عاشق داحي الباب
13-03-2008, 12:21 AM
محمد بن عبد الوهاب (عقائد الإسلام ص26): (فمن قصد شيئاً من قبر أو شجر أو نجم أو نبي مرسل لجلب نفع أو كشف ضر ، فقد اتخذ إلهاً من دون الله ، فكذب بلا إله إلا الله ، يستتاب وإلا قُتل ، وإن قال هذا المشرك: لم أقصد إلا التبرك وإني لأعلم أن الله هو الذي ينفع ويضر ، فقل له: إن بني إسرائيل ما أرادوا إلا ما أردت ، كما أخبر الله تعالى عنهم إنهم لما جاوزوا البحر ، أتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، فأجابهم بقوله:إنكم قوم تجهلون ) انتهى
النتيجة هنا : ابن عبدالوهاب يرى انه من يتبرك وإن قصد التقرب إلى الله فهو شرك ومشرك
====================
الآن خنشوف شنو رأي احمد بن حنبل
3243 - سألته عن الرجل يمس منبر النبي صلى الله عليه وسلم ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله جل وعز فقال لا بأس بذلك (العلل ومعرفة الرجال الجزء 2 صفحة 492)
النتيجة : أحمد رأى انه التبرك بالقبر لا بأس به
======================
الحصيلة الكلية =
أحمد بن حنبل داعي للشرك عند بن عبدالوهاب!!!!!
النتيجة هنا : ابن عبدالوهاب يرى انه من يتبرك وإن قصد التقرب إلى الله فهو شرك ومشرك
====================
الآن خنشوف شنو رأي احمد بن حنبل
3243 - سألته عن الرجل يمس منبر النبي صلى الله عليه وسلم ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله جل وعز فقال لا بأس بذلك (العلل ومعرفة الرجال الجزء 2 صفحة 492)
النتيجة : أحمد رأى انه التبرك بالقبر لا بأس به
======================
الحصيلة الكلية =
أحمد بن حنبل داعي للشرك عند بن عبدالوهاب!!!!!