الشيخ الكاظمي
01-07-2008, 12:57 AM
قناة المستقلة الفضائية تسيء لولاية الفقيه
يجب على كل من يريد ان يحافظ على قوة المذهب ويعجل بالظهور للامام عليه السلام ان ينتصر وينصر ولاية الفقيه ويدفع كل مغالطة يوردها اعداء الدين والمذهب عليها لانها تعتبر الدرع الحصين الذي يدفع عن المذهب خاصة وعن الاسلام عامة كل خطر يهددهما ويريد ان يزيلهما من الوجود وذلك عن طريق ثبوت اركانها المتينة اللتي اسسها المعصومون عليهم السلام واللتي قد فصلها مراجعنا العظام في كتبهم الاستدلالية .
فهاهي قناة المستقلة تحاول وبشتى الوسائل جاهدة الطرق على هذا الوتر الذي يهدد اسيادهم من اليهود والصهاينة لانها تمثل اقوى قوة تقف في طريقهم وتهز عرشهم بعد ان رأوا ان الاسلام قوته في وحدته ووحدة حاكميته وان هذه الحاكمية الموحدة لاناقظ لها الا التفريق عن طريق ايجاد مصاديق من نفس المذهب ترفض مبدأ ولاية الفقيه بعد ان تهياهم ماديا واعلاميا بعناوين لايشك السامع بعدم نزاهتهم وطمعهم بتلك العناوين والاموال بل يسلم لهم من فوره ويمتثل لما يريدون ,بعد ان يغدقون بالاموال على كل ذي واجهة وعنوان حوزوي ليكون من اهل الخبرة فيتحقق الشياع الحوزوي فالاجتماعي.
ولكن مالايستطيعون تدليسه وتزييفه هو العلم الذي يدعيه صاحبه فانه به لابد ان ينكشف ولو لفئة قليلة ولذا اشترط الائمة عليهم السلام فيمن له الولاية ان يكون الاعلم على الاطلاق, والاعلمية لايكفي في ثبوتها مجرد الادعاء بل لابد من اقترانه بما يكشف عن واقعيتها ومطابقتها للواقع من قبيل البحوث الاستدلالية الفقهية والاصولية الاتم والاصوب على الاطلاق وهي لاتكون كذلك الا بعد تناولها لاخر الآراء لكبار الفقهاء والعلم بهذا بالنسبة الى المكلف وخاصة المثقف والاكاديمي ليس بمحال بل يكفي ولو اجمالا الاطلاع السطحي او السؤال المتكرر الى ان يحصل العلم .
الشيخ الكاظمي
يجب على كل من يريد ان يحافظ على قوة المذهب ويعجل بالظهور للامام عليه السلام ان ينتصر وينصر ولاية الفقيه ويدفع كل مغالطة يوردها اعداء الدين والمذهب عليها لانها تعتبر الدرع الحصين الذي يدفع عن المذهب خاصة وعن الاسلام عامة كل خطر يهددهما ويريد ان يزيلهما من الوجود وذلك عن طريق ثبوت اركانها المتينة اللتي اسسها المعصومون عليهم السلام واللتي قد فصلها مراجعنا العظام في كتبهم الاستدلالية .
فهاهي قناة المستقلة تحاول وبشتى الوسائل جاهدة الطرق على هذا الوتر الذي يهدد اسيادهم من اليهود والصهاينة لانها تمثل اقوى قوة تقف في طريقهم وتهز عرشهم بعد ان رأوا ان الاسلام قوته في وحدته ووحدة حاكميته وان هذه الحاكمية الموحدة لاناقظ لها الا التفريق عن طريق ايجاد مصاديق من نفس المذهب ترفض مبدأ ولاية الفقيه بعد ان تهياهم ماديا واعلاميا بعناوين لايشك السامع بعدم نزاهتهم وطمعهم بتلك العناوين والاموال بل يسلم لهم من فوره ويمتثل لما يريدون ,بعد ان يغدقون بالاموال على كل ذي واجهة وعنوان حوزوي ليكون من اهل الخبرة فيتحقق الشياع الحوزوي فالاجتماعي.
ولكن مالايستطيعون تدليسه وتزييفه هو العلم الذي يدعيه صاحبه فانه به لابد ان ينكشف ولو لفئة قليلة ولذا اشترط الائمة عليهم السلام فيمن له الولاية ان يكون الاعلم على الاطلاق, والاعلمية لايكفي في ثبوتها مجرد الادعاء بل لابد من اقترانه بما يكشف عن واقعيتها ومطابقتها للواقع من قبيل البحوث الاستدلالية الفقهية والاصولية الاتم والاصوب على الاطلاق وهي لاتكون كذلك الا بعد تناولها لاخر الآراء لكبار الفقهاء والعلم بهذا بالنسبة الى المكلف وخاصة المثقف والاكاديمي ليس بمحال بل يكفي ولو اجمالا الاطلاع السطحي او السؤال المتكرر الى ان يحصل العلم .
الشيخ الكاظمي