عاشق الزهراء
19-06-2008, 11:31 AM
http://22.myvnc.com/media/lib/pics/1213831139.jpg
نفت مصادر سعودية وبحرينية رسمية الأربعاء توجيه اتهامات لمحتجزين بحرينيين بالتجسس لصالح ايران بحسب تسريبات منسوبة لمصادر أمنية سعودية وردت مطلع الأسبوع.
وفي تصريح لصحيفة الشرق الأوسط نفى الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي ما تردد بشأن توجيه بلاده تهما بالتجسس لصالح ايران لثمانية بحرينيين محتجزين منذ فبراير لتواجدهم في منطقة محظورة.
وأوردت الصحيفة عن الوزير قوله «للأسف ما يصدر عن الإنترنت لا يستند إلى الحقائق وحرية النشر، وعدم وجود المصدر يعطيهم الحرية في أن يقولوا ما يشاءون، ولكن ليس لهذا حقيقة».
وعلى غرار ذلك نفى السفير البحرينى لدى المملكة محمد صالح الشيخ صحة ما نشر في بعض المواقع الإلكترونية بشأن وضع المواطنين البحرينيين الثمانية الموقوفين بسجن الحائر بالرياض وفقا لصحيفة الوسط البحرينية.
وأكد السكرتير الأول بالسفارة موسى النعيمي عدم توجيه أي اتهام رسمي للشبان الثماني.
مضيفا بأن السفارة كجهة رسمية لم تصلها أية معلومات بشأن اتهامهم بالتجسس لصالح أية دولة وإنما تهمتهم هي الدخول لمنطقة عسكرية غير مصرح بالدخول إليها.
كما نسبت الصحيفة لوزير الدولة للشئون الخارجية البحرينية نزار البحارنة نفيه توجيه اتهام للمعتقلين البحرينيين في الرياض بالتخابر والتجسس لصالح إيران مؤكداً أن الثمانية لم توجه إليهم أية تهمة حتى الآن.
وكان الشبان الثمانية وجميعهم معلمون بوزارة التربية البحرينية قد انقطعت آثارهم في الأراضي السعودية أواخر فبراير الماضي إلى ن تبين بعد أكثر من أسبوع على اختفائهم أنهم محتجزون لدى المخابرات السعودية.
وتردد منذ ذلك الحين أن الشبان الذي حضروا لزيارة احد المعارض التقنية المقامة حينها في الرياض كان قد القي القبض عليهم لتواجدهم في منطقة محظورة بالقرب من قاعدة عسكرية.
وما أثار قلقا متزايدا بشأن مصير الشبان الثمانية ورود تسريبات أمنية حول اتهامهم بالتجسس مع تلميح بامكانية اعدامهم جاءت منتصف الجاري عبر موقع "ايلاف" غير البعيد عن دوائر صنع القرار في السعودية.
وذلك ما دفع إلى اجراء سلسلة اتصالات واسعة النطاق انتهت إلى نفي صحة توجيه اي اتهامات رسمية للمحتجزين بخلاف تواجدهم في منطقة محظورة.
نفت مصادر سعودية وبحرينية رسمية الأربعاء توجيه اتهامات لمحتجزين بحرينيين بالتجسس لصالح ايران بحسب تسريبات منسوبة لمصادر أمنية سعودية وردت مطلع الأسبوع.
وفي تصريح لصحيفة الشرق الأوسط نفى الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي ما تردد بشأن توجيه بلاده تهما بالتجسس لصالح ايران لثمانية بحرينيين محتجزين منذ فبراير لتواجدهم في منطقة محظورة.
وأوردت الصحيفة عن الوزير قوله «للأسف ما يصدر عن الإنترنت لا يستند إلى الحقائق وحرية النشر، وعدم وجود المصدر يعطيهم الحرية في أن يقولوا ما يشاءون، ولكن ليس لهذا حقيقة».
وعلى غرار ذلك نفى السفير البحرينى لدى المملكة محمد صالح الشيخ صحة ما نشر في بعض المواقع الإلكترونية بشأن وضع المواطنين البحرينيين الثمانية الموقوفين بسجن الحائر بالرياض وفقا لصحيفة الوسط البحرينية.
وأكد السكرتير الأول بالسفارة موسى النعيمي عدم توجيه أي اتهام رسمي للشبان الثماني.
مضيفا بأن السفارة كجهة رسمية لم تصلها أية معلومات بشأن اتهامهم بالتجسس لصالح أية دولة وإنما تهمتهم هي الدخول لمنطقة عسكرية غير مصرح بالدخول إليها.
كما نسبت الصحيفة لوزير الدولة للشئون الخارجية البحرينية نزار البحارنة نفيه توجيه اتهام للمعتقلين البحرينيين في الرياض بالتخابر والتجسس لصالح إيران مؤكداً أن الثمانية لم توجه إليهم أية تهمة حتى الآن.
وكان الشبان الثمانية وجميعهم معلمون بوزارة التربية البحرينية قد انقطعت آثارهم في الأراضي السعودية أواخر فبراير الماضي إلى ن تبين بعد أكثر من أسبوع على اختفائهم أنهم محتجزون لدى المخابرات السعودية.
وتردد منذ ذلك الحين أن الشبان الذي حضروا لزيارة احد المعارض التقنية المقامة حينها في الرياض كان قد القي القبض عليهم لتواجدهم في منطقة محظورة بالقرب من قاعدة عسكرية.
وما أثار قلقا متزايدا بشأن مصير الشبان الثمانية ورود تسريبات أمنية حول اتهامهم بالتجسس مع تلميح بامكانية اعدامهم جاءت منتصف الجاري عبر موقع "ايلاف" غير البعيد عن دوائر صنع القرار في السعودية.
وذلك ما دفع إلى اجراء سلسلة اتصالات واسعة النطاق انتهت إلى نفي صحة توجيه اي اتهامات رسمية للمحتجزين بخلاف تواجدهم في منطقة محظورة.