جنان القائم
14-10-2006, 08:05 PM
ّ,¸¸, ّخطبة الامام علي عليه السلام الخالية من النقط ّ,¸¸,
الحمدلله الملك المحمود، المالك الودود مصور كل مولود، ومآل كل مطرود، ساطح المهاد وموطد الأطواد،ومرسل الأمطار ومسهل الأوطار، عالم الأسرار ومدركها،ومدمر الأملاك ومهلكها، ومكور الدهور ومكررها،ومورد الأمور ومصدرها، عم سماحه وكمل ركامه،وهمل، طاول السؤال والأمل، وأوسع الرمل وأرمل،أحمده حمدا ممدودا، وأوحده كما وحد الأواه،وهو الله لا إله للأمم سواه ولا صادع لما عدل له وسواه ،أرسل محمدا علما للإسلام وإماما للحكام سددا للرعاع ومعطل أحكام ود وسواع، أعلم وعلم، وحكم وأحكم، وأصل الأصول، ومهد وأكد الموعود وأوعد أوصل الله له الاكرام، وأودع روحه الإسلام، ورحم آله واهله الكرام، ما لمع رائل وملع دال، وطلع هلال، وسمع إهلال، إعملوا رعاكم الله أصلح الأعمال واسلكوا مسالك الحلال، واطرحوا الحرام ودعوه، واسمعوا أمر الله وعوه، واصلوا الأرحام وراعوها وعاصوا الأهواء واردعوها، وصاهروا أهل الصلاح والورع وصارموا رهط اللهو والطمع، ومصاهركم أطهر الأحرار مولدا وأسراهم سؤددا، وأحلامكم موردا، وهاهو أمكم وحل حرمكم مملكا عروسكم المكرمه وما مهر لها كما مهر رسول الله أم سلمه، وهو اكرم صهر أودع الأولاد وملك ما أراد وما سهى مملكه ولا وهم ولا وكس ملاحمه ولا وصم، اسأل الله لكم أحماد وصاله، ودوام إسعاده، وألهمهم كلا إصلاح حاله والأعداد لمآله ومعاده وله الحمد السرمد والمدح لرسوله أحمد،،،،،،،،،.
وله عليه السلام خطبة دون نقطه ذكرها أبن شهر أشوب في المناقب 2/48 والخوئي في منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة 1/70 والمجلسي في الأنوار 9/464 والمستنبط في القطرة من بحار مناقب النبي صلى الله عليه وآله والعترة ( عليهم السلام ) 2/180
والتستري في قضاء أمير المؤمنين عليه السلام ص62 قال في المناقب ثم أرتجل خطبة اخرى من غير النقط التي أولها ( الحمد لله أهل الحمد ومأواه وله أوكد الحمد وأحلاه، واسرع الحمد وأسراه وأظهر الحمد وأسماه وأكرم الحمد وأولاه ) الى آخرها وقد وردت في كتاب المكنون
أقول: بأبي أنت وأمي يا ابا تراب، عجبي كيف يقدم غيرك عليك مولاي يا ابا الحسن، والله ماقدروك حق قدرك وماعرفوك حق معرفتك بل جهلوك وظلموك وحقك غصبوك وفي زوجتك وولدك آذوك ولو عرفوا الله ورسوله لعرفوك، اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك من الأولين والآخرين اللهم العنهم جميعا
منقوووووووووووول
الحمدلله الملك المحمود، المالك الودود مصور كل مولود، ومآل كل مطرود، ساطح المهاد وموطد الأطواد،ومرسل الأمطار ومسهل الأوطار، عالم الأسرار ومدركها،ومدمر الأملاك ومهلكها، ومكور الدهور ومكررها،ومورد الأمور ومصدرها، عم سماحه وكمل ركامه،وهمل، طاول السؤال والأمل، وأوسع الرمل وأرمل،أحمده حمدا ممدودا، وأوحده كما وحد الأواه،وهو الله لا إله للأمم سواه ولا صادع لما عدل له وسواه ،أرسل محمدا علما للإسلام وإماما للحكام سددا للرعاع ومعطل أحكام ود وسواع، أعلم وعلم، وحكم وأحكم، وأصل الأصول، ومهد وأكد الموعود وأوعد أوصل الله له الاكرام، وأودع روحه الإسلام، ورحم آله واهله الكرام، ما لمع رائل وملع دال، وطلع هلال، وسمع إهلال، إعملوا رعاكم الله أصلح الأعمال واسلكوا مسالك الحلال، واطرحوا الحرام ودعوه، واسمعوا أمر الله وعوه، واصلوا الأرحام وراعوها وعاصوا الأهواء واردعوها، وصاهروا أهل الصلاح والورع وصارموا رهط اللهو والطمع، ومصاهركم أطهر الأحرار مولدا وأسراهم سؤددا، وأحلامكم موردا، وهاهو أمكم وحل حرمكم مملكا عروسكم المكرمه وما مهر لها كما مهر رسول الله أم سلمه، وهو اكرم صهر أودع الأولاد وملك ما أراد وما سهى مملكه ولا وهم ولا وكس ملاحمه ولا وصم، اسأل الله لكم أحماد وصاله، ودوام إسعاده، وألهمهم كلا إصلاح حاله والأعداد لمآله ومعاده وله الحمد السرمد والمدح لرسوله أحمد،،،،،،،،،.
وله عليه السلام خطبة دون نقطه ذكرها أبن شهر أشوب في المناقب 2/48 والخوئي في منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة 1/70 والمجلسي في الأنوار 9/464 والمستنبط في القطرة من بحار مناقب النبي صلى الله عليه وآله والعترة ( عليهم السلام ) 2/180
والتستري في قضاء أمير المؤمنين عليه السلام ص62 قال في المناقب ثم أرتجل خطبة اخرى من غير النقط التي أولها ( الحمد لله أهل الحمد ومأواه وله أوكد الحمد وأحلاه، واسرع الحمد وأسراه وأظهر الحمد وأسماه وأكرم الحمد وأولاه ) الى آخرها وقد وردت في كتاب المكنون
أقول: بأبي أنت وأمي يا ابا تراب، عجبي كيف يقدم غيرك عليك مولاي يا ابا الحسن، والله ماقدروك حق قدرك وماعرفوك حق معرفتك بل جهلوك وظلموك وحقك غصبوك وفي زوجتك وولدك آذوك ولو عرفوا الله ورسوله لعرفوك، اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك من الأولين والآخرين اللهم العنهم جميعا
منقوووووووووووول