melika
30-06-2008, 05:14 PM
الحبُّ المتبادل يشكّل سوراً عاطفياً يحيط بأفراد الاُسرة ، ويشيع أجواء الاُلفة والودّ فيما بينهم ، وقد أبرزت الدراسات الاجتماعية الحديثة أهمية الحب المتبادل بين الزوجين ، وأطلقت عليه مصطلح « الوظيفة العاطفية ».
ولقد سبق الإسلام الدراسات الاجتماعية الحديثة ، فأكد على أهمية الحب المتبادل بين أفراد العائلة ، وحدّد العوامل التي تورث المحبّة وتساعد على استمرارها كالاحسان والخلق الحسن والبشر وطلاقة الوجه.
قال الرسول (ص): « جُبلت القلوب على حبِّ من أحسن إليها ، وبغض من أساء إليها » ، وقال الامام الصادق علیه السلامعلیه السلام: « حسن الخُلق مجلبة للمودّة » ، و قال الامام الباقر علیه السلام « البشر الحسن وطلاقةُ الوجه مكسبةٌ للمحبّة وقربة إلى الله ، وعبوس الوجه وسوء البشر مكسبة للمقت وبُعد من الله ».
وثمة عوامل رئيسة دينية وخلقية وحتى اقتصادية ، تورث المحبة ، حصرها الإمام الصادق عليه السلام بثلاثة خصال ، فقال : « ثلاثةٌ تورثُ المحبَّة : الدِّينُ ، والتواضع ، والبذل ».
ولقد سبق الإسلام الدراسات الاجتماعية الحديثة ، فأكد على أهمية الحب المتبادل بين أفراد العائلة ، وحدّد العوامل التي تورث المحبّة وتساعد على استمرارها كالاحسان والخلق الحسن والبشر وطلاقة الوجه.
قال الرسول (ص): « جُبلت القلوب على حبِّ من أحسن إليها ، وبغض من أساء إليها » ، وقال الامام الصادق علیه السلامعلیه السلام: « حسن الخُلق مجلبة للمودّة » ، و قال الامام الباقر علیه السلام « البشر الحسن وطلاقةُ الوجه مكسبةٌ للمحبّة وقربة إلى الله ، وعبوس الوجه وسوء البشر مكسبة للمقت وبُعد من الله ».
وثمة عوامل رئيسة دينية وخلقية وحتى اقتصادية ، تورث المحبة ، حصرها الإمام الصادق عليه السلام بثلاثة خصال ، فقال : « ثلاثةٌ تورثُ المحبَّة : الدِّينُ ، والتواضع ، والبذل ».