المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عمر بن الخطاب يضرب عائشة والنساء لانهن ناحن على ابو بكر


ابن الرسول
12-08-2008, 07:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ,وصلى الله على محمد وآله الطاهرين


عمر بن الخطاب يضرب عائشة والنساء لانهن ناحن على ابو بكر .




أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت . ‏وصله ابن سعد في (الطبقات) بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح , فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد : أخرج إلى بيت أبي قحافة - يعني أم فروة - فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك . ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه : فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة .. فتح الباري - كتاب الخصومات - باب 5 ، 6 - ح 2420 ..


اقول : الزملاء السنة... من العاصي في هذه الرواية عمر ام عائشة ؟؟

وهل يجوز لعمر ان يضرب زوجة نبيكم ؟؟؟

وهل هو مأجور على ضربه ام مؤمنيكم ؟؟؟

وهل فعلت عائشة باطلا صريحا استوجب التعزير في الحكم الاسلامي ؟؟؟


وسؤالي الاخير : هل ناحت عائشة على النبي صلى الله عليه وآله كما ناحت على ابيها ؟؟



الحمد لله رب العالمين

النجف الاشرف
13-08-2008, 03:27 AM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ......

أحسنتم مولاي ابن الرسول ننتظر ردود الاخوه السنه لنرى كيف يدافعون عن ابن صهاك

والسلام عليكم

العشق السرمدي
13-08-2008, 04:18 AM
سلمت يداك لنراى ماذا يقولون

القوات الخاصه
13-08-2008, 04:29 AM
أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت . ‏وصله ابن سعد في (الطبقات) بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح , فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد : أخرج إلى بيت أبي قحافة - يعني أم فروة - فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك . ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه : فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة .. فتح الباري - كتاب الخصومات - باب 5 ، 6 - ح 2420 ..




السند:
أولا مرسل
والمرسل من انواع الضعيف

اعطيني من الاحاديث التي ليست ضعيفة
وتاكدلي من السند والوراية والكتاب

ابن الرسول
13-08-2008, 05:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الفاضل النجف الاشرف حياكم الله

الاخ الفاضل العشق السرمدي حياكم الله


الزميل القوات الخاصة ..

تفضل هذا الرابط ..عسى ان نرى جوابك ..وارجو ان يكون في صلب الموضوع


http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=234


الحمد لله رب العالمين

بنت السنة
13-08-2008, 11:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي أبن الرسول جزاك الله كل خير ونفع بك الإسلام والمسلمين
قبل ذالك أريد أن أعرفكم عن أحاديث البكاء على الميت
وهذه الأدله رعاك الله

أنتظرني قليلا

بنت السنة
13-08-2008, 11:14 AM
أعتذر يأخوتي على الإطاله والخلل الذي نتج

ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم- في أحاديث عديدة ما يفيد تعذيب الميت ببكاء أهله عليه ، منها ما أخرجه البخاري و مسلم من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن حفصة بكت على عمر فقال : مهلاً يا بنية ، ألم تعلمي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال : ( إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ) ؟! ، وفي رواية : لما طعن عمر أغمي عليه فصيح عليه ، فلما أفاق قال : أما علمتم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال : ( إن الميت ليعذب ببكاء الحي ) .

بنت السنة
13-08-2008, 11:18 AM
ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم- في أحاديث عديدة ما يفيد تعذيب الميت ببكاء أهله عليه ، منها ما أخرجه البخاري و مسلم من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن حفصة بكت على عمر فقال : مهلاً يا بنية ، ألم تعلمي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال : ( إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ) ؟! ، وفي رواية : لما طعن عمر أغمي عليه فصيح عليه ، فلما أفاق قال : أما علمتم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال : ( إن الميت ليعذب ببكاء الحي ) .و لمسلم عن أنس أن عمر بن الخطاب لما طُعِن عولت عليه حفصة فقال : يا حفصة ، أما سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقول : ( المعول عليه يعذب ) ، وعول عليه صهيب فقال عمر يا صهيب : أما علمت أن المعول عليه يعذب .ولهما أيضاً عن عمر مرفوعاً : ( الميت يعذب في قبره ما نيح عليه ).وهذه المسألة – وهي مسألة تعذيب الميت ببكاء أهله – من المسائل التي وقع فيها النزاع بين السلف ، ابتداءً من الصحابة رضي الله عنهم ومن بعدهم من أهل العلم ، فأثبت ذلك الجمهور وإن كانوا يختلفون في تأويل هذه الأحاديث وتحديد معنى العذاب وموجبه على أقوال معروفة سنأتي على ذكر شيء منها وما هو الأقرب إلى الصواب .وأنكر ذلك البعض لاعتقادهم أنه يلزم منه أن يعذب الإنسان بذنب غيره ، وهو مخالف لقانون العقاب والجزاء الذي بينه الله جل وعلا في قوله : {ولا تزر وازرة وزر أخرى }( فاطر 18).ولكن هذا الخلاف الذي وقع بينهم لم يكن ليخرج أبداً عن دائرة الخلاف السائغ في مسائل الاجتهاد التي اختلف فيها الناس ، ولا يزالون يختلفون إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، وهم فيها بين مجتهد مصيب له أجران ومخطئ له أجر واحد .فقد وقع الاختلاف بين الصحابة رضي الله عنهم في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم- كاختلافهم في قطع اللينة وتركها ، واختلافهم في الصلاة في بني قريظة ونحو ذلك ، بل اختلفوا حتى في بعض المسائل العلمية العقدية كسماع الميت صوت الحي ، ورؤية النبي - صلى الله عليه وسلم- ربه قبل الموت ، ومنها هذه المسألة ، ولم يكن ذلك الخلاف ليؤثر أبداً على الاجتماع والألفة فيما بينهم ، ولا ليوجب الفرقة أو التنازع ، أو الطعن في الآخر .وإنما قدمنا بهذه المقدمة من أجل أن يوضع الأمر في نصابه الصحيح ، وأن تناقش هذه المسائل والأحاديث ضمن هذا الإطار ، ولأن البعض ممن يصطاد في الماء العكر ، أخذ يتصيد مثل هذا الخلاف ، ويجعل من هذه الأحاديث فرصة لتكذيب بعض الصحابة ، واتهامهم بالدس والاختلاق ونهي الناس عن أمور مشروعة ومفطورة في النفس ، ثم يرد بموجب ذلك أحاديث صحيحة ثابتة لا لشيء إلا لأنها لا تتماشى مع مذهبه وبدعته ، وأبرز مثال على ذلك هذه الأحاديث التي تفيد تعذيب الميت ببكاء أهله ، حيث استغلها بعضهم استغلالاً خبيثاً فادعوا أنها تحرم البكاء على الميت ، وأن حزن الإنسان عند موت أحبابه وبكائه عليهم مسألة نفسية، وهي من مستلزمات العاطفة البشرية ، ومقتضيات الرحمة والشفقة الإنسانية ، وقد أباح الإسلام البكاء ، والنبي - عليه الصلاة والسلام- نفسه ثبت عنه البكاء في أكثر من موطن ، ومع هذا أثبت البخاري و مسلم مثل هذه الأحاديث التي تنهى عن البكاء ، بل وتثبت تعذيب الميت ببكاء غيره عليه ، من غير أي ذنب ارتكبه .واتهموا عمر رضي الله عنه بأنه أول من أحدث الخلاف في المسألة ، وأنه مصدر هذه الروايات جميعاً ، ومن أجل ذلك كان ينهى عن البكاء نهيا شديدا ، ويضرب فيه بالعصا ويرمى بالحجارة ويحثى بالتراب الذين يبكون على أمواتهم - كما أثبت ذلك البخاري - مهما كان الميت عظيما ومكرما ، كما زعموا أن الصحابة أنفسهم وقفوا من هذه الروايات موقف المعارض والمنكر لها لأنها تتعارض مع صريح القرآن .ولمناقشة ما قيل حول هذه الأحاديث سيكون الكلام دائراً حول عدة محاور أساسية : هل انفرد عمر وابنه رضي الله عنهما برواية هذه الأحاديث أما الادعاء بأن هذه الأحاديث انفرد بها عمر وابنه رضي الله عنهما فهو ادعاء غير صحيح، تكذبه المصادر والروايات الأخرى الثابتة عن عدد من الصحابة رضي الله عنهم بأسانيد صحيحة ، ومن وجوه عديدة حتى قال السيوطي رحمه الله في كتابه " الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة " إنه متواتر ، وتبعه الكتاني في " نظم المتناثر في الحديث المتواتر " وذكر عدد من روي عنهم الحديث من الصحابة وهم أحد عشر صحابياً .فقد ثبت من رواية أبي موسى الأشعري في مسند أحمد وسنن ابن ماجه وغيرهما ولفظه : ( الميت يعذب ببكاء الحي إذا قالوا : وا عضداه ، وا كاسياه ، وا ناصراه ، وا جبلاه ، ونحو هذا ، يتعتع ويقال : أنت كذلك ؟ أنت كذلك ؟ ) .

بنت السنة
13-08-2008, 11:25 AM
أعذروني يوجد خلل بسيط وسأعود لكم إن شاء الله

بنت السنة
13-08-2008, 11:55 AM
بقي أن نعرف حقيقة موقف عمر رضي الله عنه من البكاء ، وهل بالفعل كان ينهى الناس عما هو مشروع ومغروس في فطرهم ، وما هو من مستلزمات العاطفة البشرية والرحمة الإنسانية .فقدأثبت البخاري في حديث عبد الله بن عمر أن عمر رضي الله عنه كان يضرب فيه بالعصا ، ويرمى بالحجارة ، ويحثي بالتراب ، وثبت عنه أنه أخرج أخت أبي بكر حين ناحت ، وفي رواية ابن سعد أنه أمر من يعلوها بالدرة .ولكن ما هو هذا البكاء الذي كان عمر يضرب عليه ؟ ، هل هو البكاء المجرد الذي لا يملك الإنسان دفعه عن نفسه أم هو بكاء مخصوص ، إن حديث ابن عمر نفسه - والذي ينقل فيه أن أباه كان يضرب فيه بالعصا ، ويرمى بالحجارة ، ويحثى بالتراب – يؤكد أن المقصود إنما هو نوع معين من البكاء حيث قال ابن عمر : اشتكى سعد بن عبادة شكوى له فأتاه النبي - صلى الله عليه وسلم - يعوده مع عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبد الله بن مسعود رضي الله عنهم ، فلما دخل عليه فوجده في غاشية أهله فقال : قد قضى ؟ قالوا : لا يا رسول الله ، فبكى النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما رأى القوم بكاء النبي - صلى الله عليه وسلم- بكوا ، فقال : ( ألا تسمعون ؟ إن الله لا يعذب بدمع العين ، ولا بحزن القلب ، ولكن يعذب بهذا - وأشار إلى لسانه - أو يرحم ، وإن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ) ، ثم قال : " وكان عمر رضي الله عنه يضرب فيه بالعصا ويرمى بالحجارة ويحثى بالتراب .فكيف يُثْبِت الحديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم- بكى ، والصحابة بكوا لبكائه ، وقال لهم : إن دمع العين من دون تسخط باللسان لا شيء فيه ، ثم يقرر بعد ذلك أن الميت يُعَذَّب بهذا البكاء ، لا شك أن ذلك لا يستقيم عند أصحاب الفهم السليم ، إلا أن يقال إن البكاء الذي يعذب الميت بسببه والذي كان عمر يضرب عليه هو بكاء من نوع آخر ، وهو ما كان من قبيل النياحة ، ورفع الصوت والصراخ والصياح ، وتعديد مآثر الميت ونحو ذلك ، لما فيه من تجديد الحزن ، وتسخط القضاء ، وعدم الصبر ، والنساء أسرع في ذلك لغلبة العاطفة عندهن ، وهذا النوع من البكاء هو الذي يعذب به الميت كما ذكر ذلك من وجهوا أحاديث الباب ، قال الإمام ابن عبد البر في الاستذكار (3/71) : " كل حديث أتى فيه ذكر البكاء فالمراد به النياحة عند جماعة العلماء "
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختكم/ بنت السنه .

الاقمار
13-08-2008, 12:15 PM
السلام عليكم
موضوع رائع ولكن يبدو ان العضو الزميل القوات الخاصة قد سيطر عليه العناد في كل شيء يقول

السند:
أولا مرسل
والمرسل من انواع الضعيف

اعطيني من الاحاديث التي ليست ضعيفة
وتاكدلي من السند والوراية والكتاب

واقول يا علامة ليس كل المرسل صعيف فهناك مراسيل اعتمدها اهل الحديث واعتبروها كالصحيح ومنها مراسيل الزهري
اذن مراسيل الزهري كالصحيح والرواية ليس ضعيفة
ثم اني دخلت الرابط الذي وضعه اخونا ابن الرسول حفظه الله فوجد ما يلي

باب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ

وَقَدْ أَخْرَجَ عُمَرُ أُخْتَ أَبِي بَكْرٍ حِينَ نَاحَتْ
الشرح‏:‏
قوله‏:‏ ‏(‏باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة‏)‏ أي بأحوالهم، أو بعد معرفتهم بالحكم ويكون ذلك على سبيل التأديب لهم‏.‏ قوله‏:‏ ‏(‏وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت‏)‏ وصله ابن سعد في ‏"‏ الطبقات ‏"‏ بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال‏:‏ ‏"‏ لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح، فبلغ عمر فنهاهن فأبين، فقال لهشام بن الوليد‏:‏ اخرج إلى بيت أبي قحافة - يعني أم فروة - فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ‏"‏ ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه ‏"‏ فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة‏"‏‏.‏


وتفاجات ان ابن حجر العسقلاني يقول صحيح والقوات الخاصة يقول ضعيف فمن نصدق ياترى
والاغرب من ذلك ان المؤلف وضع الرواية تحت عنوان (اهل المعاصي والخصوم)
وهذا ما يدعم اسئلة اخينا كاتب الموضوع حفظه الله
اذن لماذا العناد؟؟؟؟؟؟

ابن الرسول
13-08-2008, 04:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم الاقمار حياك الله

الحديث المذكور صحيح بأعترافهم .. وصله ابن سعد في ‏"‏ الطبقات ‏"‏ بإسناد صحيح من طريق الزهري


الزميلة بنت السنة : قد طرحنا اسئلة في الموضوع فحاولي الاجابة عليها ...علما ان عمر بن الخطاب الذي يضرب عائشة على النياحة ..كان يريد ان يقتل الناس ..اذا قالوا ان النبي قد مات

يعني النياحة غير مسموحة في فقه عمر بن الخطاب .. ولكنه يسمح لنفسه بتهديد الناس بالقتل .. اذا قالوا شئ صحيح !!!


الحمد لله رب العالمين

عاشقة المرتضى
13-08-2008, 05:18 PM
موضوع راائع......

متابعه....

ابن الرسول
14-08-2008, 07:47 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة عاشقة المرتضى حياك الله


لم نرى ردا من الزملاء السنة


الحمد لله رب العالمين

ابن الرسول
17-08-2008, 03:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

متى يتجرأ احد الوهابية ..للدفاع عن امه عائشة من ضربات عمر بن الخطاب .

الحمد لله رب العالمين

ابن الرسول
18-09-2008, 10:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


لم نعلم من الذي فعل كبيرة من الكبائر ؟؟

عمر الذي يضرب عائشة ؟؟

ام عائشة التي تنوح على ابيها ؟؟؟


رمضان كريم للجميع

عاشقة المرتضى
19-09-2008, 08:54 PM
هذا هو اسلامهم ضرب النساء والقتل

ابن الرسول
23-12-2010, 01:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت . ‏وصله ابن سعد في (الطبقات) بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح , فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد : أخرج إلى بيت أبي قحافة - يعني أم فروة - فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك . ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه : فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة .. فتح الباري - كتاب الخصومات - باب 5 ، 6 - ح 2420 ..


اقول : الزملاء السنة... من العاصي في هذه الرواية عمر ام عائشة ؟؟

وهل يجوز لعمر ان يضرب زوجة نبيكم ؟؟؟

وهل هو مأجور على ضربه ام مؤمنيكم ؟؟؟

وهل فعلت عائشة باطلا صريحا استوجب التعزير في الحكم الاسلامي ؟؟؟





الحمد لله رب العالمين