*متيمة أهل البيت*
23-08-2008, 04:10 PM
تعبنـــا من الألم و الحزن ,
تعبنا من هموم قابعة في أعماق قلوبنا ,
كثيراً مانردد :
متى تزورنا السعـــاده ؟!
ولم نعلم أنها هنا , وقريبة جدا جدا جدا
من أرواحنا بل ملاصقة لها
لـ نتأمل هذه الصوره /
http://www.ba9bnat.com/vb/uploaded2/5081_11213050839.jpg
ما أروعه من منــظر
ليس هناك مكان كاف للنوم، ومع ذلك فقد استطاعوا أن يجدوا مكاناً لنوم القط والكلب
الماء يتساقط من السقف ومع ذلك فقد ارتسمت على وجه الأب ابتسامة مسالمة وهو ممسك بالمظلّة
فالمشكلة ليست معقّدة
قدم السرير مكسورة ومع ذلك قطعتان من الخشب أو الأحجار كفيلة بالقيام بالمهمة كأفضل ما يكون
السعادة ليست في أمرا صعبا ابدأ
ليس السعيد في هذا العالم , من ليس لديه مشاكل ,
ولكن السعيد هو الذي يقتنع ويملأ قلبه بالرضــا بأبسط الأشياء التي لديه
هنا فقط يكمن معنى السعــادة
شيء يشعر به الإنسان بين جوانحه :
صفاء نفس , وطمأنينة قلب , وانشراح صدر , وراحة ضمير .
فـ لـنرضى بما كتب الله لنا
{فما اخطأنا لم يكن ليصيبنا وماأصابنا لم يكن ليخطئنا}
ولـ نبتسم بـ عذوبه مهما كانت الظروف الصعبه تحيط بنا
ومهما غلقت الأبواب أمامنا
فـ باب السمــاء
مفتوح دائــما
اللهم صل على محمد وآل محمد
تعبنا من هموم قابعة في أعماق قلوبنا ,
كثيراً مانردد :
متى تزورنا السعـــاده ؟!
ولم نعلم أنها هنا , وقريبة جدا جدا جدا
من أرواحنا بل ملاصقة لها
لـ نتأمل هذه الصوره /
http://www.ba9bnat.com/vb/uploaded2/5081_11213050839.jpg
ما أروعه من منــظر
ليس هناك مكان كاف للنوم، ومع ذلك فقد استطاعوا أن يجدوا مكاناً لنوم القط والكلب
الماء يتساقط من السقف ومع ذلك فقد ارتسمت على وجه الأب ابتسامة مسالمة وهو ممسك بالمظلّة
فالمشكلة ليست معقّدة
قدم السرير مكسورة ومع ذلك قطعتان من الخشب أو الأحجار كفيلة بالقيام بالمهمة كأفضل ما يكون
السعادة ليست في أمرا صعبا ابدأ
ليس السعيد في هذا العالم , من ليس لديه مشاكل ,
ولكن السعيد هو الذي يقتنع ويملأ قلبه بالرضــا بأبسط الأشياء التي لديه
هنا فقط يكمن معنى السعــادة
شيء يشعر به الإنسان بين جوانحه :
صفاء نفس , وطمأنينة قلب , وانشراح صدر , وراحة ضمير .
فـ لـنرضى بما كتب الله لنا
{فما اخطأنا لم يكن ليصيبنا وماأصابنا لم يكن ليخطئنا}
ولـ نبتسم بـ عذوبه مهما كانت الظروف الصعبه تحيط بنا
ومهما غلقت الأبواب أمامنا
فـ باب السمــاء
مفتوح دائــما
اللهم صل على محمد وآل محمد