الخطاط
03-06-2008, 05:17 PM
بالصور...مظاهرات عارمة ضد زيارة المالكي تعمّ السويد - ستوك هولمز ورفع شعارات تمجّد المقاومة العراقية الباسلة التي قتلت بأعتراف الامريكان اربعه الاف جندي واكثر من ثلاثين الف معاق
-----
تحاول الحكومة العراقية العميلة دعم عملية التطبيع مع دول العالم تحت ما يسمى بالعهد الدولي الذي تدعي الحكومة العراقية انه من أجل اقامة شراكة بينها وبين المجتمع الدولي ، والحقيقة انه من أجل دعم عملية الاحتلال في العراق واعطائه مسوغة شرعية في تواجده على الأراضي العراقية المحتلة من قبل قوات الولايات المتحدة الأمريكية التي لازالت تدنس أرض العراق بتواجدها المستفز لمشاعر العراقيين والتي لازالت تنهب ثروات العراق النفطية ولازالت تقتل وتسجن الكثير من الأبرياء العراقيين .
الحكومة العراقية العميلة المتمثلة برئيس الوزراء الذي ولائه لايران وجاء مع الدبابه الامريكيه نوري المالكي قدمت للسويد لعقد مؤتمر مشبوه ومريب مع الحكومة السويدية مما استفز الكثير من العراقيين الغيارى على وطنهم والعديد من السويديين الذين لم يرحبوا بزيارة المالكي للسويد وكم لابأس به الجاليات الأجنبية المتعاطفة مع القضية العراقية والناقمة على احتلال العراق من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لرصد خطوات المالكي والقيام بمظاهرة متزامنة مع لحظات عقد المؤتمر..
المظاهرة كانت تحت رعاية منظمة آيريس ( خدمة الاعلام العراقي ) التي تدعو الى مساندة المقاومة العراقية البطلة والمطالبة بخروج القوات الأمريكية من العراق مع أذنابها من الحكومة العراقية المجرمة العميلة كما أعدت منظمة آيريس برنامجا لهذه التظاهرة ، كما شارك في المظاهرة مجموعة من جمعيات شبكة ضد الحرب المؤلفة من العديد من الجمعيات والأحزاب السويدية والأمريكية الجنوبية والأفريقية..
السيد ماتياس غارديل (الأستاذ في تاريخ الدين) أدان الوجود الأمريكي في العراق وانتقد سياسة الرئيس الأمريكي جورج بوش واتهم الحكومة العراقية العميلة بالاجرام بحق الشعب العراقي ، كما تحدث السيد أوللا أندرسون (حزب اليسار) عن السياسة الهوجاء التي تتبعها الولايات المتحدة مع دول العالم خاصة العراق وعملية نهب الشعوب المستضعفة .
كما تحدث السيد محمد قبلان (نائب في البرلمان السويدي وهو من حزب البيئة السويدي) والسيدة مريم عثمان شريفي ( حزب السوسيال الديمقراطي ) ، والسيدة أمينة سعيد ( الجمعية الصومالية ) بكلمات رنانة مطالبين الولايات المتحدة الأمريكية الى الكف عن العمليات الاجرامية التي تنتهجها في العراق .
الجماهير عبرت عن غضبها واستيائها لزيارة المالكي للسويد واعتبرته شخصا لا مرحبا به لا في السويد ولا في أي مكان آخر ، وانه لايليق بحكومة مثل الحكومة السويدية بان تنزل الى مستوى لا يليق بها باستقبالها مجرمين حرب تغمست أياديهم بدماء العراقيين وساهمت مع الاحتلال الأمريكي بتدمير العراق وبتمرير كل المؤامرات المشبوهة على الشعب العراقي لأطفال العراق تعابيرهم الخاصة بهم في رفضهم للاحتلال الأمريكي للعراق وكما عودنا الطفل العراقي ببراءته وسرعة بديهيته انه صاحب المبادرة لكسر حاجز تسلط الوحش الأمريكي وانه باستطاعته وضع حد للاجرام الأمريكي المتسلط على دول العالم وان تحجيم مطامع الأمريكان سوف يساهم في نشر رسالة المحبة والسلام في جميع دول العالم .
المقاومة العراقية تلقى تأييدا ودعما من الجماهير العراقية الغاضبة على حكومة المالكي العميلة وان المقاومة العراقية البطلة هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب العراقي ، كما لقى هذا الاتجاه دعما من الجماهير السويدية والجاليات الأخرى في السويد التي تدعوا الى مواجهة الارهاب الأمريكي في العراق وان للعراقيين حق الدفاع عن بلدهم ومحاربة الاحتلال الأمريكي بشتى أنواع الأسلحة المشروعة .
السيد أليدو ( من جمهورية تشيلي ) كان له دور فعال في التنظيم للمظاهرة وساهم مع أصدقائه العراقيين الذين اعتبروه (عراقي الهوى) في انجاح هذه التظاهرة المباركة وكان السيد أليدو دؤوبا في عمله نشيطا في تنقله مثابرا في اخلاصه وتفانيه من أجل العراق ، لهذا استحق ان يكون له مكان كبير في قلوب العراقيين الذين أحبوه لحبه واخلاصه للعراق
يعتبر العراقيون الرئيس الأمريكي جورج بوش بأنه مجرم حرب والمسؤول الاول والأخير على دمار العراق لذلك يجب محاكمته ليس فقط كمجرم حرب بل ومطلوبا للعدالة الدولية كسفاح من الدرجة الأولى ومسؤولا عن مقتل واعتقال وتعذيب وتهجير الكثير من العراقيين منذ بدأ الحرب على العراق .
منقول
-----
تحاول الحكومة العراقية العميلة دعم عملية التطبيع مع دول العالم تحت ما يسمى بالعهد الدولي الذي تدعي الحكومة العراقية انه من أجل اقامة شراكة بينها وبين المجتمع الدولي ، والحقيقة انه من أجل دعم عملية الاحتلال في العراق واعطائه مسوغة شرعية في تواجده على الأراضي العراقية المحتلة من قبل قوات الولايات المتحدة الأمريكية التي لازالت تدنس أرض العراق بتواجدها المستفز لمشاعر العراقيين والتي لازالت تنهب ثروات العراق النفطية ولازالت تقتل وتسجن الكثير من الأبرياء العراقيين .
الحكومة العراقية العميلة المتمثلة برئيس الوزراء الذي ولائه لايران وجاء مع الدبابه الامريكيه نوري المالكي قدمت للسويد لعقد مؤتمر مشبوه ومريب مع الحكومة السويدية مما استفز الكثير من العراقيين الغيارى على وطنهم والعديد من السويديين الذين لم يرحبوا بزيارة المالكي للسويد وكم لابأس به الجاليات الأجنبية المتعاطفة مع القضية العراقية والناقمة على احتلال العراق من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لرصد خطوات المالكي والقيام بمظاهرة متزامنة مع لحظات عقد المؤتمر..
المظاهرة كانت تحت رعاية منظمة آيريس ( خدمة الاعلام العراقي ) التي تدعو الى مساندة المقاومة العراقية البطلة والمطالبة بخروج القوات الأمريكية من العراق مع أذنابها من الحكومة العراقية المجرمة العميلة كما أعدت منظمة آيريس برنامجا لهذه التظاهرة ، كما شارك في المظاهرة مجموعة من جمعيات شبكة ضد الحرب المؤلفة من العديد من الجمعيات والأحزاب السويدية والأمريكية الجنوبية والأفريقية..
السيد ماتياس غارديل (الأستاذ في تاريخ الدين) أدان الوجود الأمريكي في العراق وانتقد سياسة الرئيس الأمريكي جورج بوش واتهم الحكومة العراقية العميلة بالاجرام بحق الشعب العراقي ، كما تحدث السيد أوللا أندرسون (حزب اليسار) عن السياسة الهوجاء التي تتبعها الولايات المتحدة مع دول العالم خاصة العراق وعملية نهب الشعوب المستضعفة .
كما تحدث السيد محمد قبلان (نائب في البرلمان السويدي وهو من حزب البيئة السويدي) والسيدة مريم عثمان شريفي ( حزب السوسيال الديمقراطي ) ، والسيدة أمينة سعيد ( الجمعية الصومالية ) بكلمات رنانة مطالبين الولايات المتحدة الأمريكية الى الكف عن العمليات الاجرامية التي تنتهجها في العراق .
الجماهير عبرت عن غضبها واستيائها لزيارة المالكي للسويد واعتبرته شخصا لا مرحبا به لا في السويد ولا في أي مكان آخر ، وانه لايليق بحكومة مثل الحكومة السويدية بان تنزل الى مستوى لا يليق بها باستقبالها مجرمين حرب تغمست أياديهم بدماء العراقيين وساهمت مع الاحتلال الأمريكي بتدمير العراق وبتمرير كل المؤامرات المشبوهة على الشعب العراقي لأطفال العراق تعابيرهم الخاصة بهم في رفضهم للاحتلال الأمريكي للعراق وكما عودنا الطفل العراقي ببراءته وسرعة بديهيته انه صاحب المبادرة لكسر حاجز تسلط الوحش الأمريكي وانه باستطاعته وضع حد للاجرام الأمريكي المتسلط على دول العالم وان تحجيم مطامع الأمريكان سوف يساهم في نشر رسالة المحبة والسلام في جميع دول العالم .
المقاومة العراقية تلقى تأييدا ودعما من الجماهير العراقية الغاضبة على حكومة المالكي العميلة وان المقاومة العراقية البطلة هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب العراقي ، كما لقى هذا الاتجاه دعما من الجماهير السويدية والجاليات الأخرى في السويد التي تدعوا الى مواجهة الارهاب الأمريكي في العراق وان للعراقيين حق الدفاع عن بلدهم ومحاربة الاحتلال الأمريكي بشتى أنواع الأسلحة المشروعة .
السيد أليدو ( من جمهورية تشيلي ) كان له دور فعال في التنظيم للمظاهرة وساهم مع أصدقائه العراقيين الذين اعتبروه (عراقي الهوى) في انجاح هذه التظاهرة المباركة وكان السيد أليدو دؤوبا في عمله نشيطا في تنقله مثابرا في اخلاصه وتفانيه من أجل العراق ، لهذا استحق ان يكون له مكان كبير في قلوب العراقيين الذين أحبوه لحبه واخلاصه للعراق
يعتبر العراقيون الرئيس الأمريكي جورج بوش بأنه مجرم حرب والمسؤول الاول والأخير على دمار العراق لذلك يجب محاكمته ليس فقط كمجرم حرب بل ومطلوبا للعدالة الدولية كسفاح من الدرجة الأولى ومسؤولا عن مقتل واعتقال وتعذيب وتهجير الكثير من العراقيين منذ بدأ الحرب على العراق .
منقول