دموي111
09-09-2008, 08:17 PM
http://www.arabsys.net/eb3ab59bea.gif
يعتبرالرافضة كتاب الكافي ـ أعظم كتاب من بين كتب الشيعة ومصادر أصولهم وفروعهم ، كما يعتقدون أنه أوثق من كتاب صحيح البخاري. قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة » وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين« (مقدمة الكافي ص 7) . وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98).
وبعد هذه المقدمة التي ذكرناها عن كتاب الكافي عند الرافضة .. تعالوا لنرى هذه التناقضات والخزعبلات في هذا الكتاب نفسه فنجده تارة يقول بأن الأئمة يعلمون الغيب وكل شيء .. وتارة أخرى يقول بأن الأئمة يعترفون بجهلهم في الغيب
هنا يقـول بأن الأئمة يعلمون الغيب وكل شيء
قال أبو عبد الله " أي إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير، فليس ذلك بحجة لله على خلقه" (الكافي 1/202 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم).
قال أبو عبد الله " لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضر أعطيا علم ما كان ولم يُعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة، وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).
قال أبو عبد الله " لا يموت الإمام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه" (الكافي 1/217 كتاب الحجة باب أن الإمام يعرف الإمام الذي بعده).
قال أبو عبد الله " إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة والنار وأعلم ما كان وما يكون" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).
ثم يعـود هنا فيقـول الأئمة يعترفون بجهلهم بالغيب
عن أبي عبد الله قال: " يا عجباً لقوم يزعمون أنا نعلم الغيب،ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي" (الكافي 1/200 باب نادر فيه ذكر الغيب).
وكما جاء ايضا في باب نادر فيه ذكر الغيب
أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ كُنْتُ أَنَا وَأَبُو بَصِيرٍ وَيَحْيَى الْبَزَّازُ وَدَاوُدُ بْنُ كَثِيرٍ فِي مَجْلِسِ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) إِذْ خَرَجَ إِلَيْنَا وَهُوَ مُغْضَبٌ فَلَمَّا أَخَذَ مَجْلِسَهُ قَالَ يَا عَجَباً لأقوام يَزْعُمُونَ أَنَّا نَعْلَمُ الْغَيْبَ مَا يَعْلَمُ الْغَيْبَ إِلا الله عَزَّ وَجَلَّ لَقَدْ هَمَمْتُ بِضَرْبِ جَارِيَتِي فُلانَةَ فَهَرَبَتْ مِنِّي فَمَا عَلِمْتُ فِي أَيِّ بُيُوتِ الدَّارِ هِيَ
... ماأكذب هذا الرافضي ... هل رأيتم تناقضه العجيب
فهو تارة يقول بعلم الأئمة الغيب ومرة يقول بجهلهم علم الغيب
يعتبرالرافضة كتاب الكافي ـ أعظم كتاب من بين كتب الشيعة ومصادر أصولهم وفروعهم ، كما يعتقدون أنه أوثق من كتاب صحيح البخاري. قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة » وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين« (مقدمة الكافي ص 7) . وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98).
وبعد هذه المقدمة التي ذكرناها عن كتاب الكافي عند الرافضة .. تعالوا لنرى هذه التناقضات والخزعبلات في هذا الكتاب نفسه فنجده تارة يقول بأن الأئمة يعلمون الغيب وكل شيء .. وتارة أخرى يقول بأن الأئمة يعترفون بجهلهم في الغيب
هنا يقـول بأن الأئمة يعلمون الغيب وكل شيء
قال أبو عبد الله " أي إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير، فليس ذلك بحجة لله على خلقه" (الكافي 1/202 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم).
قال أبو عبد الله " لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضر أعطيا علم ما كان ولم يُعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة، وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).
قال أبو عبد الله " لا يموت الإمام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه" (الكافي 1/217 كتاب الحجة باب أن الإمام يعرف الإمام الذي بعده).
قال أبو عبد الله " إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة والنار وأعلم ما كان وما يكون" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).
ثم يعـود هنا فيقـول الأئمة يعترفون بجهلهم بالغيب
عن أبي عبد الله قال: " يا عجباً لقوم يزعمون أنا نعلم الغيب،ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي" (الكافي 1/200 باب نادر فيه ذكر الغيب).
وكما جاء ايضا في باب نادر فيه ذكر الغيب
أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ كُنْتُ أَنَا وَأَبُو بَصِيرٍ وَيَحْيَى الْبَزَّازُ وَدَاوُدُ بْنُ كَثِيرٍ فِي مَجْلِسِ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) إِذْ خَرَجَ إِلَيْنَا وَهُوَ مُغْضَبٌ فَلَمَّا أَخَذَ مَجْلِسَهُ قَالَ يَا عَجَباً لأقوام يَزْعُمُونَ أَنَّا نَعْلَمُ الْغَيْبَ مَا يَعْلَمُ الْغَيْبَ إِلا الله عَزَّ وَجَلَّ لَقَدْ هَمَمْتُ بِضَرْبِ جَارِيَتِي فُلانَةَ فَهَرَبَتْ مِنِّي فَمَا عَلِمْتُ فِي أَيِّ بُيُوتِ الدَّارِ هِيَ
... ماأكذب هذا الرافضي ... هل رأيتم تناقضه العجيب
فهو تارة يقول بعلم الأئمة الغيب ومرة يقول بجهلهم علم الغيب