عاشق داحي الباب
20-06-2008, 09:41 PM
لقد فتحنا هذا الموضوع من مدة و لم نجد اي اجابة من الاخوة من اهل السنة
و الان نسال مرة اخرى بعد ان ندرج لكم ما يروي هل تعتبر عائشة كافره بعد تحريفها القران ؟؟؟؟
ام يوجد قران اخر غير الموجود بين ايدينا ؟؟
ما حكم ما روي عن عائشة في الاحاديث ؟؟
ام انها احاديث مدسوسه في كتبكم عن عائشة ؟؟؟
ام يوجد مصحف يمسى مصحف عائشة
أخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن جرير وابن أبى داود وابن المنذر بسند صحيح عن عروة قال : سألت عائشة عن لحن القرآن {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}(المائدة/69) ، {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ}(النساء/162) ، {قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ}(طه/63) ، فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتاب
( الدر المنثور ج2ص246 ، تفسير الطبري ج9ص395 ، وأيضا في ج6ص34 بـهذا السند الصحيح ( حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه سأل عائشة عن قوله : والمقيمين الصلاة ، وعن قوله : إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ، وعن قوله : إن هذان لساحران فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب ) ، كتاب المصاحف لابن أبي داود ص34 ، وهو في زاد المسير لابن الجوزي ج2ص251 ، وتفسير الخازن ج1ص622 ، وتفسير البغوي ج1ص498
قال السيوطي في الإتقان : "إسناد صحيح على شرط الشيخين "
وقال سعيد بن منصور في سننه : " سنده صحيح "
وكذا الآلوسي المفسر في روح المعاني
---------------------------------------
وهذه عائشة تدعي أن الكُـتّاب أخطئوا في كتابة القرآن ! ، فإن كان كل من قال بتحريف القرآن كافرا هل تعتبر عائشة كافره ؟؟؟=============
الحديث الثاني
" أخرج سعيد بن منصور وأحمد والبخاري في تاريخه وعبد بن حميد وابن المنذر وابن اشته وابن الأنباري معا في المصاحف والدارقطني في الإفراد والحاكم وصححه وابن مردويه عن عبيد بن عمير أنه سأل عائشة : كيف كان رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ هذه الآية ( والذين يؤتون ما أتوا ) أو {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا}(المؤمنون/60). فقالت : أيتهما أحب إليك ؟ قلت : والذي نفسي بيده لأحداهما أحب إلي من الدنيا جميعا ، قالت : أيهما قلت ؟ ( الذين يأتون ما أتوا ) ! فقالت : أشهد أن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم كذلك كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت ، ولكن الـهجاء حُــرِّف !"
---------------
الدر المنثور ج5 ص12 ، قال د. سعود النفيسان في كتاب مرويات عائشة في التفسير ص263 ( أخرجه ابن كثير في تفسيره مرفوعا وموقوفا ج3ص248 ، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده ج6ص95،144 ، البخاري في التاريخ الكبير ج9ص28 ، والحاكم في المستدرك عن عائشة قريبا من هذا اللفظ ج2ص393 ووافقه الذهبي في التلخيص ، والـهيثمي في مجمع الزوائد عن عائشة مرفوعا بـهذا اللفظ ج7ص73 )
-------------------
أدري ما حكم عائشة عندكم الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
==========================
حديث اخر
عن سنن الدارقطني بسنده عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة قالت : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات ! "
سنن الدارقطني ج2ص192ح60 علق عليه
عن ابن شهاب قال قالت عائشة : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات ! سقط لم يقل غير عروة "
على التوضيح الأخير يكون مدعي التحريف هو عروة لا عائشة
وهنا اما عائشة او عروة من كفر ....
===============================
المزيد من الاحاديث .... وهنا تحريف القران عمليا ....
" أخرج مالك وأحمد وعبد بن حميد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن جرير وابن أبي داود وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن أبي يونس مولى عائشة قال : أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا وقالت : إذا بلغت هذه الآية فآذني {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى}(البقرة/238) ، فلما بلغتها آذنتها فأملت عليّ ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) وقالت عائشة : سـمعتها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم "
مصحف خاص بعائشة ؟؟؟ هل هذا معقول ؟؟
ما هو مصدر هذا الكلام الكبير .(الدر المنثور ج1 ص302 ، سنن الترمذي ج5ص217ح2982 وعلق عليه ( هذا حديث حسن صحيح ).)
أخرج سعيد بن منصور وأبو عبيد عن زياد بن أبى مريم إن عائشة أمرت بمصحف لها إن يكتب وقالت : إذا بلغتم {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ} فلا تكتبوها حتى تؤذنوني ، فلما أخبروها أنـهم قد بلغوا ، قالت : اكتبوها ( صلاة الوسطى صلاة العصر ) ".
لنرى ما يقول احد علمائهم
قال إمامهم الباجي : " يحتمل أنـها سمعتها على أنـها قرآن ثم نسخت كما في حديث البراء الذي رواه مسلم ، فلعل عائشة لم تعلم بنسخها أو اعتقدت أنـها مما نسخ حكمه وبقي رسمه ، ويـحتمل أنه ذكرها صلى الله عليه وسلم على أنـها من غير القرآن لتأكيد فضيلتها فظنتها قرآنا فأرادت إثباتـها في المصحف لذلك
عون المعبود ج2ص58 ، شرح الزرقاني ج1ص403 ، لاحظ أن علماء أهل السنة مقيدون بقيود وحدود في مواضع معينة ، فهم يكتفون فيها بنقل كلمات بعض علمائهم الذين تجاوزوا هذه الحدود قليلا ، فمثلا هذه الكلمة للباجي يكررها علماؤهم عندما يتكلمون عن زيادة عائشة ولا أحد منهم يجرأ بمحاولة صياغة مثلها أو يعبّر تعبيرا قريبا من مضمونـها ، وسيمر علينا كثرة استشهادهم بكلام الإمام البزار في مسنده الذي صرح بأن ابن مسعود أنكر المعوذتين وخالف الصحابة ، وهذه الحدود لم تصنعها إلا القداسة الفارغة التي تجعل نيل الحقائق أمرا صعبا مستصعبا .
============================
أي تحتمل أن عائشة حرفت القرآن وزادت فيه ما ليس منه لـجهل منها .
==============================
والان ما حكم عائشة يا اهل السنة ....... هل هي كافرة لانها تعتقد بان القران محرف ام غير كافرة ؟؟؟..........
اجيبوني هداكم الله
منقول
و الان نسال مرة اخرى بعد ان ندرج لكم ما يروي هل تعتبر عائشة كافره بعد تحريفها القران ؟؟؟؟
ام يوجد قران اخر غير الموجود بين ايدينا ؟؟
ما حكم ما روي عن عائشة في الاحاديث ؟؟
ام انها احاديث مدسوسه في كتبكم عن عائشة ؟؟؟
ام يوجد مصحف يمسى مصحف عائشة
أخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن جرير وابن أبى داود وابن المنذر بسند صحيح عن عروة قال : سألت عائشة عن لحن القرآن {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}(المائدة/69) ، {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ}(النساء/162) ، {قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ}(طه/63) ، فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتاب
( الدر المنثور ج2ص246 ، تفسير الطبري ج9ص395 ، وأيضا في ج6ص34 بـهذا السند الصحيح ( حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه سأل عائشة عن قوله : والمقيمين الصلاة ، وعن قوله : إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ، وعن قوله : إن هذان لساحران فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب ) ، كتاب المصاحف لابن أبي داود ص34 ، وهو في زاد المسير لابن الجوزي ج2ص251 ، وتفسير الخازن ج1ص622 ، وتفسير البغوي ج1ص498
قال السيوطي في الإتقان : "إسناد صحيح على شرط الشيخين "
وقال سعيد بن منصور في سننه : " سنده صحيح "
وكذا الآلوسي المفسر في روح المعاني
---------------------------------------
وهذه عائشة تدعي أن الكُـتّاب أخطئوا في كتابة القرآن ! ، فإن كان كل من قال بتحريف القرآن كافرا هل تعتبر عائشة كافره ؟؟؟=============
الحديث الثاني
" أخرج سعيد بن منصور وأحمد والبخاري في تاريخه وعبد بن حميد وابن المنذر وابن اشته وابن الأنباري معا في المصاحف والدارقطني في الإفراد والحاكم وصححه وابن مردويه عن عبيد بن عمير أنه سأل عائشة : كيف كان رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ هذه الآية ( والذين يؤتون ما أتوا ) أو {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا}(المؤمنون/60). فقالت : أيتهما أحب إليك ؟ قلت : والذي نفسي بيده لأحداهما أحب إلي من الدنيا جميعا ، قالت : أيهما قلت ؟ ( الذين يأتون ما أتوا ) ! فقالت : أشهد أن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم كذلك كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت ، ولكن الـهجاء حُــرِّف !"
---------------
الدر المنثور ج5 ص12 ، قال د. سعود النفيسان في كتاب مرويات عائشة في التفسير ص263 ( أخرجه ابن كثير في تفسيره مرفوعا وموقوفا ج3ص248 ، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده ج6ص95،144 ، البخاري في التاريخ الكبير ج9ص28 ، والحاكم في المستدرك عن عائشة قريبا من هذا اللفظ ج2ص393 ووافقه الذهبي في التلخيص ، والـهيثمي في مجمع الزوائد عن عائشة مرفوعا بـهذا اللفظ ج7ص73 )
-------------------
أدري ما حكم عائشة عندكم الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
==========================
حديث اخر
عن سنن الدارقطني بسنده عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة قالت : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات ! "
سنن الدارقطني ج2ص192ح60 علق عليه
عن ابن شهاب قال قالت عائشة : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات ! سقط لم يقل غير عروة "
على التوضيح الأخير يكون مدعي التحريف هو عروة لا عائشة
وهنا اما عائشة او عروة من كفر ....
===============================
المزيد من الاحاديث .... وهنا تحريف القران عمليا ....
" أخرج مالك وأحمد وعبد بن حميد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن جرير وابن أبي داود وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن أبي يونس مولى عائشة قال : أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا وقالت : إذا بلغت هذه الآية فآذني {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى}(البقرة/238) ، فلما بلغتها آذنتها فأملت عليّ ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) وقالت عائشة : سـمعتها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم "
مصحف خاص بعائشة ؟؟؟ هل هذا معقول ؟؟
ما هو مصدر هذا الكلام الكبير .(الدر المنثور ج1 ص302 ، سنن الترمذي ج5ص217ح2982 وعلق عليه ( هذا حديث حسن صحيح ).)
أخرج سعيد بن منصور وأبو عبيد عن زياد بن أبى مريم إن عائشة أمرت بمصحف لها إن يكتب وقالت : إذا بلغتم {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ} فلا تكتبوها حتى تؤذنوني ، فلما أخبروها أنـهم قد بلغوا ، قالت : اكتبوها ( صلاة الوسطى صلاة العصر ) ".
لنرى ما يقول احد علمائهم
قال إمامهم الباجي : " يحتمل أنـها سمعتها على أنـها قرآن ثم نسخت كما في حديث البراء الذي رواه مسلم ، فلعل عائشة لم تعلم بنسخها أو اعتقدت أنـها مما نسخ حكمه وبقي رسمه ، ويـحتمل أنه ذكرها صلى الله عليه وسلم على أنـها من غير القرآن لتأكيد فضيلتها فظنتها قرآنا فأرادت إثباتـها في المصحف لذلك
عون المعبود ج2ص58 ، شرح الزرقاني ج1ص403 ، لاحظ أن علماء أهل السنة مقيدون بقيود وحدود في مواضع معينة ، فهم يكتفون فيها بنقل كلمات بعض علمائهم الذين تجاوزوا هذه الحدود قليلا ، فمثلا هذه الكلمة للباجي يكررها علماؤهم عندما يتكلمون عن زيادة عائشة ولا أحد منهم يجرأ بمحاولة صياغة مثلها أو يعبّر تعبيرا قريبا من مضمونـها ، وسيمر علينا كثرة استشهادهم بكلام الإمام البزار في مسنده الذي صرح بأن ابن مسعود أنكر المعوذتين وخالف الصحابة ، وهذه الحدود لم تصنعها إلا القداسة الفارغة التي تجعل نيل الحقائق أمرا صعبا مستصعبا .
============================
أي تحتمل أن عائشة حرفت القرآن وزادت فيه ما ليس منه لـجهل منها .
==============================
والان ما حكم عائشة يا اهل السنة ....... هل هي كافرة لانها تعتقد بان القران محرف ام غير كافرة ؟؟؟..........
اجيبوني هداكم الله
منقول