مشاهدة النسخة كاملة : یوم القدس العالمی
melika
25-09-2008, 06:31 AM
http://www.jannatalhusain.info/2008/uploads/f3e906444d.jpg
فلسطين
الموقع
تقع فلسطين في جنوب غرب قارة آسيا في الجزء الجنوبي من الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط وهي بذلك تقع في قلب العالم القديم، آسيا وإفريقيا وأوروبا، مما يجعلها جسراً برياً يربط أسيا بأفريقيا وبين البحر المتوسط والبحر الأحمر ومن ثم المحيط الأطلسي والمحيط الهندي. الموقع الفلكي: تقع بين خطي طول 34.15ْ و 35.40ْ شرقاً. وبين دائرتي عرض 29.30ْ و 33.15ْ شمالاً.
المساحة
تبلغ مساحة فلسطين 27,000 كم مربع، وتبلغ مساحة الضفة الغربية 5,900 كم مربع، ومساحة قطاع غزة 365 كم.
السكان
بلغ عدد السكان الفلسطينيين في العالم 8855414 نسمة.
بلغت نسبة عدد اللاجئين الفلسطينيين 62.4% من إجمالي الفلسطينيين :
اللغة :
اللغة العربية هي اللغة الرسمية في فلسطين كما أنها لغة السكان الفلسطينيين جميعهم. ويتحدث العديد من الفلسطينيين لغات مثل : اللغة الإنجليزية والفرنسية والعبرية وتم إكتساب هذه اللغات عن طريق التعليم في المدارس والجامعات أو في حقول العمل المختلفة
أهم المدن
القدس (العاصمة) – رام الله – الخليل – جنين – أريحا – بيت لحم – نابلس – طولكرم – قلقيلية – غزة - خانيونس ضمن مناطق القطاع والضفة ومدن يافا - حيفا – عكا – الناصرة – بئر السبع – بيسان – صفد – اللد – الرملة - أسدود في أراضي 1948
جغرافية فلسطين
تبلغ مساحة فلسطين الكلية 26323 كيلو مترا مربعاً، وتبلغ مساحة المناطق الفلسطينية- الضفة الغربية وقطاع غزة- أكثر قليلاً من 6000 كم2، 5690كم2 في الضفة الغربية و 365كم2 في قطاع غزة. يبلغ طول الضفة الغربية حوالي 150 كم، وعرضها يتراوح بين 31-58كم، وهي في معظمها منطقة جبلية أما غزة فهي منطقة ساحلية شبه مستطيلة يبلغ طولها 45 كم، ويتراوح عرضها بين 6كم في الشمال و13 كم في أقصى الجنوب وبالرغم من محدودية مساحة أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، فإن هاتين المنطقتين تتمتعان بدرجة عالية من التنوع البيئي والمناخي، وتعيش فيهما أنواع مختلفة من النباتات والحيوانات والطيور المحلية والمهاجرة، بعض النباتات والأشجار مثل الزيتون والعنب والبلوط أصلية، والبعض الآخر مثل قصب السكر والقطن والبرتقال جلبته شعوب مختلفة حكمت فلسطين على مر العصور هذا ويمكن تقسيم الضفة الغربية وغزة إلى عدد من الوحدات الجغرافية الصغيرة التي تختلف كل منها عن الأخرى على جميع الأصعدة، فالتفاوت في الارتفاع بينها كبير جداً وكذلك المناخ والغطاء النباتي ….الخ.
melika
25-09-2008, 06:33 AM
تقع قضية القدس في صلب اهتمامات الأمة الإسلامية، انطلاقاً مما تمثله من معانٍ دينية وإيمانية، ووصولاً إلى دورها السياسي والواقعي على مستوى مصير الأمة ومستقبلها.
ومع استذكار الموقع الديني لأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، يمكن القول إن هذه المدينة المقدّسة تعتبر واحدة من أهم المدن في التاريخ الإسلامي، وفي العقيدة الإسلامية أيضاً، ولذلك فإن الاهتمام بها لا ينشأ من فراغ، وإنما هو تجسيد لحقيقة أهمية هذه المدينة ومحوريتها على المستوى العبادي والديني.
يضاف إلى ذلك الأهمية التاريخية المميزة للمدينة من ناحية الموقع والدور، حيث يمكن الحديث ـ دون اعتبار ذلك أي مبالغة ـ عن وقوع القدس في قلب خريطة الأرض، ويمكن القول إنها قطب رحى التاريخ منذ بداياته وحتى اللحظة الحاضرة.. امتداداً إلى يوم الدين.
وهذا الموقع الفريد للمدينة المقدّسة بين مدن العالم يجعل الوقوف عند معاناتها نوعاً من التصالح مع الذات والإلتفات إلى حقيقة الوجود الإنساني.
ربما من أجل هذا الموقع تعرضت هذه المدينة لأعتى الحملات من اجل الحملات من أجل السيطرة عليها، وتقف الحملة الصهيونية القديمة المتجددة على رأس هذه الحملات، في التاريخ الغابر كما في الواقع الحاضر.
لقد كانت القدس دائماً هدفاً للمشروع الصهيوني، واستمر العمل بهذا المشروع بشكل محموم وعلى مدى عقود ـ وربما قرون ـ حتى تمت السيطرة عليها وذلك في محاولة لتزوير هويتها وتغيير تاريخها وتحويلها من مدينة السلام إلى تجمع لكل الأشرار الذين ينفخون في نيران الحروب على مستوى الكون.
ومنذ قيام الكيان الصهيوني الغاصب تحوّلت المدينة المقدّسة إلى المفردة الرئيسية في هذا المشروع، فاحتُل القسم الغربي منها عند نشوء هذا الكيان، فيما احتُلّ الجزء الشرقي منها في العام 1967.
ومنذ ذلك التاريخ والمدينة ترزح تحت نير الظلم الصهيوني الذي تتصاعد وجوهه يوماً بعد يوم، حتى صارت الممارسات الإرهابية التي تعاني منها المدينة وأهلها فوق كل تصور، لا بل باتت هي الأعنف في التاريخ المعاصر.
هذا الواقع المرّ الذي تعاني منه المدينة المقدسة جعلها محور اهتمام المخلصين من أبناء الأمة بحيث أصبح تحريرها يشكل الهدف الأول للمؤمنين بأحقية أهلها بها وللرافضين للسيطرة الصهيونية الغاشمة عليها.
وكي تأخذ المدينة حقها من الاهتمام كان لا بد من توعية المسلمين على وضعها وعلى أهميتها في آن معاً.
من هنا كانت دعوة قائد الأمة ومفجر ثورتها وباني نهضتها الإمام الخميني الراحل منذ اللحظات الأولى لانتصار الثورة المباركة في إيران لإحياء يوم القدس العالمي بمثابة نفير النهوض الإسلامي من أجل جعل قضية القدس القضية المركزية للمسلمين في كل مكان وفي كل حين.
أطلق الإمام الخميني الراحل صرخته المدوية يوم السابع من آب/ أغسطس عام 1979 ـ أي بعد أقل من خمسة أشهر من انتصار الثورة الإسلامية المباركة في إيران، وجاء في هذا النداء:
"أدعو جميع مسلمي العالم إلى اعتبار آخر جمعة من شهر رمضان المبارك، التي هي من أيام القدر ويمكن أن تكون حاسمة أيضا، في تعيين مصير الشعب الفلسطيني، يوما للقدس، وأن يعلنوا من خلال مراسيم الاتحاد العالمي للمسلمين، دفاعهم عن الحقوق القانونية للشعب الفلسطيني المسلم".
إنها صرخة هادرة هزّت أركان الأمة، وأعادت إليها صحوة العمل من أجل ترتيب أولوياتها على أساس جعل مدى نجاحها في مسيرتها مرتبط بمدى قربها من تحرير القدس الشريف.
وانطلق الإمام الخميني الراحل في دعوته هذه من مسلّمة أساسية وهي أن القدس ملك المسلمين ويجب أن تعود إليهم، معتبرا أن واجب المسلمين أن يهبوا لتحرير القدس، والقضاء على شر جرثومة الفساد هذه عن بلاد المسلمين.
وفي العام التالي، 1980، رسم الإمام الراحل صورة يوم القدس كما يراه من أجل تحقيق الهدف المرجو منه حين قال:
"نسأل الله أن يوفقنا يوما للذهاب إلى القدس، والصلاة فيها إن شاء الله. وآمل أن يعتبر المسلمون يوم القدس، يوماً كبيراً، وأن يقيموا المظاهرات في كل الدول الإسلامية، في يوم القدس، وأن يعقدوا المجالس و المحافل، ويرددوا النداء في المساجد. وعندما يصرخ مليار مسلم، فإن "إسرائيل" ستشعر بالعجز، وتخاف من مجرد ذلك النداء".
لقد أحيت الأمة يوم القدس، وعاماً بعد عاماً انتشر الاهتمام بهذا اليوم وتوسع حتى بات ملتقى سنوياً في آخر جمعة مباركة من شهر رمضان المعظّم، وصار الاحتفال به يتميز بأن أبناء القدس أنفسهم يشاركون بهذا الاحتفال ويجتمعون في مدينتهم المقّدسة من أجل إعلان صمودهم في وجه كل الممارسات العاتية التي تريد أن تقتلعهم من مدينتهم.
لقد باتت مدن كبرى تشهد الاحتفال بيوم القدس العالمي، وإذا كانت مدن إيران ولبنان السبّاقة إلى الإحياء الجماهيري الشامل لهذا اليوم العظيم، فإن أبناء مدن عربية وإسلامية عديدة باتوا يعتبرون الاهتمام بهذا اليوم من أوجب واجباتهم.
ومن العراق إلى مدن باكستان والهند، إلى ماليزيا ومدن أفريقيا المتعددة، وحتى إلى المدن الأوروبية والأمريكية المختلفة، صارت آخر جمعة من شهر رمضان يوم المدينة التي تحمل روح الإسلام وإليها تهفو قلوب حاملي القرآن.
لقد تحوّل يوم القدس العالمي إلى عامل استنهاض للأمة من أجل ترك التلّهي بالتفاصيل المناطقية والإقليمية، والالتفات إلى القضية الكبرى التي تحدّد مصير المسلمين وترسم مستقبلهم، قضية العمل من أجل تحرير القدس الشريف وكل فلسطين والأراضي المحتلة من رجس الاحتلال الصهيوني، وإعادة الأمة إلى مجد الحرية الذي انتظرته طويلاً.
من هنا ينبع صدق دعوة الإمام الخميني الراحل إلى اعتبار يوم القدس "يوماً عالمياً، ليس فقط يوما خاصا بالقدس، إنه يوم مواجهة المستضعفين مع المستكبرين. انه يوم مواجهة الشعوب التي عانت من ظلم أمريكا وغيرها، للقوى الكبرى، وانه اليوم الذي سيكون مميزا بين المنافقين والملتزمين، فالملتزمون يعتبرون هذا اليوم، يوما للقدس، ويعملون ما ينبغي عليهم، أما المنافقون، هؤلاء الذين يقيمون العلاقات مع القوى الكبرى خلف الكواليس، والذين هم أصدقاء (لإسرائيل(، فإنهم في هذا اليوم غير آبهين، أو أنهم يمنعون الشعوب من إقامة التظاهرات".
melika
25-09-2008, 06:47 AM
القضية الفلسطينية في كلمات الإمام الخميني( قدس سره)
- بيت المقدس ملك للمسلمين وقبلتهم الأولى.
- على الجميع أن يعلموا أن هدف الدول الكبرى من إيجاد إسرائيل لا يقف عند احتلال فلسطين، فهؤلاء يخططون -نعوذ بالله- للوصول بكل الدول العربية إلى نفس المصير الذي وصلت إليه فلسطين.
- ألم يدرك القادة بعد، أن المفاوضات السياسية مع الساسة المحترفين والجناة التاريخيين، لن تنقذ القدس ولبنان، وأنّها تزيد الجرائم والظلم.
- نحن ندعم وبشكل كامل نضال الأخوة الفلسطينيين والسكان في جنوب لبنان ضد إسرائيل الغاصبة.
- نحن سنكون على الدوام حماةً للأخوة الفلسطينيين والعرب.
- يجب علينا أن ننهض جميعاً للقضاء على إسرائيل، وتحرير الشعب الفلسطيني البطل.
- إن من الضروري إحياء يوم القدس المتزامن مع ليلة القدر من قبل المسلمين ليكون بداية لصحوتهم ويقظتهم.
- على المسلمين أن يعتبروا يوم القدس يوماً لجميع المسلمين، بل لجميع المستضعفين.
- إن تحرير القدس، وكف شر هذه الجرثومة الفاسدة عن البلاد الإسلامية هو في الأساس واجب كل المسلمين.
- إن مسألة القدس ليست مسألة شخصية، وليست خاصة ببلدٍ ما، ولا هي مسألة خاصة بالمسلمين في العصر الحاضر، بل هي قضية كل الموحدين والمؤمنين في العالم، السالفين منهم والمعاصرين واللاحقين.
- القدس ملك المسلمين ويجب أن تعاد إليهم.
- يوم القدس هو يوم الإسلام.
- يوم القدس هو اليوم الذي يجب أن يتقرر فيه مصير الشعوب المستضعفة.
- يوم القدس يوم عالمي، لا يختص بالقدس فقط، إنه يوم مواجهة المستضعفين للمستكبرين.
- يوم القدس، يوم يجب أن يحيا فيه الإسلام.
- يوم القدس يوم حياة الإسلام.
الكيـان الغاصب للقـدس ((إسرائيل))
- إنني أرى أن تأييد مشروع قيام إسرائيل والاعتراف بحدود لها، فاجعة بالنسبة للمسلمين وكارثة بالنسبة للدول الإسلامية.
- إن الكيان الإسرائيلي الغاصب، مع ما يطمح من أهداف يمثل خطراً عظيماً على الإسلام وبلاد المسلمين.
- على الأخوة والأخوات أن يدركوا أن أمريكا وإسرائيل معاديتان للإسلام من الأساس.
- إن الحلم المجنون لإسرائيل الكبرى، يدفع هؤلاء الصهاينة لارتكاب أية جريمة.
- لتعلم الشعوب العربية، والأخوة اللبنانيون والفلسطينيون بأن كل مآسيهم إنما هي بسبب إسرائيل وأمريكا.
- إن إسرائيل تعتبر بنظر الإسلام والمسلمين وكلّ الموازين الدولية غاصبة ومعتدية، ونحن نرى أن من غير الجائز التهاون والتساهل في الوقوف بوجه اعتداءاتها.
- لقد قلت مراراً ولابدّ أنكم سمعتموني: أن إسرائيل لن تكتفي بهذه الاتفاقيات، وإنها تعتبر الحكومات العربية من النيل إلى الفرات حكومات غاصبة.
- إسرائيل يجب أن تمحي من صفحة الوجود.
- على كل مسلم أن يعد نفسه لمواجهة إسرائيل.
- لا تدعموا إسرائيل عدوة الإسلام والعرب، فهذه الأفعى الضعيفة إذا اشتدت، لن ترحم صغيراً ولا كبيراً.
- على جميع أحرار العالم المؤيدين للأمة الإسلامية، أن يدينوا اعتداءات إسرائيل غير الإنسانية.
- سوف نرفض إسرائيل، ولن يكون لنا معها أيّة علاقة، فهي كيان غاصب ومعاد لنا.
- إنني أعلن لجميع مسلمي العالم ولجميع الدول الإسلامية أينما كانوا، أن الشيعة الأعزاء منتفرون من إسرائيل وعملائها، ومنتفرون من الحكومات المساومة لإسرائيل.
- لن تكون لنا علاقات مع إسرائيل لأنها غاصبة ومحاربة للمسلمين.
- لقد اغتصبت إسرائيل حقوق العرب، وسوف نقف ضدها.
- إن إسرائيل في حالة حرب ضد المسلمين، وهي غاصبة لأراضي إخواننا، لذا فلن نبيعها النفط.
- إسرائيل مرفوضة عندنا، لن نبيعها النفط أبداً، كما أننا لن نعترف بها رسميا مطلقاً.
- ما لم تثر الشعوب الإسلامية ومستضعفو العالم ضد الاستكبار العالمي وربائبه وخصوصا إسرائيل الغاصبة، فإن أولئك لن يكفوا أيديهم المجرمة عن البلدان الإسلامية.
- إسرائيل غاصبة وعليها أن تغادر فلسطين سريعاً، والحل الوحيد لإعادة الاستقرار إلى المنطقة هو قيام الأخوة الفلسطينيين بأسرع ما يمكن بمحو هذه الجرثومة الفاسدة وقطع جذور الاستعمار.
- إن على حكومات الدول الإسلامية النفطية، استخدام نفطها ومنابعها الأخرى كحربة ضد إسرائيل والمستعمرين.
- على المسلمين عموما والحكومات الإسلامية خصوصاً مواجهة جرثومة الفساد (إسرائيل) بأي نحو ممكن.
- لقد زرعت جرثومة الفساد (إسرائيل) في قلب العالم الإسلامي بدعم من الدول الكبرى، وصارت جذور فسادها تطال الدول الإسلامية تدريجيا، لذا وجب اقتلاع جذورها بهمة الدول الإسلامية والشعوب الإسلامية الكبيرة.
عاشق الأكرف
25-09-2008, 08:25 PM
يعطيك ربي الف عافية خيتو مليكا
على هالموضوع المهم
وشكرا
بنتُ علي
25-09-2008, 08:37 PM
راجعة للموضوع ....بس هذا مرور شكر
بكرا قلوبنا تتوجه لمسجد يتيم ...
الله يرحم الامام الخميني .....
والله يعطيج العافية مليكا ومشكورة
واحسنتي
تحياتي
عشق فاطمي
25-09-2008, 08:42 PM
جزيل الشكر لك ملووكه على الموضوع الرائع
al-baghdady
25-09-2008, 10:19 PM
غدا
سيكون القدس بعون الله تعالى
كما دعى لذلك الإمام الخميني قدس سره الشريف
أشكركِ أختي ملكه على الموضوع الأكثر من قيم
وستبقى القدس قدسنا
najaf_star
26-09-2008, 02:01 AM
لن ينسى العراقيون ان الفلسطينيين هم من اعان صدام في حربه الظالمة على الجمهورية الاسلامية و التي راح ضحيتها الملايين من الشيعة من العراقيين و الايرانيين
ولن ينسى العراقيون ان الفلسطينيين هم من اعان صدام على قتلهم و اقامة المقابر الجماعية بعد الانتفاضة الشعبانية عام 1991
و كذلك لم ينسوا انهم اعانوه في غزوه الكويت عام 1990
و الادهى و الامر انهم لم و لن ينسوا ان الفلسطينيين هم من اقام مجالس الفاتحة بعد اعدام صدام و الى الان هم يسمونه شهيد العرب و شهيد ال.......و و و و الى اخره من قائمة الالقاب و التسميات
ربيبة الزهـراء
26-09-2008, 01:37 PM
مشكوره مللووكة
ع الموضوع
al-baghdady
26-09-2008, 03:48 PM
أخي العزيز نجف ستار ..
القدس أرض إسلاميه خالصه وتحريرها واجب يقع على عاتق كل مسلم
والموضوع لايتعامل مع أفراد أنما مع قضية الأمه الإسلاميه
ودعوة الإمام الخميني قدس سره الشريف تنبع من واجبه الشرعي أتجاه قضايا المسلمين
ولا علاقه لنا بمنْ طبل وزمر للملعون صدام وكل ما ذكرته صحيح ولا غبار عليه والى ساعتنا هذه يترحمون ويتأسفون على مجرم شهد القاصي والداني بجرمه
المهم
نراعي واجباتنا الشرعيه لأننا صلب الإسلام الحنيف
تحياتي اليك
najaf_star
27-09-2008, 02:35 AM
أخي العزيز نجف ستار ..
القدس أرض إسلاميه خالصه وتحريرها واجب يقع على عاتق كل مسلم
والموضوع لايتعامل مع أفراد أنما مع قضية الأمه الإسلاميه
ودعوة الإمام الخميني قدس سره الشريف تنبع من واجبه الشرعي أتجاه قضايا المسلمين
ولا علاقه لنا بمنْ طبل وزمر للملعون صدام وكل ما ذكرته صحيح ولا غبار عليه والى ساعتنا هذه يترحمون ويتأسفون على مجرم شهد القاصي والداني بجرمه
المهم
نراعي واجباتنا الشرعيه لأننا صلب الإسلام الحنيف
تحياتي اليك
اخي البغدادي كلامك واضح و معلوم لدي و ان ما ذكرناه انما من باب التذكرة بالشيء ليس الا اسأل الله ان يوفقك لكل خير
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024