سيهاتي 1
24-09-2008, 02:17 PM
"أغرب قصة حب حصلت في الرياض"
يقول بطل القصة :
ذهبت لمحل بيع الكتب المستعمله ... المكتبة اللي تبيع الكتب الرخيصه واشتريت لي كتاب وكان عندي اختبارفي نفس الكتاب في اليوم الثاني ... "هذي طريقتي في الاختبارات"... المهم فتحت الكتاب فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيت مكتوب فيها بقلم حبر ناشف ، "واضح إنه مكروف لين قال آمين"، ... المهم الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه
"يا عمري توها زانت المذاكرة " والغريب إنها كاتبة
هذا الكلام:
(أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة ذي بتنهبل، بس خلني أقول لك شي ... أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة ... ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر... وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين)!! وقامت تسب في دكتورة اسمها ...!! وبعد ما شبعت من سبّها... قالت: (عموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الطفش. عموماً- أنا فضولية شوي ... ممكن بعد ما تخلّص من الكتاب... تكتب لي على الوجه الثاني ردّك ... ورجعه وأنا بقرأ ردّك ... وإن شاء الله إني أبي أجي أشتريه في تاريخ كذا كذا )
ناظرت في التاريخ ... لقيته بكره !!!؟ ياساتر وش أسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت... وش ذا الحظ؟ المهم إني رحت وطي وقررت إني أكتب لها الرد وأرجّعه... بس قبل كل هذا رحت صورت الفصول اللي داخله بالإختبارعشان اذاكر... ضبطت لها رد محترم وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع، ورحت أرجعه ... وفعلا رجعته وشراه الزول مني بنص السعر.
اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع سألت الـزول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟ قال: امبارح اجت بنت وشالته !! وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني، المهم أخذت أنا ويّاها ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب شارين الكتاب بايعين الكتاب... والمستفيد صاحب المكتبه. لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج ... خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ... مرت الأيام وجيت مرة
قلت للـزوول : وين الكتاب؟
قال: ما أدري امبارح جاء راجل أخذ الكتاب.
قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام ، الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات..
قال: آآآآآي عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر.
المهم طلعت وركبت السيارة... ويوم وصلت الإشارة
قلت : لحظة يا رجال، الحين يقول الكتاب الأصفر... يا خي هو أحمر أصلا مهوب أصفر... المهم رجعت بسرعة ودخلت المكتبه... تتوقعون وش شفت؟!!! لقيت الأخ ابن الذين ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنا أنتظرها في صفحة من الصفحاااات !!! طلع اللئيم هو اللي انا خاق معه من مده.
يقول بطل القصة :
ذهبت لمحل بيع الكتب المستعمله ... المكتبة اللي تبيع الكتب الرخيصه واشتريت لي كتاب وكان عندي اختبارفي نفس الكتاب في اليوم الثاني ... "هذي طريقتي في الاختبارات"... المهم فتحت الكتاب فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيت مكتوب فيها بقلم حبر ناشف ، "واضح إنه مكروف لين قال آمين"، ... المهم الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه
"يا عمري توها زانت المذاكرة " والغريب إنها كاتبة
هذا الكلام:
(أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة ذي بتنهبل، بس خلني أقول لك شي ... أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة ... ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر... وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين)!! وقامت تسب في دكتورة اسمها ...!! وبعد ما شبعت من سبّها... قالت: (عموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الطفش. عموماً- أنا فضولية شوي ... ممكن بعد ما تخلّص من الكتاب... تكتب لي على الوجه الثاني ردّك ... ورجعه وأنا بقرأ ردّك ... وإن شاء الله إني أبي أجي أشتريه في تاريخ كذا كذا )
ناظرت في التاريخ ... لقيته بكره !!!؟ ياساتر وش أسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت... وش ذا الحظ؟ المهم إني رحت وطي وقررت إني أكتب لها الرد وأرجّعه... بس قبل كل هذا رحت صورت الفصول اللي داخله بالإختبارعشان اذاكر... ضبطت لها رد محترم وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع، ورحت أرجعه ... وفعلا رجعته وشراه الزول مني بنص السعر.
اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع سألت الـزول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟ قال: امبارح اجت بنت وشالته !! وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني، المهم أخذت أنا ويّاها ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب شارين الكتاب بايعين الكتاب... والمستفيد صاحب المكتبه. لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج ... خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ... مرت الأيام وجيت مرة
قلت للـزوول : وين الكتاب؟
قال: ما أدري امبارح جاء راجل أخذ الكتاب.
قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام ، الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات..
قال: آآآآآي عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر.
المهم طلعت وركبت السيارة... ويوم وصلت الإشارة
قلت : لحظة يا رجال، الحين يقول الكتاب الأصفر... يا خي هو أحمر أصلا مهوب أصفر... المهم رجعت بسرعة ودخلت المكتبه... تتوقعون وش شفت؟!!! لقيت الأخ ابن الذين ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنا أنتظرها في صفحة من الصفحاااات !!! طلع اللئيم هو اللي انا خاق معه من مده.