عاشق الزهراء
22-07-2008, 09:39 AM
http://22.myvnc.com/media/lib/pics/1216676829.jpg الراحل السيد عبد الله الصالح
توفي مساء الاثنين في الحضرة الرضوية بمدينة مشهد المقدسة في ايران رجل الدين الأحسائي البارز السيد عبد الله الصالح "ابو رسول" اثر نوبة قلبية المت به.
الصالح الذي تعافى مؤخرا من نوبة قلبية تعرض لنوبة ثانية أثناء تأديته مراسم الزيارة في المشهد الرضوي لتوافيه المنية خلال نقله للمستشفى.
وأشارت أنباء إلى أنه سيوارى الثرى في مدينة مشهد يوم الثلثاء أو الأربعاء على أبعد تقدير.
وعاد الصالح لمدينته "القارة" بمحافظة الأحساء مؤخرا بعد هجرة طويلة قضاها في التبليغ الديني خارج السعودية.
وحظي الفقيد بحياة علمية حافلة في الحوزات العلمية والمدارس الدينية في الأحساء والعراق أكسبته مكانة اجتماعية مرموقة وكلمة مسموعة في الأوساط الشيعية المحلية في السعودية.
وعرف كأحد الوكلاء البارزين للمرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني.
وتتلمذ في فترة مبكرة من حياته على يد المرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي والمرجع الشهيد السيد محمد باقر الصدر.
كما عرف عنه كأحد الثقات لدى السيد الخوئي باعتباره وكيلا مطلقا عنه في مدينة الحلة العراقية لأكثر من 10 أعوام.
ومارس الفقيد التبليغ الديني في دول عديدة منها تركيا وايرلندا حتى حط رحله أخيرا في دولة قطر ليعمل على إدارة الأوقاف الجعفرية ويمارس الخطابة واقامة الجماعة بأحد مساجد الدوحة حتى فترة قريبة.
توفي مساء الاثنين في الحضرة الرضوية بمدينة مشهد المقدسة في ايران رجل الدين الأحسائي البارز السيد عبد الله الصالح "ابو رسول" اثر نوبة قلبية المت به.
الصالح الذي تعافى مؤخرا من نوبة قلبية تعرض لنوبة ثانية أثناء تأديته مراسم الزيارة في المشهد الرضوي لتوافيه المنية خلال نقله للمستشفى.
وأشارت أنباء إلى أنه سيوارى الثرى في مدينة مشهد يوم الثلثاء أو الأربعاء على أبعد تقدير.
وعاد الصالح لمدينته "القارة" بمحافظة الأحساء مؤخرا بعد هجرة طويلة قضاها في التبليغ الديني خارج السعودية.
وحظي الفقيد بحياة علمية حافلة في الحوزات العلمية والمدارس الدينية في الأحساء والعراق أكسبته مكانة اجتماعية مرموقة وكلمة مسموعة في الأوساط الشيعية المحلية في السعودية.
وعرف كأحد الوكلاء البارزين للمرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني.
وتتلمذ في فترة مبكرة من حياته على يد المرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي والمرجع الشهيد السيد محمد باقر الصدر.
كما عرف عنه كأحد الثقات لدى السيد الخوئي باعتباره وكيلا مطلقا عنه في مدينة الحلة العراقية لأكثر من 10 أعوام.
ومارس الفقيد التبليغ الديني في دول عديدة منها تركيا وايرلندا حتى حط رحله أخيرا في دولة قطر ليعمل على إدارة الأوقاف الجعفرية ويمارس الخطابة واقامة الجماعة بأحد مساجد الدوحة حتى فترة قريبة.