المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملاحظة على خطأ من أخطاء اهل السنة


كليم الحسين
24-08-2008, 09:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت اليوم أن أكتب موضوع بعد غيابي

وذهابي الى أشرف الخلق في المدينة المنورة

ولا تخافون دعيت لكم كلكم بالصحة والعافية

------------------------------------------------------

الملاحظة هي :

أهل السنة عندما يذكرون معصوم من ال محمد صلى الله عليه واله

وسلم .. يقولون رضي الله عنه

والملاحظة موجودة في سورة الصافات الأية 130

فقال الله تعالى ( السلام على إل ياسين )

فالله بذاته سلم على ال محمد عليهم السلام

فإذا عند الصلاة على محمد صلى الله عليه واله

يجب ذكر اله الاطهار لأن السلام موجود:

صلى الله عليه وأله وسلم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القوات الخاصه
25-08-2008, 01:44 AM
ما في معصوم غير الرسول

حيرني الدهر بحسين
25-08-2008, 02:52 AM
ما في معصوم غير الرسول


احنا ما قلنا شي ولكن هناك فرق بين اللي يتعمد وبين اللي ............

مواليه-وافتخر
25-08-2008, 02:55 AM
آل بيت النبوه جميعهم معصومين عندنا رضيت ام ابيت بس مو هذا موضوعنا اللحين موضوعنا ان يجب مع ذكرهم القول عليهم السلام وليس رضي الله عنهم واخوي وضعلك مثال من القرأن الكريم.

كليم الحسين
25-08-2008, 06:44 AM
وييينكم يا اهل السنة لماذا دائما من أسأل سؤال محرج ماحد سني يرد هل هذا تهرب

ويا القوات الخاصة رد ردا مقنعا والا لاترد لأن هذا ليس موضوعنا

جندي المنتظر
25-08-2008, 07:04 AM
ما في معصوم غير الرسول

حتى عمر مصعـوم

حتى لو انا ابوه كافر وامه كاااااااافره

عمر بن علي
25-08-2008, 10:22 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


كلمة ( ال ياسين ) مختلف في تفسيرها والارجح يقولون بانها ( الياس ) اسم نبي من انبياء الله

وليس المقصود به محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيته .

واحببت ان اذكرهنا جملة من تفاسير اهل السنة فيها :

1ـ الطبري :

سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { سَلَام عَلَى إِلْ يَاسِين } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : أَمَنَة مِنْ اللَّه لِآلِ يَاسِين . وَاخْتَلَفَتْ الْقُرَّاء فِي قِرَاءَة قَوْله : { سَلَام عَلَى إِلْ يَاسِين } فَقَرَأَتْهُ عَامَّة قُرَّاء مَكَّة وَالْبَصْرَة وَالْكُوفَة : { سَلَام عَلَى إِلْ يَاسِين } بِكَسْرِ الْأَلِف مِنْ إِلْ يَاسِين , فَكَانَ بَعْضهمْ يَقُول : هُوَ اِسْم إِلْيَاس , وَيَقُول : إِنَّهُ كَانَ يُسَمَّى بِاسْمَيْنِ : إِلْيَاس , وَإِلْ يَا سِين مِثْل إِبْرَاهِيم , وَإِبْرَاهَام ; يُسْتَشْهَد عَلَى ذَلِكَ أَنَّ ذَلِكَ كَذَلِكَ بِأَنَّ جَمِيع مَا فِي السُّورَة مِنْ قَوْله : { سَلَام } فَإِنَّهُ سَلَام عَلَى النَّبِيّ الَّذِي ذُكِرَ دُون آلِه , فَكَذَلِكَ إِلْ يَاسِين , إِنَّمَا هُوَ سَلَام عَلَى إِلْيَاس دُون آله . وَكَانَ بَعْض أَهْل الْعَرَبِيَّة يَقُول : إِلْيَاس : اِسْم مِنْ أَسْمَاء الْعِبْرَانِيَّة , كَقَوْلِهِمْ : إِسْمَاعِيل وَإِسْحَاق , وَالْأَلِف وَاللَّام مِنْهُ , وَيَقُول : لَوْ جَعَلْته عَرَبِيًّا مِنْ الْإِلْس , فَتَجْعَلهُ إِفْعَالًا , مِثْل الْإِخْرَاج , وَالْإِدْخَال أُجْرِيَ ; وَيَقُول : قَالَ : سَلَام عَلَى إِلْ يَا سِين , فَتَجْعَلهُ بِالنُّونِ , وَالْعَجَمِيّ مِنْ الْأَسْمَاء قَدْ تَفْعَل بِهِ هَذَا الْعَرَب , تَقُول : مِيكَال وَمِيكَائِيل وَمِيكَائِين , وَهِيَ فِي بَنِي أَسَد تَقُول : هَذَا إِسْمَاعِين قَدْ جَاءَ , وَسَائِر الْعَرَب بِاللَّامِ ; قَالَ : وَأَنْشَدَنِي بَعْض بَنِي نُمَيْر لِضَبٍّ صَادَهُ : يَقُول رَبّ السُّوق لَمَّا جِينَا هَذَا وَرَبّ الْبَيْت إِسْرَائِينَا قَالَ : فَهَذَا كَقَوْلِهِ : إِلْ يَاسِين ; قَالَ : وَإِنْ شِئْت ذَهَبْت بِإِلْ يَاسِين إِلَى أَنْ تَجْعَلهُ جَمْعًا , فَتَجْعَل أَصْحَابه دَاخِلِينَ فِي اِسْمه , كَمَا تَقُول لِقَوْمٍ رَئِيسهمْ الْمُهَلَّب : قَدْ جَاءَتْكُمْ الْمَهَالِبَة وَالْمُهَلَّبُونَ , فَيَكُون بِمَنْزِلَةِ قَوْلهمْ الْأَشْعَرِينَ بِالتَّخْفِيفِ , وَالسَّعْدِينَ بِالتَّخْفِيفِ وَشَبَهه , قَالَ الشَّاعِر : أَنَا اِبْن سَعْد سَيِّد السَّعْدِينَا قَالَ : وَهُوَ فِي الِاثْنَيْنِ أَنْ يَضُمّ أَحَدهمَا إِلَى صَاحِبه إِذَا كَانَ أَشْهَر مِنْهُ اِسْمًا كَقَوْلِ الشَّاعِر : جَزَانِي الزَّهْدَمَانِ جَزَاء سَوْء وَكُنْت الْمَرْء يُجْزَى بِالْكَرَامَةِ وَاسْم أَحَدهمَا : زَهْدَم ; وَقَالَ الْآخَر : جَزَى اللَّه فِيهَا الْأَعْوَرَيْنِ ذَمَامَة وَفَرْوَة ثُفْر الثَّوْرَة الْمُتَضَاجِم وَاسْم أَحَدهمَا أَعْوَر . وَقَرَأَ ذَلِكَ عَامَّة قُرَّاء الْمَدِينَة : " سَلَام عَلَى إِلْ يَاسِين " بِقَطْعِ إِلْ مِنْ يَاسِين , فَكَانَ بَعْضهمْ يَتَأَوَّل ذَلِكَ بِمَعْنَى : سَلَام عَلَى آل مُحَمَّد . وَذُكِرَ عَنْ بَعْض الْقُرَّاء أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأ قَوْله : { وَإِنَّ إِلْيَاس } بِتَرْكِ الْهَمْز فِي إِلْيَاس وَيَجْعَل الْأَلِف وَاللَّام دَاخِلَتَيْنِ عَلَى " يَاس " لِلتَّعْرِيفِ , وَيَقُول : إِنَّمَا كَانَ اِسْمه " يَاس " أُدْخِلَتْ عَلَيْهِ أَلِف وَلَام ثُمَّ يَقْرَأ عَلَى ذَلِكَ : " سَلَام عَلَى إِلْ يَاسِين " . وَالصَّوَاب مِنْ الْقِرَاءَة فِي ذَلِكَ عِنْدنَا قِرَاءَة مَنْ قَرَأَهُ : { سَلَام عَلَى إِلْ يَا سِين } بِكَسْرِ أَلِفهَا عَلَى مِثَال إِدْرَاسِينَ , لِأَنَّ اللَّه تَعَالَى ذِكْره إِنَّمَا أَخْبَرَ عَنْ كُلّ مَوْضِع ذُكِرَ فِيهِ نَبِيًّا مِنْ أَنْبِيَائِهِ عَلَيْهِمْ السَّلَام فِي هَذِهِ السُّورَة بِأَنَّ عَلَيْهِ سَلَامًا لَا عَلَى آله , فَكَذَلِكَ السَّلَام فِي هَذَا الْمَوْضِع يَنْبَغِي أَنْ يَكُون عَلَى إِلْيَاس كَسَلَامِهِ عَلَى غَيْره مِنْ أَنْبِيَائِهِ , لَا عَلَى آله , عَلَى نَحْو مَا بَيَّنَّا مِنْ مَعْنَى ذَلِكَ . فَإِنْ ظَنَّ ظَانّ أَنَّ إِلْ يَا سِين غَيْر إِلْيَاس , فَإِنَّ فِيمَا حَكَيْنَا مِنْ اِحْتِجَاج مَنْ اِحْتَجَّ بِأَنَّ إِلْ سِين هُوَ إِلْيَاس غَنِيّ عَنْ الزِّيَادَة فِيهِ , مَعَ أَنَّ فِيمَا : 22693 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن الْمُفَضَّل , قَالَ : ثنا أَسْبَاط , عَنْ السُّدِّيّ { سَلَام عَلَى إِلْ يَاسِين } قَالَ : إِلْيَاس . وَفِي قِرَاءَة عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود : " سَلَام عَلَى إِدْرَاسِينَ " دَلَالَة وَاضِحَة عَلَى خَطَأ قَوْل مَنْ قَالَ : عَنَى بِذَلِكَ سَلَام عَلَى آل مُحَمَّد , وَفَسَاد قِرَاءَة مَنْ قَرَأَ : " وَإِنَّ إِلْيَاس " بِوَصْلِ النُّون مِنْ " إِنَّ " بِإِلْيَاس , وَتَوْجِيه الْأَلِف وَاللَّام فِيهِ إِلَى أَنَّهُمَا أُدْخِلَتَا تَعْرِيفًا لِلِاسْمِ الَّذِي هُوَ يَاس , وَذَلِكَ أَنَّ عَبْد اللَّه كَانَ يَقُول : إِلْيَاس هُوَ إِدْرِيس , وَيَقْرَأ : " وَإِنَّ إِدْرِيس لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ " , ثُمَّ يَقْرَأ عَلَى ذَلِكَ : " سَلَام عَلَى إِدْرَاسِينَ " , كَمَا قَرَأَ الْآخَرُونَ : { سَلَام عَلَى إِلْ يَا سِين } فَلَا وَجْه عَلَى مَا ذَكَرْنَا مِنْ قِرَاءَة عَبْد اللَّه لِقِرَاءَةِ مَنْ قَرَأَ ذَلِكَ : " سَلَام عَلَى آل يَاسِين " بِقَطْعِ الْآل مِنْ يَاسِين . وَنَظِير تَسْمِيَة إِلْيَاس بِإِلْ يَاسِين : { وَشَجَرَة تَخْرُج مِنْ طُور سَيْنَاء } 32 20 ثُمَّ قَالَ فِي مَوْضِع آخَر : { وَطُور سَيَنِينَ } 95 2 وَهُوَ مَوْضِع وَاحِد سُمِّيَ بِذَلِكَ .


2ـ تفسير القرطبي :

سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ

قِرَاءَة الْأَعْرَج وَشَيْبَة وَنَافِع . وَقَرَأَ عِكْرِمَة وَأَبُو عَمْرو وَابْن كَثِير وَحَمْزَة وَالْكِسَائِيّ : " سَلَام عَلَى الْيَاسِينَ " . وَقَرَأَ الْحَسَن : " سَلَام عَلَى الياسين " بِوَصْلِ الْأَلْف كَأَنَّهَا يَاسِين دَخَلَتْ عَلَيْهَا الْأَلِف وَاللَّام الَّتِي لِلتَّعْرِيفِ . وَالْمُرَاد إِلْيَاس عَلَيْهِ السَّلَام , وَعَلَيْهِ وَقَعَ التَّسْلِيم وَلَكِنَّهُ اِسْم أَعْجَمِيّ . وَالْعَرَب تَضْطَرِب فِي هَذِهِ الْأَسْمَاء الْأَعْجَمِيَّة وَيَكْثُر تَغْيِيرهمْ لَهَا . قَالَ اِبْن جِنِّي : الْعَرَب تَتَلَاعَب بِالْأَسْمَاءِ الْأَعْجَمِيَّة تَلَاعُبًا ; فَيَاسِين وَإِلْيَاس وَالْيَاسِين شَيْء وَاحِد . الزَّمَخْشَرِيّ : وَكَانَ حَمْزَة إِذَا وَصَلَ نَصَبَ وَإِذَا وَقَفَ رَفَعَ . وَقُرِئَ : " عَلَى إِلْيَاسِينَ " و " إِدْرِيسِينَ وَإِدْرَسِينَ وَإِدْرَاسِينَ " عَلَى أَنَّهَا لُغَات فِي إِلْيَاس وَإِدْرِيس . وَلَعَلَّ لِزِيَادَةِ الْيَاء وَالنُّون فِي السُّرْيَانِيَّة مَعْنًى . النَّحَّاس : وَمَنْ قَرَأَ : " سَلَام عَلَى آلِ يَاسِين " فَكَأَنَّهُ وَاَللَّه أَعْلَم جَعَلَ اِسْمه إِلْيَاس وَيَاسِين ثُمَّ سَلَّمَ عَلَى آلِهِ ; أَيْ أَهْل دِينه وَمَنْ كَانَ عَلَى مَذْهَبه , وَعُلِمَ أَنَّهُ إِذَا سَلَّمَ عَلَى آلِهِ مِنْ أَجْلِهِ فَهُوَ دَاخِل فِي السَّلَام ; كَمَا قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى ) وَقَالَ اللَّه تَعَالَى : " أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدّ الْعَذَاب " [ غَافِر : 46 ] . وَمَنْ قَرَأَ " إِلْيَاسِينَ " فَلِلْعُلَمَاءِ فِيهِ غَيْر قَوْل . فَرَوَى هَارُون عَنْ اِبْن أَبِي إِسْحَاق قَالَ : إِلْيَاسِينَ مِثْل إِبْرَاهِيم يَذْهَب إِلَى أَنَّهُ اِسْم لَهُ . وَأَبُو عُبَيْدَة يَذْهَب إِلَى أَنَّهُ جَمْع جَمْع التَّسْلِيم عَلَى أَنَّهُ وَأَهْل بَيْته سَلَّمَ عَلَيْهِمْ ; وَأَنْشَدَ : قَدْنِي مِنْ نَصْرِ الْخُبَيْبِينَ قَدِي يُقَال : قَدْنِي وَقَدِي لُغَتَانِ بِمَعْنَى حَسْب . وَإِنَّمَا يُرِيد أَبَا خُبَيْبٍ عَبْد اللَّه بْن الزُّبَيْر فَجَمَعَهُ عَلَى أَنَّ مَنْ كَانَ عَلَى مَذْهَبه دَاخِل مَعَهُ . وَغَيْر أَبِي عُبَيْدَة يَرْوِيهِ : الْخُبَيْبَيْنِ عَلَى التَّثْنِيَة , يُرِيد عَبْد اللَّه وَمُصْعَبًا . وَرَأَيْت عَلِيّ بْن سُلَيْمَان يَشْرَحهُ بِأَكْثَر مِنْ هَذَا ; قَالَ : فَإِنَّ الْعَرَب تُسَمِّي قَوْم الرَّجُل بِاسْمِ الرَّجُل الْجَلِيل مِنْهُمْ , فَيَقُولُونَ : الْمَهَالِبَة عَلَى أَنَّهُمْ سَمَّوْا كُلّ رَجُل مِنْهُمْ بِالْمُهَلَّبِ . قَالَ : فَعَلَى هَذَا " سَلَام عَلَى إِلْيَاسِينَ " سُمِّيَ كُلّ رَجُل مِنْهُمْ بِإِلْيَاس . وَقَدْ ذَكَرَ سِيبَوَيْهِ فِي كِتَابه شَيْئًا مِنْ هَذَا , إِلَّا أَنَّهُ ذَكَرَ أَنَّ الْعَرَب تَفْعَل هَذَا عَلَى جِهَة النِّسْبَة ; فَيَقُولُونَ : الْأَشْعَرُونَ يُرِيدُونَ بِهِ النَّسَب . الْمَهْدَوِيّ : وَمَنْ قَرَأَ " إِلْيَاسِينَ " فَهُوَ جَمْع يَدْخُل فِيهِ إِلْيَاس فَهُوَ جَمْع إِلْيَاسِيّ فَحُذِفَتْ يَاء النِّسْبَة ; كَمَا حُذِفَتْ يَاء النِّسْبَة فِي جَمْع الْمُكَسَّر فِي نَحْو الْمَهَالِبَة فِي جَمْع مُهَلَّبِيّ , كَذَلِكَ حُذِفَتْ فِي الْمُسَلَّم فَقِيلَ الْمُهَلَّبُونَ . وَقَدْ حَكَى سِيبَوَيْهِ : الْأَشْعَرُونَ وَالنُّمَيْرُونَ يُرِيدُونَ الْأَشْعَرِيِّينَ وَالنُّمَيْرِيِّين . السُّهَيْلِيّ : وَهَذَا لَا يَصِحّ بَلْ هِيَ لُغَة فِي إِلْيَاس , وَلَوْ أَرَادَ مَا قَالُوهُ لَأَدْخَلَ الْأَلِف وَاللَّام كَمَا تَدْخُل فِي الْمَهَالِبَة وَالْأَشْعَرِيِّينَ ; فَكَانَ يَقُول : " سَلَام عَلَى الْإِلْيَاسِينَ " لِأَنَّ الْعَلَم إِذَا جُمِعَ يُنَكَّر حَتَّى يُعَرَّف بِالْأَلِفِ وَاللَّام ; لَا تَقُول : سَلَام عَلَى زَيْدِينَ , بَلْ عَلَى الزَّيْدِينَ بِالْأَلِفِ وَاللَّام . فَإِلْيَاس عَلَيْهِ السَّلَام فِيهِ ثَلَاث لُغَات . النَّحَّاس : وَاحْتَجَّ أَبُو عُبَيْد فِي قِرَاءَته " سَلَام عَلَى إِلْيَاسِينَ " وَأَنَّهُ اِسْمه كَمَا أَنَّ اِسْمه إِلْيَاس لِأَنَّهُ لَيْسَ فِي السُّورَة سَلَام عَلَى " آل " لِغَيْرِهِ مِنْ الْأَنْبِيَاء صَلَّى اللَّه عَلَيْهِمْ وَسَلَّمَ , فَكَمَا سُمِّيَ الْأَنْبِيَاء كَذَا سُمِّيَ هُوَ . وَهَذَا الِاحْتِجَاج أَصْله لِأَبِي عَمْرو وَهُوَ غَيْر لَازِم ; لِأَنَّا بَيَّنَّا قَوْل أَهْل اللُّغَة أَنَّهُ إِذَا سَلَّمَ عَلَى آله مِنْ أَجْله فَهُوَ سَلَام عَلَيْهِ . وَالْقَوْل بِأَنَّ اِسْمه " إِلْيَاسِينَ " يَحْتَاج إِلَى دَلِيل وَرِوَايَة ; فَقَدْ وَقَعَ فِي الْأَمْر إِشْكَال . قَالَ الْمَاوَرْدِيّ : وَقَرَأَ الْحَسَن " سَلَام عَلَى يَاسِين " بِإِسْقَاطِ الْأَلِف وَاللَّام وَفِيهِ وَجْهَانِ : أَحَدهمَا أَنَّهُمْ آلُ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ; قَالَهُ اِبْن عَبَّاس . وَالثَّانِي أَنَّهُمْ آل يَاسِين ; فَعَلَى هَذَا فِي دُخُول الزِّيَادَة فِي يَاسِين وَجْهَانِ : أَحَدهمَا : أَنَّهَا زِيدَتْ لِتَسَاوِي الْآي , كَمَا قَالَ فِي مَوْضِع : " طُور سَيْنَاء " [ الْمُؤْمِنُونَ : 20 ] وَفِي مَوْضِع آخَر " طُور سِينِينَ " [ التِّين : 2 ] فَعَلَى هَذَا يَكُون السَّلَام عَلَى أَهْله دُونه , وَتَكُون الْإِضَافَة إِلَيْهِ تَشْرِيفًا لَهُ . الثَّانِي : أَنَّهَا دَخَلَتْ لِلْجَمْعِ فَيَكُون دَاخِلًا فِي جُمْلَتهمْ فَيَكُون السَّلَام عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ . قَالَ السُّهَيْلِيّ : قَالَ بَعْض الْمُتَكَلِّمِينَ فِي مَعَانِي الْقُرْآن : آل يَاسِين آل مُحَمَّد عَلَيْهِ السَّلَام , وَنَزَعَ إِلَى قَوْل مَنْ قَالَ فِي تَفْسِير " يس " يَا مُحَمَّد . وَهَذَا الْقَوْل يَبْطُل مِنْ وُجُوه كَثِيرَة : أَحَدهَا : أَنَّ سِيَاقَة الْكَلَام فِي قِصَّة إِلْيَاسِينَ يَلْزَم أَنْ تَكُون كَمَا هِيَ فِي قِصَّة إِبْرَاهِيم وَنُوح وَمُوسَى وَهَارُون وَأَنَّ التَّسْلِيم رَاجِع عَلَيْهِمْ , وَلَا مَعْنَى لِلْخُرُوجِ عَنْ مَقْصُود الْكَلَام لِقَوْلٍ قِيلَ فِي تِلْكَ الْآيَة الْأُخْرَى مَعَ ضَعْف ذَلِكَ الْقَوْل أَيْضًا ; فَإِنَّ " يس " وَ " حم " وَ " الم " وَنَحْو ذَلِكَ الْقَوْل فِيهَا وَاحِد , إِنَّمَا هِيَ حُرُوف مُقَطَّعَة , إِمَّا مَأْخُوذَة مِنْ أَسْمَاء اللَّه تَعَالَى كَمَا قَالَ اِبْن عَبَّاس , وَإِمَّا مِنْ صِفَات الْقُرْآن , وَإِمَّا كَمَا قَالَ الشَّعْبِيّ : لِلَّهِ فِي كُلّ كِتَاب سِرّ , وَسِرُّهُ فِي الْقُرْآن فَوَاتِح الْقُرْآن . وَأَيْضًا فَإِنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لِي خَمْسَة أَسْمَاء ) وَلَمْ يَذْكُرْ فِيهَا " يس " . وَأَيْضًا فَإِنَّ " يس " جَاءَتْ التِّلَاوَة فِيهَا بِالسُّكُونِ وَالْوَقْف , وَلَوْ كَانَ اِسْمًا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَالَ : " يَاسِينُ " بِالضَّمِّ ; كَمَا قَالَ تَعَالَى : " يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ " [ يُوسُف : 46 ] وَإِذَا بَطَلَ هَذَا الْقَوْل لِمَا ذَكَرْنَاهُ ; فَـ " إِلْيَاسِينَ " هُوَ إِلْيَاس الْمَذْكُور وَعَلَيْهِ وَقَعَ التَّسْلِيم . وَقَالَ أَبُو عَمْرو بْن الْعَلَاء : هُوَ مِثْل إِدْرِيس وَإِدْرَاسِينَ , كَذَلِكَ هُوَ فِي مُصْحَف اِبْن مَسْعُود . " وَإِنَّ إِدْرِيس لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ " ثُمَّ قَالَ : " سَلَام عَلَى إِدْرَاسِينَ " .


3ـ تفسير ابن كثير :

سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ

كَمَا يُقَال فِي إِسْمَاعِيل إِسْمَاعِين وَهِيَ لُغَة بَنِي أَسَد وَأَنْشَدَ بَعْض بَنِي تَمِيم فِي ضَبّ صَادَهُ : يَقُول رَبُّ السُّوقِ لَمَّا جِينَا هَذَا وَرَبِّ الْبَيْتِ إِسْرَائِينَا وَيُقَال مِيكَال وَمِيكَائِيل وَمِيكَائِين وَإِبْرَاهِيم وَإِبْرَاهَام وَإِسْرَائِيل وَإِسْرَائِين وَطُور سَيْنَاء وَطُور سِينِينَ وَهُوَ مَوْضِع وَاحِد وَكُلّ هَذَا سَائِغ وَقَرَأَ آخَرُونَ " سَلَام عَلَى إِدْرَاسِين " وَهِيَ قِرَاءَة اِبْن مَسْعُود رَضِيَ اللَّه عَنْهُ آخَرُونَ " سَلَام عَلَى آلِ يَاسِين " يَعْنِي آل مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .


4ـ تفسير الجلالين :

سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ

"سَلَام" مِنَّا "عَلَى إلْ يَاسِين" قِيلَ هُوَ إلْيَاس الْمُتَقَدِّم ذِكْره وَقِيلَ هُوَ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ فَجَمَعُوا مَعَهُ تَغْلِيبًا كَقَوْلِهِمْ لِلْمُهَلِّبِ وَقَوْمه الْمُهَلِّبُونَ وَعَلَى قِرَاءَة آل يَاسِين بِالْمَدِّ أَيْ أَهْله الْمُرَاد بِهِ إلْيَاس أَيْضًا


http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=GALALEEN&nType=1&nSora=37&nAya=130




فلا تجعل منها اخي بارك الله فيك وسيلة للتطبيل .

كاره النواصب
25-08-2008, 11:48 PM
ـ تفسير ابن كثير :

سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ

كَمَا يُقَال فِي إِسْمَاعِيل إِسْمَاعِين وَهِيَ لُغَة بَنِي أَسَد وَأَنْشَدَ بَعْض بَنِي تَمِيم فِي ضَبّ صَادَهُ : يَقُول رَبُّ السُّوقِ لَمَّا جِينَا هَذَا وَرَبِّ الْبَيْتِ إِسْرَائِينَا وَيُقَال مِيكَال وَمِيكَائِيل وَمِيكَائِين وَإِبْرَاهِيم وَإِبْرَاهَام وَإِسْرَائِيل وَإِسْرَائِين وَطُور سَيْنَاء وَطُور سِينِينَ وَهُوَ مَوْضِع وَاحِد وَكُلّ هَذَا سَائِغ وَقَرَأَ آخَرُونَ " سَلَام عَلَى إِدْرَاسِين " وَهِيَ قِرَاءَة اِبْن مَسْعُود رَضِيَ اللَّه عَنْهُ آخَرُونَ " سَلَام عَلَى آلِ يَاسِين " يَعْنِي آل مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

انت من اتيت بها :)
هذا اولا


ثانيا:

نقل الشيخ الصدوق (قده) في كتاب الامالي 558 بسنده عن الامام علي (ع) في قوله عزوجل : (( سلام على إل ياسين )) قال : ياسين محمد (ص) ونحن آل ياسين . وروى أيضاً بسنده عن ابن عباس في قوله تعالى : (( سلام على إل ياسين )) قال : على آل محمد .


اذن , آل ياسين : هم آل محمد (ص) .




راجع : شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي 2/109 ح 791 ـ ح 797 , نظم درر السمطين للزرندي الحنفي 94 , مجمع الزوائد للهيثمي 9/174 , تفسير الفخر الرازي 26/162 , تفسير ابن كثير 4/20 , الصواعق المحرقة لابن حجر 146 , الدر المنثور للسيوطي 5/286 , فتح القدير للشوكاني 4/412 , ينابيع المودة للقندوزي 354 , احقاق الحق للتستري 3/449 ط طهران .


يلفون ويدورون كل هذا لتجنب الصلاة والتسليم على ال محمد ؟!


اذهب انت وطبل اخي العزيز ;)

عمر بن علي
26-08-2008, 12:33 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


انت من اتيت بها :)
هذا اولا


ثانيا:

نقل الشيخ الصدوق (قده) في كتاب الامالي 558 بسنده عن الامام علي (ع) في قوله عزوجل : (( سلام على إل ياسين )) قال : ياسين محمد (ص) ونحن آل ياسين . وروى أيضاً بسنده عن ابن عباس في قوله تعالى : (( سلام على إل ياسين )) قال : على آل محمد .


اذن , آل ياسين : هم آل محمد (ص) .



اتيت بها لاذكر جميع التفاسير في ذلك

وكما تفضلت بان ال ياسين هم آل محمد صلى الله عليه وسلم

فان هناك تفسير آخر المقصود به نبي من أنبياء الله غير محمد صلى الله عليه وسلم وهو الراجح


راجع : شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي 2/109 ح 791 ـ ح 797 , نظم درر السمطين للزرندي الحنفي 94 , مجمع الزوائد للهيثمي 9/174 , تفسير الفخر الرازي 26/162 , تفسير ابن كثير 4/20 , الصواعق المحرقة لابن حجر 146 , الدر المنثور للسيوطي 5/286 , فتح القدير للشوكاني 4/412 , ينابيع المودة للقندوزي 354 , احقاق الحق للتستري 3/449 ط طهران .



احضر لي اقوالهم هنا كما فصلت لك

واحذر من البتر لانني ساراجعها

ليستقيم الانصاف فقط


يلفون ويدورون كل هذا لتجنب الصلاة والتسليم على ال محمد ؟!



نعم

لا نقوم باي تصرف ليس عليه دليل .


اذهب انت وطبل اخي العزيز ;)



ستظل مطبلاً حتى تثبت دعواك

كاره النواصب
26-08-2008, 03:03 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



اتيت بها لاذكر جميع التفاسير في ذلك

وكما تفضلت بان ال ياسين هم آل محمد صلى الله عليه وسلم

فان هناك تفسير آخر المقصود به نبي من أنبياء الله غير محمد صلى الله عليه وسلم وهو الراجح


راجح لديكم اخي الكريم اما تفاسيرنا فتقول ان ال ياسين هم ال محمد صلى الله عليه واله


احضر لي اقوالهم هنا كما فصلت لك

واحذر من البتر لانني ساراجعها

ليستقيم الانصاف فقط

شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي

عذرا .. الصفحات ج2 110-112

روى الحافظ الحسكاني (الحنفي) قال: وحدثنا أبو جعفر إملاءً (بإسناده المذكور) عن علي، في قوله تعالى:
((سَلامٌ عَلى إِلْ‏ ياسِينَ)). قال: ياسين محمد (صلى الله عليه وآله وسلّم) ونحن آل ياسين


وروى هو أيضاً قال: أخبرنا عقيل بن الحسين (بإسناده المذكور) عن عبد الله بن عباس في قوله (تعالى):
((سَلامٌ عَلى إِلْ‏ ياسِينَ)). (قال): يعني: على آل محمد، وياسين بالسريانية: يا إنسان، يا محمد.




نظم درر السمطين للزرندي الحنفي 94

وعن أبي جعفر محمد بن علي (رض) انه قال : حين قرأ قوله تعالى : اني اسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم (1) يخبرهم عن بقية الله تلك العترة . وقال ابن عباس : (رض) في قوله تعالى : سلام على آل ياسين (2) على آل محمد (ص).




الفخر الرازي


{وتركنا عليه فى الاخرين * سلام على إل ياسين} قرأ نافع وابن عامر ويعبوب (آل ياسين) على إضافة لفظ آل إلى لفظ ياسين والباقون بكسر الألف وجزم اللام موصولة بياسين، أما القراءة الأولى ففيها وجوه الأول: وهو الأقرب أنا ذكرنا أنه إلياس بن ياسين فكان إلياس آل ياسين الثاني: (آل ياسين) آل محمد صلى الله عليه وسلم والثالث: أن ياسين اسم القرآن، كأنه قيل سلام الله على من آمن بكتاب الله الذي هو ياسين، والوجه هو الأول لأنه أليق بسياق الكلام، وأما القراءة الثانية ففيها وجوه الأول: قال الزجاج يقال ميكال وميكائيل وميكالين، فكذا ههنا إلياس وإلياسين والثاني: قال الفراء هو جمع وأراد به إلياس وأتباعه من المؤمنين، كقولهم المهلبون والسعدون قال:
أنا ابن سعد أكرم السعدينا


ثم قال تعالى: {إنا كذلك نجزى المحسنين * إنه من عبادنا المؤمنين} وقد سبق تفسيره والله أعلم.
*****

يقول ان الاول اقرب ولكنه يعترف بالوجه الثاني :)



تفسير ابن كثير الجزء 4

{ سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ } كما يقال في إسماعيل : إسماعين. وهي لغة بني أسد. وأنشد بعض بني نمير في ضَبِّ صَادَه.
يَقُولُ رَبّ السوق لما جينا... هذا وربِّ البيت إسْرَائينا (5)
ويقال : ميكال ، وميكائيل ، وميكائين ، وإبراهيم وإبراهام ، وإسرائيل وإسرائين ، وطور سيناء ، وطور سينين. وهو موضع واحد ، وكل هذا سائغ (6)
وقرأ آخرون : "سلام على إدراسين" ، وهي قراءة عبد الله بن مسعود. وآخرون : " سَلامٌ عَلَى آلْ يَاسِينَ" يعني : آل محمد صلى الله عليه وسلم.

الصواعق المحرقة لابن حجر


الاية الثالة قوله تعالى ( سلام على ال ياسين ) الصافات (130) فقد نقل جماعة من المفسرين عن ابن عباس رضي الله عنهما ان المراد بذلك سلام على ال محمد وكذا قاله الكعبي فعليه فهو داخل بطريق الاولى او النص اللهم صل على ال ابي اوفى. لكن اكثر المفسرين على ان المراد الياس عليه السلام وهو قضية الساق .

******

انظر هنا
يقول اولا نقل جماعة من المفسرين عن ابن عباس ثم يقول ( اكثر المفسرين ؟):confused:
فايهما ناخذ قول ابن عباس او قول المفسرين ؟




والشيئ الجميل انه في نفس الكتاب بعد عدة اسطر قال:
وذكر الفخر الرازي ان اهل بيته يساوونه في خمسة اشياء في السلام قال السلام عليك ايها النبي وقال تعالى ( سلام على ال ياسين ) وفي الصلاة عليهم في التشهد. و... الخ.:)
******

وحتى مع الاحاديث التي ذكرتها انت جميعهم يعترفون بان هناك من نسبها الى ال محمد عليهم السلام

وكما في الرد السابق ذكرت لك ان الامام علي عليه السلام يقول بان ال ياسين هم ال محمد فنحن ايضا نقول بذلك

وفي تفاسيركم ابن عباس ايضا يقول بذلك
والكعبي يقول بذلك
والفخر الرازي يقول بذلك

فاختر انت من تتبع ؟

قال تعالى
(( ام يقولون به جنة بل جاءهم بالحق واكثرهم للحق كارهون ))


اظن هذه الدلائل تكفي







نعم

لا نقوم باي تصرف ليس عليه دليل .



الصلاة والسلام على ال النبي ليس عليها دليل ؟؟!!
عجيب امرك !

1)
وذكر الفخر الرازي ان اهل بيته يساوونه في خمسة اشياء في السلام قال السلام عليك ايها النبي وقال تعالى ( سلام على ال ياسين )

2)

(( إن الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما ))


وجميعنا نعلم انه يجب الصلاة على النبي الصلاة الكالمة
لا الصلاة البتراء وبالطبع تعرف ما اقصد




ستظل مطبلاً حتى تثبت دعواك


لقد تركنا التطبيل لأمثالكم حفظكم الله