الجندي
24-09-2008, 04:55 AM
عمل الوهابية على تكفير كل المسلمين ما عداهم ورفعوا شعارا (الوهابية او السيف) كما جاء ذلك في كتبهم . قال محمد بن عبد الوهاب مؤسس مذهب الوهابية في رسالة (كشف الشبهات)الجزء الاول صفحة 177 , في مورد ذكره للخوارج ومنه الى القول باستباحة دما المسلمن في عصره بعد القول بتكفيرهم : (( فلم تنفعهم لا اله الا الله ولا كثرة العبادة ولا ادعاء الاسلام لما ظهر منهم مخالفة الشريعة وطبعا هو يريد ان ينتهي بقوله هنا بمخالفة الشريعة اي ما يسوغ له تكفير المسلمين وقتلهم في زمانه ولا تكون مخالفة الشريعة على رايه سوى مخالفة الشرع الوهابي الذي ربط التوحيد بعدم زيارة القبور وعدم الشفاعة والتوسل بالاولياء ...الخ.
وجاء في كتاب تطهير الاعتقاد للصنعاني الصفحة 35 , 36 , : (( يجب ان يدعى هؤلاء - اي المسلمون - الى التوبة والرجوع الى التوحيد - اي الوهابية - فمن رجع منهم حقن دمه ومالهوذراريه , ومن اصر اباح الله منه ما اباح لرسول الله من المشركين)) .
وجاء في كتاب فتح المجيد لحفيد ابن عبد الوهاب الصفحة 441 ,: (( القتل لمن عاند منهم ولم يتب )) .
وجاء في كتاب (( تاريخ المملكة العربية السعودية)) الجزء الاول صفحة 51 : اعلن الوهابيون انه من قبل دعوة (الشيخ) وجب عليه مبايعته ومن رفض الدعوة ووقف بوجهها وجب قتله وتقسيم ماله . ولذلك انهم قتلوا ثلاثمائة رجل من اهالي قرية تابعة لمدينة الاحساء تسمى بالفصول وسلبوا اموالهم وممتلكاتهم .
وقال لويس دوكورانسيفي كتابه (( الوهابيون : تاريخ ما اهمله التاريخ )) : (( كان عبد العزيز قبل ان يهاجم القبائل يرسل اليهم رسولا يحمل هذا الاخطار : (( القران في يد والسيف في الاخرى )) مع كتاب موجه الى القبيلة التي يرغب في اخضاعها منصوص بشكل يتفق مع مبدأ الاصلاح - يريد الكاتب هنا بقوله هذا (مبدأ الاصلاح) الشعارات التي رفعتها الحركة الوهابية بخصوص المنع من زيارة القبور والتوسل والتشفع بالاولياء والصالحين وما شابه ذلك والتي ما زال المسلمون يقومون بتلك الاعمال على تقادم العصور وازمانهم ولم يفت قبل الوهابية من علماء المسلمين احد بكفرهم او قتلهم او سلب اموالهم وسبي ذراريهم كما فعل هؤلاء الوهابية من اعراب نجد !!!
ونورد فيما يلي نصا مستخلصا من هذه الدعوة المقتضبة : (( السلام على قبيلة كذا , اذا اوعيتم كلامي نجوتم اما اذا اهملتموه فسيتالكم غضب الله )) .
قال دوكورانسي : (( وهذه الكلمات التي كان يؤازرها وجود جيش منتصر , كانت ذات مفعول اكيد ومن المستحيل تعدد القبائل التي خضعت للوهابية , وكانت القبائل التي تنقاد لدعوة عبد العزيز تستقبل استقبالا حسننا , اما تلك التي كانت ترفض الطاعة فكانت تقاتل وتصبح اموالها غنيمة للمنتصر . انتهى
وقد نقل الكاتب في موضوع اخر من كتابه رسالة محررة من سعود الى سكان المدينةجاء فيها : (( من سعود الى سكان المدينة كبارا وصغارا - يبدو ان الصغار هم ايضا مكلفون بحسب الشرع الوهابي والا كيف صح لاسعود مخاطبتهم بمثل هذا الخطاب ؟! - سلام : اني انتغي ان تكونوا مسلمين حقيقيين , امنوا بالله تسلموا والا فاني ساقتلكم حتى الموت )) . انتهى
واخيرا يقول دوكورانسي : (( وما زالت النصوص الحرفية لهذه الرسائل محفوظة )) . !!!!!!!
اخي الكريم هذا كله لاجل المنع من الزيارة والتوسل بالاولياء والصالحين والاستشفاع وغيرها من الامور التي لا تخفى على احد من المسلمين
.............. حاشا لله ما هذا داعية للدين وانما مصاص لدماء المسلمن
وجاء في كتاب تطهير الاعتقاد للصنعاني الصفحة 35 , 36 , : (( يجب ان يدعى هؤلاء - اي المسلمون - الى التوبة والرجوع الى التوحيد - اي الوهابية - فمن رجع منهم حقن دمه ومالهوذراريه , ومن اصر اباح الله منه ما اباح لرسول الله من المشركين)) .
وجاء في كتاب فتح المجيد لحفيد ابن عبد الوهاب الصفحة 441 ,: (( القتل لمن عاند منهم ولم يتب )) .
وجاء في كتاب (( تاريخ المملكة العربية السعودية)) الجزء الاول صفحة 51 : اعلن الوهابيون انه من قبل دعوة (الشيخ) وجب عليه مبايعته ومن رفض الدعوة ووقف بوجهها وجب قتله وتقسيم ماله . ولذلك انهم قتلوا ثلاثمائة رجل من اهالي قرية تابعة لمدينة الاحساء تسمى بالفصول وسلبوا اموالهم وممتلكاتهم .
وقال لويس دوكورانسيفي كتابه (( الوهابيون : تاريخ ما اهمله التاريخ )) : (( كان عبد العزيز قبل ان يهاجم القبائل يرسل اليهم رسولا يحمل هذا الاخطار : (( القران في يد والسيف في الاخرى )) مع كتاب موجه الى القبيلة التي يرغب في اخضاعها منصوص بشكل يتفق مع مبدأ الاصلاح - يريد الكاتب هنا بقوله هذا (مبدأ الاصلاح) الشعارات التي رفعتها الحركة الوهابية بخصوص المنع من زيارة القبور والتوسل والتشفع بالاولياء والصالحين وما شابه ذلك والتي ما زال المسلمون يقومون بتلك الاعمال على تقادم العصور وازمانهم ولم يفت قبل الوهابية من علماء المسلمين احد بكفرهم او قتلهم او سلب اموالهم وسبي ذراريهم كما فعل هؤلاء الوهابية من اعراب نجد !!!
ونورد فيما يلي نصا مستخلصا من هذه الدعوة المقتضبة : (( السلام على قبيلة كذا , اذا اوعيتم كلامي نجوتم اما اذا اهملتموه فسيتالكم غضب الله )) .
قال دوكورانسي : (( وهذه الكلمات التي كان يؤازرها وجود جيش منتصر , كانت ذات مفعول اكيد ومن المستحيل تعدد القبائل التي خضعت للوهابية , وكانت القبائل التي تنقاد لدعوة عبد العزيز تستقبل استقبالا حسننا , اما تلك التي كانت ترفض الطاعة فكانت تقاتل وتصبح اموالها غنيمة للمنتصر . انتهى
وقد نقل الكاتب في موضوع اخر من كتابه رسالة محررة من سعود الى سكان المدينةجاء فيها : (( من سعود الى سكان المدينة كبارا وصغارا - يبدو ان الصغار هم ايضا مكلفون بحسب الشرع الوهابي والا كيف صح لاسعود مخاطبتهم بمثل هذا الخطاب ؟! - سلام : اني انتغي ان تكونوا مسلمين حقيقيين , امنوا بالله تسلموا والا فاني ساقتلكم حتى الموت )) . انتهى
واخيرا يقول دوكورانسي : (( وما زالت النصوص الحرفية لهذه الرسائل محفوظة )) . !!!!!!!
اخي الكريم هذا كله لاجل المنع من الزيارة والتوسل بالاولياء والصالحين والاستشفاع وغيرها من الامور التي لا تخفى على احد من المسلمين
.............. حاشا لله ما هذا داعية للدين وانما مصاص لدماء المسلمن