مشاهدة النسخة كاملة : الاخوه الشيعه ممكن مساعده!!
الياسر@
27-09-2008, 07:25 AM
اسف لازعاجكم بس احب اتفقه واتعلم من المذهب الشيعي واتعرف عليه اكثر واكثر..
واريدكم تجيبون لي صفة صلاة النبي صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اجمعين من مذهبكم..بس الله يخليكم ابيها بالسند المتصل..
ذو النفس الزكية
27-09-2008, 12:21 PM
اعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا وشفيعنا حبيب وقلوبنا ابي القاسم محمد وعلى اله الاتقياء الانقياء الطيبين الطاهرين وعلى اصحابه الاخيار الابرار المنتجبين
السلام عليكم اخي ياسر واشكرك على سؤالك وسوف أأتي لك بالجواب من كتبنا بالسند المتصل ارجو من الله ان يوفقنا واياكم انه نعم المولى ونعم النصير
صفة صلاة النبي وأهل البيت ( ع )
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 311 / 312 )
‹ صفحة 311 ›
8 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد ( 1 ) ، قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال : حماد فأصابني في نفسي الذل ، فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه ، قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل ( 2 ) وقل هو الله أحد ثم صبر هنية ( 3 ) بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر . وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده . ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده . ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط
- ‹ هامش ص 311 › :
( 1 ) : أي لا بأس عليك بالعمل بكتاب حريز .
( 2 ) : قال شيخنا البهائي : الترتيل : التأني وتبيين الحروف بحيث يتمكن السامع من عدها ، مأخوذة من قولهم ثغر رتل ومرتل إذا كان مفلجا وبه فسر قوله تعالى : ورتل القرآن ترتيلا وعن أمير المؤمنين (ع) انه حفظ الوقوف وبيان الحروف . أي مراعاة الوقف والحسن والاتيان بالحروف على الصفات المعتبرة من الهمس والجهر والاستعلاء والاطباق والغنة وأمثالها والترتيل بكل من هذين التفسيرين مستحب ومن حمل الامر في الآية على الوجوب فسر الترتيل باخراج الحروف من مخارجها علي وجه يتميز ولا يندمج بعضها في بعض . ( آت )
( 3 ) : هنية - بضم الهاء وتشديد الياء بمعنى الوقت اليسير .
‹ صفحة 312 ›
كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي و بحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم الكفين والركبتين وأنامل إبهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ، ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه ، ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال : كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ( 2 ) ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم ، فقال : يا حماد هكذا صل .
- ‹ هامش ص 312 › :
( 1 ) : الجن : 17 .
( 2 ) : أي رافعا مرفقيه عن الأرض حال السجود جاعلا يديه كالجناحين فقوله : لم يضع عطف تفسيري . وقوله : وصلى ركعتين على هذا قال الشيخ رحمه الله : هذا يعطى أنه (ع) قرأ سورة التوحيد في الركعة الثانية أيضا وهو ينافي المشهور بين أصحابنا من استحباب مغايرة السورة في الركعتين وكراهة تكرار الواحدة فيهما إذا أحسن غيرهما كما رواه علي بن جعفر عن أخيه الإمام موسى بن جعفر (ع) ما يمال إليه بعضهم من استثناء سورة الاخلاص عن هذا الحكم وهو جيد ويعضده ما رواه زرارة عن أبي جعفر (ع) أن رسول الله (ص) صلى ركعتين وقرأ في كل منهما قل هو الله أحد . وكون ذلك لبيان الجواز بعيد ولعل استثناء سورة الاخلاص بين السور واختصاصها بهذا الحكم لما فيه مزيد الشرف والفضل . ( آت )
السيد الهادي النجفي - موسوعة أحاديث أهل البيت ( ع ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 22 / 23 )
‹ صفحة 22 ›
- [ 10752 ] 16 - الكليني ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت : يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل وقل هو الله أحد ثم صبر هنيه بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر وهو قائم ثم ركع وملأ كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل
‹ صفحة 23 ›
لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شيء منه وسجد على ثمانية : أعظم الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : ( وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والإبهامان ووضع الأنف على الأرض سنة ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : استغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الاولى ولم يضع شيئا من بدنه على شيء منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال : يا حماد هكذا صل ( 2 ) . الرواية صحيحة الإسناد .
‹ هامش ص 23 › :
( 1 ) : سورة الجن : 17 .
( 2 ) : الكافي : 3 / 311 ح 8 .
المحقق البحراني - الحدائق النظرة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 2 / 3 )
‹ صفحة 2 ›
الباب الثاني : في الصلوات اليومية وما يلحق بها من قواطعها وسهوها وشكوكها ، والبحث فيه يقع في مقصدين :
( الأول ) - في الصلاة والواجب على عادتنا في الكتاب أن نذكر هنا جملة من الأخبار المشتملة على أفعال الصلاة وآدابها : فمن ذلك ما رواه المشايخ الثلاثة ( عطر الله مراقدهم ) في الكافي والتهذيب والفقيه والمجالس وغيرها ، رووا في الصحيح والحسن عن حماد بن عيسى ( 1 ) قال : قال : لي أبو عبد الله (ع) : يوما يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة ، قال لا عليك يا حماد قم فصل قال فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة . قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة ، فقام أبو عبد الله
‹ هامش ص 2 › : ( 1 ) : الوسائل الباب 1 من أفعال الصلاة .
‹ صفحة 3 ›
( (ع) ) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جمعيا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل و قل هو الله أحد ثم صبر هنيهة بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال الله أكبر وهو قائم ثم ركع وملأ كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال سمع الله لمن حمده ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه وقال سبحان ربي الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم : الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف ، وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه وقال وإن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ، ووضع الأنف على الأرض سنة . ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر فقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض ، فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال يا حماد هكذا صل .
‹ هامش ص 3 › : ( 1 ) : سورة الجن ، الآية 18
الشيخ الطوسي - تهذيب الأحكام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 81 / 82 )
‹ صفحة 81 ›
- ( 301 ) * 69 - محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد إبن عيسى قال قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن ان تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي انا احفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال : يا حماد لا تحسن ان تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفها عن القبلة وقال بخشوع ( الله أكبر ) ثم قرأ الحمد بترتيل وقل هو الله أحد ثم صبر هنيئة بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : ( الله أكبر ) وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه ثم استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : ( سبحان ربي العظيم وبحمده ) ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : ( سمع الله لمن حمده ) ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين
‹ صفحة 82 ›
يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : ( سبحان ربي الأعلي وبحمده ) ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم : الكفين ، والركبتين ، وأنامل ابهامي الرجلين ، والجبهة ، والأنف ، وقال : سبع منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه وقال : ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ، ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : ( الله أكبر ) ثم قعد على فخذه الأيسر قد وضع قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : ( استغفر الله ربي وأتوب إليه ) ثم كبر وهو جالس وسجد سجدة الثانية وقال كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومة الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال : يا حماد هكذا صل .
السيد البروجردي - جامع احاديث الشيعة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 13 / 14 )
‹ صفحة 13 ›
2255 - ( 2 ) يب 157 - محمد بن يعقوب ، عن كا 85 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما يا حماد تحسن ان تصلى ، قال : فقلت يا سيدي انا احفظ كتاب حريز في الصلاة قال : لا عليك يا حماد قم فصل ، قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة ، فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال يا حماد لا تحسن ان تصلى ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة ، فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد ، فأصابني في نفسي الذل فقلت جعلت فداك ، فعلمني الصلاة ، فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا ، فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلث أصابع منفرجات - 1 - واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما - 2 - عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ، ثم قرء الحمد بترتيل - 3 - وقل هو الله أحد ، ثم صبر هنيئة - 4 - بقدر ما يتنفس وهو قائم ، ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر وهو قائم ، ثم ركع وملاء كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه
‹ هامش ص 13 › : ( 1 ) : متفرجات - يب ( 2 ) : يحرفها - يب ( 3 ) : بترسل - يب ( 4 ) : هنيهة - يبز.
‹ صفحة 14 ›
إلى خلفه حتى - 1 - استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ، ثم سبح ثلثا بترتيل فقال : سبحان ربى العظيم وبحمده ، ثم استوى قائما . فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده ، ثم كبر وهو قائم ورفع يديه - 2 - حيال وجهه ، ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه ، فقال : سبحان ربى الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم ( على - خ كا ) الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة - 3 - منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه فقال : وان المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا وهي الجبهة والكفان والركبتان والإبهامان ووضع الانف على الأرض سنة ثم رفع رأسه من السجود ، فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ، ثم قعد على فخذه الأيسر ( و - كا ) قد وضع - 4 - ( ظاهر - كا ) قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : استغفر الله ربى وأتوب اليه ، ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة - 5 - الثانية وقال : كما قال في الأولى - 6 - ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد ، فلما فرغ من التشهد سلم ، فقال : يا حماد هكذا صل.
‹ هامش ص 14 › : ( 1 ) : ثم - يب ( 2 ) : يده - كا خ ل ( 3 ) : سبع - يب ( 4 ) : وقع - كا ( 5 ) : سجدة - يب ( 6 ) : الأول - يب خ ل .
الياسر@
27-09-2008, 04:46 PM
اعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا وشفيعنا حبيب وقلوبنا ابي القاسم محمد وعلى اله الاتقياء الانقياء الطيبين الطاهرين وعلى اصحابه الاخيار الابرار المنتجبين
السلام عليكم اخي ياسر واشكرك على سؤالك وسوف أأتي لك بالجواب من كتبنا بالسند المتصل ارجو من الله ان يوفقنا واياكم انه نعم المولى ونعم النصير
صفة صلاة النبي وأهل البيت ( ع )
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 311 / 312 )
‹ صفحة 311 ›
8 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد ( 1 ) ، قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال : حماد فأصابني في نفسي الذل ، فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه ، قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل ( 2 ) وقل هو الله أحد ثم صبر هنية ( 3 ) بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر . وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده . ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده . ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط
- ‹ هامش ص 311 › :
( 1 ) : أي لا بأس عليك بالعمل بكتاب حريز .
( 2 ) : قال شيخنا البهائي : الترتيل : التأني وتبيين الحروف بحيث يتمكن السامع من عدها ، مأخوذة من قولهم ثغر رتل ومرتل إذا كان مفلجا وبه فسر قوله تعالى : ورتل القرآن ترتيلا وعن أمير المؤمنين (ع) انه حفظ الوقوف وبيان الحروف . أي مراعاة الوقف والحسن والاتيان بالحروف على الصفات المعتبرة من الهمس والجهر والاستعلاء والاطباق والغنة وأمثالها والترتيل بكل من هذين التفسيرين مستحب ومن حمل الامر في الآية على الوجوب فسر الترتيل باخراج الحروف من مخارجها علي وجه يتميز ولا يندمج بعضها في بعض . ( آت )
( 3 ) : هنية - بضم الهاء وتشديد الياء بمعنى الوقت اليسير .
‹ صفحة 312 ›
كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي و بحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم الكفين والركبتين وأنامل إبهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ، ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه ، ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال : كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ( 2 ) ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم ، فقال : يا حماد هكذا صل .
- ‹ هامش ص 312 › :
( 1 ) : الجن : 17 .
( 2 ) : أي رافعا مرفقيه عن الأرض حال السجود جاعلا يديه كالجناحين فقوله : لم يضع عطف تفسيري . وقوله : وصلى ركعتين على هذا قال الشيخ رحمه الله : هذا يعطى أنه (ع) قرأ سورة التوحيد في الركعة الثانية أيضا وهو ينافي المشهور بين أصحابنا من استحباب مغايرة السورة في الركعتين وكراهة تكرار الواحدة فيهما إذا أحسن غيرهما كما رواه علي بن جعفر عن أخيه الإمام موسى بن جعفر (ع) ما يمال إليه بعضهم من استثناء سورة الاخلاص عن هذا الحكم وهو جيد ويعضده ما رواه زرارة عن أبي جعفر (ع) أن رسول الله (ص) صلى ركعتين وقرأ في كل منهما قل هو الله أحد . وكون ذلك لبيان الجواز بعيد ولعل استثناء سورة الاخلاص بين السور واختصاصها بهذا الحكم لما فيه مزيد الشرف والفضل . ( آت )
السيد الهادي النجفي - موسوعة أحاديث أهل البيت ( ع ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 22 / 23 )
‹ صفحة 22 ›
- [ 10752 ] 16 - الكليني ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت : يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل وقل هو الله أحد ثم صبر هنيه بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر وهو قائم ثم ركع وملأ كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل
‹ صفحة 23 ›
لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شيء منه وسجد على ثمانية : أعظم الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : ( وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والإبهامان ووضع الأنف على الأرض سنة ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : استغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الاولى ولم يضع شيئا من بدنه على شيء منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال : يا حماد هكذا صل ( 2 ) . الرواية صحيحة الإسناد .
‹ هامش ص 23 › :
( 1 ) : سورة الجن : 17 .
( 2 ) : الكافي : 3 / 311 ح 8 .
المحقق البحراني - الحدائق النظرة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 2 / 3 )
‹ صفحة 2 ›
الباب الثاني : في الصلوات اليومية وما يلحق بها من قواطعها وسهوها وشكوكها ، والبحث فيه يقع في مقصدين :
( الأول ) - في الصلاة والواجب على عادتنا في الكتاب أن نذكر هنا جملة من الأخبار المشتملة على أفعال الصلاة وآدابها : فمن ذلك ما رواه المشايخ الثلاثة ( عطر الله مراقدهم ) في الكافي والتهذيب والفقيه والمجالس وغيرها ، رووا في الصحيح والحسن عن حماد بن عيسى ( 1 ) قال : قال : لي أبو عبد الله (ع) : يوما يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة ، قال لا عليك يا حماد قم فصل قال فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة . قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة ، فقام أبو عبد الله
‹ هامش ص 2 › : ( 1 ) : الوسائل الباب 1 من أفعال الصلاة .
‹ صفحة 3 ›
( (ع) ) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جمعيا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل و قل هو الله أحد ثم صبر هنيهة بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال الله أكبر وهو قائم ثم ركع وملأ كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال سمع الله لمن حمده ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه وقال سبحان ربي الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم : الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف ، وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه وقال وإن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ، ووضع الأنف على الأرض سنة . ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر فقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض ، فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال يا حماد هكذا صل .
‹ هامش ص 3 › : ( 1 ) : سورة الجن ، الآية 18
الشيخ الطوسي - تهذيب الأحكام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 81 / 82 )
‹ صفحة 81 ›
- ( 301 ) * 69 - محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد إبن عيسى قال قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن ان تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي انا احفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال : يا حماد لا تحسن ان تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفها عن القبلة وقال بخشوع ( الله أكبر ) ثم قرأ الحمد بترتيل وقل هو الله أحد ثم صبر هنيئة بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : ( الله أكبر ) وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه ثم استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : ( سبحان ربي العظيم وبحمده ) ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : ( سمع الله لمن حمده ) ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين
‹ صفحة 82 ›
يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : ( سبحان ربي الأعلي وبحمده ) ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم : الكفين ، والركبتين ، وأنامل ابهامي الرجلين ، والجبهة ، والأنف ، وقال : سبع منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه وقال : ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ، ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : ( الله أكبر ) ثم قعد على فخذه الأيسر قد وضع قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : ( استغفر الله ربي وأتوب إليه ) ثم كبر وهو جالس وسجد سجدة الثانية وقال كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومة الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال : يا حماد هكذا صل .
السيد البروجردي - جامع احاديث الشيعة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 13 / 14 )
‹ صفحة 13 ›
2255 - ( 2 ) يب 157 - محمد بن يعقوب ، عن كا 85 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما يا حماد تحسن ان تصلى ، قال : فقلت يا سيدي انا احفظ كتاب حريز في الصلاة قال : لا عليك يا حماد قم فصل ، قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة ، فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال يا حماد لا تحسن ان تصلى ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة ، فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد ، فأصابني في نفسي الذل فقلت جعلت فداك ، فعلمني الصلاة ، فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا ، فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلث أصابع منفرجات - 1 - واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما - 2 - عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ، ثم قرء الحمد بترتيل - 3 - وقل هو الله أحد ، ثم صبر هنيئة - 4 - بقدر ما يتنفس وهو قائم ، ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر وهو قائم ، ثم ركع وملاء كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه
‹ هامش ص 13 ›: ( 1 ) : متفرجات - يب ( 2 ) : يحرفها - يب ( 3 ) : بترسل - يب ( 4 ) : هنيهة - يبز.
‹ صفحة 14 ›
إلى خلفه حتى - 1 - استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ، ثم سبح ثلثا بترتيل فقال : سبحان ربى العظيم وبحمده ، ثم استوى قائما . فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده ، ثم كبر وهو قائم ورفع يديه - 2 - حيال وجهه ، ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه ، فقال : سبحان ربى الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم ( على - خ كا ) الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة - 3 - منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه فقال : وان المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا وهي الجبهة والكفان والركبتان والإبهامان ووضع الانف على الأرض سنة ثم رفع رأسه من السجود ، فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ، ثم قعد على فخذه الأيسر ( و - كا ) قد وضع - 4 - ( ظاهر - كا ) قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : استغفر الله ربى وأتوب اليه ، ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة - 5 - الثانية وقال : كما قال في الأولى - 6 - ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد ، فلما فرغ من التشهد سلم ، فقال : يا حماد هكذا صل.
‹ هامش ص 14 ›: ( 1 ) : ثم - يب ( 2 ) : يده - كا خ ل ( 3 ) : سبع - يب ( 4 ) : وقع - كا ( 5 ) : سجدة - يب ( 6 ) : الأول - يب خ ل .
شكرا لمشاركتك اخي...
بس هذي الي ذكرت صفة صلاة الرسول ام صفة صلاة ابي عبدالله!!!!!!!!!!!!!!
خادم_الأئمة
27-09-2008, 05:11 PM
شكرا لمشاركتك اخي...
بس هذي الي ذكرت صفة صلاة الرسول ام صفة صلاة ابي عبدالله!!!!!!!!!!!!!!
هذه مبانينا انه الرواية الصحيحة هي التي تصل للمعصوم ع ..،،، فلا تحاكمنافي علم رجالكم
موفقين
الياسر@
27-09-2008, 09:12 PM
هذه مبانينا انه الرواية الصحيحة هي التي تصل للمعصوم ع ..،،، فلا تحاكمنافي علم رجالكم
موفقين
لا ياعزيزي:
انا احاكمك الى قوله تعالى((لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنه))
والى قوله((فاتبعوني واطيعو امري))
والى الايات التي تامرنا باتباع الرسول..
والى قوله صلى الله عليه((صلو كما رايتموني اصلي))
وللاحاديث التي تامر باتباع سنة الرسول وطريقته بتنفيذ الاحكام..
هل من المعقول ان لااجد بمذهب كامل دليل واحد متصل السند لرسول الله يصف فيه صلاته وكيفيتهااااا!!!!!!!!!!!!!!!!
فطرس11
27-09-2008, 10:05 PM
لا ياعزيزي:
انا احاكمك الى قوله تعالى((لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنه))
والى قوله((فاتبعوني واطيعو امري))
والى الايات التي تامرنا باتباع الرسول..
والى قوله صلى الله عليه((صلو كما رايتموني اصلي))
وللاحاديث التي تامر باتباع سنة الرسول وطريقته بتنفيذ الاحكام..
هل من المعقول ان لااجد بمذهب كامل دليل واحد متصل السند لرسول الله يصف فيه صلاته وكيفيتهااااا!!!!!!!!!!!!!!!!
اللهم صلِ على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين
يأخي الفاضل اعلم انه اذا كان السند صحيح متصل الى إحد الأئمة الأثنى عشر فهو حجة علينا لأنهم حجج الله على الأرض وكلامهم وعلمهم هو من عند جدهم رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم , اي مثلاً اذا كان السند صحيح ووصل الى الأمام جعفر الصادق عليه السلام فهو مروي عن ابيه الأمام محمد ابن علي عن ابيه الأمام علي ابن الحسين عن ابيه الأمام الحسين ابن علي ابن ابي طالب عن الرسول صلى الله عليه وأله وسلم.
هؤلاء هم أل البيت الذين امرنا النبي صلى الله عليه وأله وسلم ان نتمسك بهم ونأخذ تعاليم ديننا منهم حيث قال اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترة أل بيتي مأن تمسكتم بهم لن تضلو بعدي ولم يقول ان نأخذ الدين من ابو هريره او معاويه او غيرهم .
موفقين
خادم_الأئمة
28-09-2008, 01:00 AM
لا ياعزيزي:
انا احاكمك الى قوله تعالى((لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنه))
والى قوله((فاتبعوني واطيعو امري))
والى الايات التي تامرنا باتباع الرسول..
والى قوله صلى الله عليه((صلو كما رايتموني اصلي))
وللاحاديث التي تامر باتباع سنة الرسول وطريقته بتنفيذ الاحكام..
هل من المعقول ان لااجد بمذهب كامل دليل واحد متصل السند لرسول الله يصف فيه صلاته وكيفيتهااااا!!!!!!!!!!!!!!!!
بما انك تطلب رواية من الشيعة فعليك الالتزام بمنهجيتهم بالرواية
فرواية المعصوم هي رواية الرسول صل الله عليه وروايته هي رواية الله
فقد صح عندنا بطرق كثيره حول انه الأئمة لا يفتون برأيهم بل هي من رسول الله صل الله عليه وآله
موفقين
الياسر@
28-09-2008, 05:33 AM
بما انك تطلب رواية من الشيعة فعليك الالتزام بمنهجيتهم بالرواية
فرواية المعصوم هي رواية الرسول صل الله عليه وروايته هي رواية الله
فقد صح عندنا بطرق كثيره حول انه الأئمة لا يفتون برأيهم بل هي من رسول الله صل الله عليه وآله
موفقين
قلنا نبي دليل مسند متصل للنبي الكريم عن صفة صلاته صلى الله عليه وسلم...
يعني الروايه متسلسله مو منقطعه ..وتوقف عند الامام..
روايه وحده مو اكثر!!! تكون متصله للنبي الذي امرنا الله باتباعه والاخذ منه...!!!!!!
خادم_الأئمة
28-09-2008, 05:49 AM
قلنا نبي دليل مسند متصل للنبي الكريم عن صفة صلاته صلى الله عليه وسلم...
يعني الروايه متسلسله مو منقطعه ..وتوقف عند الامام..
روايه وحده مو اكثر!!! تكون متصله للنبي الذي امرنا الله باتباعه والاخذ منه...!!!!!!
ماتفهم.!
يبى انتوا صلاتكم وصفتكم بعلم رجالكم
واحنا صلاتنا وصفة صلاتنا بعلم رجالنا
وهالرواية سندها افضل من اسانيد بخاريكم كلها فهي تكون (عن الإمام المعصوم الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم محمد بن علي الباقر عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم على بن الحسين زين العابدين عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم الحسين بن علي سيد الشهداء عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم علي بن أبي طالب المرتضى عليهما السلام ، رواها عن أخيه رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم .)
ورد بسند صحيح في كتاب بصائر الدرجات حديث رقم [2] ص،[299]
حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن عمرو بن أذينة عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر ع أنه قال لو أنا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا و لكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا.
وايضا بسنده في كتاب بــصائر الدرجات حديث رقم [4] ص[301]
حدثنا محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن محمد بن يحيى عن جابر قال قال أبو جعفر ع يا جابر لو كنا نفتي الناس برأينا و هوانا لكنا من الهالكين و لكنا نفتيهم بآثار من رسول الله ص و أصول علم عندنا نتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم و فضتهم.
هذه مبانينا واعلم انه موضوعك منتهي من مشـــاركة الاخ ذو النفس الزكية فقد أحاط جميع جوانب الموضوع وفقه الله لما يحب ويرضى
تحياتي
ذو النفس الزكية
28-09-2008, 11:43 AM
اخي الياسر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الامام ابو عبد الله جعفر الصادق عليه السلام
حديثي حديث ابي وحديث ابي حديث جدي وكله عن رسول الله
صلى الله عليه واله وسلم وبالتالي فان هذه الرواية اللتي ذكرتها هي عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وان سندها عن الأئمة الطاهرين سلام الله عليهم
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمستكم بهما لن تظلوا من بعدي ابدا
بالتالي فان سند هذه الرواية هو عن رسول الله وانما الأئمة هم من يعلمون الناس وهم المصدر الموثوق للسنة النبوية الشريفة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الياسر@
28-09-2008, 08:37 PM
ماتفهم.!
يبى انتوا صلاتكم وصفتكم بعلم رجالكم
واحنا صلاتنا وصفة صلاتنا بعلم رجالنا
وهالرواية سندها افضل من اسانيد بخاريكم كلها فهي تكون (عن الإمام المعصوم الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم محمد بن علي الباقر عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم على بن الحسين زين العابدين عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم الحسين بن علي سيد الشهداء عليهما السلام ، رواها عن أبيه الإمام المعصوم علي بن أبي طالب المرتضى عليهما السلام ، رواها عن أخيه رسول الله صلوات الله عليه وآله وسلم .)
ورد بسند صحيح في كتاب بصائر الدرجات حديث رقم [2] ص،[299]
حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن عمرو بن أذينة عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر ع أنه قال لو أنا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا و لكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا.
وايضا بسنده في كتاب بــصائر الدرجات حديث رقم [4] ص[301]
حدثنا محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن محمد بن يحيى عن جابر قال قال أبو جعفر ع يا جابر لو كنا نفتي الناس برأينا و هوانا لكنا من الهالكين و لكنا نفتيهم بآثار من رسول الله ص و أصول علم عندنا نتوارثها كابر عن كابر نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم و فضتهم.
هذه مبانينا واعلم انه موضوعك منتهي من مشـــاركة الاخ ذو النفس الزكية فقد أحاط جميع جوانب الموضوع وفقه الله لما يحب ويرضى
تحياتي
يابابا:
جيب السند متصل ان امامكم المعصوووووم نقل صفة الصلاه عن النبي وقال انه شاف النبي يصلي كذااااا...او قاله النبي صلي كذا...
يعني جيب السند الي فيه روايات الائئمه الى الامام علي ان النبي كان يصلي كذا او ان النبي قال له صلي ياعلي كذااا كذا....
اما تنقل عن الائئمه وتقول سندهم احسن ولامو احسن هذا مو دليل..
افتهمت ولا لس !!!!
ملكة جمال الكون
28-09-2008, 08:55 PM
ابابا:
جيب السند متصل ان امامكم المعصوووووم نقل صفة الصلاه عن النبي وقال انه شاف النبي يصلي كذااااا...او قاله النبي صلي كذا...
يعني جيب السند الي فيه روايات الائئمه الى الامام علي ان النبي كان يصلي كذا او ان النبي قال له صلي ياعلي كذااا كذا....
اما تنقل عن الائئمه وتقول سندهم احسن ولامو احسن هذا مو دليل..
افتهمت ولا لس !!!!
وش يعيب الإئمه ..... علشان مايعجبونك سمعت إنهم سابين صحابتكم ولا إيش ؟؟؟
لو سمحت أكتب أسماء من يعجبك سنده ....
خادم_الأئمة
29-09-2008, 05:43 AM
نحمد الله على سلامة العقل
مجادل فقط بدون فهم
ابو الثوار
29-09-2008, 05:49 AM
لو جئناه بحديث لابي هريرة لما جادل هكذا
فهو عنده صادق وكلام اهل البيت المعصومين فيه شك
لا حول ولا قوة الا بالله
الياسر@
30-09-2008, 03:28 AM
نحمد الله على سلامة العقل
مجادل فقط بدون فهم
يابو الفهم:
هاااااااااات نص قراني قالنا خذو من الائئمه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لان القرااااااااان يقووووووووول خذووووووو من الرسووووووووول صلى الله عليه.....
الطلب منك ومن الي شاركو معاااااااك.......!!!!!!!!
خادم_الأئمة
30-09-2008, 03:42 AM
يابو الفهم:
هاااااااااات نص قراني قالنا خذو من الائئمه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لان القرااااااااان يقووووووووول خذووووووو من الرسووووووووول صلى الله عليه.....
الطلب منك ومن الي شاركو معاااااااك.......!!!!!!!!
-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) (سورة النساء: 59)
-أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن الحسين بن أبي العلاء قال: ذكرت لابي عبدالله عليه لاسلام قولنا في الاوصياء أن طاعتهم مفترضة قال: فقال: نعم، هم الذين قال الله تعالى: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم " وهم الذين قال الله عزوجل: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"
قال الإمام المجلسي معلقا على الرواية [حسن كالصحيح]
:)
ابو اليراء
30-09-2008, 03:51 AM
يابو الفهم:
هاااااااااات نص قراني قالنا خذو من الائئمه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لان القرااااااااان يقووووووووول خذووووووو من الرسووووووووول صلى الله عليه.....
الطلب منك ومن الي شاركو معاااااااك.......!!!!!!!!
يا اخي يا سر تطالبهم بما لا يملكون فلا تتعب نفسك
خادم_الأئمة
30-09-2008, 03:58 AM
-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) (سورة النساء: 59)
-أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن الحسين بن أبي العلاء قال: ذكرت لابي عبدالله عليه لاسلام قولنا في الاوصياء أن طاعتهم مفترضة قال: فقال: نعم، هم الذين قال الله تعالى: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم " وهم الذين قال الله عزوجل: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"
قال الإمام المجلسي معلقا على الرواية [حسن كالصحيح]
:)
:)
:):)
:):):)
:)
:)
:)
:)
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024