عاشق الزهراء
28-07-2008, 09:31 AM
http://22.myvnc.com/media/lib/pics/1217200850.jpg
دعى موقع «منسيون» المهتم بالدفاع عن المعتقلين السياسيين الشيعة في السعودية إلى احياء الذكرى السنوية الثالثة لـ«يوم التضامن مع السجناء المنسيين» المصادف يوم الاثنين ذكرى استشهاد الامام موسى بن جعفر الكاظم.
وفي بيان صادر بالمناسبة طالب الموقع الحكومة السعودية بالإفراج "الفوري" عن المعتقلين وتعويضهم عن الاعتقال التعسفي وضمان مستقبلهم.
يشار إلى أن المعتقلين المنسيين التسعة موقوفون في السجون السعودية للسنة الثانية عشر على التوالي على ذمة قضية تفجير ابراج الخبر التي جرت في يونيو 1996 وراح ضحيتها 17 جنديا امريكيا.
هذا ولم يتم توجيه أي تهم رسمية للمعتقلين كما لم يعرضوا حتى اليوم أمام محاكمة علنية.
والمعتقلون التسعة هم؛ هاني عبد الرحيم الصائغ، عبد الله أحمد الجراش، حسين عبد الله آل مغيص، عبد الكريم حسين النمر، السيد مصطفى القصاب، السيد فاضل العلوي، مصطفى جعفر المعلم، علي أحمد المرهون وصالح مهدي رمضان.
وحث بيان "منسيون" السلطات السعودية على عرض المعتقلين أمام محاكمة علنية تحضرها وسائل الإعلام والسماح لهم بتوكيل محامٍين للدفاع عن قضيتهم.
فيما اتهم السلطات بالمقابل بالاحتفاظ بالمعتقلين كرهائن للمساومة بقضيتهم سياسيا في سبيل الضغط على المطالبين بحقوقهم المشروعة على حد وصف البيان.
ودعى الجمعيات الحقوقية والكتاب والمحللين والشعراء بأن "يتذاكروا أمر هؤلاء السجناء الأخيار في وسائل الإعلام المختلفة والتذكير بقضيتهم في المحافل والمناسبات والمطالبة بإطلاق سراحهم.."
وشكر البيان المساهمين في ابراز قضية المعتقلين"وعلى رأسهم شبكة راصد الإخبارية ولجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في شبه الجزيرة العربية وجمعية حقوق الإنسان في السعودية أولا وكل الشخصيات والكتاب والشعراء".
واختار "منسيون" احياء الذكرى السنوية ليوم التضامن مع السجناء المنسيين المصادف يوم الاثنين تزامنا مع ذكرى استشهاد سابع أئمة أهل البيت الإمام موسى بن جعفر الكاظم الذي استشهد بعد 15 عاما قضاها في المعتقلات العباسية
دعى موقع «منسيون» المهتم بالدفاع عن المعتقلين السياسيين الشيعة في السعودية إلى احياء الذكرى السنوية الثالثة لـ«يوم التضامن مع السجناء المنسيين» المصادف يوم الاثنين ذكرى استشهاد الامام موسى بن جعفر الكاظم.
وفي بيان صادر بالمناسبة طالب الموقع الحكومة السعودية بالإفراج "الفوري" عن المعتقلين وتعويضهم عن الاعتقال التعسفي وضمان مستقبلهم.
يشار إلى أن المعتقلين المنسيين التسعة موقوفون في السجون السعودية للسنة الثانية عشر على التوالي على ذمة قضية تفجير ابراج الخبر التي جرت في يونيو 1996 وراح ضحيتها 17 جنديا امريكيا.
هذا ولم يتم توجيه أي تهم رسمية للمعتقلين كما لم يعرضوا حتى اليوم أمام محاكمة علنية.
والمعتقلون التسعة هم؛ هاني عبد الرحيم الصائغ، عبد الله أحمد الجراش، حسين عبد الله آل مغيص، عبد الكريم حسين النمر، السيد مصطفى القصاب، السيد فاضل العلوي، مصطفى جعفر المعلم، علي أحمد المرهون وصالح مهدي رمضان.
وحث بيان "منسيون" السلطات السعودية على عرض المعتقلين أمام محاكمة علنية تحضرها وسائل الإعلام والسماح لهم بتوكيل محامٍين للدفاع عن قضيتهم.
فيما اتهم السلطات بالمقابل بالاحتفاظ بالمعتقلين كرهائن للمساومة بقضيتهم سياسيا في سبيل الضغط على المطالبين بحقوقهم المشروعة على حد وصف البيان.
ودعى الجمعيات الحقوقية والكتاب والمحللين والشعراء بأن "يتذاكروا أمر هؤلاء السجناء الأخيار في وسائل الإعلام المختلفة والتذكير بقضيتهم في المحافل والمناسبات والمطالبة بإطلاق سراحهم.."
وشكر البيان المساهمين في ابراز قضية المعتقلين"وعلى رأسهم شبكة راصد الإخبارية ولجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في شبه الجزيرة العربية وجمعية حقوق الإنسان في السعودية أولا وكل الشخصيات والكتاب والشعراء".
واختار "منسيون" احياء الذكرى السنوية ليوم التضامن مع السجناء المنسيين المصادف يوم الاثنين تزامنا مع ذكرى استشهاد سابع أئمة أهل البيت الإمام موسى بن جعفر الكاظم الذي استشهد بعد 15 عاما قضاها في المعتقلات العباسية