مريمـ آلـ ع ـذراء
29-04-2008, 04:32 PM
قصه حقيقيه في مغسله للاموات بالرياض
اخي .. اختي قال تعالى : (( وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين ))
هذي قصه حقيقيه رويت عن مغسله للاموات في الرياض. تكني بأم احمد تقول
طلبت في احد الايام من احد الاسر لاقوم بتغسيل ميته ( شابه ) لهم وبالفعل ذهبت
وما ان دخلت البيت حتى ادخلوني في الغرفه التي توجد بها الميته
وبسرعه اغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي
فاذا كل ما احتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز والميته في ركن الغرفه
مغطاة بملايه فطرقت الباب لعلي اجد من يعاونني في عمليه الغسل ولكن لا من مجيب فتوكلت على الله
وكشفت الغطاء عن الميته فندهشت لما رايت !!..
رايت منظر تقشعر له الابدان وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها كالح سواد ظلمه ..
غسلت كثير ورايت اكثر لكن مثل هذه لم ارى فذهبت اطرق الباب بكل قوتي لعلى اجد جوابا
لما رايت لكن كأن لا احد في المنزل فجلست اذكر الله واقرا وانفث على نفسي حتى اهدأ روعي
ورايت اني الامر سيطول ثم اعانني الله وبدأت التغسيل كلما امسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شي متعفن
فأتعبني غسلها تعبا شديدا فلما انتهيت ذهبت لاطرق الباب وانادي عليهم افتحوا الباب افتحوا
لقد كفنت ميتكم وبقيت على هذه الحال فتره ليست قصيره بعدها فتحوا الباب وخرجت اجري لخارج البيت
لم اسالهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر ،
بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثه ايام من فعل العائله باغلاق الباب ومن المشهد المخيف
ثم اتصلت بشيخ واخبرته بما حدث فقال ارجعي لهم اسأليهم عن سبب غلق الباب والحال الذي كانت عليه بنتهم .
فذهبت وقلت لهم اسألكم بالله سؤالين اما الاول : فلما اغلقتوا الباب علي ؟
والثاني : ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالوا :
اغلقن عليك الباب لاننا احضرنا سبعا قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها .
اما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها .
فلا حول ولا قوة الابالله.
اخي .. اختي قال تعالى : (( وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين ))
هذي قصه حقيقيه رويت عن مغسله للاموات في الرياض. تكني بأم احمد تقول
طلبت في احد الايام من احد الاسر لاقوم بتغسيل ميته ( شابه ) لهم وبالفعل ذهبت
وما ان دخلت البيت حتى ادخلوني في الغرفه التي توجد بها الميته
وبسرعه اغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي
فاذا كل ما احتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز والميته في ركن الغرفه
مغطاة بملايه فطرقت الباب لعلي اجد من يعاونني في عمليه الغسل ولكن لا من مجيب فتوكلت على الله
وكشفت الغطاء عن الميته فندهشت لما رايت !!..
رايت منظر تقشعر له الابدان وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها كالح سواد ظلمه ..
غسلت كثير ورايت اكثر لكن مثل هذه لم ارى فذهبت اطرق الباب بكل قوتي لعلى اجد جوابا
لما رايت لكن كأن لا احد في المنزل فجلست اذكر الله واقرا وانفث على نفسي حتى اهدأ روعي
ورايت اني الامر سيطول ثم اعانني الله وبدأت التغسيل كلما امسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شي متعفن
فأتعبني غسلها تعبا شديدا فلما انتهيت ذهبت لاطرق الباب وانادي عليهم افتحوا الباب افتحوا
لقد كفنت ميتكم وبقيت على هذه الحال فتره ليست قصيره بعدها فتحوا الباب وخرجت اجري لخارج البيت
لم اسالهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر ،
بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثه ايام من فعل العائله باغلاق الباب ومن المشهد المخيف
ثم اتصلت بشيخ واخبرته بما حدث فقال ارجعي لهم اسأليهم عن سبب غلق الباب والحال الذي كانت عليه بنتهم .
فذهبت وقلت لهم اسألكم بالله سؤالين اما الاول : فلما اغلقتوا الباب علي ؟
والثاني : ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالوا :
اغلقن عليك الباب لاننا احضرنا سبعا قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها .
اما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها .
فلا حول ولا قوة الابالله.