امجد حسين
06-05-2008, 05:24 AM
احببت ان انقل لكم النص الصريح على خلافة اهل البيت من رسول الله وهو مذكور من كتب اهل السنة و نقلته عن عن موقع القطرة
للشيخ ياسر حبيب حفظه الله :
www.alqatrah.net (http://www.alqatrah.net)
نص الوثيقة النبوية هو التالي: ”بسم الله الرحمن الرحيم. من محمد رسول الله إلى بني حبيبة وأهل مقنا. سلام أنتم. فإنه أنزل عليَّ أنكم راجعون إلى قريتكم فإذا جاءكم كتابي هذا فإنكم آمنون ولكم ذمة الله وذمة رسوله. وإن رسول الله غفر لكم ذنوبكم وكل دم أتبعتم به لاشريك لكم في قريتكم إلا رسول الله أو رسول رسول الله وإنه لاظلم عليكم ولا عدوان. وإن رسول الله يجيركم مما يجير منه نفسه فإن لرسول الله بزتكم ورقيقكم والكراع والحلقة إلا ما عفا عنه رسول الله أو رسول رسول الله. وأن عليكم بعد ذلك ربع ما أخرجت نخيلكم وربع ما صادت عرككم وربع ما اعتزلت نساؤكم. وإنكم قد برئتم بعد ذلكم ورفعكم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل جزية وسخرة. فإن سمعتم وأطعتم فعلى رسول الله أن يكرم كريمكم ويعفو عن مسيئكم ومن ائتمر في بني حبيبة وأهل مقنا من المسلمين خيرًا فهو خير له ومن أطلعهم بشر فهو شر له وليس عليكم أمير إلا من أنفسكم أو من أهل بيت رسول الله. وكتب علي بن أبو طالب في سنة تسع“.
وردت هذه الوثيقة في كتاب الطبقات الكبرى لابن سعد ج1 ص277 وكذلك في كتاب في فتوح البلدان للبلاذري ج1 ص72،
للشيخ ياسر حبيب حفظه الله :
www.alqatrah.net (http://www.alqatrah.net)
نص الوثيقة النبوية هو التالي: ”بسم الله الرحمن الرحيم. من محمد رسول الله إلى بني حبيبة وأهل مقنا. سلام أنتم. فإنه أنزل عليَّ أنكم راجعون إلى قريتكم فإذا جاءكم كتابي هذا فإنكم آمنون ولكم ذمة الله وذمة رسوله. وإن رسول الله غفر لكم ذنوبكم وكل دم أتبعتم به لاشريك لكم في قريتكم إلا رسول الله أو رسول رسول الله وإنه لاظلم عليكم ولا عدوان. وإن رسول الله يجيركم مما يجير منه نفسه فإن لرسول الله بزتكم ورقيقكم والكراع والحلقة إلا ما عفا عنه رسول الله أو رسول رسول الله. وأن عليكم بعد ذلك ربع ما أخرجت نخيلكم وربع ما صادت عرككم وربع ما اعتزلت نساؤكم. وإنكم قد برئتم بعد ذلكم ورفعكم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل جزية وسخرة. فإن سمعتم وأطعتم فعلى رسول الله أن يكرم كريمكم ويعفو عن مسيئكم ومن ائتمر في بني حبيبة وأهل مقنا من المسلمين خيرًا فهو خير له ومن أطلعهم بشر فهو شر له وليس عليكم أمير إلا من أنفسكم أو من أهل بيت رسول الله. وكتب علي بن أبو طالب في سنة تسع“.
وردت هذه الوثيقة في كتاب الطبقات الكبرى لابن سعد ج1 ص277 وكذلك في كتاب في فتوح البلدان للبلاذري ج1 ص72،