حوار بين فتاتين يحدث كل عام قبل حلول الاجازة

[عاشق الزهراء]

هذا حوار بين فتاتين واحدة أسمها أجازةوالثانيه أسمها جنازة وهذا الحوار يعطيناالمفهوم العام لخواص تلك الفتاتين وليس المفهوم الدقيقوالأن لنقرأ ذلك الحوارالأجازة : السلام عليكم
الجنازة : وعليكم السلامالأجازة : ممكن نتعرفالجنازة : بكِ اتشرفالأجازة : أنا أسمي أجازة بنت الدنياالجنازة : انا اسمي جنازة بنت الأخرةالأجازة : انا عندما أتي يفرح الناسالجنازة : انا عندما أتي يحزن الناسالأجازة : انا أُخبرهم أني أتيتالجنازة : انا لا أُخبرهم أني أتيتالأجازة : انا أتي اليهم في كل سنةالجنازة : انا أتي مرة واحدة في العمرالاجازة : انا معي اللهوالجنازة : انا معي الحقالأجازة : انا امضي سريعة على العاصيالجنازة : انا امضي بطيئة على العاصيالأجازة : انا امضي بطيئة على المطيعالجنازة : انا امضي سريعة على المطيعالأجازة : انا يصرفون علي الأموالالجنازة : انا لا يصرفون علي الأموالالأجازة : انا تحت أمرهمالجنازة : هم تحت أمريالأجازة : انا أزيد عندهم الأملالجنازة : انا اقطع عنهم الأملالأجازة : انا شأني سخيفالجنازة : انا شأني عظيمالأجازة : انا بيتي فوق الأرضالجنازة : انا بيتي تحت الأرضالأجازة : إذا ملوا مني تركونيالجنازة : إذا ملوا مني لم أتركهمالأجازة : انا صوتي ضجيجالجنازة : انا صوتي صمتٌ رهيب

[دموع لا تنطفي]

حوار جدا رائع الشكر الجزيل على الابداع خيوو عاشق الزهراء

[عاشق الزهراء]

حوار جدا رائع الشكر الجزيل على الابداع خيوو عاشق الزهراء

أختنا دموع لا تنطفي أولا وين هالغيبة ثانيا تشكرين من أعماق القلب عالهل المرور الجميل

[انين الذكريات]

مشكووور اخوي عاشق الزهراء على هاد الحوار الرائع

دمت ودام قلمك
تحيتي انين

[بحر النور]

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمّد وعلى


آله الطيبين الطاهرين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم ومنكري

فضائلهم أجمعين من الأولين الى قيام يوم الدين


حوارجميل وهادف تسلم اخي

[نور المستوحشين]

اِلهي اِنْ كانَ قَدْ دَنا اَجَلي وَ لَمْ يُقَرِّبْني مِنْكَ عَمَلي فَقَدْ جَعَلْتُ الاْعْتِرافَ اِلَيْكَ بِذَنْبي وَسائِلَ عِلَلي ، اِلهي اِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ اَوْلى مِنْكَ بِالْعَفْوِ ، وَ اِنْ عَذَّبْتَ فَمَنْ اَعْدَلُ مِنْكَ فِي الْحُكْمِ ، ارْحَمْ في هذِهِ الدُّنْيا غُرْبَتي ، وَ عِنْدَ الْمَوْتِ كُرْبَتي ، وَ فِي الْقَبْرِ وَحْدَتي ، وَ فِي اللَّحْدِ وَحْشَتي ، وَ اِذا نُشِرْتُ لِلْحِسابِ بَيْنَ يَدَيْكَ ذُلَّ مَوْقِفي ، وَ اغْفِرْ لي ما خَفِيَ عَلَى الاْدَمِيّينَ مِنْ عَمَلي ، وَ اَدِمْ لي ما بِهِ سَتَرْتَني ، وَ ارْحَمْني صَريعاً عَلَى الْفِراشِ تُقَلِّبُني اَيْدي اَحِبَّتي ، وَ تَفَضَّلْ عَلَيَّ مَمْدُوداً عَلَى الْمُغْتَسَلِ يُقَلِّبُني صالِحُ جيرَتي ، وَ تَحَنَّنْ عَلَيَّ مَحْموُلاً قَدْ تَناوَلَ الاَْقْرِباءُ اَطْرافَ جَنازَتي ، وَ جُدْ عَلَيَّ مَنْقُولاً قَدْ نَزَلْتُ بِكَ وَحيداً في حُفْرَتي ، وَ ارْحَمْ في ذلِكَ الْبَيْتِ الْجَديدِ غُرْبَتي ، حَتّى لا اَسْتَاْنِسَ بِغَيْرِكَ .





حوار رائع أخي الكريم ...



تحياتي نور...