بسام الشلاه
05-05-2008, 12:24 PM
تحذير : اذا وصلتك رسالة تحت عنوان زواج بحرينية لا تفتحها
Invitation
e-mail إذا وصلك
تحت عنوان «زواج بحرينيّة»، لا تفتحه. ولا تغرنّك كلمة زواج، فالمضمون لا يحمل شيئاً له علاقة بالزواج! «زواج بحرينيّة» هو مجرّد اسم فيروس يضرب جهاز الكمبيوتر، وقد صنّفته شركة «مايكروسوفت» العالميّة بأنه «الأشد ضرراً على الإطلاق»! فالفيروس الأخطر الذي أعلنت عنهؤؤ قادر على «سرقة» الصور وكل ما يخزّن في جهاز الكمبيوتر، فيحرق القرص الصلب داخل هذا الجهاز ويخربه إلى الأبد، فينعدم إمكان إصلاحه من جديد.وإذا وصلك «عرس بحرينية»، فلا تفتحه أيضا وإلا سوف تسرق منك كلمة المرور أو الباسوورد، ولا تفتح أبداً أيّ رسالة بريد إلكتروني تحتوي على ملف مرفق عنوانه ( أنفتيشن
، بغض النظر عمن أرسل لك الرسالة، لأن الرسالة قد تصل من شخص لديه عنوانك الإلكتروني، وقد يكون معروفاً لديك، بل أغلق على الفور جهاز الكمبيوتر.
فما عليك إذاً إلا أن تبدأ بحملة إرسال تحذيرات من خطورة هذا الفيروس إلى كل قائمة جهات الاتصال لديك. ومن الأفضل أن تصلك رسالة تحذير 25 مرة من أن تصلك الرسالة المحتوية على الفيروس وتفتحها فتضرب كل ملفاتك الخاصة... بكبسة زرّ!وكانت شركة «مكافي» اكتشفت هذا الفيروس أخيراً، وحتى الآن لا طريقة فعّالة لإصلاح هذا النوع من الفيروسات التي تعمل بكل بساطة على تدمير (القطاع صفر) في القرص الصلب، حيث تحفظ كل المعلومات الأساسية.
رسائل ملغومة ودعوات قاتلة قد تتلف «ممتلكاتك» غير المحسوسة على جهازك. ما يدفع للتساؤل عن مدى نجاح برامج الحماية و الـanti-virus التي أنتجتها بعض الشركات أخيراً وعن مدى مصداقيتها. فهل تكون تلك الفيروسات المدمّرة مجرّد طعم لبرامج حماية جديدة، أم هي بالفعل تتخطى قدرات «الردع» وحواجز الحماية الموجودة منذ سنوات؟
Invitation
e-mail إذا وصلك
تحت عنوان «زواج بحرينيّة»، لا تفتحه. ولا تغرنّك كلمة زواج، فالمضمون لا يحمل شيئاً له علاقة بالزواج! «زواج بحرينيّة» هو مجرّد اسم فيروس يضرب جهاز الكمبيوتر، وقد صنّفته شركة «مايكروسوفت» العالميّة بأنه «الأشد ضرراً على الإطلاق»! فالفيروس الأخطر الذي أعلنت عنهؤؤ قادر على «سرقة» الصور وكل ما يخزّن في جهاز الكمبيوتر، فيحرق القرص الصلب داخل هذا الجهاز ويخربه إلى الأبد، فينعدم إمكان إصلاحه من جديد.وإذا وصلك «عرس بحرينية»، فلا تفتحه أيضا وإلا سوف تسرق منك كلمة المرور أو الباسوورد، ولا تفتح أبداً أيّ رسالة بريد إلكتروني تحتوي على ملف مرفق عنوانه ( أنفتيشن
، بغض النظر عمن أرسل لك الرسالة، لأن الرسالة قد تصل من شخص لديه عنوانك الإلكتروني، وقد يكون معروفاً لديك، بل أغلق على الفور جهاز الكمبيوتر.
فما عليك إذاً إلا أن تبدأ بحملة إرسال تحذيرات من خطورة هذا الفيروس إلى كل قائمة جهات الاتصال لديك. ومن الأفضل أن تصلك رسالة تحذير 25 مرة من أن تصلك الرسالة المحتوية على الفيروس وتفتحها فتضرب كل ملفاتك الخاصة... بكبسة زرّ!وكانت شركة «مكافي» اكتشفت هذا الفيروس أخيراً، وحتى الآن لا طريقة فعّالة لإصلاح هذا النوع من الفيروسات التي تعمل بكل بساطة على تدمير (القطاع صفر) في القرص الصلب، حيث تحفظ كل المعلومات الأساسية.
رسائل ملغومة ودعوات قاتلة قد تتلف «ممتلكاتك» غير المحسوسة على جهازك. ما يدفع للتساؤل عن مدى نجاح برامج الحماية و الـanti-virus التي أنتجتها بعض الشركات أخيراً وعن مدى مصداقيتها. فهل تكون تلك الفيروسات المدمّرة مجرّد طعم لبرامج حماية جديدة، أم هي بالفعل تتخطى قدرات «الردع» وحواجز الحماية الموجودة منذ سنوات؟