عاشق الزهراء
27-07-2008, 09:55 AM
اعلن رئيس الموساد السابق، أفرايم هليفي، إن تنفيذ هجوم على إيران سوف يؤثر على "إسرائيل" لمدة مائة عام.
وفي مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية، اوضح هليفي إن الهجوم على إيران من الممكن أن يكون خطوة مدمرة ل"إسرائيل" والمنطقة. لكنه اعتبر ان أي هجوم إيراني على "إسرائيل" لن يؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة، لأن غالبية الصواريخ الإيرانية سيتم اعتراضها من قبل، ما اسماه "منظومات الدفاع الإسرائيلية".
ويضيف هليفي في المقابلة أن هجوما إسرائيليا على إيران سيكون له تأثير سلبي على الرأي العام في العالم العربي، وأن مثل هذا الهجوم يجب أن يكون كملجأ أخير.
وقال أيضا إن "إسرائيل" لن تهاجم إيران قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية في تشرين الثاني/نوفمبر القادم. وبحسبه فإن هناك فرصة لتنفيذ هذا الهجوم بين تشرين الثاني/ نوفمبر وبين أداء القسم من قبل الرئيس الأمريكي الجديد في كان الثاني/ يناير من العام 2009. وتابع أن "أي قائد إسرائيلي لا يريد أن يكون متهما بالمس باحتمالات ماكين في انتخابه للرئاسة"، على حد تعبيره.
وأضاف هليفي أن التقارير المختلفة التي نشرت عن هجوم إسرائيلي على إيران في الآونة الأخيرة، بالإضافة إلى المناورة العسكرية للجيش الإسرائيلي التي أجريت في بداية الشهر الجاري تموز/ يوليو، والتي أشير إليها بأنها تدريب على الهجوم على إيران، كان الهدف منها ممارسة الضغط على الدول الأوروبية لاستخدام كافة الوسائل الدبلوماسية من أجل دفع إيران إلى تجميد برنامجها النووي. وبحسبه فإن "إسرائيل" تستخدم تكتيك "أمسكوني وإلا سأقوم بعمل جنوني"، وذلك على حدّ تعبيره.
وفي مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية، اوضح هليفي إن الهجوم على إيران من الممكن أن يكون خطوة مدمرة ل"إسرائيل" والمنطقة. لكنه اعتبر ان أي هجوم إيراني على "إسرائيل" لن يؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة، لأن غالبية الصواريخ الإيرانية سيتم اعتراضها من قبل، ما اسماه "منظومات الدفاع الإسرائيلية".
ويضيف هليفي في المقابلة أن هجوما إسرائيليا على إيران سيكون له تأثير سلبي على الرأي العام في العالم العربي، وأن مثل هذا الهجوم يجب أن يكون كملجأ أخير.
وقال أيضا إن "إسرائيل" لن تهاجم إيران قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية في تشرين الثاني/نوفمبر القادم. وبحسبه فإن هناك فرصة لتنفيذ هذا الهجوم بين تشرين الثاني/ نوفمبر وبين أداء القسم من قبل الرئيس الأمريكي الجديد في كان الثاني/ يناير من العام 2009. وتابع أن "أي قائد إسرائيلي لا يريد أن يكون متهما بالمس باحتمالات ماكين في انتخابه للرئاسة"، على حد تعبيره.
وأضاف هليفي أن التقارير المختلفة التي نشرت عن هجوم إسرائيلي على إيران في الآونة الأخيرة، بالإضافة إلى المناورة العسكرية للجيش الإسرائيلي التي أجريت في بداية الشهر الجاري تموز/ يوليو، والتي أشير إليها بأنها تدريب على الهجوم على إيران، كان الهدف منها ممارسة الضغط على الدول الأوروبية لاستخدام كافة الوسائل الدبلوماسية من أجل دفع إيران إلى تجميد برنامجها النووي. وبحسبه فإن "إسرائيل" تستخدم تكتيك "أمسكوني وإلا سأقوم بعمل جنوني"، وذلك على حدّ تعبيره.