي لله بدون الولاية لإختيار الله ولأمر الله في كل زمان ، والإنتخاب لولي الله في كل عهد ، فلا حب صادق لله إلا لمن والى الله وأولياءه في كل زمان .
3.ذكر الله الطاهر لا يكون إلا إذا كان ذكراً ذاكراً لعمل الله الحاضر ، وذاكراً لمطاليب الله الحاضرة ، وذاكراً لثورة الله الحاضرة ، وذاكراً لولي الله الحاضر ولبركات الله الحاضرة .
4.لا يدافع البعض عن التدين الدنيوي البارد إلا عندما يريدون الإبتعاد عن مسؤولية الحب الإلهي ، ويريدون البقاء غارقين في حب الدنيا وفي أوهامها ومغرياتها .
5.الحياة الدنيا وُجدت من أجل الثورة العبادية ، والأنبياء والأولياء وأهل البيت جاءوا من أجل الثورة العبادية ، فادخلوا جميعاً في ثورة عبادية دائمة لله الحبيب .
6.التواضع شرط للإيمان ، والتواضع شرط في قبول ولي الله ، والتواضع شرط في تحمل التغيير الإلهي للعالم وللدين ، فالمتواضعين هم الذين سيربحون مع الله الحبيب .
7.إن التشكيك بأي ولي من أولياء الله ناتج عن خلل كبير مع الله ، وهو ناتج عن سوء الظن بالله ، وعزل الله عن الواقع ، والتكبر على أمر الله ، والدفاع عن الدنيا وذاتيات النفس .
8.باب التوبة مفتوح دائماً لأن الله هو صاحب الرحمة الكبرى وهو الحنون والعطوف والودود والرؤوف بالعباد ، لكن الغافلين هم الذين يغلقون الباب على أنفسهم .
9.يجب أن يكون المدح لله كبيراً أثناء كل موقف وكل فكرة وكل كلام ، فمن لنا غير الله ، ومن أرحم بنا من الله ، ومن صاحب الفضل علينا غيره ، ومن هو حبيب قلوبنا غيره .
10.إن كل البيوت والشوارع والأسواق والمركبات والمتنزهات والمجالس والمؤسسات هي أماكن مناسبة لذكر الله ، لأن الله رب الوجود كله وكل شيء ملكه ويجب أن يرجع إليه .
وجه معلم الحب الإلهي سماحة حبيب الله المختار جملة من المواعظ في ثورة الحب الإلهي ومنها :
1.إن حب الله ليس عملاً لإبراء الذمة أو للراحة النفسية أو للحصول على البركات المادية أو للحصول على النعم في الجنات ، حب الله هو مسؤولية وعهد وثورة كبيرة .
2.اعلموا أنه لا تقرب حقيقي لله بدون الولاية لإختيار الله ولأمر الله في كل زمان ، والإنتخاب لولي الله في كل عهد ، فلا حب صادق لله إلا لمن والى الله وأولياءه في كل زمان .
3.ذكر الله الطاهر لا يكون إلا إذا كان ذكراً ذاكراً لعمل الله الحاضر ، وذاكراً لمطاليب الله الحاضرة ، وذاكراً لثورة الله الحاضرة ، وذاكراً لولي الله الحاضر ولبركات الله الحاضرة .
4.لا يدافع البعض عن التدين الدنيوي البارد إلا عندما يريدون الإبتعاد عن مسؤولية الحب الإلهي ، ويريدون البقاء غارقين في حب الدنيا وفي أوهامها ومغرياتها .
5.الحياة الدنيا وُجدت من أجل الثورة العبادية ، والأنبياء والأولياء وأهل البيت جاءوا من أجل الثورة العبادية ، فادخلوا جميعاً في ثورة عبادية دائمة لله الحبيب .
6.التواضع شرط للإيمان ، والتواضع شرط في قبول ولي الله ، والتواضع شرط في تحمل التغيير الإلهي للعالم وللدين ، فالمتواضعين هم الذين سيربحون مع الله الحبيب .
7.إن التشكيك بأي ولي من أولياء الله ناتج عن خلل كبير مع الله ، وهو ناتج عن سوء الظن بالله ، وعزل الله عن الواقع ، والتكبر على أمر الله ، والدفاع عن الدنيا وذاتيات النفس .
8.باب التوبة مفتوح دائماً لأن الله هو صاحب الرحمة الكبرى وهو الحنون والعطوف والودود والرؤوف بالعباد ، لكن الغافلين هم الذين يغلقون الباب على أنفسهم .
9.يجب أن يكون المدح لله كبيراً أثناء كل موقف وكل فكرة وكل كلام ، فمن لنا غير الله ، ومن أرحم بنا من الله ، ومن صاحب الفضل علينا غيره ، ومن هو حبيب قلوبنا غيره .
10.إن كل البيوت والشوارع والأسواق والمركبات والمتنزهات والمجالس والمؤسسات هي أماكن مناسبة لذكر الله ، لأن الله رب الوجود كله وكل شيء ملكه ويجب أن يرجع إليه .