جابر الشطري
12-08-2008, 12:20 AM
http://farm4.static.flickr.com/3044/2459471736_d446cbbf3e_o.gif (http://www.bibo4pc.com/)
http://up101.arabsh.com/my/9a18687.jpg
أحاديث في مقام الزهراء (عليها السلام) ومنزلتها عند الله وعند الرسول (صلى الله عليه وآله)
الأحاديث في هذا الباب كثيرة، حتى أن عدة من علماء الفريقين دونوها في كتب مفردة، وقد انتخبت من تلك الأحاديث هذه الأحاديث التي سأقرؤها، وسترون أن مصادرها من أقدم المصادر وأهمها:
الحديث الأول: فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، أو (سيدة نساء هذه الأمة)، أو (سيدة نساء المؤمنين)، أو (سيدة نساء العالمين). هذا الحديث بألفاظه المختلفة موجود في: صحيح البخاري في كتاب بدء الخلق، وفي مسند أحمد، وفي الخصائص للنسائي، وفي مسند أبي داود الطيالسي، وفي صحيح مسلم في باب فضائل الزهراء، وفي المستدرك وصحيح الترمذي، وفي صحيح ابن ماجة، وغيرها من الكتبففاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين.
الحديث الثاني: في أن فاطمة سلام الله عليها بضعة من النبي: ( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني). هذا الحديث بهذا اللفظ في: صحيح البخاري، وعدة من المصادر. (فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها). بهذا اللفظ في: صحيح البخاري، ومسند أحمد، وصحيح أبي داود، وصحيح مسلم، وغيرها من المصادر
(إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها). بهذا اللفظ في: صحيح مسلم. (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها). بهذا اللفظ في: مسند أحمد وفي المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين، وفي صحيح الترمذي. (فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها). بهذا اللفظ في: المسند، وفي المستدرك وقال: صحيح الإسناد، وفي مصادر أخرى
الحديث الثالث: (إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها). هذا الحديث تجدونه في: المستدرك، وفي الإصابة، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني وأبي نعيم، ورواه غيرهم.
الحديث الرابع: في أن النبي أسر إليها أنها أول أهل بيته لحوقا به. هذا كان عند وفاته (صلى الله عليه وآله)، فإنه دعاها فسارها فبكت، ثم دعاها فسارها فضحكت [في بعض الألفاظ: فشق ذلك على عائشة أن يكون سارها دونها ] فلما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) حلفتها عائشة أن تخبرها، فقالت: سارني رسول الله أو سارني النبي، فأخبرني أنه يقبض في وجعه هذا فبكيت، ثم سارني فأخبرني أني أول أهل بيته أتبعه فضحكت. هذا الحديث في: الصحيحين، وعند الترمذي والحاكم، وغيرهما
الحديث الخامس: عن عائشة قالت: ما رأيت أحدا كان أصدق لهجة منها غير أبيها. هذا الحديث تجدونه في: المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي، وفي الاستيعاب، وفي حلية الأولياء
الحديث السادس: عن عائشة أيضا: كانت إذا دخلت عليه - على رسول الله (صلى الله عليه وآله)- قام إليها فقبلها ورحب بها وأخذ بيدها فأجلسها في مجلسه. قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي أيضا
أرجو قد وفقت بطرح ألموضوع .... ونسألكم ألدعاء
http://up101.arabsh.com/my/9a18687.jpg
أحاديث في مقام الزهراء (عليها السلام) ومنزلتها عند الله وعند الرسول (صلى الله عليه وآله)
الأحاديث في هذا الباب كثيرة، حتى أن عدة من علماء الفريقين دونوها في كتب مفردة، وقد انتخبت من تلك الأحاديث هذه الأحاديث التي سأقرؤها، وسترون أن مصادرها من أقدم المصادر وأهمها:
الحديث الأول: فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، أو (سيدة نساء هذه الأمة)، أو (سيدة نساء المؤمنين)، أو (سيدة نساء العالمين). هذا الحديث بألفاظه المختلفة موجود في: صحيح البخاري في كتاب بدء الخلق، وفي مسند أحمد، وفي الخصائص للنسائي، وفي مسند أبي داود الطيالسي، وفي صحيح مسلم في باب فضائل الزهراء، وفي المستدرك وصحيح الترمذي، وفي صحيح ابن ماجة، وغيرها من الكتبففاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين.
الحديث الثاني: في أن فاطمة سلام الله عليها بضعة من النبي: ( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني). هذا الحديث بهذا اللفظ في: صحيح البخاري، وعدة من المصادر. (فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها). بهذا اللفظ في: صحيح البخاري، ومسند أحمد، وصحيح أبي داود، وصحيح مسلم، وغيرها من المصادر
(إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها). بهذا اللفظ في: صحيح مسلم. (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها). بهذا اللفظ في: مسند أحمد وفي المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين، وفي صحيح الترمذي. (فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها). بهذا اللفظ في: المسند، وفي المستدرك وقال: صحيح الإسناد، وفي مصادر أخرى
الحديث الثالث: (إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها). هذا الحديث تجدونه في: المستدرك، وفي الإصابة، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني وأبي نعيم، ورواه غيرهم.
الحديث الرابع: في أن النبي أسر إليها أنها أول أهل بيته لحوقا به. هذا كان عند وفاته (صلى الله عليه وآله)، فإنه دعاها فسارها فبكت، ثم دعاها فسارها فضحكت [في بعض الألفاظ: فشق ذلك على عائشة أن يكون سارها دونها ] فلما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) حلفتها عائشة أن تخبرها، فقالت: سارني رسول الله أو سارني النبي، فأخبرني أنه يقبض في وجعه هذا فبكيت، ثم سارني فأخبرني أني أول أهل بيته أتبعه فضحكت. هذا الحديث في: الصحيحين، وعند الترمذي والحاكم، وغيرهما
الحديث الخامس: عن عائشة قالت: ما رأيت أحدا كان أصدق لهجة منها غير أبيها. هذا الحديث تجدونه في: المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي، وفي الاستيعاب، وفي حلية الأولياء
الحديث السادس: عن عائشة أيضا: كانت إذا دخلت عليه - على رسول الله (صلى الله عليه وآله)- قام إليها فقبلها ورحب بها وأخذ بيدها فأجلسها في مجلسه. قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي أيضا
أرجو قد وفقت بطرح ألموضوع .... ونسألكم ألدعاء