المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العالم السني البيضاوي يقول انه اية إنما وليكم الله ..


خادم_الأئمة
13-09-2008, 10:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله

العالم السني البيضاوي يقول انه آية [إنــما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون] نــزلت في علي بن ابي طالب ع

الكتاب : مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 17 ص 431
المؤلف : الملا على القاري
[قال البيضاوي قوله وهم راكعون أي متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أي يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعة إليه فإنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه انتهى ]






بحث أخوكم

خادم الأئمة:cool:

عمر بن علي
13-09-2008, 11:47 PM
السلام عليكم

صراحة يا أخي خادم يعني يذكرني تدليسك بتدليسات الذين لا زالوا في بداية الطريق :)

ولعل ما دفعني للبحث عن تدليس ما وضعته لنا في نفس الكتاب هو تضمن كلام الشيخ لكلمة ( قال البيضاوي ) !

فهل هذا كلامه او كلام البيضاوي ؟

ولو افترضنا البيضاوي عالم سني قال بذلك فهلم بنا نقرأ النص كاملاً :

الفصل الثاني عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن عليا مني وأنا منه أي في النسب والمصاهرة والمسابقة والمحبة وغير ذلك من المزايا لا في محض القرابة وإلا فغيره مشارك له فيها وهو ولي كل مؤمن أي حبيبه كما قاله ابن الملك أو ناصره أو متولي أمره قال الطيبي هو إشارة إلى قوله تعالى وإنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون المائدة وفي الكشاف قيل نزلت في علي رضي الله عنه فإن قلت كيف يصح أن يكون لعلي واللفظ لفظ جماعة قلت جيء به ترغيبا للناس في مثل فعله لينالوا مثل ثوابه وليبنه على أن سجية المؤمن يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان قال البيضاوي قوله وهم راكعون أي متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أي يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعة إليه فإنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه انتهى والحديث رواه ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه بروايات مختلفة قال القاضي واستدل به الشيعة على إمامته زاعمين أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيهم والظاهر ما ذكرناه من أنه تعالى لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقيبه من هو حقيق بها وإنما لم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله على الأصالة ولرسوله وللمؤمنين على التبع مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر قال السيد معين الدين الصفوي ما قبل الآية ينادي على أن المراد من الولاية ليس التولي للأمور والمستحق للتصرف كما قالت الشيعة بل ذكره بلفظ الجمع تحريضا على المبادرة على ا لصدقة فيدخل فيه كل من يبادر فلا يستدل بهذه الآية على إمامة علي رضي الله عنه انتهى والحاصل أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب لا سيما واللفظ بصيغة الجمع فيدخل علي كرم الله وجهه فيه دخولا أوليا لا أن الأمر محصور فيه حقيقيا رواه الترمذي

:
:
:

انتهى .


* وهنا عزيزي رابط تحميل الكتاب كاملاً ليتسنى لك التأكد مما احتواه :)

http://www.almeshkat.com/books/open.php?cat=22&book=2190

خادم_الأئمة
14-09-2008, 12:51 AM
لا اريد ان اقول انك جاهل عزيزي عمر او اقول كلمة اخرى تزعلك:)

اين التدليس؟؟؟

تقول:

فهل هذا كلامه او كلام البيضاوي

قلــت:

هو كلام البيضاوي:cool:
اقرا عدل بعدين تعال وحاورني بابا


تقول:

ولو افترضنا البيضاوي عالم سني قال بذلك


قلت:
لا مجال للأفتراضات هنا عزيزي:)



لنضع الكلام كاملا حتى يسعد زميلنا الذي يجب علينا ان ننقل صفحة كاملة حتى يفرح.!

الفصل الثاني عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن عليا مني وأنا منه أي في النسب والمصاهرة والمسابقة والمحبة وغير ذلك من المزايا لا في محض القرابة وإلا فغيره مشارك له فيها وهو ولي كل مؤمن أي حبيبه كما قاله ابن الملك أو ناصره أو متولي أمره قال الطيبي هو إشارة إلى قوله تعالى وإنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون المائدة وفي الكشاف قيل نزلت في علي رضي الله عنه فإن قلت كيف يصح أن يكون لعلي واللفظ لفظ جماعة قلت جيء به ترغيبا للناس في مثل فعله لينالوا مثل ثوابه وليبنه على أن سجية المؤمن يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان قال البيضاوي قوله وهم راكعون أي متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أي يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعة إليه فإنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه انتهى والحديث رواه ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه بروايات مختلفة قال القاضي واستدل به الشيعة على إمامته زاعمين أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيهم والظاهر ما ذكرناه من أنه تعالى لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقيبه من هو حقيق بها وإنما لم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله على الأصالة ولرسوله وللمؤمنين على التبع مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر قال السيد معين الدين الصفوي ما قبل الآية ينادي على أن المراد من الولاية ليس التولي للأمور والمستحق للتصرف كما قالت الشيعة بل ذكره بلفظ الجمع تحريضا على المبادرة على ا لصدقة فيدخل فيه كل من يبادر فلا يستدل بهذه الآية على إمامة علي رضي الله عنه انتهى والحاصل أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب لا سيما واللفظ بصيغة الجمع فيدخل علي كرم الله وجهه فيه دخولا أوليا لا أن الأمر محصور فيه حقيقيا رواه الترمذي



المتحصل انه كلام صاحب الكتاب هو باللون الاخضر ثم اتى بكلام البيضاوي الذي يعتقد بانه الاية نزلت في امير المؤمنين عليه السلام:cool:ثم تم النقل بكلمة انتهى



فيعني لو مثلا نقلت كلامك:

وهنا عزيزي رابط تحميل الكتاب كاملاً ليتسنى لك التأكد مما احتواه

انتهى


هل فهمـــت؟؟؟ :D

قال ايش قال مدلس

بحوثي لا تكون من المواقع بل من نفسي وبقراءتي الخاصة لذلك اتحدى الجميع بنقض كلامي


وهذا واقول الحمدلله رب العالمين على نــعمة الولاية

عمر بن علي
14-09-2008, 01:35 AM
السلام عليكم

حسناً أنا مدلس

أترك الموضوع للسادة الأعضاء يرون ما كتبته أولاً وما رديت عليك به أنا بعد ذلك .

وسأتابع الآن قناة المستقلة :)

خادم_الأئمة
14-09-2008, 01:41 AM
هذا افضل لك من ان تقحم نفسك عزيزي بمواضيع لا تفقه فيها ولا تعي ماتقرأ:)

تابع قد يفيدوك المستقلة بشبهه جديده:)

المشرف العقائدي
14-09-2008, 02:07 AM
السلام عليكم

حسناً أنا مدلس

أترك الموضوع للسادة الأعضاء يرون ما كتبته أولاً وما رديت عليك به أنا بعد ذلك .

وسأتابع الآن قناة المستقلة :)



---------------
الأخ الكريم
لقد قام الخ الكريم (خادم_الأئمة) بالأستشهاد برأي البيضاوي عالمكم ورأيه وتحقيقه بخصوص الآية ومناسبة نزولها وإثباته ذلك حسب رأيه فيه من أنها نزلت في الإمام علي وتصدقه بالخاتم راكعاً ، وهذا هو شاهد أخونا الكريم وخصوصاً أنكم تنكرون هذه المناسبة في التنزيل للآية ، وباقي طرحه ونقاشه لا يهمنا لكون أصل الخلاف بيننا وبينكم أنكم تنكرون مناسبة التنزيل للآية فأين التدليس في إدراج دليل (خادم_الائمة) هداك الله تعالى ، أخي الكريم الرجاء الحوار بلغة الحوار الصحيح وطريقته المثلى بين المتحاورين إن كنت تعرفها وألا لا تقفُ ما ليس لك به علم والشكر
----------------------------------------------

خادم_الأئمة
14-09-2008, 02:24 AM
بارك الله فيـك اخي المشرف على توضيــح المسألة

عاشقة النجف
14-09-2008, 07:22 PM
كلامكم يااخي خادم واضح
لكن ماذا نقول ؟؟
على قلوب اقفالها ..
الله يهديهم يااارب



بارك الله بكم اخي وسهل اموركم

خادم_الأئمة
14-09-2008, 07:26 PM
مولاتنا الفاضلة عاشقة النجف
صدقتي .!
على القلوب اقفالها

شكرا على المرور

القوات الخاصه
16-09-2008, 03:08 AM
شو موقع البيضاوي من الاعراب
يعني احنا لازم نوخذ براي كل شيخ فسر تفسير

قال بيضاوي قال اول مرة بسمع فية

القوات الخاصه
16-09-2008, 03:10 AM
اعطيني حديث شا حبيبي

حديث من الامام علي رضي الله عنه

وهو يستشهد بهذة الايه

بس يكون صحيح انو وجد

وما راح تلاقي

قال بيضاوي قال

خادم_الأئمة
16-09-2008, 03:25 AM
موضعي حول العالم السني البيضاوي .:)

ان تريد ادلة بروايات صحيحة سندا عندنا فهي موجوده
وإن تريد روايات معتبره عندكم فهي موجوده

كل شيئ موجود عندنا

القوات الخاصه
16-09-2008, 03:27 AM
اعطيتي تشوف

مش مشكلة بتنعلم من علمك الغزير

خادم_الأئمة
16-09-2008, 03:28 AM
افتح موضوع جديد وانا ساكون اول المشاركين ..

هلم للأنحراج!

هزبر
16-09-2008, 06:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله

العالم السني البيضاوي يقول انه آية [إنــما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون] نــزلت في علي بن ابي طالب ع

الكتاب : مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 17 ص 431
المؤلف : الملا على القاري
[قال البيضاوي قوله وهم راكعون أي متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أي يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعة إليه فإنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه انتهى ]






بحث أخوكم

خادم الأئمة:cool:
خادم الأئمة ألا تنتهي عن الكذب؟والتحريف
هذا النص كاملا للبيضاوي اقرأه وتمتع
{ الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة } صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الاسم أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح { وهم راكعون } متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعه إليه وإنها نزلت في علي رضي الله تعالى عنه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه واستدل بها الشيعة على إمامته أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء الجمع لترغيب الناس في مثل فعله ليندرجوا فيه وعلى هذا يكون دليل على أن الفعل القليل في الصلاة لا يبطلها وأن الصدقة التطوع تسمى زكاة
هل فهمت كلام العلماء يارويفض (اسندل بها الشيعة) وهو ليس شيعي وقال (إن صح)
ألا تستحي من الله
أترك الاخوة يقرأوا ويحكموا

خادم_الأئمة
16-09-2008, 07:10 AM
هلا هلا هلا بهزبر هدي الله يهداك لي هالدرجة تكره [الرويفضي] على قولتك:)



اقرأ الله يهداك:)

الكتاب : مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 17 ص 431
المؤلف : الملا على القاري
[قال البيضاوي قوله وهم راكعون أي متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أي يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعة إليه فإنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه انتهى ]

أما التعليق الباقي هو لصاحب الكتاب

هارد لك حبيبي وبعد راسي هههههههههههههههههههه