طيار
28-02-2008, 05:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
وعظم الله أجوركم بأربعين سيد الشهداء عليه الصلاة والسلام
وباستشهاد نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وآله
عن عبد الصمد بن بشير عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: ”تدرون مات النبي (صلى الله عليه وآله) أو قُتل؟ إن الله يقول: أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ، فُسَمَّ قبل الموت! إنّهما سقتاه! فقلنا: إنهما وأبويهما شرّ من خلق الله“! (تفسير العياشي ج1 ص200).
يعني رسول الله صلى الله عليه وآله مات مقتولا ولم يمت مرضا كما يوهمنا أهل السنة .
وهذا الرأي أيضا له مؤيد في كتبهم
روى أحمد بن حنبل والطبراني والصنعاني عن عبد الله بن مسعود قال: ”لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قُتل قتلاً أحبُّ إليَّ من أن أحلف واحدةً أنه لم يُقتل! وذلك بأن الله جعله نبياً واتخذه شهيداً“. (مسند أحمد ج1 ص408 والمعجم الكبير للطبراني ج10 ص109 ومصنف الصنعاني ج5 ص268
روى أحمد بن حنبل عن ابن عمر قال: ”خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بيت عائشة فقال: رأس الكفر من ههنا! من حيث يطلع قرن الشيطان“! (مسند أحمد ج2 ص23 وغيره كثير،
رأس الكفر!!!!!!
أسألكم ياسنة عمر ؟
مالحكمة الالهية من ذكر كلمة أو قتل في الآية الكريمة
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ (144)
مع العلم أن معنى كلمة (أو قتل ) تعني بل قتل مثل الآية
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147)
أو هنا تعني بل وتعرب للإضراب
أقول ياسنة عمر أليس من قال للنبي بأنه يهجر واللذي غصب الولاية غصبا هو فاعل هذه الجريمة .
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
وعظم الله أجوركم بأربعين سيد الشهداء عليه الصلاة والسلام
وباستشهاد نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وآله
عن عبد الصمد بن بشير عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: ”تدرون مات النبي (صلى الله عليه وآله) أو قُتل؟ إن الله يقول: أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ، فُسَمَّ قبل الموت! إنّهما سقتاه! فقلنا: إنهما وأبويهما شرّ من خلق الله“! (تفسير العياشي ج1 ص200).
يعني رسول الله صلى الله عليه وآله مات مقتولا ولم يمت مرضا كما يوهمنا أهل السنة .
وهذا الرأي أيضا له مؤيد في كتبهم
روى أحمد بن حنبل والطبراني والصنعاني عن عبد الله بن مسعود قال: ”لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قُتل قتلاً أحبُّ إليَّ من أن أحلف واحدةً أنه لم يُقتل! وذلك بأن الله جعله نبياً واتخذه شهيداً“. (مسند أحمد ج1 ص408 والمعجم الكبير للطبراني ج10 ص109 ومصنف الصنعاني ج5 ص268
روى أحمد بن حنبل عن ابن عمر قال: ”خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بيت عائشة فقال: رأس الكفر من ههنا! من حيث يطلع قرن الشيطان“! (مسند أحمد ج2 ص23 وغيره كثير،
رأس الكفر!!!!!!
أسألكم ياسنة عمر ؟
مالحكمة الالهية من ذكر كلمة أو قتل في الآية الكريمة
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ (144)
مع العلم أن معنى كلمة (أو قتل ) تعني بل قتل مثل الآية
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147)
أو هنا تعني بل وتعرب للإضراب
أقول ياسنة عمر أليس من قال للنبي بأنه يهجر واللذي غصب الولاية غصبا هو فاعل هذه الجريمة .