عاشق المانيا
12-10-2006, 04:28 PM
ماريا معلوف : سيدة مسيحية من لبنان ومقدمة برنامج ( بلا رقيب) في قناة نيوتي في
وهي كاتبة أيضا.
أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله.
يا نصرنا العزيز ....و يا قائد الزمان المقدس
·دعني أركع أمام قدميك – الثابتتان على الحق – يشاركني الرغبة الكثيرون ممن يعرفون قدرك الرفيع ... أنت يا نصرنا العزيز ....و يا قائد الزمان المقدس.
·تمنّيتك والداً..و أنت الأب الشرعي لأمتنا اليتيمة ...
·حلمت بلقياك....و كان الله حليفي فجمعني بوالديك في صدفة خير من ألف ميعاد. على حدودنا مع سوريا التي كثيراً ما تمنيت أن تسقط...
·تمنيت أن اشارك جنودك المقاومين فرحة الجهاد المقدس في جنوب لبنان الصامد.
·تمنيت أن انتسب لجنوبناالأبي....قانا...رميش...بنت جبيل...مارون الراس.
·اني أعترف بأن جبناً يمنعني من مشاركةالأطفال و الشيوخ و النساء الذين شملتهم بمحبتك و تقديرك و امتنانك و أنه والله لعظيم.
· تمنيت أن أقدم لك كوباً من ماء سلسبيل لتروي ظمأنا نحن محبيك و مريديك.
·لا تغص... و لا تدمع... سيدنا و سيد المقاومة و سيد الأحرار و الشرفاء في أمتنا العربية.كم هو رائع صوتك الرخيم عندما يصل الى أفئدتنا و كم هي بليغة كلماتك التي أضحت تترددعلى ألسنة الملايين عرباً و مسلمين.
·سيدي كم من مرة تمنيت أن أجفف عرقاً طاهراً يبدو كحبات اللؤلؤ .على جبينك الطاهر الشامخ و منه تستمد الأمة شموخها.
·رأيتك في خيالي تربت على كتفي و تخبرني أن المسيح آت ليخلص الأمة من الهلاك.
·سيدي و سيد المقاومة متى نراك رؤية العين ....منتصب القامة كما عهدناك شامخاً في وسط الحصار العظيم الذي يتحدّى بفضل ندائك الى بناء صلب لشعب أبيّ يستمو منك العنفوان و العزة.
·هل لي أن أتصور معك حالة
أبي عبد الله الحسين عليه السلام
مرمياً في وسط صحراء كربلاء " قد قتل أولاده حتى طفله الرضيع و اخوانه و اخوته حتى العباس و أصحابه و أنصاره ، و ما هي الا دقائق معدودات حتى يحتز رأسه و تدوس الخيل صدره و ظهره و يهجم الناهبون على خيامه و ينهبوا أمواله و يسبو نساءه زينب و رباب و أمّ كلثوم و سكينة في اللحظات الأخيرة التي يجود بها بنفسه يتوق الحسين الى الله عز و جلّ و يقول له: اللهم متعالي المكان عظيم الجبروت شديد المحال غني عن الخلائق ، قادر على ما تشاء ، قريب الرحمة ، صادق الوعد، سابغ النعمة ،حسن البلاء ،قريب اذا دعيت محيط بما خلقت ،قابل التوبة ، لمن تاب اليك قادر على ماأردت ومدرك ما طلبت شكور اذا شكرت ذكور اذا ذكرت ،أدعوك يارب ، محتاجاً، وأرغب اليك فقيراً،و أفزع اليك خائفاً ،و أبكي اليك مكروباً .
ولنتذكر ماأعلمته لنا من دعوات الأمام الحسين في اللحظات الأخيرة :
"و أستعين بك ضعيفاً و أتوكل عليك كافياً ،احكم بيننا و بين قومنا، فانهم غّرورنا، و خدعونا ،و خذلونا و غدروا بنا، و قتلونا ونحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد بن عبدالله ،الذي اصطفيته برسالة و ائتمنته على وحيك، فاجعل لنا من أمرنا فرحاً، و مخرجاً برحمتك يا أرحم الراحمين، صبراً على قضائك، يا رب، يا غياث المستغيثين، مالي رب سواك، و لا معبود غيرك، صبراً على حكمك، يا غياث من لا غياث له، يادائما لا نفاذ له، يا ٌمحيي الموتى، ياقائما على كل نفس بما كسبت" .
وبعد هذا الكلام هل يصح الكلام ؟
ماريا معلوف سيدة مسيحية من لبنان ومقدمة برنامج بلا رقيب في قناة نيوتي في، وهي كاتبة أيضا أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله .
وهي كاتبة أيضا.
أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله.
يا نصرنا العزيز ....و يا قائد الزمان المقدس
·دعني أركع أمام قدميك – الثابتتان على الحق – يشاركني الرغبة الكثيرون ممن يعرفون قدرك الرفيع ... أنت يا نصرنا العزيز ....و يا قائد الزمان المقدس.
·تمنّيتك والداً..و أنت الأب الشرعي لأمتنا اليتيمة ...
·حلمت بلقياك....و كان الله حليفي فجمعني بوالديك في صدفة خير من ألف ميعاد. على حدودنا مع سوريا التي كثيراً ما تمنيت أن تسقط...
·تمنيت أن اشارك جنودك المقاومين فرحة الجهاد المقدس في جنوب لبنان الصامد.
·تمنيت أن انتسب لجنوبناالأبي....قانا...رميش...بنت جبيل...مارون الراس.
·اني أعترف بأن جبناً يمنعني من مشاركةالأطفال و الشيوخ و النساء الذين شملتهم بمحبتك و تقديرك و امتنانك و أنه والله لعظيم.
· تمنيت أن أقدم لك كوباً من ماء سلسبيل لتروي ظمأنا نحن محبيك و مريديك.
·لا تغص... و لا تدمع... سيدنا و سيد المقاومة و سيد الأحرار و الشرفاء في أمتنا العربية.كم هو رائع صوتك الرخيم عندما يصل الى أفئدتنا و كم هي بليغة كلماتك التي أضحت تترددعلى ألسنة الملايين عرباً و مسلمين.
·سيدي كم من مرة تمنيت أن أجفف عرقاً طاهراً يبدو كحبات اللؤلؤ .على جبينك الطاهر الشامخ و منه تستمد الأمة شموخها.
·رأيتك في خيالي تربت على كتفي و تخبرني أن المسيح آت ليخلص الأمة من الهلاك.
·سيدي و سيد المقاومة متى نراك رؤية العين ....منتصب القامة كما عهدناك شامخاً في وسط الحصار العظيم الذي يتحدّى بفضل ندائك الى بناء صلب لشعب أبيّ يستمو منك العنفوان و العزة.
·هل لي أن أتصور معك حالة
أبي عبد الله الحسين عليه السلام
مرمياً في وسط صحراء كربلاء " قد قتل أولاده حتى طفله الرضيع و اخوانه و اخوته حتى العباس و أصحابه و أنصاره ، و ما هي الا دقائق معدودات حتى يحتز رأسه و تدوس الخيل صدره و ظهره و يهجم الناهبون على خيامه و ينهبوا أمواله و يسبو نساءه زينب و رباب و أمّ كلثوم و سكينة في اللحظات الأخيرة التي يجود بها بنفسه يتوق الحسين الى الله عز و جلّ و يقول له: اللهم متعالي المكان عظيم الجبروت شديد المحال غني عن الخلائق ، قادر على ما تشاء ، قريب الرحمة ، صادق الوعد، سابغ النعمة ،حسن البلاء ،قريب اذا دعيت محيط بما خلقت ،قابل التوبة ، لمن تاب اليك قادر على ماأردت ومدرك ما طلبت شكور اذا شكرت ذكور اذا ذكرت ،أدعوك يارب ، محتاجاً، وأرغب اليك فقيراً،و أفزع اليك خائفاً ،و أبكي اليك مكروباً .
ولنتذكر ماأعلمته لنا من دعوات الأمام الحسين في اللحظات الأخيرة :
"و أستعين بك ضعيفاً و أتوكل عليك كافياً ،احكم بيننا و بين قومنا، فانهم غّرورنا، و خدعونا ،و خذلونا و غدروا بنا، و قتلونا ونحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد بن عبدالله ،الذي اصطفيته برسالة و ائتمنته على وحيك، فاجعل لنا من أمرنا فرحاً، و مخرجاً برحمتك يا أرحم الراحمين، صبراً على قضائك، يا رب، يا غياث المستغيثين، مالي رب سواك، و لا معبود غيرك، صبراً على حكمك، يا غياث من لا غياث له، يادائما لا نفاذ له، يا ٌمحيي الموتى، ياقائما على كل نفس بما كسبت" .
وبعد هذا الكلام هل يصح الكلام ؟
ماريا معلوف سيدة مسيحية من لبنان ومقدمة برنامج بلا رقيب في قناة نيوتي في، وهي كاتبة أيضا أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله .