ظلامة الحسن
13-08-2008, 12:45 PM
اطرح عليكم هذيه القصة فقد قرءتها في احد المنتديات
فلوكانت من نسج الخيال فهذيه مصيبة وإن كانت حقيقة فلمصيبة اعظم
ولا حول ولاقوة إلأ ب لله
في أحد الدول العربية في احد المدن
ومن قوانين تلك المدينة أن في الساعه 10:00 مساء" يجب أن تغلق كل محال الذهب في السوق كله..
وفي الساعه : 10:00 مساء"
في أحدي المحال الموجده بالسوق طلب( كبير العمال) في المحل من العمال الاخرين
أن ينصرفوا لأنه سيبقي في المحل لمراجعة بعض الحسابات
فغادر العمال المحل وبقي (كبير العمال ) في المحل.
يراجع الحسابات دخل عليه شايب ذو لحيه بيضاء ووجه ابيض ورئحه طيبه، وبعد أن سلم على العامل
قال للعامل: تفضل هذا الخاتم الذي أنفصل عنه الحجر الكريم أرجوا أن تصلحه لي.
قال العامل: لا أستطيع أصلحه لك ا
وبينما هو لأن تعال غدا"، لأن موعد أغلاق المحل قد حان وأنا لا أستطيع أن أخالف القوانين..
قال الشايب: أصلحه بسرعة وعلى عجالة.
قال العامل : لا أستطيع وإن أصلحته بسرعه فلن أصلحه لك بدقه،
وسينفصل الحجر بعد عدة أيام وهذا يضر بسمعة المحل.
قال الشايب: أرجوك أصلحه فأنا قادم من منطقه بعيده عن المدينه وقدومي الى المدينه يشق عليّ ويكلفني.
قال العامل : أعطني الخاتم.
فأخذ العامل الخاتم وشرع في إصلاحه ، ووقف الشايب في أحدى زوايا المحل، يتابع العامل عن بعد.
وبينما هما كذالك ، دخل في المحل رجل وزوجته ثم أشارت الزوجه الى عقد أعجبها
وطلبت من العامل أن يحضره لها‘
فوقف العامل ثم قال : لا أستطيع أن أخدمكم بشيء الأن لأن موعد البيع أنتهى
وهذه قوانين المدينه ولاأستطيع أن أخالفها.
فقال الزوج: أذا" لما أنت في المحل وحان موعد الأغلاق.
قال العامل:أنا في المحل لأصلح خاتم ذالك الرجل(الشايب) ثم أشار الى الشايب
فقال الرجل وزوجته : أي رجل نحن لا نرى أحد أتستهزء بنا......؟ !
فخرج الرجل وزوجته من المحل وهما غاضبان من العامل..
فعاد العامل لأصلاح ما تبقى من الخاتم ..
وبينما هو كذالك دخل في المحل رجل وزوجته _من أحدي الجنسيات العربيه_
وأخذ يقلبان نظراتهم في المحل ثم أشارا الى خاتم أعجبهم في المحل
فسألا العامل عن سعره .
فوقف العامل وبعد أن اخبرهم بسعر الخاتم.
قال :أن لاأستطيع أن أبيع لكم شيءو لا أستطيع أن أخدمكم بشيء الأن لأن موعد البيع أنتهى
وهذه قوانين المدينه ولاأستطيع أن أخالفها ، سبقكم رجل وزوجته فلم أبع لهم شيء
وأنا في المحل لأصلاح خاتم ذالك الرجل (الشايب) وأشار الي الشايب.
فقالا: أي رجل نحن لانرى أحد أتسخر منا ...؟
فخرج الرجل وزوجته من المحل وهما غاضبان ومستأن من أسلوب العامل..
فأخذ العامل يفكر في ما قال الأربع الذين دخلو المحل
(أي رجل نحن لا نرى أحد)
(أي رجل نحن لا نرى أحد)
(أي رجل نحن لا نرى أحد)
فقال في نفسه ربما هذا الرجل (الشايب)من الجن كيف هم لا يرونه وأنا أراه
فقال سأقراْ المعوذات فإن كان من الجن سيختفي
فقراء المعوذات ولاكن لم يختفي الرجل (الشايب)
فخاف في نفسه وقال ربما هذا شيء أشد من الجن
فتجراء ثم ذهب الى الشايب
وقال له: يا عم قبل قليل دخل اربعة أشخاص وقالوا لي أنهم لايرونك
كيف أنا أراك وهم لايرونك
قال الشايب: أنا لست من الجن ولا من الانس ،
أنا ملك من الملائكه
جئت أليك لأنك مخلص في عملك وتعامل الناس بطيب وتقدرهم وتسامحهم ...........الخ
فقال العامل : أذن أريد أن أعرف هل أنا من أهل الجنه أم من أهل النار.
قال الشايب :أنت من أهل الجنه..
قال العامل : أذن أريد أن أرى مكاني من الجنه.
فأخرج الشايب منديلا" وأعطاه للعامل
وقال له: شم المنديل وسترى مكانك من الجنه
فشم العامل المنديل
ماذا راى
سقط العامل أرضا"
أغمي عليه وقام بعد نصف ساعه
فرأى أن نصف المصوغات الذهبية التى كانت في المحل أختفت
أذا" من كان ذاك الرجل (الشايب)..... هل هو من الملائكة حقا".......؟...!!
ولما لم يرا الأربع الذين دخلوا المحل الرجل الشايب عندما كان العامل يشير اليه.......!!.......؟
أين ذهبت المصوغات الذهبيه....!؟
كيف اختفي الرجل الشايب....؟؟
الرجل والأ ربع الذين دخلول المحل كلهم عصابة واحده....!!
بعد كل ماحدث ذهب العامل الى مركز الشرطة ليبلغ عن ما حدث
فقيل له: أنت ثاني ضحيه لهذه العصابه.........!!
.. استغفر الله .. صاروا يتنكرون على هيئة ملك
منقول</b>
فلوكانت من نسج الخيال فهذيه مصيبة وإن كانت حقيقة فلمصيبة اعظم
ولا حول ولاقوة إلأ ب لله
في أحد الدول العربية في احد المدن
ومن قوانين تلك المدينة أن في الساعه 10:00 مساء" يجب أن تغلق كل محال الذهب في السوق كله..
وفي الساعه : 10:00 مساء"
في أحدي المحال الموجده بالسوق طلب( كبير العمال) في المحل من العمال الاخرين
أن ينصرفوا لأنه سيبقي في المحل لمراجعة بعض الحسابات
فغادر العمال المحل وبقي (كبير العمال ) في المحل.
يراجع الحسابات دخل عليه شايب ذو لحيه بيضاء ووجه ابيض ورئحه طيبه، وبعد أن سلم على العامل
قال للعامل: تفضل هذا الخاتم الذي أنفصل عنه الحجر الكريم أرجوا أن تصلحه لي.
قال العامل: لا أستطيع أصلحه لك ا
وبينما هو لأن تعال غدا"، لأن موعد أغلاق المحل قد حان وأنا لا أستطيع أن أخالف القوانين..
قال الشايب: أصلحه بسرعة وعلى عجالة.
قال العامل : لا أستطيع وإن أصلحته بسرعه فلن أصلحه لك بدقه،
وسينفصل الحجر بعد عدة أيام وهذا يضر بسمعة المحل.
قال الشايب: أرجوك أصلحه فأنا قادم من منطقه بعيده عن المدينه وقدومي الى المدينه يشق عليّ ويكلفني.
قال العامل : أعطني الخاتم.
فأخذ العامل الخاتم وشرع في إصلاحه ، ووقف الشايب في أحدى زوايا المحل، يتابع العامل عن بعد.
وبينما هما كذالك ، دخل في المحل رجل وزوجته ثم أشارت الزوجه الى عقد أعجبها
وطلبت من العامل أن يحضره لها‘
فوقف العامل ثم قال : لا أستطيع أن أخدمكم بشيء الأن لأن موعد البيع أنتهى
وهذه قوانين المدينه ولاأستطيع أن أخالفها.
فقال الزوج: أذا" لما أنت في المحل وحان موعد الأغلاق.
قال العامل:أنا في المحل لأصلح خاتم ذالك الرجل(الشايب) ثم أشار الى الشايب
فقال الرجل وزوجته : أي رجل نحن لا نرى أحد أتستهزء بنا......؟ !
فخرج الرجل وزوجته من المحل وهما غاضبان من العامل..
فعاد العامل لأصلاح ما تبقى من الخاتم ..
وبينما هو كذالك دخل في المحل رجل وزوجته _من أحدي الجنسيات العربيه_
وأخذ يقلبان نظراتهم في المحل ثم أشارا الى خاتم أعجبهم في المحل
فسألا العامل عن سعره .
فوقف العامل وبعد أن اخبرهم بسعر الخاتم.
قال :أن لاأستطيع أن أبيع لكم شيءو لا أستطيع أن أخدمكم بشيء الأن لأن موعد البيع أنتهى
وهذه قوانين المدينه ولاأستطيع أن أخالفها ، سبقكم رجل وزوجته فلم أبع لهم شيء
وأنا في المحل لأصلاح خاتم ذالك الرجل (الشايب) وأشار الي الشايب.
فقالا: أي رجل نحن لانرى أحد أتسخر منا ...؟
فخرج الرجل وزوجته من المحل وهما غاضبان ومستأن من أسلوب العامل..
فأخذ العامل يفكر في ما قال الأربع الذين دخلو المحل
(أي رجل نحن لا نرى أحد)
(أي رجل نحن لا نرى أحد)
(أي رجل نحن لا نرى أحد)
فقال في نفسه ربما هذا الرجل (الشايب)من الجن كيف هم لا يرونه وأنا أراه
فقال سأقراْ المعوذات فإن كان من الجن سيختفي
فقراء المعوذات ولاكن لم يختفي الرجل (الشايب)
فخاف في نفسه وقال ربما هذا شيء أشد من الجن
فتجراء ثم ذهب الى الشايب
وقال له: يا عم قبل قليل دخل اربعة أشخاص وقالوا لي أنهم لايرونك
كيف أنا أراك وهم لايرونك
قال الشايب: أنا لست من الجن ولا من الانس ،
أنا ملك من الملائكه
جئت أليك لأنك مخلص في عملك وتعامل الناس بطيب وتقدرهم وتسامحهم ...........الخ
فقال العامل : أذن أريد أن أعرف هل أنا من أهل الجنه أم من أهل النار.
قال الشايب :أنت من أهل الجنه..
قال العامل : أذن أريد أن أرى مكاني من الجنه.
فأخرج الشايب منديلا" وأعطاه للعامل
وقال له: شم المنديل وسترى مكانك من الجنه
فشم العامل المنديل
ماذا راى
سقط العامل أرضا"
أغمي عليه وقام بعد نصف ساعه
فرأى أن نصف المصوغات الذهبية التى كانت في المحل أختفت
أذا" من كان ذاك الرجل (الشايب)..... هل هو من الملائكة حقا".......؟...!!
ولما لم يرا الأربع الذين دخلوا المحل الرجل الشايب عندما كان العامل يشير اليه.......!!.......؟
أين ذهبت المصوغات الذهبيه....!؟
كيف اختفي الرجل الشايب....؟؟
الرجل والأ ربع الذين دخلول المحل كلهم عصابة واحده....!!
بعد كل ماحدث ذهب العامل الى مركز الشرطة ليبلغ عن ما حدث
فقيل له: أنت ثاني ضحيه لهذه العصابه.........!!
.. استغفر الله .. صاروا يتنكرون على هيئة ملك
منقول</b>