تحذير هام جدا إلى الجميع سنة وشيعة........

[محب التوحيد]

لاحظت من كثير من السنة الشعية يضعون مواضيع للسخرية من الطرف الاخر

وهذا الشى لا يليق بالدعوة

كما انه ليس من اختصاص القسم

فأرجو من الاخوان التوقف عن هذا

مع تحيات(محب التوحيد)من اهل السنة الجماعة

[حيــــــــــدرة]

لاحظت من كثير من السنة الشعية يضعون مواضيع للسخرية من الطرف الاخر

وهذا الشى لا يليق بالدعوة

كما انه ليس من اختصاص القسم

فأرجو من الاخوان التوقف عن هذا

مع تحيات(محب التوحيد)من اهل السنة الجماعة





السلام على الجميع


بارك الله فيك على هذه النصيحة للجميع



ولكن أذكرك القول فقط أخي الكريم
(فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ )



وأظنك فقط ناصح لنا هنا دون علم بما يجري لنا من القوم المخالفين لنا والناصبين لنا العداء حقدا وتكفيرا لكل مسلمي الأرض .....


وعندنا الأمثلة والشواهد بالمئات أخي الكريم




عسى ان يجعلنا الله تعالى وأياكم ممن يسمعون القول ويتبعون احسنه




أحترامي


والسلام

[محب التوحيد]

بارك الله فيك

لكن الامر ليس للشيعة فقط بل للسنة

والحق احق ان يتبع

[حيــــــــــدرة]

بارك الله فيك

لكن الامر ليس للشيعة فقط بل للسنة

والحق احق ان يتبع



ولهذا الأمر قلنا أعـــــــــــــلاه :

عسى ان يجعلنا الله تعالى وأياكم ممن يسمعون القول ويتبعون احسنه




أحترامي


والسلام

[مسلم وكفى]

الزميل الفاضل حيدرة

الآية التي ذكرتها {فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم} هي للمسلمين إذا اعتدى عليهم الكفار بالقتال.
أما المسلم تجاه أخيه المسلم فالأصل هو العفو عن الإساءة، وقد ندبنا رب العالمين إلى ذلك فقال: {ادفع بالتي هي أحسن السيئة} وقال سبحانه: {وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله}.

والآيات في العفو كثيرة، منها قوله تعالى {وأن تعفوا أقرب للتقوى} {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم}.

والمسلم عليه أن يظهر بسلوكه وأخلاقه التي ترضي ربه ولا يلتفت إلى تقليد الآخرين، وليس الحقد والتشفي من شيم الكرام ناهيك عن منافاته للإسلام.
والأمر الذي لا ينتبه إلى كثيرون أن المحاور إذا تكلم بأدبٍ وخلق لم يجد إلا احتراما وتوقيرا من الآخر، والهجوم بالبذاءة لن يجد صاحبه إلا مثله من الآخر، وربما يجد صاحب الخلق المهذب من يهاجمه بفحش إلا أن هذا قليل جدا وعليه أن يعرض عن أمثال هؤلاء عملا بقول الله تعالى {خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين}.

والرسالات السماوية جميعا تدعو إلى هذا الأمر، لأن الأخلاق لا تتغير ولا تختلف باختلاف الشرائع والمذاهب..

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق .. لا يهدي لأحسنها إلا أنت
واصرف عنا سيئ الأخلاق .. لا يصرف عنا سيئها إلا أنت

[عبد الحسن2]

بارك الله فيك يا أخي

[حيــــــــــدرة]

الزميل الفاضل حيدرة

الآية التي ذكرتها {فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم} هي للمسلمين إذا اعتدى عليهم الكفار بالقتال.
أما المسلم تجاه أخيه المسلم فالأصل هو العفو عن الإساءة، وقد ندبنا رب العالمين إلى ذلك فقال: {ادفع بالتي هي أحسن السيئة} وقال سبحانه: {وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله}.

والآيات في العفو كثيرة، منها قوله تعالى {وأن تعفوا أقرب للتقوى} {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم}.

والمسلم عليه أن يظهر بسلوكه وأخلاقه التي ترضي ربه ولا يلتفت إلى تقليد الآخرين، وليس الحقد والتشفي من شيم الكرام ناهيك عن منافاته للإسلام.
والأمر الذي لا ينتبه إلى كثيرون أن المحاور إذا تكلم بأدبٍ وخلق لم يجد إلا احتراما وتوقيرا من الآخر، والهجوم بالبذاءة لن يجد صاحبه إلا مثله من الآخر، وربما يجد صاحب الخلق المهذب من يهاجمه بفحش إلا أن هذا قليل جدا وعليه أن يعرض عن أمثال هؤلاء عملا بقول الله تعالى {خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين}.

والرسالات السماوية جميعا تدعو إلى هذا الأمر، لأن الأخلاق لا تتغير ولا تختلف باختلاف الشرائع والمذاهب..

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق .. لا يهدي لأحسنها إلا أنت
واصرف عنا سيئ الأخلاق .. لا يصرف عنا سيئها إلا أنت




أخي الكريم ...


ولهذا قلنا في آخــــــــر القول :
(عسى ان يجعلنا الله تعالى وأياكم ممن يسمعون القول ويتبعون احسنه )


وصدقت إذ قلت أن هذه الآية بين المسلمين والكفار وهذا صحيح ولكن أخي الكريم وهل تظن أن الأخوة المخالفين لنا وخصوصا بني السلف يعتبروننا مسلمين في الأصل ....؟؟؟








أحترامي


والسلام

[العشق السرمدي]

وعليكم السلام اخواني محب التوحيد ومسلم وكفى وحيدرة اعتقد ان هذا الموضوع انا طرف منه
لكن انا لااسيء لاحد ولااعتدي عليه الا اذا بدء هو الاعتداء

وان وظعت المواضيع لابين لهم الكثير مما يجهلوه وانا املك الكثير لكن لااضعه كوني في حوار عقـــــــــــــائدي وليس لابدء الفضائح والسخرية

وكما اقول دائما السن بالسن والعين بالعين والجروح قصاص والبادي اظلم

[مسلم وكفى]

وهل تظن أن الأخوة المخالفين لنا وخصوصا بني السلف يعتبروننا مسلمين في الأصل ....؟؟


أخي الكريم حيدرة

لا يسلم كلا الفريقين من اتهام الآخر بالكفر والخروج من الإسلام، وظاهرة التكفير هذه تكاد تكون غالبة على معظم الطوائف الإسلامية، لكنَّ العقلاء منهم هم الذين يدركون خطورة تكفير المسلم بغير حق.

هناك نصوص كثيرة عند الشيعة ترمي أهل السنة قاطبة بالكفر، بل تجعل كل من ليس إماميا اثنى عشريا كافرا حتى ولو كان شيعيا زيديا، ولكبار علماء الشيعة كلام طويل في هذا.

وعند أهل السنة أيضا كلام لبعض العلماء في تكفير الشيعة الروافض وهم يقصدون بهم الشيعة الإمامية، لكنَّ المحققين منهم يدركون مقصد نصوصهم في هذا المعنى، حيث إنهم لا يطلقون القول بالتكفير إلا على من أنكر معلوما من الدين بالضرورة مثل: القول بتحريف القرآن، والوقوع في عِرض النبي صلى الله عليه وسلم، أو ادعاء الوحي على الأئمة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.

وأغلب الشيعة المعاصرين بحمد الله لا يقولون بهذه المقالات حسب علمي، وكذلك من يطلق القول من علماء السنة المعاصرين في تكفير علماء الشيعة دون عوامهم لا يقصد إلا هذا المعنى السابق.

والسلفيون هم أكثر الناس تحرجا من تكفير المسلم، لكنَّ الذي يميزهم عن غيرهم هو كثرة تحذيرهم من البدع وإن لم تكن مكفِّرة فيظن الناس لاهتمامهم بهذا الأمر أنهم يكفِّرون مخالفيهم.

وحتى نكون منصفين: نعم، هناك اتجاه سلفي يكفر الشيعة الإمامية عامة بلا تفرقة، وهم أصحاب الاتجاه السلفي الجهادي، وهؤلاء لا يمثلون 5% من مجموع السلفيين.

والمسلم العاقل هو يهتم بدعوة أخيه إلى الصواب غير متلفت إلى تكفير أو غيره، فنحن دعاة ولسنا قضاة. وفق الله الجميع إلى ما يرضيه.

[مسلم وكفى]

وعليكم السلام اخواني محب التوحيد ومسلم وكفى وحيدرة اعتقد ان هذا الموضوع انا طرف منه
لكن انا لااسيء لاحد ولااعتدي عليه الا اذا بدء هو الاعتداء

وان وظعت المواضيع لابين لهم الكثير مما يجهلوه وانا املك الكثير لكن لااضعه كوني في حوار عقـــــــــــــائدي وليس لابدء الفضائح والسخرية

وكما اقول دائما السن بالسن والعين بالعين والجروح قصاص والبادي اظلم

أختي الفاضلة عاشق سرمدي

ثقي يقينا أن حلاوة العفو عن المسيء أعظم بكثير من حلاوة الانتقام والتشفي، وقد ضرب لنا النبي صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في العفو عمن أمعنوا في إيذائه والإساءة إليه زمنا طويلا لكنه بعد أن ينتصر ويدخل مكة فاتحا كان بإمكانه أن يبيدهم وينكل بهم ولكنه بخلقه العظيم عفا عنهم، إذا كان هذا مع الكفار فكيف يكون الحال مع المسلمين.

وها هو ابن عمه علي بن أبي طالب رضي الله عنه يضرب مثلا لنا في العفو وإيثاره على الانتقام، فعلى الرغم من إيذاء الخوارج له حتى أتعبوه في عصيانهم يطلب لهم ابن عباس ليناظرهم حتى يهتدوا بدلا من قتالهم، ولما لم يجد بدًّا من قتالهم قال عنهم: إخواننا بغوا علينا.

وجاء عنه في نهج البلاغة: "إني أكره لكم أن تكونوا سبَّابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم وذكرتم حالهم، كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم احقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بينا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم حتى يعرف الحق من جهله، ويروي عن الغي والعدوان من لهج به".

[العشق السرمدي]

وعليكم السلام اخي مسلم وكفى
يقول الامام علي عليه السلام :
متى اشفي غيظي احين اعجز عن الانتقام ويقال لي لو صبرت
ام حين اقدر عليه ويقال لي لو عفوت
انا لم انتقم منهم لكن اقول لهم ان الشيعة لو ارادت ان تعمل كما تعملون لزادت عليكم
وان سكوتها ليس ضعفا منها لكن
عفوت عن الجهل و العفو عن المقدرة ضربا من الكرم
وكذلك انا اوضح لهم مايجهل السفهاء بالاسلوب الذي يفهمونه
وكما يقول سيد البشر صلوات الله عليه خاطبوا الناس على قدر عقولهم
فبعض العقول لاتفهم الا بهذا الاسلوب وهذا اسلوب خاص لسفهاء فقط