أبوريسان
27-07-2008, 02:50 AM
15 سؤالاً وحديثاً عن القلب
سؤال (1) ـ ما هو خير القلوب ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام): (اعلموا أن الله سبحانه لم يمدح من القلوب الا أوعاها للحكمة، ومن الناس الا أسرعهم إلى الحق إجابة) ميزان الحكمة 8 /220.
وقال أيضا (عليه السلام): (إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها) سفينة البحار 6 / 358.
سؤال (2) ـ وهل للقلوب إعراب وحركات ؟
جواب ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): (إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف، فرفع القلب في ذكر الله، وفتح القلب في الرضا عن الله، وخفض القلب في الاشتغال بغير الله، ووقف القلب في الغفلة عن الله ) بحار الانوار70 / 55.
سؤال (3) ـ كيف تكون القلوب آنية لحبّ الله تعالى ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إنّ لله آنية في الارض فاحبها الى الله ما صفا منها ورق وصلب، وهي القلوب، فأما ما رقّ : فالرقة على الإخوان، وأما ماصلب منها : فقول الرجل في الحق لايخاف في الله لومة لائم ، وأما ما صفا ماصفت من الذنوب ) بحار الانوار 7 / 60 .
سؤال (4) ـ أين ينظر الله في الناس ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (ان الله تبارك وتعالى لاينظر الى صوركم ولا الى أموالكم ولكن ينظر الى قلوبكم وأعمالكم ) بحار الانوار 77 / 88 .
وقال الإمام علي (عليه السلام) : (قلوب العباد الطاهرة مواضع نظر الله سبحانه، فمن طهر قلبه نظر الله إليه) حكمت الهي / 384 بالفارسية.
سؤال (5) ـ وما القلب السليم ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندما سئل عن ذلك : (دين بلا شك وهوى، وعمل بلا سمعة ورياء) مستدرك الوسائل 1 / 12.
سؤال (6) ـ كيف تسلم قلوبنا ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام) : (لايسلم لك قلبك حتى تحب للمؤمنين ما تحب لنفسك) بحار الانوار 78 / 8 .
سؤال (7) ـ متى يريد الله بعبده خيراً ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (مامن عبد إلا وفي وجهه عينان يبصر بهما أمر الدنيا، وعينان في قلبه يبصر بهما أمر الآخرة ، فإذا أراد بعبد خيراً فتح عينيه اللتين في قلبه، فأبصر بهما ما وعده بالغيب، فآمن بالغيب على الغيب) ميزان الحكمة 8 / 224 .
سؤال (8) ـ وإذا أراد الله به خيراً ماذا يفعل به ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام) : (إذا أراد الله بعبد خيراً رزقه قلباً سليماً ، وخلقاً قويماً) ميزان الحكمة 8 / 222 .
سؤال (9) ـ مامعنى الآية (أم على قلوب أقفالها) ؟
جواب ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام) : (إن لك قلباً ومسامع، وأن الله إذا أراد ان يهدي عبداً فتح مسامع قلبه، وإذا أراد به غير ذلك ختم مسامع قلبه فلا يصلح أبداً، وهو قول الله عز وجل : (أم على قلوب اقفالها) بحار الانوار 5 / 203.
سؤال (10) ـ كيف أعرف أخي يودني في قلبه أم لا وكيف تزول المودّات ؟
جواب ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام) : (إعرف المودّة في قلب أخيك بما له في قلبك) تحف العقول / 304.
وقال الإمام علي (عليه السلام) : (من تتبع خفيات العيوب حرمه الله مودات القلوب) غرر الحكم / 683.
سؤال (11) ـ ممّا نطهر قلوبَنا ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام) : (طهروا قلوبكم من درن السيئات تضاعف لكم الحسنات).
وقال أيضاً (عليه السلام) : ( طهروا قلوبكم من الحقد فإنه داء موبي) ميزان الحكمة 8 / 228.
سؤال (12) ـ ماذا تعني الآية (فمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه) ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (فمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه . فان النور اذا وقع في القلب انشرح وانفسح ، فقيل يارسول الله : فهل لذلك من علامة ؟ قال : نعم ، التجافي عن دار الغرور ، والانابة الى دار الخلود ، والاستعداد للموت قبل نزول الفوت ، فمن زهد في الدنيا قصر امله فيها وتركها لأهلها ) بحار الانوار 77 / 93 .
سؤال (13) ـ كيف يطبع القلب ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إياكم واستشعار الطمع فانه يشوب القلب شدة الحرص ، ويختم على القلوب بطابع حب الدنيا ) بحار الانوار 77 / 182 .
سؤال (14) ـ ماهي القلوب المحجوبة ؟
جواب ـ قال الإمام الكاظم (عليه السلام): (أوحى الله إلى داود: يا داود حذر فانذر أصحابك عن حب الشهوات، فان المعلقة قلوبهم شهوات الدنيا قلوبهم محجوبة عني) بحار الأنوار 78 / 313 .
سؤال (15) ـ هل للقلوب والأبدان عقوبات ؟
جواب ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام) : (ان لله عقوبات في القلوب والأبدان : ضنك في المعيشة ، ووهن في العبادة ، وما ضرب عبد بعقوبة اعظم من قسوة القلب ) بحار الانوار 78 / 164 .
سؤال (1) ـ ما هو خير القلوب ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام): (اعلموا أن الله سبحانه لم يمدح من القلوب الا أوعاها للحكمة، ومن الناس الا أسرعهم إلى الحق إجابة) ميزان الحكمة 8 /220.
وقال أيضا (عليه السلام): (إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها) سفينة البحار 6 / 358.
سؤال (2) ـ وهل للقلوب إعراب وحركات ؟
جواب ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): (إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف، فرفع القلب في ذكر الله، وفتح القلب في الرضا عن الله، وخفض القلب في الاشتغال بغير الله، ووقف القلب في الغفلة عن الله ) بحار الانوار70 / 55.
سؤال (3) ـ كيف تكون القلوب آنية لحبّ الله تعالى ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إنّ لله آنية في الارض فاحبها الى الله ما صفا منها ورق وصلب، وهي القلوب، فأما ما رقّ : فالرقة على الإخوان، وأما ماصلب منها : فقول الرجل في الحق لايخاف في الله لومة لائم ، وأما ما صفا ماصفت من الذنوب ) بحار الانوار 7 / 60 .
سؤال (4) ـ أين ينظر الله في الناس ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (ان الله تبارك وتعالى لاينظر الى صوركم ولا الى أموالكم ولكن ينظر الى قلوبكم وأعمالكم ) بحار الانوار 77 / 88 .
وقال الإمام علي (عليه السلام) : (قلوب العباد الطاهرة مواضع نظر الله سبحانه، فمن طهر قلبه نظر الله إليه) حكمت الهي / 384 بالفارسية.
سؤال (5) ـ وما القلب السليم ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندما سئل عن ذلك : (دين بلا شك وهوى، وعمل بلا سمعة ورياء) مستدرك الوسائل 1 / 12.
سؤال (6) ـ كيف تسلم قلوبنا ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام) : (لايسلم لك قلبك حتى تحب للمؤمنين ما تحب لنفسك) بحار الانوار 78 / 8 .
سؤال (7) ـ متى يريد الله بعبده خيراً ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (مامن عبد إلا وفي وجهه عينان يبصر بهما أمر الدنيا، وعينان في قلبه يبصر بهما أمر الآخرة ، فإذا أراد بعبد خيراً فتح عينيه اللتين في قلبه، فأبصر بهما ما وعده بالغيب، فآمن بالغيب على الغيب) ميزان الحكمة 8 / 224 .
سؤال (8) ـ وإذا أراد الله به خيراً ماذا يفعل به ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام) : (إذا أراد الله بعبد خيراً رزقه قلباً سليماً ، وخلقاً قويماً) ميزان الحكمة 8 / 222 .
سؤال (9) ـ مامعنى الآية (أم على قلوب أقفالها) ؟
جواب ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام) : (إن لك قلباً ومسامع، وأن الله إذا أراد ان يهدي عبداً فتح مسامع قلبه، وإذا أراد به غير ذلك ختم مسامع قلبه فلا يصلح أبداً، وهو قول الله عز وجل : (أم على قلوب اقفالها) بحار الانوار 5 / 203.
سؤال (10) ـ كيف أعرف أخي يودني في قلبه أم لا وكيف تزول المودّات ؟
جواب ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام) : (إعرف المودّة في قلب أخيك بما له في قلبك) تحف العقول / 304.
وقال الإمام علي (عليه السلام) : (من تتبع خفيات العيوب حرمه الله مودات القلوب) غرر الحكم / 683.
سؤال (11) ـ ممّا نطهر قلوبَنا ؟
جواب ـ قال الإمام علي (عليه السلام) : (طهروا قلوبكم من درن السيئات تضاعف لكم الحسنات).
وقال أيضاً (عليه السلام) : ( طهروا قلوبكم من الحقد فإنه داء موبي) ميزان الحكمة 8 / 228.
سؤال (12) ـ ماذا تعني الآية (فمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه) ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (فمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه . فان النور اذا وقع في القلب انشرح وانفسح ، فقيل يارسول الله : فهل لذلك من علامة ؟ قال : نعم ، التجافي عن دار الغرور ، والانابة الى دار الخلود ، والاستعداد للموت قبل نزول الفوت ، فمن زهد في الدنيا قصر امله فيها وتركها لأهلها ) بحار الانوار 77 / 93 .
سؤال (13) ـ كيف يطبع القلب ؟
جواب ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إياكم واستشعار الطمع فانه يشوب القلب شدة الحرص ، ويختم على القلوب بطابع حب الدنيا ) بحار الانوار 77 / 182 .
سؤال (14) ـ ماهي القلوب المحجوبة ؟
جواب ـ قال الإمام الكاظم (عليه السلام): (أوحى الله إلى داود: يا داود حذر فانذر أصحابك عن حب الشهوات، فان المعلقة قلوبهم شهوات الدنيا قلوبهم محجوبة عني) بحار الأنوار 78 / 313 .
سؤال (15) ـ هل للقلوب والأبدان عقوبات ؟
جواب ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام) : (ان لله عقوبات في القلوب والأبدان : ضنك في المعيشة ، ووهن في العبادة ، وما ضرب عبد بعقوبة اعظم من قسوة القلب ) بحار الانوار 78 / 164 .